أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - باقر جاسم محمد - الدجل الإعلامي في مواجهة الحقيقة الدامغة















المزيد.....

الدجل الإعلامي في مواجهة الحقيقة الدامغة


باقر جاسم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 1113 - 2005 / 2 / 18 - 12:11
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لقد عملت وسائل الإعلام و الفضائيات العربية و الكتاب المأجورون من قوى الظلام البعثصدامية على استغلال طاقة الإعلام الحديث أبشع استغلال ممكن في المعركة التي دارت وتدور بين أبناء الشعب العراقي و أعدائه. و ليس هذا القول من قبيل كلام يصدر من شخص يكره هذه الجهات و أساليبها و إنما هو قول ثابت بالدليل القاطع الذي لمسه كل إنسان يتحرى الصدق و الحقيقة فيما يقول ، ودلت عليه شواهد من التدليس و الكذب الذي مارسته فضائيات عربية معروفة . و لإثبات صحة ذلك نسوق النموذج الآتي :
أولا. تردني رسائل من شخص فلسطيني يدعو نفسه د. سعيد و بريده الإلكتروني
[email protected]
و كنت أكتفي بقراءتها و حذفها من البريد موقنا أنها تمثل جهة أما أن تكون ضالة أو مضللة . و لكن بتاريخ 22 / 1 / 2005 وردتني رسالة عجيبة تمثل نموذجا صارخا في الكذب يذكرنا بمقولة وزير الدعاية الهتلرية غوبلز : ( أكذب ، أكذب حتى يصدقك الآخرون ) و قد تناولت هذه الرسالة نتائج الانتخابات التي زعمت أنها قد توصلت إليها عن طريق مصادر خاصة . و نظرا لصدور النتائج الأولية للانتخابات التي مثلت تكذيبا بالدليل القاطع لمثل هذه المزاعم . و سوف أقوم بنقل نص الرسالة و من ثم أعقب عليها بنقاط موجزة و موثقة .
نص الرسالة منسوخا من الأصل
هناك مهازل علىهذه الارض من الصعب احيانا تصورها, و لكن ما يتم التخطيط له على ارض العراق يفوق كل تصور و للاسف الشديد يتم بمشاركة عراقيين رضو لنفسهم "تمثيل دور حكومة فيشي" التي جرى تعيينها من قبل الاحتلال النازي لفرنسا.
و الاغرب من هذا هو الاصرار العربي الرسمي على اجراء هذه "الانتخابات الديمقراطية", و هم الذين يضعون في غياهب سجونهم كل من يطالب بالديمقراطية!!
و الان اترككم مع نتائج الانتخابات المزمع عقدها في العراق بعد اسبوع من الان!!!
*******
كاتب وسياسي عراقي مقيم في أوروبا يكشف المحاصصة لمقاعد البرلمان
الباجة جي رئيسا و40 مقعدا لعلاوي و30 للسيستاني
باريس - (خاص) الجزيرة:
2112005
كشف كاتب وسياسي عراقي مقيم في أوروبا عن توصل الأحزاب والجماعات السياسية العراقية التي عادت للعراق بعد تغيير النظام في العراق إلى (محاصصة) لمقاعد المجلس الوطني العراقي المفترض أن تفرزه الانتخابات التشريعية في نهاية الشهر الحالي.
وكشف الصحفي العراقي المعروف سمير عبيد بأن الصراع قد بدأ على أشده بين الشخصيات التي تحتويها قائمة السيستاني هذين اليومين، وكشفت اللعبة أن كبار هذه القائمة كانت لديهم تعليمات من واشنطن سابقاً، أن لا يكون هناك أغلبية لأي قائمة من القوائم الانتخابية في العراق، لهذا بدأ الصراع على التسلسل الآن، كي تضمن الشخصيات عملية الوصول إلى البرلمان العراقي القادم، وبعد إجراء الانتخابات الصورية، والفريدة من نوعها كونها الوحيدة التي لا يعرف الناخب لمن يعطي صوته، حيث سيكون التصويت على الأرقام (فهناك نظام أن لكل قائمة انتخابية رقم، وسيختار الناخب الرقم فقط، كونه لا يعرف ما هي الأسماء التي تحتويها تلك القائمة صاحبة الرقم المختار . . وهي المهزلة بعينها)، والمهزلة الأخرى ستقوم الطائرات الأمريكية (المروحية) بنقل الصناديق من جميع مناطق العراق إلى المنطقة الخضراء، كي يتم فرزها ولا يعرف من هو الذي راقبها، أو سيفرزها سواء كان هندياً أو نيبالياً أو هندوراسياً، وهكذا احتدم الصراع على مسألة (التسلسل) في القوائم الأخرى أيضاً لضمان الوصول إلى البرلمان، خصوصاً وأن مسألة عدم انتخاب السنة قد سويت، عندما تم استقطاب قسم من السنة في قائمة (الباجة جي) وقائمة علاوي، وقائمة الياور، ولقد مزح الرئيس (بوش) مع الدكتور - عدنان الباجة جي - عندما سافر إلى واشنطن وبرفقته (5 شخصيات) عراقية قبل أكثر من شهر، عندما قال له الرئيس بوش (أنك لازلت شاباً وأنت أصغر مني سناً، وهناك كثير من المهمات التي تنتظرك في المستقبل) حسب ما صرح به مصدر مقرّب جداً من أحد الشخصيات التي حضرت لقاءات واشنطن، والزيارة كانت بلا برنامج أو مراسيم، ويقول المصدر يبدو كانت لغرض إيصال ذلك (المسج) إلى الباجة جي أن الرئاسة المقبلة ستكون من حصتك أنت، و(المسج) الثاني هو عندما قال (أنا لا أتمكن من التراجع، والانتخابات سوف تُجرى، لأني أعاني من مشاكل في الداخل والخارج، ولدينا بعض الضغوطات من الحزب الديموقراطي، لهذا ستُجرى الانتخابات في موعدها، ولن يكون هناك هيمنة لأحد أبداً حتى لو كانت بنسبة بسيطة)، خصوصاً وهناك ضغوطات على الرئيس الأمريكي، فجون كيري مثلاً قال (على التحالف أن يعالج أخطاءه في العراق)، وهناك شخصيات من الحزب الديموقراطي وجهت رسالة أخيراً تطالب بمعالجة فورية لقضية احتلال العراق.
ومن هنا علمت الشخصيات البارزة في قائمة السيستاني خبر توزيع الحصص، فعالجت مسألة التسلسل في الأسماء دون علم بقية الشخصيات الأخرى . . ولقد تم تبليغ الكبار كما حصل في أواخر عام 2002 عندما اجتمعوا (الستة الكبار) في المعارضة العراقية في واشنطن، ووزعوا الحصص والمقاعد والنسب وحجم التمويل قبيل الحرب، والآن التاريخ يعيد نفسه ولقد تم ذلك، ووصل التبليغ إلى الكبار، وأصبحت الحصص كالآتي، ومن مصادر ضيقة جداً عراقية وأوربية، ولهذا تغيّر الموقف الفرنسي أخيراً، وأصبح يؤيد إجراء الانتخابات، والتي ستكون عبارة عن صور تلفزيونية فقط، وبهرجة فارغة وصورية لأن النسب التي وزعتها واشنطن وتحت سياسة العصا هي:
1- قائمة السيستاني (الائتلاف الوطني) 30 مقعداً.
2- قائمة الدكتور أياد علاوي 40 مقعداً.
3- قائمة الأكراد 20 مقعداً للبارزاني، و20 مقعداً للطالباني، و15 مقعداً للمستقلين الأكراد وللاتحاد الإسلامي المتحالف معهم.
4- قائمة الباجة جي 24 مقعداً.
5- قائمة غازي الياور من 16 إلى 20 مقعداً.
6- قائمة التركمان 15 مقعداً.
7- قائمة المسيحيين واليزيديين والصابئة (10) مقاعد فقط.
8- قائمةالحزب الشيوعي 12 مقعداً.
9- قائمة رجل الدين أياد جمال الدين (مقعدان) فقط . .
وستكون من حصة السيد أياد جمال الدين، والسيد سعد صالح جبر. وهنا بدأت معركة حامية الوطيس لأن السيد هاشم العقابي أصبح خارج لعبة الحصص.
10- قائمة حميد الكفائي (3 مقاعد) . . من حصة السيد حميد الكفائي، والسيدة جابوك عضو مجلس الحكم السابق، والسيد أحمد البراك عضو مجلس الحكم السابق.
11- قائمة وزير العدل دوهان الحسن (3 مقاعد) وإلى الآن الخلاف جارٍ بين توفيق الياسري ومعاذ عبد الرحيم اللذين يريدان الموافقة، وبين دوهان الحسن المتردد والذي يقود قائمة (الائتلاف الوطني الديموقراطي).
12- قائمة الملكية الدستورية برئاسة الشريف علي (3 مقاعد).
13- قائمة أحد زعماء القبائل المتحالف مع سيدة مسيحية (3 مقاعد).
14- وهناك (100) قائمة متبقية سيكملون العدد المتبقي منها، وحسب قوة التأثير والتفاضل، وقوة العلاقات والتنسيق مع الأمريكان، والنفوذ على الأرض، وسيعطى لكل قائمة مختارة من هذه القوائم المئة مقعد أو مقعدان.
ولقد علمنا من نفس المصدر ان الأمريكان على عجلة من أمرهم، لأنهم سيباشرون بعد ذلك بجدولة الانسحاب من المدن، وهنا علّق علاوي حسب قول المصدر برسالة إلى الأمريكان مفادها (لا تخرجوا من المدن العراقية لأنها ستسقط بيد المقاومة)، فالمطلوب وحسب ما نعرفه - والكلام للمصدر - ان الأمريكان يريدون برلماناً يوقِّع على اتفاقيات مشتركة، وعلاقات دولية خاصة، وقوانين إسقاط التعويضات، وعلى إثرها تم الإعلان الخجول والباهت عن انتهاء عمليات التفتيش عن أسلحة الدمار الشامل كي ترتب أمريكا عمليات الانسحاب لأن هناك أماكن أصبحت ساخنة في العالم تريد أمريكا التوجه لها وبسرعة، ولكن بعد أن تخرج باتفاقيات مشتركة مع هذا البرلمان.
انتهى نص الرسالة
لا بد أن القارئ الكريم قد لاحظ معي النقاط الآتية :
1. بدأت الرسالة بمقدمة تمهد للزعم الجوهري وهو أن الانتخابات العراقية مهزلة و أن من تصدوا لمسؤولية قيادة العراق بعد أن خربه صدام هم خونة و مجرمون و الدليل على ذلك هو ما ستورده الرسالة على أنه السبق الإعلامي الباهر الذي يثبت أن هنالك مهازل على وجه الأرض . و سوف نعلم بعد مقارنة الأقوال التي وردت في الرسالة و نتائج الانتخابات التي جرت يوم 30/1 / 2005 و أعلنت نتائجها يوم 13/2/2005 تثبت أن المهازل موجودة على الأرض و لكنها تتمثل بما ورد في هذه الرسالة بوصفه دليلا على الهذيان و الكذب و التدليس الرخيص و المزاعم الباطلة . فقد زعم كاتب أسمه سمير عبيد ، بعد أن دون مرسل الرسالة ملاحظة مهمة و ذات مغزى كبير هي ( باريس خاص الجزيرة ) الآتي :
أن الناخب لم يكن يعرف شيئا عمن ينتخبهم لأن أسماء المرشحين لم تكن معلومة ليد ، و نقول أن الملايين التي خرجت يوم الانتخابات قد كانت واعية و عارفة بكل أسم و كيان سياسي و قائمة نظرا لنشاط هذه الجهات و الأحزاب بين أبناء الشعب كما سبقت الانتخابات حوارات و ندوات و مناظرات تلفزيونية فضلا عن العدد الكبير من الصحف الوطنية التي أسهمت في تعريف المواطن بكل قائمة و من يقف وراءها و من هي الأسماء التي ستصل الى الجمعية الوطنية في حال صعد من القائمة ( س ) 30 شخصا أو 45 شخصا بمعنى أنه يعرف ترتيب الأسماء في كل قائمة و ليس كما ورد في زعم السيد سمير عبيد . و الدليل على معرفة الناس للمرشحين هو خروج الجماهير المليونية للتصويت على الرغم من تهديد أتباع الزرقاوي الذي أتبعوه بالتنفيذ بالويل لمن يخرج للتصويت ، كما أنه يتمثل في هذا التفاوت الكبير بين مزاعم الكاتب و ما أفرزته الانتخابات من حقائق تدل على خيارات بعيدة كل البعد عن توقعات من يعتبرون أنفسهم عارفين بالشأن العراقي .
2. أسندت الرسالة زعما للكاتب الذي تعتمده قناة الجزيرة محاورا من محاوريها أنه يملك المعلومات الأكيدة حول ما ستسفر عنه الانتخابات و حول لقاءآت الرئيس الأمريكي و ما قاله في لقاء لم يحصل سوى في عقل صاحب الزعم دون أن يوضح لنا مصدره . وإذا كان من حق الصحفي إلا يكشف عن مصادره فأن من حق قارئيه أن يطلبوا منه الاعتذار في حال ثبت أن ما أورده عار عن الصحة تماما . و سوف نورد في أدناه جدولا للمقارنة بين مزاعمه و ما أظهرته النتائج الأولية للانتخابات مما يدحض على نحو لا لبس فيه مزاعمه جملة و تفصيلا.
جدول للمقارنة بين مزاعم سمير عبيد و نتائج الانتخابات
اسم الكيان أو الحزب السياسي
عدد المقاعد حسب زعم سمير عبيد عدد المقاعد حسب النتائج الأولية
الائتلاف العراقي الموحد 30 131
قائمة أياد علاوي 40 38
قائمة الإئتلاف الكردستاني 55 67
قائمة عدنان الباججي 24 لم يحصل على أي مقعد
قائمة غازي الياور من 16 الى 20 5 فقط
الجماعات غير الإسلامية 10 1 فقط
التركمان 15 3 فقط
قائمة الحزب الشيوعي 12 2 فقط
قائمة رجل الدين أياد جمال الدين ( حزب الأمة ) 2 لم يحصل على أي مقعد
قائمة حميد الكفائي 3 لم يحصل على أي مقعد
قائمة مالك دوهان الحسن 3 لم يحصل على أي مقعد
قائمة الملكية الدستورية 3 لم يحصل على أي مقعد
قائمة أحد زعماء القبائل المتحالف مع سيدة مسيحية 3 لا يوجد كيان بهذا الاسم
المجموع 220 247

و تظهر الأرقام في هذا الجدول ( و الأرقام حاسمة في دلالاتها ) أن ما زعمه بعيد كل البعد عن الحقيقة و هو يناقض ما ظهر من نتائج أولية. فقد زعم ، مثلا ، أن قائمة السيد عدنان الباججي ، وقد سرد سمير عبيد قصة عجيبة و طويلة حول لقاء متخيل بين الباججي و الرئيس الأمريكي كما أسند للرئيس بوش أنه وعد الباججي بالرئاسة ، نقول أنه قال أنها ستحصل على 24 مقعدا بينما أظهرت النتائج أنها لم تحصل على أي مقعد فأين ذهب زعمه عن وعد بوش للسيد الباججي بالرئاسة في العراق ؟ أم هل يصح الافتراض بأن الشعب العراقي قد أختار عن وعي من يرى فيهم بناة مستقبله بعيدا عن وصاية بوش أو السيد سمير عبيد أو من يقفون خلفه . و لتوكيد جسامة و هول كم الكذب في كلامه سنتابعه قليلا . فقد زعم أن قائمة الائتلاف العراقي ستحصل على 30 مقعدا بينما حصدت هذه القائمة أكثر من 131 مقعدا ، وهو ما يمثل أكثر من أربع مرات ما ذكره ، و زعم أن قائمة غازي الياور ستحصل على بين 16 و 20 مقعدا في حين أنها حصلت على 5 مقاعد فقط و هو ما يساوي ثلاث أو أربع مرات ما قاله، و غير ذلك كثير . ولعل من أبسط الأمور انه يحق لنا القول أن زعمه أن نتائج الانتخابات قد قررتها و فرضتها أمريكا بقوة العصا هو زعم ساقط من أساسه و لا يمكن وصفه سوى بالكذب المحض و الافتراء . و الآن نحن بين احتمالين الأول هو أن السيد سمير عبيد مخدوع لا يعرف كيف يختار المصادر التي يتخذها أساسا في ما يقول بصدد مسألة حساسة تخص وطنا هو وطنه العراق يمر بمرحلة دقيقة من تاريخه الحديث مما يجعل كل أقواله موضع شك و اتهام نظرا لعدم تثبته مما يقول و استهتاره في موضع يتطلب الدقة و الحذر فهو قد أشاع الكذب في وقت الحاجة الى الحقيقة . و الثاني ، وهذا هو الأسوأ ، أن يكون السيد سمير عبيد يدرك ما يفعله و هو يفعله عن سابق تصور و تصميم و هو ما لا نريده له لذلك يحق لنا أن نطلب إليه أن يعود الى الحق فالحق أولى بأن يتبع ، وعراق المستقبل بحاجة لكل أبنائه . أما التعامي عن الحقائق و الأصرار على الخطأ فأنهما كثيرا ما أديا الى تدهور حركات و شخصيات سياسية الى حضيض الظلموت و الظلموت هو غاية الظلم للنفس و للناس . فهل سيجد مقالي هذا منه أذنا صاغية ؟



#باقر_جاسم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفدرالية : أهي خير مطلق أم شر مطلق
- عبد الكريم قاسم : ما له و ما عليه بمناسبة مرور 42 عاما على ا ...
- ما بعد الانتخابات العراقية : قاعدة الشرعية الدستورية
- الانتخابات العراقية :دلالات و استحقاقات
- تسونامي في ميزوبوتاميا
- الدكتور كمال مظهر أحمد و كتابه - كركوك و توابعها : حكم التار ...
- مدونات سومرية - المجموعة الرابعة
- الحوار المتمدن :المزايا و الاستحقاقات
- مدونات سومرية : المجموعة الثالثة
- مدونات سومرية: المجموعة الثانية
- مدونات سومرية : المجموعة الأولى
- الإنتخابات الأفغانية: دلالات و توقعات
- الحقيقة تتجاوز قدرة النظام الرجعي على حجبها
- قيامة العاشق السومري
- النقابات و الإتحادات المهنية في العراق
- المسافة و اللغة
- الديمقراطية و حرية العمل السياسي في العراق
- مستويات تحليل الخطاب الشعري - عبدئيل- الشاعر موفق محمد إنموذ ...
- الأول من أيار : الفكر الماركسي و تحديات المرحلة الراهنة
- من المسؤول عن حل الجيش العراقي السابق ؟


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - باقر جاسم محمد - الدجل الإعلامي في مواجهة الحقيقة الدامغة