أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى نجيب وهبة - بجاحة -الإخوان- الكذابون .. وغباء -الشعب- !!















المزيد.....

بجاحة -الإخوان- الكذابون .. وغباء -الشعب- !!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3812 - 2012 / 8 / 7 - 15:58
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


** بالأمس .. خرجت بعض الصبية من تنظيم "6 إبريل" ، وميليشيات الإخوان ، وبعض العناصر من ميليشيات حماس ، والجهاديين ، وتنظيم القاعدة .. متوجهين إلى السفارة الإسرائيلية .. مطالبين بطرد السفير الإسرائيلى .. لأن إسرائيل ، على حد زعمهم ، هى المنفذة للعملية الإرهابية التى شهدتها "سيناء" .. فهى المستفيد الأول من حالة الإنفلات الأمنى ، وإثارة القلاقل والبلبلة ..

** وإندلعت أصوات البوم ، ونعيق الغربان .. تهتف بسقوط حكم العسكر ، وكلاب العسكر .. العملاء لإسرائيل .. كما قالوا وهم يتراقصون على أنغام وفحيح الأفاعى "القصاص .. القصاص .. ضربوا ولادنا بالرصاص" ..

** وأتساءل .. أين الأمن والجيش المصرى لكى يقبض على هؤلاء الإرهابيين .. ما دخل إسرائيل فى حادث إرهابى مدبر من بعض أفراد من تنظيم القاعدة ، والجهاد ، وحماس ، وميليشيات إرهابية .. وأسماء كثيرة .. هل وصل بنا الإستخفاف بعقول هذا الشعب الغبى .. حتى نصدق هذه الأكاذيب التى يجيد إطلاقها جماعة الإخوان ، ثم يحركون المظاهرات تجاه السفارة الإسرائيلية .. لكى يروجوا أمام الشعب المصرى أن دولة إسرائيل هى وراء هذه الأعمال القذرة والصبيانية .. بل وإفتعال قصص وهمية ، لإتهام الأخرين بأنهم وراء هذا العمل الإجرامى لزعزعة الثقة بين منظمة "حماس" الإرهابية ، والقيادات المصرية .. والأعجب أن تتركهم الجهات المسئولة يواصلون هتافاتهم البذيئة والمستمرة منذ نكبة 25 يناير وحتى الأن .. ضد الجيش المصرى .. وهم يرددون "نحن نهتف لإسقاط العسكر" ...

** كنت أنتظر أن يتم القبض على عناصر إرهابية تعيش فى قلب مصر منذ نكبة 25 يناير .. كنت أنتظر فتح ملفات الأسلحة التى دخلت مصر لضرب الشعب المصرى .. إذا فكر فى الخروج ضد الإخوان .. ولكن لم يفتح ملف واحد منها حتى الأن .. لكشف سر دخول هذه الأسلحة إلى مصر .. بل أن النائب العام لم يشغله سوى البلاغات التى تقدم من فصيل الإخوان الإرهابيين ، ضد مبارك أو جمال مبارك أو علاء مبارك .. أو سوزان مبارك .. أو من له أى صلة بمبارك .. بل ونؤكد أنه لم يخرج بيان عسكرى واحد يكشف هوية المخربين .. سواء الذين إقتحموا السجون أو أحرقوها .. أو الذين قتلوا المعتصمين بالتحرير .. من 28 يناير حتى 11 فبراير .. بل كالعادة خرجت البيانات الفيس بوكية .. التى لا معنى لها ولا رائحة ولا عنوان .. بل الكارثة أن إسم الرئيس "مرسى" إرتبط بالمجلس العسكرى لتفقد موقع الجريمة .. حتى البيان الذى روجت له بعض الصحف والمواقع الإلكترونية بأن الجيش المصرى يدك الأنفاق .. لم يؤكده أى مسئول عسكرى .. بل خرج تصريح طمأنينة من المسئول الرئاسى بأن الرئيس "مرسى" لم يعطى أى أوامر بتدمير الأنفاق !!!!!...

** كنت أنتظر أن تمشط الجهات الأمنية ، مصر من الإرهابيين الذى يعيشون وسط الشعب المصرى منذ نكبة 25 يناير .. والقبض عليهم .. ولكن لم ولن يحدث شئ من ذلك !!!... فى الوقت الذى واصل فيه الإعلام العاهر القواد ، بث مسلسل "الزوجة الرابعة" ، و"كله بما يرضى الله" .. وبرنامج "مراتى فى ورطة" .. وهات ياضحك على الخيبة والهيافة التى وصلنا إليها ..

** لم نرى أى أحد من أبناء الشعب .. يخرجون للمطالبة بالقصاص من الجناة ، ومحاكمة الرئيس الغير شرعى الذى فتح أبواب السجون والمعتقلات للإرهابيين والبلطجية من أبناء عشيرته .. كما أن المجلس العسكرى نفسه ، إكتفى بخروج بيانات فيس بوكية كالعادة ، وحملة عنترية على سيناء مثل حملة المرافق .. مع تصريحات بمعاقبة الجناة مهما كان الثمن .. علما بأن الجناة يعيشون فى كل ميادين وحوارى وشوارع القاهرة .. يتحصنون بالأسلحة والمعدات الثقيلة التى تم تسريبها منذ أيام قليلة فى جميع أنحاء الجمهورية .. إنتظارا لساعة الصفر للإنقضاض على شعب مصر وجيشها .. الذى لن يطلق رصاصة واحدة .. زاعما أنه أقسم على حماية الشعب ، والدفاع عن ثورته المجيدة 25 يناير .. ويظل يكرر هذه العبارة مستشهدا بالجيش السورى .. حتى تنتهى مصر وتنهار .. وهو مازال يقسم على أنه يقف على مسافة واحدة أمام كل القوى السياسية المصرية .. فالإخوان قوى سياسية مصرية ، و6 إبريل الإرهابية الإخوانية حركة ثورية مصرية ، والوطنية للتغيير حركة ثورية مصرية .. وكل من يخرب فى مصر ، فهو حركة ثورية مصرية .. وإكتفى الجميع بمتابعة الأخبار عبر بعض القنوات الإخبارية القليلة جدا .. لكى أؤكد أنه عقب إنتهاء مراسم الجنازة العسكرية لشهداء الحدود اليوم .. والتى يتباهى بها المجلس العسكرى .. سيعود الجميع إلى متابعة المسلسلات وكأن شئ لم يحدث .. فهذا الشعب بلى بغباء وسلبية وتناحة ليس لها مثيل فى جميع شعوب العالم .. بل أن الموضوع سينساه الجميع ، وينشغل الإعلام والأسر بكيفية قضاء عيد الفطر ، وكيفية عمل الكعك والهرولة إلى المصايف قبل إغلاق البحر ، وإنتهاء موسم الصيف .. هذا ما سيحدث .. وأؤكد أن لن يحدث أكثر من ذلك .. وسيعود الإعلام للحديث عن الطرف الثالث ، أو اللهو الخفى .. وسيكتفى النائب العام بالتحقيق مع بعض الأعراب المقبوض عليهم ، والذين سرعان ما سيتم الإفراج عنهم قبل عيد الفطر .. بعد تهديد عرب سيناء بقطع الطرق .. وسيتحول الموضوع إلى ذكرى مثل أى موضوع أخر .. سقط فيه شهداء من الجيش والشرطة ، وسيغلق الملف كما أغلق ملف دهشور .. وتحولوا أبناء مصر .. إما إلى شهداء أو مهجرين .. والفضل الكبير يعود إلى السيد المشير .. رئيس المجلس العسكرى والفريق "سامى عنان" ، واللواء "ممدوح شاهين" ..

** أما أغرب البيانات التى صدرت عن حزب الإخوان المسلمين والتى تدعو للسخرية .. فهو البيان الذى تعودنا على قراءته عقب كل حادث إجرامى .. وهو نفسه مطالب الإخوان .. بتسليم مصر للجماعة ، وعودة المجلس العسكرى إلى ثكناته والإبتعاد عن الحياة السياسية ، وتركها للرئيس "محمد مرسى" ، بعد الإعتداءات على نقطة أمنية لقوات حرس الحدود فى مدينة رفح .. وأن يتفرغ المجلس لمهمته الأساسية وهى حماية أمن مصر .. بعد أن أصبح هناك مؤسسات منتخبة من شأنها إدارة البلاد ، والإهتمام بالأمور السياسية .. وعلى رأس تلك المؤسسات رئيس الجمهورية ..

** والخلاصة .. أن هذه المطالب هى نفس مطالب ميدان التحرير .. عندما إحتل الإخوان مجلس الشعب .. خرجت مطالب المعتصمين من ميليشيات الإخوان وشركاؤهم فى الفوضى .. 6 إبريل والوطنية للتغيير وحزب الغد وأنصار البرادعى ، بمطالبة المجلس العسكرى لتسليم السلطة لمجلس الشعب المنتخب ورئيسه "سعد الكتاتنى" .. رغم أنه لم يمضى على بقاء البرلمان أكثر من خمسة أشهر .. وإنحل وسقط بحكم القانون الذى لا يريد أن يعترف به رئيس الجمهورية .. ويتسابقون فى إعداد الدستور مما أسموه اللجنة التأسيسية وهم يعلمون أن هذه اللجنة هى باطلة ، ولكنهم تحولوا إلى لصوص يسعون لعمل الدستور بأى وسيلة .. لكى يحصن "مرسى" رئيسا لمصر .. ويعطى له الصلاحيات لكى يهيمن على كل شئون الوطن .. بل أنهم فى طريقهم إلى إلغاء المحكمة الدستورية العليا ، وبطلان قراراتها ، وعمل محكمة جديدة أطلقوا عليها "المفوضية" ، وذلك لتفصيل قانون بعودة البرلمان الغير شرعى ...

** أما الكارثة فى هذا البيان .. أن المستفيد الوحيد من الهجوم المسلح الذى شهدته سيناء .. هى إسرائيل" .. وأن أى تقارب بين الجانبين المصرى والفلسطينى يثير حفيظة إسرائيل وإستياءهم .. ولم يقل لنا البيان بصراحة .. ما هو المقصود بالجانب الفلسطينى .. هل هو "حركة حماس الإرهابية" ، بزعامة "إسماعيل هنية" .. أم السلطة الفلسطينية المنتخبة برئاسة "عباس أبو مازن" .. بالقطع هو يقصد الأولى ، وهى تعنى الكثير للإخوان المسلمين .. بجانب أنها الذراع العسكرى للإخوان المسلمين ..

** أما الشئ المضحك أن البيان يطالب الرئيس "مرسى" والحكومة ، والأجهزة المعنية بإتخاذ كل التدابير المطلوبة لمواجهة هذا التحدى الخطير للسيادة المصرية .. وإتخاذ ما يلزم لحماية سيناء من كل الجماعات المسلحة .. ويختتم البيان كلمة "محمود غزلان" المتحدث بإسم الجماعة ، أن هناك أيادى تعبث بالوطن ، وقفت وراء الأحداث الأخيرة .. والتى تريد أن تزيد من المشاكل والتحديات أمام الرئيس فى الداخل والخارج .. لعرقلته وتعطيل تنفيذ برنامجه الإصلاحى الذى يسعى لتحقيق نهضة شاملة لمصر" ..

** لقد تناسى د. "محمود غزلان" توزيعه لمنشورات فى أحداث حرق المحلة 2008 ، ومعه جماعة "6 إبريل" لتحريض العمال على الإعتصام وإحداث فوضى .. ولو تجاهل "محمود غزلان" من الذى فعل هذه الجريمة التى تريد أن تعطل برنامج الرئيس الإصلاحى .. فأنصحه بتقديم بلاغ فورا للنائب العام ، يتهم فيه حسنى مبارك وجمال مبارك وعلاء مبارك وسوزان مبارك ، وكل من له صلة بحسنى مبارك بأنه هو الذى أطلق صيحته الحنجورية "الله أكبر .. الله أكبر" .. لقتل جنودنا الأبطال أثناء تناولهم طعام الإفطار .. كما أرجو من النائب العام إحالة البلاغ فورا للجهات المسئولة للتحقيق ..

** إنها نفس التمثيليات والسيناريوهات المتكررة .. إحداث جريمة إرهابية بشعة .. ويكون لها هدف معلن وهدف غير معلن .. الهدف المعلن هو تخلى الجيش عن قبضته على البلد وتسليمها لرئيس غير شرعى لم ينتخبه الشعب ، ولكن فرضته أمريكا على مصر وسلمه المجلس العسكرى كرسى الرئاسة .. لتفصيل دولة إخوانية إرهابية .. وهذا النداء تكرر اكثر من مليون مرة ..

** والهدف الغير معلن .. هو التغطية على الجريمة الأخيرة فى قرية "دهشور" .. وتوقعوا بعد غد .. حدوث جريمة أخرى تغطى على جريمة الحدود .. وهكذا مسلسل بذئ وعفن تجيده جماعة الإخوان المسلمين .. اللعب به منذ نشأة هذه الجماعة على أيدى "حسن البنا" .. فى 1928 .. فهذه هى الجماعة .. يجعلونك فى حالة دفاع دائم .. ضد جرائمهم .. ولن يتركوا لك فرصة لمحاكمتهم .. أو الإنتباه إلى إنهيار مؤسسات الدولة وسقوط الوطن ..

** غدا ستغلق القضية .. لأن هناك عوامل تساعد على ذلك .. وأكبر هذه العوامل هى الشعب المصرى الذى أصابته التناحة والبرود .. ولن يخرج .. ولن يدافع عن الوطن .. وإنما إكتفى معظم هذا الشعب بالفرجة على الأحداث أو الجلوس فى المنازل لمتابعة المسلسلات ، والبرامج التى وصلت إلى حد الهيافة التى لم يحظى بها الإعلام المصرى منذ مئات السنين .. وعلى الجانب الأخر سيلتزم المجلس العسكرى الصمت كالعادة ، ويكتفى بعقد صفقات مصاهرة بين اللواء "ممدوح شاهين" ، وكريمة إبن عم د."سعد الكتاتنى" ..

** إقترب العيد .. والبسكويت والكعك على الأبواب .. وسلملى على مصر التى أصبحت دولة بلا شعب ينتمى إليها أو يدافع عنها .. ولا جيش .. ولا شرطة .. ومبروك لأمريكا .. فقد حققت كل ما تحلم به ، بل أكثر من ذلك بكثير .. فالسيطرة على أمة وشعب جاهل وغبى .. أسهل من السيطرة على دراجة بخارية ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حاكموا هؤلاء .. -المشير – الرئيس – النائب العام- !!
- -أمريكا- .. قاتلة -الأقباط- .. والراعى الرسمى للإرهاب!!
- كيف تطلبون من -الذئاب- .. حماية -الحملان-؟!!!
- -رئيس باطل- .. و-حكومة فاشلة- .. و-دولة ساقطة- !!
- خراب مصر على يد -الرئيس- و-المشير-!!
- مصر .. تكية باعها -العسكر- ل-الإخوان-!!
- -مرسى- و-هنية- .. وسيناريو إحتلال سيناء !!
- مصر مش رايحة فى داهية .. بل فى ستين داهية !!!
- -الصندوق الإسود- لحركة -قضاة من أجل مصر-!!
- من إمتى البلد دى ماكنتش متباعة ؟!!!
- هل ينزل -الجيش- .. لإنقاذ -مصر-؟؟!!
- هل -المشير- باع مصر؟!!
- إذا كنتم قتلتوه .. فكيف تمشون فى جنازته ؟!!!
- لا تصدقوا الإخوان .. إذا مدحوا فى ثورة 23 يوليو!!
- رسالة إلى أقباط المهجر .. وإلى أمريكا!!
- لا ل-مرسى- رئيسا .. ولو ليوما واحدا!!!
- -الأسوانى- .. فى مصحة عقلية !!
- تحالف الشياطين .. -أمريكا .. الإخوان .. الإعلام-!!
- تحية حب وتقدير إلى قناتى -الطريق- و-الحقيقة-!!!
- أطردوا -الأفعى- و-الحرباء- .. وكفاكم خراب فى -مصر-!!


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى نجيب وهبة - بجاحة -الإخوان- الكذابون .. وغباء -الشعب- !!