أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - علي الكاظم - ورقة الكهرباء .... سياسية بحتة














المزيد.....

ورقة الكهرباء .... سياسية بحتة


علي الكاظم

الحوار المتمدن-العدد: 3814 - 2012 / 8 / 9 - 11:55
المحور: المجتمع المدني
    



الكهرباء ورقة عمياء تتقلب هنا وهناك دون ان تعي استقرارها من الاهتمام امام انظار المسؤولين والشعب على همه يتلظى ولا يعي ماهية توقفها جامدة قضية الكهرباء.
وهي الهاجس المهم في تفعيل كل المقومات الايجابية للعيش الرغيد كونها العمود الفقري لكل مفاصل العمل لمفردات المواطن العراقي اليومية .
فمتى يعي الشعب ان الكهرباء السبيل الوحيد لتذليل كل الصعوبات ,حيث لابد من اتخاذ موقف حاسم وجدي في الزام الحكومة او مجلس البرلمان الى وجود حلول جذرية وحاسمة كي تبدأ الخطوات الأكيدة في توزيع الكهرباء بشكل يضمن وصولها بشكل متساوي .
الى متى يبقى الشعب خادما للحكومة وليس العكس ؟؟ إننا الآن نتخبط بعشوائيتنا ولا مبالاة لما ينتظرنا من دمار مستمر ولا نستبعد يوما اننا نجد أنفسنا في بلد غير بلدنا رغم إننا نعيش هكذا وضع وهذا يتيح لنا الرضوخ آنيا دون الوصول الى قرار فوري في حسم موقفنا من حكومة مستبدة ,المالكي وكل من يقف معه امام عنفوان مستمر في تحقيق أماني وأجندات غير شرعية تريد خراب اللحمة العراقية وتفتيت الشعب بكل طريقة ولا مجال للسكوت ابدا .
طموحنا ان نوحد الرؤى ونذل الصعوبات ونطالب بأبسط حقوقنا كي ننعم بثرواتنا التي لا يمكن ان تكون لغير شعب العراق وحده .
فهاهو الشهرستاني يصرح اننا سنصدر الكهرباء كيف ولماذا ؟؟ الف سؤال يطرح نفسه اين الكهرباء التي تدعي تصديرها ؟ اذن هو ضحك على شعب لا يريد سوى ان يعيش بسلام
ستتكشف الأمور والخفايا ولن ينجو منكم احد أبدا لان التأريخ سيلعنكم كما لعن السابقون أمثالكم .



#علي_الكاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا مالكي ....الشباب اولا
- العراق قوي بابنائه
- دكتاتورية هشة ...
- نريد شعبا واع لا رئيس وزراء فاشي


المزيد.....




- اعتقال أكثر من 100 متظاهر خارج منزل تشاك شومر في مدينة نيويو ...
- مسؤولان أمميان يدعوان بريطانيا لإعادة النظر في خطة نقل لاجئي ...
- مفوض أوروبي يطالب بدعم أونروا بسبب الأوضاع في غزة
- ضابط المخابرات الأوكراني السابق بروزوروف يتوقع اعتقالات جديد ...
- الأرجنتين تطلب من الإنتربول اعتقال وزير داخلية إيران
- -الأونروا- تدعو إلى تحقيق في الهجمات ضد موظفيها ومبانيها في ...
- الولايات المتحدة: اعتقال أكثر من 130 شخصا خلال احتجاجات مؤيد ...
- مسؤول أميركي: خطر المجاعة -شديد جدا- في غزة خصوصا في الشمال ...
- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - علي الكاظم - ورقة الكهرباء .... سياسية بحتة