أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد السلام أديب - نحو -يونانية- الأزمة في المغرب !!!















المزيد.....

نحو -يونانية- الأزمة في المغرب !!!


عبد السلام أديب

الحوار المتمدن-العدد: 3814 - 2012 / 8 / 9 - 23:14
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


بعد أن وفرت الحكومة المغربية عدة ملايير من الزيادة في البترول تفاديا للسلف من الخارج ها هي اليوم تقترض مبلغا كبيرا بأزيد من ستة مليار دولار من صندوق النقد الدولي وما أدراك ما صندوق النقد الدولي والذي سيتحمل المواطن البسيط تبعاته خصوصا وأن التنمية لا تتجاوز 2.8 % . فلجوء الحكومة لهذا الصندوق يعني أنها عاجزة تماما عن سداد مديونيتها، كما أن مخزونات النقد الاجنبي من العملة الصعبة لاستيراد الحاجيات الضرورية لا تكفي لأربعة أشهر، فماذا يحدث في الكواليس.

ان الازمة التي تجترها الحكومات المتعاقبة والتي تحاول اخفاءها عن الشعب، حتى تبرر تواصل تبديراتها الخيالية لانقاد رأس المال المهيمن والحفاظ على نمط الاستهلاك البرجوازي وهو ما أوصلها الى حافة الافلاس، والآن حان موعد السداد، عبر امتصاص دماء ذوي الدخل المحدود والمسحوقين، وعبر خلق النقد بمعنى طباعة الأوراق النقدية بدون مقابل اقتصادي حقيقي، وعبر التغطية على كل ذلك بالاستدانة الخارجية وخاصة لدى صندوق النقد الدولي لأول مرة منذ انتهاء سياسة التقويم الهيكلي سنة 1993 والذي يجب ان نستعد نحن المسحوقين لشروطه وسداد تكاليفه منذ الآن.

وكما حدث قبل اعتماد برامج التقويم الهيكلي سنة 1983، ومنذ 1979، سنشاهد تدهورا كبيرا في العملة الوطنية لتعويض خلق الاوراق النقدية والقروض الاجنبية، وهي طريقة ذكية وغير مباشرة لسرقة حكومية موصوفة واقتطاعا من ما تبقى من قدرة شرائية للجماهير الشعبية، كما سيتم تقليص الاعتمادات المالية المخصصة لمختلف المرافق العمومية خاصة الاجتماعية كالصحة والتعليم بل وسيتم فرض الاداء على المسحوقين وعلى الجامعيين وفي المستشفيات العمومية، بل سيتواصل تجميد الاجور وتخفيض رواتب التقاعد في ظل تضخم لا يطاق. سنشهد وضعا "يونانيا" في المغرب بامتياز.

الاستدانة وطبع الاوراق النقدية وتدهور العملة والتضخم في ظل الكساد، وفرض التقشف الصارم في ظل البطالة المزمنة وتردي الاجور بل والتسريحات الجماعية، انه نزول حقيقي نحو الجحيم والاقتصاد الافتراضي، فكيف يمكن للجماهير الشعبية أن تستمر في الحياة بقوة شرائية منهكة واسعار استهلاك ترتفع كل يوم؟

ان القمع والاعتقال والتعذيب والاختطافات والتهم المفبركة والاحكام الصورية بالسجن لسنوات والذي يباشره الفريق الحكومي ضد الحركات الاحتجاجية منذ 25 نونبر 2011 تعتبر ضربات استباقية لكافة القوى المعارضة الحقيقية للمخططات اللاشعبية الاديموقراطية اللاوطنية القادمة، وفي مقدمة القوى المناضلة المستهدفة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب والنهج الديموقراطي القاعدي وكافة القاعديين والجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين وحركة 20 فبراير ...، وحيث تجاوز عدد المعتقلين حاليا من هذه القوى الستين مناضلا والذين يخوضون حاليا اضرابات بطولية عن الطعام في تجاهل تام من طرف الجميع.

لا يقف امتداد القمع السياسي عند هذا الحد بل يتجاوز منظور القمع الاستباقي الى تصفية كافة القوى النقابية النشيطة والتي من شأنها ان تشكل معارضة حقيقية للمخططات "اليونانية" التي ستفرض على بلادنا لانقاد رأس المال المحلي من ازمته والحفاظ على وتيرة تبذيره والتسامح مع عمليات نهب الملايير تحت شعار"عفا الله عما سلف، ومن عاد فينتقم الله منه" في تغييب تام لحقوق الجماهير الشعبية المهدورة منذ سنوات، وفي هذا الاطار تستند الحكومة على بيروقراطيتها المتعفنة داخل المركزيات النقابية لاجراء عمليات جراحية لاستئصال المعبرين الحقيقيين عن صوت الكادحين، حيث أصابت بالشلل القوى المناضلة داخل الاتحاد المغربي للشغل عبر سلسلة من قرارات الحل والطرد منذ 5 مارس و22 مارس الماضي وحيث حلت بواسطة تواطؤ البيروقراطية النقابية المتعفنة والتي من المفروض ان تكون داخل السجون بسبب فسادها، كافة الاطارات النقابية المناضلة لتضع مكانها هيئات نقابية فاسدة صورية موالية لها. نفس الشيء يحدث داخل المركزيات النقابية الاخرى عبر المناورات الوهمية والمسيرات الشكلية التي تقوم بها بين الحين والآخر لتنويم الطبقة العاملة ولفت انتباهها عن ما يتم تحضره لها من مؤامرات.

أما الأحزاب السياسية فمتواطئة حتى النخاع في تبادل أدوار المسكنات الايديولوجية باستعمال الدين تارة واستعمال المعارضة اليسراوية تارة أخرى أو بتصنع العقلنة البرجوازية اليمينية كذلك، فأحزابنا السياسية مهيمن على قيادتها البرجوازية الصغرى منذ زمان وهي ملحقة تماما بالتحالف الطبقي الحاكم، فبينما تعمل الحكومة حاليا على القمع الاستباقي لقوى الشعب المناضلة، نجد أن هذه الاحزاب البرجوازية بيمينها ويسراوييها واسلاموييها، تحاول استرجاع ما فقدته من مصداقية خلال مرورها بقيادة الحكومة أو بالأغلبية الحكومية أو بتدبير الشؤون المحلية. فالآلة الايديولوجية بمختلف تفرعاتها آخذة في الاشتغال لصنع بكارة جديدة ربما قد تقبل بها الجماهير الشعبية وتتراجع عن مقاطعاتها لمسرحياتها الانتخابية.

إن أقصى ما تفعله هذه الأحزاب هو الكذب على الجماهير والادعاء بتوفرها على الحل وأن الحكومة القائمة قد فشلت في تدبيرها الاقتصادي، وحينما تصل الى موقع الحكم تقوم بتطبيق نفس المخططات التقشفية والانغماس أكثر في مستنقع المديونية الذي لا فكاك منه وبالتالي الخضوع لشروط التراكم الامبريالي وتحكمه في المقدرات الاقتصادية الوطنية مع كل ما يستتبع ذلك من بؤس وتهميش وكساد وتضخم.

مشكلة البرجوازية هي أن الجماهير الشعبية رغم تأخرها استفاقت مرعوبة أمام ما يحضر لها من مؤامرات، لذلك نشاهد الكادحين في كل مكان يقاومون بكل ما يتوفرون عليه من وسائل بسيطة وحتى بالاساليب البدائية الهجوم البرجوازي الواقع عليها. لقد رأينا هذه الأشكال البدائية من المقاومة في سيدي افني وصفرو وتالسينت وتاماسينت وبوعرفة وبني تادجيت واميضر وتازة وبني بوعياش وامزورن والحسيمة والناضور ودوار الشليحات بالعرائش ... فمثل هذه المقاومة التي تتنكر لها جميع الاحزاب والمركزيات النقابية تؤكد ان الجماهير الشعبية المغربية ليست غبية أو نائمة أو مخدرة بل انها مستوعبة تماما لحجم الهجوم البرجوازي وتستعد له عبر شحذ وعيها الطبقي وأدوات دفاعها الذاتي في كل مكان.

إن الهجوم البرجوازي المكشوف المتواصل في بلادنا منذ عقود هو نفسه في كل مكان سواء في أوروبا أو أمريكا أو آسيا أو افريقيا أو في عالمنا المغاربي والعربي. فالانتفاضات والتمردات الشعبية المغاربية والعربية ليست وليدة تأثر سيكولوجي على شكل تأثير الدومينو أو وليد دعوات بعض الشباب المغامر في الفايس بوك ومؤامرات تحيكها الامبريالية بقدر ما هي وليدة تعمق الازمتين الاقتصادية والسياسية الى درجة لم تعد تنتج فيها البرجوازية أية حلول لوقف انتشار البؤس والاستغلال واتاحة تطلعات مستقبلية متفائلة. فالجميع أدرك ان النظام الرأسمالي يحتضر ويجب اقباره بسرعة قبل يدمر الجميع. من هنا انطلق ما سمي بالربيع العربي من شروط اجتماعية واقتصادية وسياسية مادية محسوسة لا يمكن لأحد السكوت عليها والا سيشكل ذلك انتحارا فعليا، لذلك تقوم الانتفاضات والتمردات في كل مكان. لكن في كل مكان أيضا هناك محاولة برجوازية امبريالية للالتفاف على الانتفاضات والتمردات الشعبية القائمة. فالإمبريالية تبحث دائما داخل المكونات البرجوازية الصغرى للشعوب المنتفضة عن الفصائل الفاسدة والانتهازية لتتحالف معها من أجل المرور عقب اسقاط رموز النظام القائم الى احلال رموز فاسدة جديدة لتقوية النظام الكومبرادوري من جديد بعناصر انتهازية جديدة تطيل بدورها مؤقتا من عمر النظام المحتضر. وقد رأينا كيف راهنت الامبريالية بشكل مكشوف في البلاد المغاربية والعربية على الاسلام السياسي الانتهازي السني في كل مكان في تونس ومصر وليبيا واليمن والمغرب، وسوف نرى كيف أن هذه القوى تمد يدها للإمبريالية والصهيونية في انسجام تام، في مؤامرتها لإحداث نفس التغيير الامبريالي داخل سوريا وداخل ايران.

ان هذا الهجوم البرجوازي المكشوف اقتصاديا وسياسيا لم يعد ينطلي على الشعوب المضطهدة، لذلك لا تكتفي البرجوازية بالهجوم الايديولوجي بل تستعمل القمع والاكراه المادي عبر قبضة حديدية من الأدرع الامنية والمخابراتية والعسكرية.

ان ما نشاهده اليوم محليا وعالميا هو تحلل متواصل للنظام الرأسمالي المهيمن والذي لن ينتظر طويلا لكي ينفجر من الداخل من أجل المرور نحو المشروع المجتمعي الاشتراكي الحقيقي. ان المتتبع لتطور الازمة الاقتصادية والسياسية في منطقة الأورو والعجز التام لتقديم أية اجابات لهذه الأزمات خارج مخططات التقشف والمديونية والتضخم والكساد والاستغلال المفرط، وحيث أصبحت حتى الدول الأوربية الكبرى على حافة الانهيار كاسبانيا والبرتغال وفرنسا، ويشاهد انطلاق الوعي الجماهيري وشروعه في مقاومة النظام البرجوازي القائم، يتأكد أن انهيار النظام الرأسمالي أصبحت حقيقة مادية ملموسة، يكفي توفير الشروط الذاتية لهذا الاقبار التام وقيام مشروع اشتراكي بديل.

ان تعمق جميع التناقضات الاساسية للنظام الامبريالي العالمي يدفع بقوة نحو صراع طبقي محلي وعالمي تقوده طليعة الجماهير الشعبية انطلاقا من شروطها المادية الذاتية المتدهورة والتي تدفعها نحو بناء أدواتها السياسية انطلاقا الفئات الاجتماعية التالية:

- الطبقة العاملة بالأساس نظرا لكونها الأكثر تعرضا لآثار الأزمة البرجوازية الاقتصادية والسياسية وما يصاحبها من بطالة واستغلال وتدني خطير في المستوى العام للأجور؛

- الشباب العامل وابناء الكادحين في الجامعات والشباب المعطل حاملي الشهادات وحاملي السواعد، فهذا الشباب هو الأكثر تعرضا للقمع والاضطهاد والتهميش وهشاشة التشغيل وانسداد كامل لآفاق المستقبل أمامه خارج الانخراط في العصابات الاجرامية والفساد والتطرف، فوعي الشباب بواقع النظام البرجوازي المحتضر والذي لم يعد يقدم أي بديل، سيجعله ينخرط بشكل أكثر حماسا من أجل التغيير الجذري للنظام الرأسمالي المتعفن؛

- الحركة النسائية القاعدية التي تنطلق من واقع المرأة الكادحة في المدن والقرى كحلقة ضعيفة وسط الطبقة العاملة يسهل استغلالها وانتهاك حقوقها ورميها في مستنقع البؤس والفقر. فالحركة النسائية كاطار مقاوم تعمق من الوعي الطبقي اتجاه عدم الصلاحية الكاملة للنظام البرجوازي وبضرورة تغييره الجذري؛

- حركة المقاومة البيئية ضد مخاطر تدهور البيئة والكوارث المناخية والانسانية والتي يتسبب فيها الاستغلال البرجوازي الوحشي سعيا للربح وما يرتبط بهذا الاستغلال من استعمال المواد الضارة بالبيئة والانسان كالمركبات النووية والمواد الكيمياوية ...؛

- الحركة المناهضة للحروب، فقد تعودت البرجوازية المهيمنة منذ بداية احتضارها بداية القرن العشرين على اشعال النعرات الشوفينية الوطنية لاشعال الحروب والتسبب في تدمير واسع لوسائل الانتاج وخاصة في مجازر تزحق ارواح الملايين من العمال والنساء والشباب والشيوخ مما يمكنها من اعادة البناء واعادة الحياة لنمط الانتاج الرأسمالي. فوعي الطبقة العاملة بمخاطر الحروب يجعلها تنخرط بقوة في هذه الحركة التي تسعى بدورها الى اسقاط النظام الرأسمالي المحتضر من خلال تثويرها للجماهير الشعبية.



#عبد_السلام_أديب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القطار الفائق السرعة
- الأداة السياسية للطبقة العاملة
- مستجدات الحراك النقابي والسياسي في المغرب
- الوحوش البيروقراطية النقابية تهيمن عبر قرارات لا ديمقراطية
- ضد ذبح الديمقراطية العمالية داخل الاتحاد المغربي للشغل
- نقاش سياسي على هامش مؤامرة البيروقراطية النقابية بالاتحاد ال ...
- الأزمة الاقتصادية العالمية وآثارها على الطبقة العاملة ودورها ...
- إشكالية العمل النقابي في المغرب !
- تطور موقف التوجه النقابي الديموقراطي بالمغرب
- لا مجال للتراجع عن محاربة المافيا النقابية والفساد والافساد ...
- دور البيروقراطية النقابية في تدجين الطبقة العاملة وتشديد است ...
- دردشة حول الطلب الداخلي وأزمة تمويل الاقتصاد المغربي
- محاولة انقلاب فاشلة داخل الاتحاد المغربي للشغل
- لا تحرر للمرأة من دون تحرر المجتمع من النظام البرجوازي الطبق ...
- النضال العالمي من أجل الديموقراطية والحرية
- تصريح الحكومة -الملتحية- لا يتضمن اجراءات لتجاوز أزمة صناديق ...
- الحكومة -الملتحية- أمام تحديات اقتصادية كبيرة لا قدرة لها عل ...
- تقرير عن حقوق الإنسان بالمغرب 2011: قمع، اعتقال، تعذيب و محا ...
- الشعب المغربي تحت الحصار
- لماذا سقط نظام بنعلي ولم يسقط النظام في المغرب؟


المزيد.....




- وزير المالية الأوكراني يعترف بوجود صعوبات كبيرة في ميزانية ا ...
- تباطؤ نمو الاقتصاد الأميركي وارتفاع معدلات التضخم بالربع الأ ...
- انخفاض أسعار مواد البناء اليوم الخميس 25 أبريل 2024 في الأسو ...
- نمو الاقتصاد الأمريكي 1.6% في الربع الأول من العام
- بوتين: الاقتصاد الروسي يعزز تطوره إيجابيا رغم التحديات غير ا ...
- الخزانة الأمريكية تهدد بفرض عقوبات على البنوك الصينية بزعم ت ...
- تقرير: -الاستثمارات العامة السعودي- يدير أصولا بنحو 750 مليا ...
- البنك الدولي: توترات الشرق الأوسط تهدد التقدم العالمي بشأن ا ...
- معضلة الديون في فرنسا.. وكالات التصنيف قلقة ونظرتها سلبية
- أرباح بنك -أبوظبي التجاري- ترتفع 26% في الربع الأول من 2024 ...


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد السلام أديب - نحو -يونانية- الأزمة في المغرب !!!