أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - الإرث والتركات في شريعة الأعوج المسيح ابن الله















المزيد.....

الإرث والتركات في شريعة الأعوج المسيح ابن الله


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3818 - 2012 / 8 / 13 - 01:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الإرث والتركات في شريعة الأعوج المسيح ابن الله



إرث المرأة المسيحية


• المحامية منى مخامرة ...


إن الأصل والحق يؤكدان ان الدين المسيحي هو الذي يطبق على المسيحيين, وهذا بالفعل ما حدث منذ بداية نبوة الرسول الكريم فقد كتب رسالة مفادها الحفاظ على حقوق أهل الذمة ((... لأنهم رعيتي وأهل ذمتي, وأنا اعزل عنهم الاذى...)) واستمر هذا الحال في الإسلام... للمسيحيين قوانينهم التي تحكمهم وللمسلمين قوانين شرعية اخرى.
وجاءت المنظومة التشريعية لتؤكد هذا الحق وعلى رأسها الدستور الأردني الذي منح في المواد ,1.4 ,1.8 1.9 الصلاحية والاختصاص للمحاكم الدينية لتطبق على طوائفها مسائل الأحوال الشخصية الخاصة بها فيما يتعلق بالزواج والطلاق وحضانة الأطفال والنفقة, وأمور الولاية والوصاية واثبات الوفاة والنسب, والحجر .
لكن اختصاص المحاكم الدينية منذ عام 1938 وحتى الان لا يزال مقيداً في مسائل الإرث. نتيجة لاستمرار تطبيق نص المادة 12 من قانون مجلس الطوائف والتي تحرم أبناء الطوائف المسيحية ...من العدالة في توزيع الإرث وفقاً لقوانينهم الكنسية إذ أنها تستثني تطبيق قوانين الأحوال الشخصية وتطبق قانون شرق الأردن الذي يطبق على المسلمين إذا تعلق الأمر بالأموال غير المنقولة الواقعة في شرق الأردن.


المسيحية ترفض تطبيق قاعدة الإرث الإسلامي ...


والمتضرر من استمرار تطبيق القانون بشكل رئيسي هي ((المرأة المسيحية)) التي يفرض عليها الإرث الشرعي الوارد في القرآن الكريم والقائم على أسس أشهرها:
1- للذكر مثل حظ الانثيين.
2- الرجل يرث من زوجته الربع في حال وجود الأولاد والنصف عند عدم وجودهم
3- المتوفى عن ابنة او عن عدة بنات يدخل في ارثه أقاربه الذكور العصبيون الأقرب نزولا.


اعتراف صريح وواضح على انتهاكات الشريعة اليسوعية لحقوق المرأة المسيحية في الميراث والزواج


ولما كان هذا القانون غير محق بالنسبة لنا نحن المسيحيين, لان الإسلام حين أعطى هذا النصاب الشرعي راعى أمور المرأة في جوانب أخرى لا يمكن لنا نحن المسيحيين الأخذ بها فقد أعطاها مثلا حين الزواج حقا هو المهر (المعجل والمؤجل) على العكس تماما بالنسبة للمسيحيين لذلك فإن ما يحدث على ارض الواقع من جراء تطبيق قانون مجلس الطوائف بشأن الإرث: هو انتهاك لحق المرأة المسيحية في ارثها فنجد مثلا إن الريف المسيحي خلق لنفسه عرفا, غالبا ما تحرم بموجبه الفتاة من إرث والدها او شقيقها او .... وإن فكرت باللجوء الى القانون فإن النبذ والقطيعة جزاؤها لخروجها عما اعتادت عليه الجماعة مما اخمد في صدور الكثيرات الشكوى والكبت حتى مجرد الفكرة في عقولهن.



اعتراف صريح على عدم اقتباس قانون من التشريع اليسوعي ينظم الإرث والتركات .. انتبه إلى ما بين قوسين



والحقيقة ان فكرة هذه المشكلة ولبها هي في ان التزام إخوتنا المسلمين بهذا الإرث الشرعي مرجعه الوازع الديني, وبالتالي ففي الامتناع عن التنفيذ معصية وإثم وذنب. اما بالنسبة للمسيحيين فالقضية لا تتعدى كونها ((مشكلة قانون ))لا عقاب جزائيا رادعا له, وبالتالي فإن الامتناع عن تطبيق نصوصه لا يعني للرجل المسيحي شيئا البتة, فهذه ليست بمعصية وليست بإثم.
هذا كله يجعل استمرار تطبيق هذا القانون غير منطقي, لا بل مخالفا لتعاليم الانجيل: (( ليس عبد ولا حر ولا ذكر ولا أنثى, لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع)) (غل 3:28).
وهذا يعني ان السيد المسيح لم يميز بين ذكر وانثى. وكل هذا يستدعي تعديل القانون بشأن مسائل الإرث لكل الطوائف على حد سواء.


http://alarabalyawm.net/Public_News/NewsDetails.aspx?NewsID=2961&Lang=1&Site_ID=2



تعليق....



لا يحتوي الكتاب المقدس على أي نص ديني يحمل الصفة القانونية لتقسيم الإرث والتركات وتعتمد المحاكم الدينية اليسوعية في تقسيمها له على نص يسوعي ليس له علاقة بالإرث أصلا ..النص..(( ليس عبد ولا حر ولا ذكر ولا أنثى, لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع)) (غل 3:28).... أذن النص اليسوعي لا علاقة له بالإرث وهتم بالمساواة الإنسانية بين البشرية ولا يمكن اتخاذه قاعدة قانونية لتقسيم الميراث ...


إبطال النص اليسوعي قانونيا ....

ما يؤكد لنا على إن النص اليسوعي لا علاقة له بالإرث والتركات ..العبارة التالية .. انتبه إلى ما بين قوسين
ليس (((عبد ولا حر)) ولا ذكر ولا أنثى, لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع.... ما علاقة الحر والعبد بالتركة والإرث.. هذا يعني النص اليسوعي لم يشرع لهذا الباب ..لذا لا يصلح قانونا لتقسيم الميراث


انتهاكات النص اليسوعي لحقوق الورثة


1- لا يحتوي النص على نسب قانونيه تحدد نصيب الذكر والأنثى من الميراث
2-اقتصر التقسيم على أفراد العائلة من الدرجة الأولى ونقصد الزوجة والأولاد .. وحرم الأب وإلام من الميراث
3- حَرَمَ العم والخال . والعمة والخالة والإخوة والأخوات من الميراث في حالة (الكلالة) وتستولي الكنيسة على أموال المتوفى في حالة غياب الوارث
4- لم يحدد النص مكانة الذكر الاثنى داخل العائلة .. فالذكر في تصنيف العائلة يأتي.. أبا .. وأخا .. وزوجا .. وعما ..وخالا .. وكذلك الاثنى .. بنتا .. وأختا.. وزوجة.. وعمة .. وخالة..


أبعاد ألمطالبه ...
نجد أكثر الذين يطالبون بتطبيق النص اليسوعي هم النساء والهدف من ذلك زيادة نصبهن من الميراث على حساب نصيب أبنائهن..

لقد واجه الإسلام نفس المشكلة عندما شرع قانون الميراث حيث أكثر المعارضين له هم النساء


وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً{33} الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً{34} وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَماً مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحاً يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً خَبِيراً{35}



ليس الهدف من التشريع الإسلامي تطبيق العدالة بين الذكور والإناث من ناحية التقسيم ..أنما حلَّ الخلافات العائلية عن طريق النصيب بمعنى أنت وحظك في ترتيب العائلة .. لذا نجد التقسيم.. حرم الأخ والأخت وقلل من نصيب الأبوين في حالة للمتوفى أولاد ..لزيادة نسبة الوارث الحقيقي الأبناء .. ورفع نسبة البنت الواحدة إلى النصف مع الحفاظ على نسبة الأبوين ...وقلل من نسبة الزوجين في حالة للمتوفى أولاد .. لزيادة نسبة الوارث الحقيقي الأبناء ..... وادخل الإخوة والأخوات في حالة لا وارث للمتوفى .. ولو قسمنا التركات على حسب القانون اليسوعي هنا يجب أن ندخل كل ذكر وأنثى في التقسيم ومنهم الأولاد والبنات والأبوين الإخوة والأخوات والزوجة .. العمات والخالات الأعمام والأخوال .. لو أخضعنا أي مبلغ للتقسيم حسب التشريع اليسوعي سنجد أي شخص منهم سيحصل على نسبه اقل مما اقره التشريع الإسلامي .. هذا يعني سيكون إخفاق في نسب الوارث الحقيقي الأولاد.. وان كان التقسيم يقتصر على إفراد العائلة كالزوجة والأولاد .. هذا يعني حرمان للأبوين والإخوة والأخوات من الميراث ... سيبقى التشريع اليسوعي فاقد للعدالة لأنه انبثق من اله اعوج



التصحيح القرآني ...


يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَآؤُكُمْ وَأَبناؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيما حَكِيماً{11} وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلاَلَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُوَاْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَآرٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ{12} تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ{13}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدكتور يسوع أخصائي بالإمراض النسائية والتوليد..(لوقا) -2
- شيطنة يسوع أخرجت الشياطين من أمه ..(لوقا)-1
- هل بامكان الإسلام السياسي الارتقاء إلى مستوى اليسار لكشف حجم ...
- ديمقراطية الإسلام السياسي..هل يستحي السيستاني من جيفارا ؟؟؟
- الملحد!! وشريعة الناقص المسيح ابن الله ..رد على مقالة صلاح ي ...
- صلاة وصيام البهائية بين الدين السياسي والتنزيل (الكتاب الأقد ...
- البهائية بين الدين السياسي والتنزيل (الكتاب الأقدس)-1
- اله أكل الطعام وشرب الخمر وعاشر العاهرات (المسيح ابن الله أن ...
- بداية نشوء الدين السياسي البهائي (بهاء الله) – 2
- بداية نشوء الدين السياسي البهائي (بهاء الله) – 1
- رد على مقالة جهاد علاونه ! الشعور بالذنب بين المسيحي والمسلم
- تخبط اله التوراة في صحراء مصر (الخروج)
- سفسطة نهى سيلين الزبرقان .. رد على مقالتها .. الحجاب والسفسط ...
- سفسطة نهى سيلين الزبرقان .. رد على مقالتها ..في الحجاب والسف ...
- رد على مقالة جهاد علاونه .. التشابه بين الشعائر السماوية وال ...
- رد على مقالة الكاتب أثير العراقي .. إشكاليات الاختبار والنسخ ...
- مقارنه بين اله الإسلام واله المسيحية .. رد على مقالة عدلي جن ...
- اله التوراة متفرجاً وموسى حكماً أمام حلبة مصارعه لثيران بني ...
- جحشنة المراجع الدينية والإسلام السياسي في رمضان
- وما تعاليم المسيح إلا أكاذيب تتلى على اليهود بكرةَ وعشيا


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - الإرث والتركات في شريعة الأعوج المسيح ابن الله