عجائب المحروسة

مارك مكرم حربى
(Mark Makram Harbey)

الحوار المتمدن-العدد: 3811 - 2012 / 8 / 6 - 20:32
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    

* فتنة كيس القمامة .. فتنة المحبس .. فتنة القميص .... كل هذه الفتن حدثت في أقل من 15 يوم ، هل ننتظر حرباً أهلية قريباً ؟؟

* إنقطاع الكهرباء .. إنقطاع المياه .. إنتشار القمامة بالشوارع .. غياب الأمن والأمان .. أنتشار الفتن الطائفية .... هذه هي إنجازات الدكتور مرسي منذ توليه السلطة حتي الأن !!

* جريدة الشروق : " الأفراج عن 15 عضو بالجماعة الأسلامية والجهاد بعفو رئاسي " ... والسؤال متى يتم الأفراج عن الثوار بعفو رئاسي ؟؟

* بعد تعيين الدكتور محمد مرسي مساعدين للرئيس له بدلاً من تعيين نواب للرئيس ... هل ننتظر مبارك جديد ولكن بلحية ؟؟

* جاءت وزارة هشام قنديل ب " سيدتين " ، " قبطية واحدة " ، " لا أحد " من الشخصيات العامة والسياسيين المعروفين ... و لا تعليق ؟!؟!

* الأنحدار الأخلاقي والديني والسياسي هو سبب التأخر المصري عن ركب الحضارة .

* عند مُشاهدتي للقنوات المُختلفة أجد إعلان للتبرع لمدينة زويل العلمية ، وإعلان للتبرع لمؤسسة مجدي يعقوب لعلاج الأطفال ، وإعلان للتبرع لمستشفى 57357 ... والسؤال ما هو دور الدولة في الأهتمام بالصحة والتعليم والبحث العلمي ؟؟

* التدين الشكلي هو نوع من أنواع إهانة الأديان و ليس تكريمها .

* تطبيق القانون على جميع المواطنين بغض النظر عن أي أعتبارات أخرى هو السبيل الوحيد لبناء دولة القانون والمواطنة .

* إن فصل الدين عن السياسة وفصل السياسة عن الدين هو السبيل الوحيد لرقي الشعوب وتقدم الأمم .

* المرأة عقل لا جسد ، المرأة روح لا شكل ، المرأة إنسان لا جماد .

#مارك_مكرم_حربى (هاشتاغ)       Mark_Makram_Harbey#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات