أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد هالي - إبهامات لفقرات متقطعة (5)















المزيد.....

إبهامات لفقرات متقطعة (5)


محمد هالي

الحوار المتمدن-العدد: 3812 - 2012 / 8 / 7 - 00:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


- 1-
حتى و إن قلنا لك بأن سيفنا قد انغرس في بطن لوثته التعرية، لا تصدق أيها الجبل المنحني لقواميسنا المشتركة، نسينا أن نعود، أو لا نعود، كم كانت المفارقات تضاهي المضايقات لجيل سفكت ثلوجه أقدام المقاتلين يوم كانوا مقاتلين، و المحاربون يوم كانوا شهداء الطحين و السكر، في كل لحظة كانوا، و كنا ساحة مفروشة بالقيء، و البكاء ينبع من أعين أطفال لا يعرفون السم إلا عندما يرفضون، براعم من ذهب، شكلا للمآسي بلا معرفة.
حتى و إن قلنا لك بأن الدنيا جهنم لهؤلاء الطغاة، و إن اختلفت النكت من دابة إلى أخرى، فإن الرفض كان دمنا حين استوقف عبد الكريم(1) ، و صارت طلاسمه جنة أبدية، تترعرع أغصانا لموتى طحنتهم آلة الخراب، أو الزلزال، الذي استطاع أن يقتلع لحظة لنستمر لحظات طويلة،ننتظر كعبة الشهداء من تراب لم يستطع الدود أن يفني عظامه، كم مقبرة وصفوها بالشهداء؟ لكن شهدائنا أهرام محنطة في جبل لا يعرف الفناء.
حتى و إن قلنا لك بأن يونيو(2) استمر ريفا، و يناير(3) خط أنوال ليعانقوا دجنبر(4) لتطول الخريطة في الدوران، قافلة لمواكب بنت أعشاشها في أوكار لم تنحتها سوى طيور داخت من كثرة الشهداء، حتى و إن فتحنا لائحة لا تحصى، سوى مخالب معطاءة لديمومة ترفض الاحصاء، لأن حناجر كانت صوتا للشعارات، يوم كنا بلا خناجر، نطوف شوقا إليهم، لنحصد من دمهم وديانا لسهول لم تزرع سوى شوقنا إليهم، حبكة للألم، و الغضب، مادامت قفتنا مثقوبة، لا تحتمل الأثقال، و ساعة الدفء تنهمر دموعا، لذكريات الهزائم، لتنقلب انتصارا.

- 2 -
يا أيتها الحبيبة القبلة ماضية إلى الأبد ، و لو انطفأ الكون، فكوني ما شئت، و لا تكوني لا شيء، تعودنا أن نسمع الهدير، و صراخ الأثير، و زقزقة العصافير، و قبلة الورد للورد، قلا تذبلي كما أرادوا لنا أن ننتشل من حريرنا الذي بنيناه تاريخا من أيام أحصيناها بالقلق، لتكن زغرودتنا شعلة للمعارضة المستمرة، حتى يلسع الأعداء ما عدانا، هكذا نسبح في فضاء اشتعل نارا طويلة، منذ عرفناك جسما يتحرك، و كلما بحثوا في جيوبك شعروا بالدوران، و كلما بحثنا، لم نجد قبلتنا ماضية، أمام رغد الخيانة و رعد الطمأنينة بالأمان.
يا أيتها الحبيبة انطلقت حلما لكوكب اشتعلت نيرانها في عالم أحرقته صبابة الصبر، كوني زورقنا الدافئ لا يخترقه فزع الأمواج، كوني دنيانا المتدفقة، بالخرافة المدجنة في الأدمغة ، كوني أملنا الذي انطلقنا منه، لنلتقي في زمن اعتقدوا بأنه حلم لأجيال قهرها الصمت، لقد قلنا للسراب بأن يطارد السراب، و لم نقل بأن يستمر السراب في السراب، قلنا نبدأ عندما انطلقت شهادة الشهيدة، للأنوثة الأولى، و بدأنا معك حين استأنس الديك لخواطر الثعلب، لأنك لست النهاية، فاستأنسنا بحوادث الفاجعة، و أفرغنا الجمجمة من القيء،
و حمى التلوث ، و انتشرنا دابة تلكع سخطنا، و حين اعتقدنا بأننا وصلنا باب الأمان، حاصرتنا أبواب، و تهنا في السراب، لان الدخان يحترق مع الدخان لكن لا دفء في الأطلس، لا دفء في السهل، لا دفء في الدفء،، فكوني أسطورة الحب الذي ضاع،.
سيدتنا الحبيبة، سيدتنا الوردة، سيدتنا كان بيننا ألف مشوار و قضية، و حين اختلفنا، صاح الموال لنحسم في كل شيء: في الزمن محاصرة، و في المكان متسع للقرار، و في الساعة يم من الانتظار، و عندما بحثنا عنك كنت وجبة للشهادة، فلقبناك بالشهيدة، .
سيدتنا لنا عودة مرة أخرى، فاصبري لمراجعة القضية.

- 3 -
في الصوت كلام و أنين، و حنان، و حين نصرخ، نشعر بالضربة قوية آتية لا ريب فيها: في السيف لمعان، و في السكين جرأة الذبح، و في القضبان طاقة و إبداع، و في الزنزانة ساعة الفناء، و ساعة الحياة، و الصمود، ليكن التيه ينتشر في جوف الرعاة، من طمأنينة الخرافة، ليعتنقوا مشوارنا الدفين، الذي استنطق الحجر، و بنا سلحفاته من بطيخة تفرقعت لتنحي زبدا للشهيد و الشهيدة، و في السكينة صرخة، و في الرغبة بهتانا، و في الصنوبر خريف، و في البذرة شتاء، من قلبنا أينعت، و من جرحنا ماتوا، من فرعون إلى دجنبر(5)، و بحثنا في الأكثرية، فانحنوا بعدما تفرقعت أضراسنا، و تساطحت أنيابنا، و خالفنا و اختلفنا، فدفنوا هذا الألم في خانة المهملات نقول: لا، و نقول نعم، هذه أكثرية يا إله السلام، انطلقت جرافة مدفع انتفخ باروده ليصيح في المدن و الملاهي : كفانا بؤسا و اعتقالا انتشروا في الأرض كما انتشر الفيتنام أيام الأفعى(6) تحصد الإفرنج، و نحن إفرنج لا نحارب في الإفرنج إلا من عادا الأطفال، و لقمة الأكثرية، انتشروا جرادا أو حماما، هذا هو الافتراض الذي بدأ، فانطلقوا بما يحاصرنا، و انطلقوا في هذه الطريق ، إنها لخير لكم إن كنتم تعلمون.

- 4 -
علموا القرنفل بأن ينطق بأن الحلم عقل مجنون: حين عذبوا العقل، و سألوه عن ماهية الحقيقة، أرادوا من العقل أن يكون عقلا بلا عقل، إلى أن وصلوا إلى اعتقال العقل، لأن الحقيقة عمياء و العقل مكتشفها، تعبنا منك أيها السجين المتمرد، كم من اسم نذكر، و كم من قافلة جابت طريقك أيها البلاط الطويل بالأسماء و المستندات، اسمنا لا يهم، و ذوقنا لا يهم، كل الأشياء طلاسم، و بهتان انسقت عن الزمن لتذكر الأزمان ، منذ أن كان الإنسان و هو ينطق باسم و بألف لهجة، و في كل تناحر موتى و معتقلين، إلى أن انقلبت الأطلال إلى معتقل الرأي، بدءا من ألف الذي اعوجت اسطوانته، لتسجل واو الوطن الطويل لتطول طاء مقمقمة طاولة أبدية لتدفن الميم في صحاري الحسبان و الجراثيم، لينقض الموتى على جثث الأحياء، و تكتب بأحرفها اسما لا ينطفئ ما دام جرعة في وجه الكاتمين، لن نذكر الأسماء و لتكف الحركة، لأن القرعة آتية، و كل يوم جثة تطحن أضلع الدنيا تسقيها بحار الجوع، و دغدغة الألم الطويل، لن نذكر الأماكن اسمنا لوحة و لوعة و قلمنا شفقة لا نبحث في التاريخ إلا عن جثث لم تنهر، و لم نبحث في الماضي إلا عن كوكب لم تكتشفها السموم الملطخة بالجراثيم، و صبر الجياع في قبو اعتبروه معركة من أجل أن يبقى الرأي، لان العقل حلم، و الأحلام عقل مجنون، هذا ما قاله أناس مجدوا العقل، عندما قدسوا العقل، لأنه قال لهم ذات يوم ، اذكروا أسماءكم، أو انسجوا من أحرف أسماءكم اسما واحدا، قد تشعرون بان الخدعة ماضية، و أن السبيل إلى العقم أصبح واشكا قولوا لأجيال الصنوبر بأننا أجيال الصنوبر، و قولوا لأطفالكم انسجوا من ثيابكم لحما لا تذيبه ألأتربة ، لقد اقتنعنا بكم أحلاما، فاقتنعوا بنا سنابل لصيف قادم.

- 5 -
سناء(7) انجرفت عظامها نكهة اللحظة السعيدة لتنطق سعيدة(8)، و ألف لوحة للشهيدة، و ألف ندى للجبهة الماضية في عمق رحلتنا، و في عمق الأتربة، و في وجه الأثرياء، حرف بحرف ليرسموا كوكبنا الذهبي في الأرض الجديدة: رحال(9) يا أمه راضية في الجبال لتقطف من الزهور أقحوانة زروال(10) ، نادوا أسماءهم بالحديد:مصطفى(11) ، بوبكر(12) عبد الحق(13)...فهل الدنيا موتى بلا مأتم أم جنة الخلد لجهنم التي حصدت حطب الغابة لتصنع من تعريتهم رماد تديره خلف الستار أقنعة الغبار الأسود الداكن؟ لتحض ضفادعنا بعناية المقابر، و السلطة لا تخشى أصوات متسلقة أجساد لا تكتوي إلا استمرارا لشوق انحنى زبدا للإحياء.
سناء(14) المشرق ستلد أشجار الحصار لتصنع من أسلاكها الشائكة قنبلة تغزو المحيط ، بألف شعار، و مدفن، لنا قبلة و حيلة، المدن القصديرية، و موكب الشهداء، و لهم المشنقة و ألف مرتزق زودوهم بالحقد، و طبعوهم نارا في وجه الأبرياء، لا نخشى الدفئ، حين تنغرس عظام الأرض في التواء السماء، و لا نهوى دنيا الانتظار التي حاصرتنا أكوام من القش لتنتصر اسما في خيالات البهتان، كادوا أن يصدقوا بان الإنسان حيوان ناطق، و لم يصدقوا بأنه حر عندما يفكر في صنع الحرية، هذا ما رسمته قلاع المدن الباكية في الأغوار: خارا(15) المغني لا زال يغني في قلاعنا بصوت عذب صنعته عصفورة السنونو ، و نيرودا(16) الشاعر مازال ينسج خيوط قصيدته لترن في آذاننا المثقوبة، هنيهة أيها الضباب المنتشر في أضلعنا، لأننا لم نسجل أوراقنا في شعوذة الحق، و لم نبحث إلا عن قشرة الشعير، لمرضى الأمعاء و الجراثيم، هذا ما نقحته آلات مختبرنا عندما خرج الأحياء في دنيا الموتى/ الأحياء، قلنا لا نحصي سواعدنا لأن لكل دابة تمردها لتنتظر الهبة(17) من احمد الجبلي في الأغوار، ماضون في قلاع الشهداء، حبا لنا و حبا لهم، ماضية الأصوات، و ماضية القصائد، مادام الإنسان يردد: لسنا أحرارا يا زمن الضفادع البكماء.

- 6 -
"كيف تنفجر الطلقة، كيف تخرج الصرخة، كيف يعوي الكلب إذا ديس قدمه، كيف تنفجر المياه بعد أن تتحبس"(18) تتحسس الأمعاء البرودة ، و صاعقة الكاشو ، و تمشي عذاباتهم في أسماء انقطعت أحرفها عن دنيا الفناء في عالم التعذيب المشنق بالاستنطاق، و الكلام عن الغيب في الحاضر، و ها نحن قتلنا كل السلاحف التي تتباطأ في شجر النهر، و خلقنا من صهوتها نملا، و قملا، و بقا للاستئناس، فالزيارة مفقودة، و الحب مفقود، كل شي هناك ورود ذابلة، لا فرحة للشمس، و لا ألم للقلق، في كل ليلة حياة، للعقل فضاءات تتراقص، و أنتم الراقصون على صهوة التعذيب، و هيهات و الرفض، إنكم أبناءهم المتمردون، لتضافوا إلى الحشرات التي ألفتموها، و شطحات الزوار، الذين غابوا بالملامسة و الكلام، الساعات تطول، و ما أصعب الانتظار، أتخلقون شيئا من عدم؟ و أي فأر لقحكم سمه لتشم القطط المسعورة جلدكم؟ و أي عفريت حلمتم به اصطادكم في دهليز الفناء و"أي صملاخ بليد يحجب عن أسمائنا الصراخ و الأنين كي نواصل نومنا كل ليلة"(19) في الثلج مزالق لا تنس أيام الجبل، حين يأتي السائح ليتلذذ بنا، هم في الجبل، و نحن في الكاشو، و أي برد تخشاه أضلعهم ، أيها السجناء فينا لؤلؤة لا تحتمل الفناء إلا بعد أن تموت الحياة - لا حياة لمن عاش بلا حياة – استنشقنا الهواء من صهريج الغسيل فاغتسلنا مع البراغيث بلا قفزاتها، فمن لحمنا بنينا الصبر، و من المعاناة تلذذنا بالمواجهة"و من خوفنا و غفلتنا و صمتنا يغزل الجلاد سياطه... و تغدو الحياة هنا و الآن كابوسا من الجنون و الرعب"(20) كدنا أن لا نصدق بأننا هنا،كالداخل هناك، ننغرس موتى مع صيادين استعارتهم الأمواج، ليصطادوا رزقهم الغامض، لتصطادهم الصخور جثثا مقلية،تأكلهم الأشعة بلا هدف، و ها نحن أيها الملتقون في زورق لا نحاول أن تمشي إلا عندما تمشون في خيالاتكم، مجتمع آخر يحمل رحمة، رحمتكم المنتظرة،من صيادين ميسورين، في قبعة لا تلتقط إلا عمامة الدفء في صمت، أعلنوا صرختكم لتمزق الصمت، "و تعلن الفضيحة، هذه الأوطان السجون فضيحة، و هؤلاء المواطنون المساجين فضيحة و هذا التاريخ الشرق أوسطي معتقل يستنقع في الفضيحة"(21) هذا يا وطنكم وطننا أصبحنا كآبة معكم في معمعة لا تعرف شوقنا إلا مع شوقكم، و كل التجارب مدرسة، في كل مكان، في الداخل و الخارج، في الريف و السهل، في السجن و الحرية، و كدنا أن نصدق، بأنكم أناس مبدعون و عباقرة، لأنكم صنعتم من فضائكم الضيق فضاءات، لكن" أفضل ما يفعله الإنسان إن يحيل أوسع تجربة ممكنة إلى وعي"(22) لقد حفظنا الشعر، و الأوزان و الأوتار، التي رنت في آذاننا منذ أن سال لعابنا عطشا لأحلامكم، أيها الناس كونوا أوسع مما توقعتم، لقد صارت الذئاب في خرافتنا خرفانا لا تحترم التمرد، ولقحتم الأفاعي سما قد يطول آلامه في جلدنا، و جلدكم، ضربة هنا، و ضربة هناك، ما دام الوطن يا وطن الذي وطننا يكبر .. يكبر فلتكبر يا وطننا بنصائحك"أن تكون سجينا أو لا تكون ليست هنا المسألة، و إنما المسالة هي أن لا تستسلم"(23)


الهوامش:
(1) عبد الكريم الخطابي احد المقاومين المرموقين ضد الاستعمار الفرنسي، و الاسباني بالمغرب، و معركة أنوال تجعله بطلا استثنائيا.
(2) (3) (4) (5) انتفاضات شعبية بالمغرب و هي على التوالي: انتفاضة 20 يونيو 1981، انتفاضة يناير 1984، و انتفاضة 14 دجنبر 1990
(6) كانت المقاومة الفيتنامية تستعمل السم في مواجهة الاستعمار الأمريكي
(7) (14) سناء محيدلي هي أول فتاة استشهادية في عملية انتحارية ضد جيش الاحتلال الصهيوني جنوب لبنان
(9) (10) (11) (12) (13) سعيدة المنهي، جبيهة رحال، عبد اللطيف زروال، مصطفى بلهواري، الدريدي مولاي بوبكر، عبد الحق شباضة، شهداء يساريون من المغرب.
(15) قيكتور خارا : مغني من الشيلي
(16) بابلو نيرودا: شاعر يساري من الشيلي
(17) احمد الهبة : احد المقاومين ضد الاستعمار الفرنسي بالمغرب.
(18) (19) (20) (21) (22) مقتطفات من رواية عيد الرحمن منيف بعنوان الآن ...هنا أو الشرق المتوسط مرة أخرى
(23) قولة لناظم حكمت.






#محمد_هالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إبهامات لفقرات متقطعة (4)
- إبهامات لفقرات متقطعة (3)
- ابهامات لفقرات متقطعة (2)
- إبهامات لفقرات متقطعة (1)
- صور من واقع مضى ! الصورة : 10
- اشتراكية العالم العربي أم ليبراليته؟
- صور من واقع مضى ! الصورة : 9
- صور من واقع مضى ! الصورة : 8
- صور لواقع مضى ! الصورة: 7
- صور من واقع مضى ! الصورة: 6
- صور من واقع مضى ! الصورة: 5
- صور من واقع مضى ! الصورة: 4
- صور من واقع مضى ! الصورة:3
- صور من واقع مضى ! الصورة:2
- قشرتا موز
- صور من واقع مضى ! الصورة:1
- من سمح لهم بذلك ؟ !
- سياسة الإعداد أم اعتدال السياسة؟
- عدالة المساواة، لا عدالة الإنصاف
- وجهة نظر في -الربيع العربي-


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد هالي - إبهامات لفقرات متقطعة (5)