أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - انعام السلطاني - الشباب نصف الحاضر وكل المستقبل















المزيد.....

الشباب نصف الحاضر وكل المستقبل


انعام السلطاني

الحوار المتمدن-العدد: 3818 - 2012 / 8 / 13 - 01:48
المحور: المجتمع المدني
    



تحتفل دول العالم في الثاني عشر من شهر أب من كل عام باليوم العالمي للشباب. فالشباب أمل الأمم والشعوب وغدها المشرق هذا ما أثبتته الحضارات الإنسانية في مسيرة التطور التاريخي للبشرية. ومن إدراك الشعوب والمجتمعات الإنسانية لدور الشباب نبع الاهتمام والرعاية بهذه الشريحة لما تلعبه من دور كبير في خدمة المجتمع وتطويره من إعداد القيادات وبلورة الرؤى والأفكار والمواقف والقدرة على التخطيط والتنفيذ وحديثاً صنفت الأمم المتحدة الشباب بـ(الفاعل الأول) في الحراك المجتمعي الهادف للتغيير والتحول فتم ربط الشباب بقضايا السلام والتنمية والديمقراطية والبيئة. من هذا المنطلق فان تنمية وتطوير قدرات الشباب الطريق للنهوض بالبلدان ودفع عجلة الحكم الراشد وبناء السلام .لذا ظلت المجتمعات المستنيرة تراهن على سواعد الشباب وتنادي بتفعيل دورهم في المشاركة السياسية. إن للشباب وجود كمي عالي إذ يمثلون 40% من تعداد السكان ووجود نوعي بما يتمتعون به من مميزات وقدرات ومهارات لا تتوفر عند غيرهم كالديناميكية والفاعلية والاستجابة والانسجام والتوافق بين مطالبهم ومطالب المجتمع وسرعة التدافع والمرونة والطاقة الفياضة .إن تنمية وإعادة بناء المجتمعات وتطويرها وترسيخ مفاهيم الحكم الراشد والديمقراطية تقتضي بالضرورة المشاركة الحقيقية للشباب في وضع السياسات العامة للدولة والمشاركة في تنفيذها . كما إن المشاكل والقضايا الشبابية كأكبر المعوقات لهذه المشاركة لا تحل إلا بإشراك الشباب أنفسهم في الحل وتقرير مصيرهم وإعلاء مشاركتهم كقيمة في الشأن العام ونبذ الوصاية والانتقاص من قدراتهم.
 معوقات المشاركة الشبابية :
ونظراً للحاجة الملحة في وضع ستراتيجية سياسية شاملة لشباب العراق قام الجهاز المركزي للإحصاء في وزارة التخطيط وهيئة إحصاء إقليم كردستان ووزارة الشباب والرياضة بالشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للسكان والمشروع العربي لصحة الأسرة في جامعة الدول العربية بتنفيذ المسح الوطني للفتوة والشباب في العراق.
الجهاز المركزي للإحصاء ((يتعلق بالبحث في الجوانب ألأساسية التي تهم الشباب كونهم يشكلون نسبة (40% ) من سكان العراق من خلال عينة المسح التي شملت مقابلة (6730) أسرة معيشية موزعة على جميع محافظات العراق بضمتها أقليم كردستان حيث تضمنت (15080) فرداً في الفئة العمرية(10-30) سنة أستكمالاً لقواعد البيانات والمعلومات الديموغرافية والصحية اللازمة للمخططين وراسمي السياسات والبرامج))
حيث توزعت نتائج المسح على الخصائص الديموغرافية التعليمية واستخدام شبكة الانترنت والهاتف النقَال وظروف عمل الشباب واتجاهاتهم وصحة الشباب وممارسة الرياضة والهوايات وكذلك التدخين والمشروبات الكحولية كما تضمنت نتائج المسح مؤشرات حول الصحة الإنجابية ومستوى المعرفة بقضايا الايدز ووسائل الإعلام وآراء الشباب حول المشاركة المجتمعية والمواطنة والحالة الأمنية.
1. التعليم: المشاركة السياسية تعتمد بالأساس على الوعي والتعليم
قد أظهر المسح ابرز النتائج التي حققها وفق استمارة الاستبيان التي نفذّت ميدانياً على المبحوثين الشباب في الفئة العمرية المستهدفة (10-30) سنة نسبة (%6.2) من الشباب في عمر (10-30) سنة لم يسبق لهم إن التحقوا بالتعليم وتقل هذه النسبة بين الشباب الأصغر في عمر (10-14) سنة لتكون (%4.5) وتبلغ أعلى مستوى لها (%8.4) بين الشباب في عمر (25-30) سنة وكان رفض الأهل هو السبب الرئيس لعدم الالتحاق بالتعليم بنسبة (%39.2) .
وإن نسبة ((%13.9 من الشباب في عمر (10-14) سنة لم يستكملوا تعليمهم ، أما بين الشباب في عمر (15-24) سنة فتتجاوز النسبة النصف وكان السبب الأول لترك شباب الفئتين للتعليم هو عدم رغبتم في الاستمرار بالدراسة .
لذا لابد من إيجاد سياسة تعليمية فاعلة لتخريج شباب مستنير ومنتج ومبادر وواعي ومشارك ترسخ قيم المواطنة والمشاركة والتطوع والتفكير العلمي العقلاني بدلاً عن التعليم البنكي الذي يقوم على مرسل ومتلقي
2. البطالة: فيما تشكل نسبة (%23.3) من الشباب في عمر (10-30) سنة يعملون وقت المسح وهذه النسبة تزداد بطبيعة الحال بين الشباب في العمر (25-30) سنة لتصل إلى (%46.3) كما أن نسبة الذكور الذين يعملون وقت المسح (%37.9) تتجاوز خمسة أضعاف نسبة الإناث العاملات (%6.8) .
ويرجع ذلك للخصخصة والسياسات التجارية والاستثمارية الطاردة والفساد وعدم التوافق بين مخرجات التعليم وسوق العمل لذا انتشرت البطالة والتي ولدت الفقر والإحباط. وحول مدى اقتناع الشباب العامل بعملهم أظهرت النتائج إن (%12.5) منهم غير مقتنعين بعملهم، كما بينت نتائج المسح أن نسبة (%30.6) من الشباب في عمر(10-30) سنة يؤيدون التحاق الشباب بسوق العمل قبل بلوغهم الخامسة عشر من العمر وإن كانت هذه النسبة تزيد بين الإناث (%41.1) مقارنة بالذكور منهم (%29.1)، وذكر حوالي (%70) من الشباب إن ترك الدراسة هو احد مساوئ العمل المبكر إضافة إلى (%34) يرون انه يؤدي إلى الاختلاط بأشخاص سيئين أيضاً، أما بالنسبة لعمل المرأة فيؤيد (%57.1) من الشباب في عمر (10-30) سنة عمل المرأة وترتفع هذه النسبة كثيراً بين الإناث عنها بين الذكور .
إلى ذلك أشار المسح الى أن أكثر من ثلاثة أرباع الشباب في عمر (10-30) سنة في العراق راضون عن أنفسهم في الوقت الحاضر ويشعر(%58.7) منهم بالسعادة وإن كانت تختلف هذه النسبة باختلاف العمر والجنس .
3. الصحة الإنجابية: تعرف بأنها حالة من اكتمال السلامة البد نية والعقلية والاجتماعية وليس مجرد انعدام المرض أو الإعاقة في جميع الأمور المتعلقة بالجهاز التناسلي ووظائفه وأدائه وتشمل الرعاية الصحية للشباب والفحص قبل الزواج والعناية بالشابات إثناء الحمل والنفاس والوقاية من الإمراض المنقولة جنسياً والإيدز ومحاربة العادات الضارة خاصة ختان الإناث وتنظيم الأسرة والثقافة الجنسية والعنف المنزلي
- الإيدز: أجاب الشباب في عمر (15-30) سنة عن معرفتهم بالأمراض المنقولة جنسياً وكان جواب أكثر من ثلثهم
أنهم لا يعرفونها ، في حين يعرف (%74.6) منهم الايدز كمرض ينتقل عن طريق ممارسة الجنس وتزيد هذه النسبة بين الذكور (%79.1) عنها بين الإناث (%69.6) وترتفع بين الشباب الأكبر سناً والشباب في الحضر .
4. الهجرة إلى جميع أنحاء العالم عبّر (%16.8) من الشباب العراقي في عمر (18-30) سنة عن رغبتهم في الهجرة ويرغب أكثر من نصف هؤلاء في الهجرة إلى أوربا، وإن حوالي (33%) من الشباب يرجعون سبب رغبتهم في الهجرة الى العمل وتنخفض نسبة الإناث من حيث رغبتهم العمل الى (16.6%)
مقابل (47.4%) بين الذكور.
5. التدخين والمخدرات والمسكرات بأنواعها المختلفة:ويعرف (%52.2) من الشباب العراقي في عمر (10-30) سنة أشخاصاً في مثل أعمارهم يدخنون السجائر وتصل هذه النسبة بين الذكور (%70.9) لتكون ضعف مثيلتها بين الإناث (%30.9) ، كما يعرف (%33.8) منهم أشخاصاً في مثل أعمارهم يدخنون النارجيلة، وعن تناول الكحوليات يظهر المسح أن (%8) تقريباً من الشباب يعرفون أشخاصاً بنفس أعمارهم يشربونها وترتفع هذه النسبة كثيراً بين الذكور (%13.6) عنها بين الإناث (%1.5)، ويرى (%30) تقريباً من الشباب العراقي أن مجاراة الأقران هي سبب من أسباب تناول الكحوليات والمواد المهدئة والمخدرات من قبل الشباب ، كما يعتقد خُمسهم أن السبب هو قضاء وقت الفراغ.

6. ممارسة الرياضة والهوايات :وأن نسبة (%12.5) فقط من الشباب في العراق في عمر (10-30) سنة يرتادون المنتديات والأندية الرياضية ويوجد فارق كبير بين نسبة الذكور (%21.6) ونسبة الإناث (%2.1)، بينما تشكل نسبة (%45.8) من الشباب الذين لا يذهبون إلى المنتديات والأندية الرياضية السبب في ذلك إلى عدم وجود منتدى قريب منهم وتأتي العادات والتقاليد الاجتماعية والدينية كعائق لارتياد الأندية الرياضية عند (%32.4) وترتفع هذه النسبة بين الإناث لتصل إلى (%58.2) وهي بذلك تفوق كثيراً مثيلتها بين الذكور (%4.3) .
7. الاعلام:من جهة أخرى أوضحت النتائج أن الوسيلة الإعلامية الأكثر متابعة لدى الشباب في العراق هي التلفزيون بنسبة (%87.4) ويأتي الراديو كأهم وسيلة إعلامية في المرتبة الثانية بنسبة (%56.4)، أذ يمارس (%21.5) فقط من الشباب المطالعة ويطالع (%51) تقريباً من هؤلاء الكتب و(%43.2) يطالعون المجلات ، كما جاءت الموضوعات الثقافية والاجتماعية من أكثر الموضوعات التي يطالعها الشباب بنسبة (%54.1) .
 السياسات والاجراءات التي لابد اتخاذها :
• الحاجة الى تحقيق الترابط بين سياسات التعليم والمشروعات الاستثمارية وسياسات التشغيل
• تحفيز القطاع الخاص على تشغيل الشباب، والتزامه بقوانين العمل والضمان الاجتماعي
• نقل التكنولوجيا الملائمة للإنتاج وحاجات الشباب
• توسيع قاعدة الملكية الصغيرة
• الاهتمام بتدريب الشباب وتأهيله والاهتمام بالتدريب والتعليم التحويلي لمواجهة تغيرات سوق العمل من خلال مواجهة كل أنواع التمييز بين الشباب والشابات في فرص العمل ونوعيتها وعوائدها من إجور وتأمينات .
• وضع القوانين والأنظم بما يمنح فرصاً للحراك المهني والوظيفي وتشجيع برامج بناء القدرات لتمكين الفقراء والعاطلين من الشباب لغرض إعداد قواعد بيانات حول الأيدي العاملة الشابة في أسواق العمل للإرشاد والتوجيه الوظيفي والمهني لحماية التخفيف من الفقر بين الشباب ذكور وإناث ضمن أنظمة عمل مرنة تستجيب لاحتياجات الشباب ذكوراً وإناثاً
• مراقبة أسواق العمل غير النظامية لضمان عدم استغلال الشباب والفتيان منهم دون (15) سنة.
 المشاركة السياسية للشباب والقانون الانتخابي
يشير الدستور العراقي في المادة (20) منه على حق جميع المواطنين العراقيين، رجالاً ونساءً في "المشاركة في الشؤون العامة، والتمتع بالحقوق السياسية بما فيها حق التصويت والانتخاب والترشيح." على ان العمر شرط أساسي لكل مواطن كي يكون ناخبا فيمارس حقه في عملية انتخاب ممثليه في المجلس النيابي وفي المجالس البلدية والاختيارية. كما نص قانون الانتخابات رقم 18لسنة 2005 المعدل بموجب قانون رقم 26 لسنة 2009 في المادة 3 منه على الحق في الانتخاب لمن اكمل سن الـ 18 وفي المادة 6 منه الحق في الترشيح لمن لايقل عن 30 سنة .
حدد القانون الانتخابي سن الرشد السياسي في الترشيح بـ 30 عاما وفي الانتخاب ب 18 عاما ,سن الرشد القانوني المحدد بـ 18 عاما وفقا للقانون المدني العراقي. وقد اعتبرت مختلف القوانين العراقية ان المواطن العراقي يتمتع بالمسؤولية المدنية الكاملة في عمر الـ 18 مع كل مفاعيلها. اضافة الى ذلك تكتمل مسؤولية المواطن الجزائية حيث يحاكم كراشد أمام المحاكم الجزائية بعقوبات، فيمكن توقيفه، محاكمته، سجنه. فالقانون الانتخابي خفض سن الانتخاب وهذا له ايجابيات عديدة:
أ- يشكل مقياسا لضمان احترام معايير حقوق الإنسان
ب- يعبر عن الواقع الديموغرافي في العراق
ج- يساهم في احترام معايير المشاركة والديمقراطية
ه- يعبر عن الحضور الفعلي للشباب في الحياة العامة ويشجّعهم على المشاركة فيها.
لكن في ما يتعلّق بسنّ الترشّح فلقد اعتمد المشرع بموجب المادة 6 من قانون الانتخابات حق الترشيح للمواطن بـ 30سنة،من هنا نجد ان المشاركة السياسية تتوزع على مرحلتين وعلى عمرين سن الـ 18 للإنتخاب وسن الـ 30للترشح في حين ان المسؤولية المدنية تُحدد بموجب القوانين العراقية بسن الـ 18. وهذا ما يخلق تناقضا بالغا في التمييز بين مسؤولية واخرى.
ان الواقع يستلزم قيام ترابط بين تخفيض سن الاقتراع وتخفيض سن الترشح,فالتغيير الميكانيكي لخفض سن الاقتراع الى الـ 18 يقتضي خفض سن الترشح الى الـ 25 عاما بهدف ارساء فترة زمنية قصيرة بينهما.
 التوصيات:
- إتاحة الفرصة أمام الشباب، للتعبير عن آرائهم في قضايا مجتمعهم، ورؤيتهم لكيفية التعامل مع مشاكل المجتمع، دون خوف من عقاب أو مساءلة، وفي ظل مناخ آمن، يرعى الحريات ويدعم الديمقراطية.
- توفير قنوات أو منابر، تتيح لهم طرح مشاكلهم، وتصوراتهم لكيفية حلها، والتعبير عن طموحاتهم وتصوراتهم.
- ضرورة أن تضم الهيئات المعنية بأمور الشباب، في عضويتها، بعض العناصر الشبابية، التي تحسن التعبير عن همومها وقضاياها، إذ ليس من المعقول، أن ينفرد بالتعبير عن قضايا الشباب، من هم خارج هذه الشريحة الشبابية، فالشباب هم الأقدر على التعبير عن أنفسهم.
- الاهتمام بعمل استطلاعات دورية لآراء الشباب، حول همومهم وقضايا المجتمع.
 الخاتمة :
إن إسهام الشباب في الحياة السياسية يعتبر من أهم مقومات التنمية ولكن لكي يفعل هذا الدور ونعزز المشاركة لابد من اعتماد مجموعة تحولات وتوصيات على ضوء ما ذكر أعلاه والتي تتطلب تعديل التشريعات و بناء مؤسسات شبابية متخصصة وتضافر كل الجهود ليقوم الشباب بالدور الامثل لتحقيق السلام العادل والتنمية المستدامة والتحول الديمقراطي.

المصادر:
- محمد الأمين احمد عبد النبي/ المشاركة الايجابية للشباب في المجتمع المدني وأثرها علي التنمية المستدامة
- مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية / دراسة تأصيلية لمفهوم المشاركة السياسية
- الجهاز المركزي للاحصاء /المسوحات الاحصائية انجازات 2011
- الدستور العراقي 2005
- قانون الانتخابات رقم 18لسنة 2005 المعدل



#انعام_السلطاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المادة 46 من قانون الاحوال الشخصيةرقم 188 لسنة1959 المعدل
- دراسة ميدانية لبعض احكام قانون الاحوال الشخصية رقم 188 لسنة ...


المزيد.....




- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - انعام السلطاني - الشباب نصف الحاضر وكل المستقبل