أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ضياء السورملي - حمزة الجواهري وشر المهربين (2-2)















المزيد.....

حمزة الجواهري وشر المهربين (2-2)


ضياء السورملي

الحوار المتمدن-العدد: 3808 - 2012 / 8 / 3 - 08:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقول السيد حمزة الجواهري في مقالته التهريب اهون الشر " الأجدر بنا التحدث عن الشركات الأمريكية مثل اكسون موبيل وهيس وشيفرون وهنت وشركات أخرى قد يصل عددها إلى أكثر من عشرين شركة من مختلف الجنسيات كانت قد تعاقدت مع الاقليم على رقع جغرافية تقع في المناطق المتنازع عليها، لأن من مجموع48 رقعة استكشافية تم التعاقد عليها، يقع28 منها فقط بداخل الاقليم، أما الباقي فإنها تقع في المناطق المتنازع عليها، رغم ذلك يقولون ان التعاقد وفق الدستور!؟ ولا أدري أي دستور يقصدون؟ "

يبدو ان السيد حمزة الجواهري دخل في نفق المناطق المتنازع عليها دون رغبته الاعتراف بان هذه المناطق هي مناطق كوردية يسكنها الاكراد بالاضافة الى مناطق اخرى متنازع عليها مثل بعشيقة وألقوش وقرقوش وهي مناطق يقطنها الكورد والاشوريون والكلدان وتقع ضمن اقليم كوردستان .

اذا كان السيد حمزة الجواهري لا يعرف بان هذه المناطق المتنازع عليها هي عقرة وخانقين ومندلي وجمجمال وكلار وكفري وكركوك هي مناطق كوردية ننصحه بالرجوع للمصادر التاريخية والى مؤرخين محايدين حتى يستشف منهم ان هذه المناطق هي كوردية ، واذا كان لا يعرف عن اي دستور يتكلم الكورد فان الكورد يتكلمون عن الدستور العراقي الذي وضع اسسه مختصون عربا وكوردا وصوت عليه الشعب العراقي في ظروف قاسية وقاهرة متجاوزا كل المفخخات والعراقيل بعد سقوط صنم العوجة صدام التكريتي .

ان المناطق المتنازع عليها وضعت لها شروط للوصول الى حلول حول عائديتها وطرق دستورية عائديتها ، هل تنكر ان النظام السابق شرد الكورد من هذه المناطق التي تسمى الان متنازع عليها في حين كانت مناطق كوردية بحتة تم تغيير اسماءها وديموغرافيتها وتعريبها بعد اسكان وتوطين العرب فيها وبعد منحهم هبات مالية لبناء المساكن عليها ومن ميزانية الدولة ، اذا كنت تعتقد بان هذه المناطق ليست كوردية فاننا سوف لن نصدق ما قلته بانك لست عدوا للكورد بقولك " أرجو أن لا يعتقد البعض بأني عدوا للكورد لا سامح الله "

ان التضامن مع الكورد ليس عندما يفرح الانسان ببناء جامعة او بناء جسر مثلما تفضلت به وانما هو ضمان حقوقهم القومية وارجاع ارضهم وعدم مصادرتها ورميهم خارج الحدود بعد قصفهم بالكيمياوي وقنابل النابالم .

لقد اثبتت سياسة الحكومة المركزية فشلها في التعامل بموضوع العقود النفطية والكهرباء ، ليس فقط مع حكومة الاقليم وانما في عموم العراق ، وان مأسآة الكهرباء وازمة الطاقة في جنوب ووسط العراق وفي غربه وشرقه اكبر دليل على ما نقول ، واذا لم يعجبك كلامي فاذهب الى البصرة وعش هناك نهارا واحدا وستعرف قيمة كلامي من افواه الناس الناس البسطاء هناك .

الشعب الكوردي وقيادته لا ينتظرون ولا يتأملون من شخص عنصري كريه يحمل عقلية شوفينية معادية للكورد مثل وزيرالطاقة ان يقدم لهم برميلا نفطيا واحدا ، ان الشهرستاني هو من اصدر اوامره بايقاف ارسال المشتقات النفطية الى كوردستان ! ان سياسة حكومة اقليم كوردستان هي خاصة باقليمهم ولم ياتوا لينقبوا عن النفط في النجف مثلما ذكرت متهكما ، ولا مانع لدينا من ان يقوم الكورد وخبرائهم بالعمل مع زملائهم العرب في بناء النجف او كربلاء او اي مكان مقدس في العراق لاننا نعمل على البناء ولم نفخخ انفسنا في اي مكان في العراق ولسنا من قام بتفجير المرقدين العسكريين في سامراء .

لم يضرب الكورد اي منطقة في جنوب العراق بالكيمياوي مثلما فعلتم انتم العرب مهما كانت تبريراتكم بانها من افعال المقبور صدام وابن عمه علي حسن المجيد فهي بالنتيجة من أعمال عشائر عربية تفتخرون بها ، وما المانع ان يكرر العدوان على كوردستان رئيس الوزراء العراقي الحالي نوري المالكي وخبيرالطاقة حسين الشهرستاني اللذان في عهدهما ساد العراق العربي في الوسط والجنوب الظلام والتخلف والمحسوبية والمنسوبية وتدهور القيم وتراجعها .

ولكي نعود الى موضوع العقود النفطية ، ليكن واضحا للجميع بان الكورد سوف يتعاملون مع الشركات الاجنبية ويتعاقدون معها لصالح الشعب الكوردي والشعب العراقي ولن نعول على خطط الشهرستاني العقيمة وحكومة المالكي المعادية لانهما يحملان عداءا واضحا ضد الاقليم وحسدا لما يحصل به من تقدم يفضح تخلفهما وسرقات اتباعهما

سيعمل الكورد بجد ومثابرة واخلاص مع الشركات الاميركية والبريطانية والهولندية والهندية والتركية ومع جميع الشركات التي تقدم خدمات استثمارية مفيدة في الاقليم خصوصا وان جميع هذه الشركات ماضية بالاستثمار المثمر في كوردستان ولا يخفى على احد فان العقول والكوادر الكوردية المخلصة والنزيهة تقود هذه الشركات وتعمل معها ضمن خطط مدروسة وماهو مطلوب منكم ان تتعلموا وتسيروا على نهجهم وان تستثمرا حصتكم البالغة 83% من حصة النفط في بناء العراق وصيانة الحقول النفطية وتطويرها والعمل مع الشركات الاجنبية بالاسلوب الذي يناسبكم واستغلال الميزانية الاستثمارية المخصصة لكم ومراقبة ومنع سراق وحرامية الملايين والمليارات من امثال حازم الشعلان وايهم السامرائي والسوداني وغيرهم الكثير في قائمة الحرامية والسراق وبعد ذلك سوف نرى من هو الذي يبني بلده ومن هم الذين يعملون باخلاص في رقعهم الجغرافية الاستكشافية .

ان خلط الامور بخبث وتشابكها مع بعض لن يخدم احدا ، ومن عرف حدوده أمن من الشر ، ان الشعب الكوردي وقيادته ليسوا اشرارا ولا هم حرامية او مهربين ، ان الاموال المستحصلة من النفط تصب في ميزانية الدولة ، ان كنت لا تعرف ذلك نذكرك به ، اما الاتهامات والكلام الذي لا يستند على ادلة فسوف يكون مصيره سلة المهملات ، وفي حالة وجود ادلة او وثائق ثبوتية فعلينا التوجه بها الى القضاء وعدم حمل القانون على الاكتاف ، توجد في العراق محاكم مختصة تنظر في الامور المختلف عليها ، انا استغرب لماذا لم يذهب الطرف المظلوم لعرض شكواه امام المحاكم ان كان هو على حق، هل الشهرستاني غير قادر على رفع دعوى قضائية للنظر في مطاليبه ، واين هو قانون النفط والغاز ؟ لماذا لم ينجز ويصادق عليه لحد الان في البرلمان ؟ واين هو الاحصاء السكاني الذي يحدد أحقية المناطق المتنازع عليها ويبين حقيقة التعداد السكاني ؟ لماذا لم ينفذ حتى نعرف من إحصائياته أين يسكن الكورد وغير الكورد ؟ من الذي يخشى التعداد السكاني ولماذا تم تأجيله اكثر من مرة ؟

ان الخلافات الحاصلة بين الاقليم والحكومة المركزية يمكن حلها من خلال التفاهمات المبنية على صدق النوايا والتخطيط السليم ووضع االمصلحة العليا للبلاد فوق الاعتبارات الشخصية وعدم ايثار المصالح الشخصية والصراع على المناصب والعمل على بناء كيان ينظر في مصالح الناس قبل مصالح الاحزاب وتابعيتها .

ان حل المسائل العالقة بين حكومة الاقليم والحكومة المركزية حول مسائل النفط والطاقة يتم من خلال تشكيل لجان متخصصة متقابلة تعمل على ادارة الخلافات وتتفق على المصلحة العامة يقودهم فريق حكومي على اعلى المستويات لوضع لبنات نزع فتيل الصراعات التي لن تنتهي بالمناورات السياسية المبنية على مبدأ لي الاذرع او النظرة الدونية للاخرين ، لقد ولى زمن العنتريات من الجانب الحكومي المتشدد .ان منح الاقاليم والمحافظات غير المنضوية في اقليم صلاحيات مناسبة سوف يوفر على الحكومة المركزية الكثير من الجهد والوقت للانصراف الى مجالات اكثر تقدما خدمة للصالح العام ، اما ان يكون رئيس الوزراء هوالقائد الاعلى للقوات المسلحة و وزير الدفاع ووزير الداخلية و الحاكم المطلق الصلاحيات وبنفس الوقت لم يخدم يوما واحدا في العسكرية ، وان يكون الشهرستاني ممسكا بملفات النفط والطاقة والكهرباء الى أبد الآبدين وهو الذي اثبت فشلا ذريعا قياسا الى الزمن والمليارات المصروفة .

ان افضل الطرق لحل مشاكل العراق النفطية هو ان يتنحى جانبا وزير مشاكل الطاقة السيد الشهرستاني الذي ترتجف كل فرائضة عندما ياتي ذكر الكورد امامه ويحل محله شخص يتفهم عقلية الكورد ويتفاهم معهم في سبيل الوصول الى الغايات الصحيحة لكل الاطراف .

ان اتهام الكورد بالتهريب لن يحل المشكلة بقدر تعقيدها ، لان الكورد سيبقون مصرين على التصرف بحريتهم وتصدير النفط بارادتهم وليس تهريبه مثلما يقال وسيعملون باجندتهم مثلما مطلوب من العرب ان يعيدوا النظر في اتهاماتهم للكورد ويحددوا محاور صحيحة لعلاقات مبنية على اسس الشراكة والوطنية التي تضمن حقوق الجميع وضمن الاطر الدستورية .

ان التنظير حول الفكر القومي والشوفيني هو قفز اخر على موضوع الشاحنات و التهريب ، ان عودة حيدر الملا والمطلق وتنظيرات حسن العلوي الذي جاء الى كوردستان وطالبهم صارخا بنفاق مكشوف بالاستقلال يضاف لهم من لم تذكرهم في مقالتك عضو البرلمان الهارب مشعان الجبوري و الدايني العضو الذي فجر البرلمان وهرب وكل البعثيين من العسكريين في زمن صدام وعودتهم او دعوتهم الى الانخراط من جديد للتعاون والعمل مع المالكي .

نقول هنيئا للمالكي عودة ودعوة هذه الشلة الى جانبه والى حزب الدعوة ، ان هؤلاء وامثالهم الكثير لم يعترفوا يوما بحقوق الشعب الكوردي ولم يعترفوا حتى بحزب الدعوة او بالشيعة ومذهبهم وهم من بقايا النظام الصدامي ، لن نأسف عليهم ولم نكن يوما معهم ولم يكونوا يوما معنا ، ان سحب الثقة عن المالكي مسألة تخص البرلمان واعضاء البرلمان ، وانا اتساءل هل البرلمان وصل حالة الكمال عندنا وهل جميع اعضاء البرلمان فطاحل ومتخصصين ! وهل ان وزراء المالكي هم النخبة المطلوبة في الوزارات ، نترك الاجابة على هذا السؤال لاصحاب الشأن كي يفتونا به .

أما بخصوص علاقة الكورد باليانكي والاستعمار الاميركي والاستعمار البريطاني ،وحتى اسرائيل نحن نقول ان علاقتنا مع جميع دول العالم علاقة ود وسلام ولن نضع شروطا مسبقة على اي علاقة لم تمسنا باي سوء.ان القيادة الكوردية والشعب الكوردي اعلنوها صراحة انهم مع اليانكي وانهم ليسوا ناكرين الجميل ، لقد حرر الاميركان وقوات التحالف العراق من اعتى طاغية في العالم ومن اكبر ترسانة سلاح ومن اقذر حكم استخدم الكيمياوي ضد شعبه بعربه وكورده ، نعم نحن مع اليانكي ومع الاميركي ومع الشعب العربي ومع الشعوب التركية والفارسية والهندية ومع الاديان والمعتقدات الاسلامية والمسيحية واليهودية والصابئة والبوذية ، ونفتخر ان اليانكي يعمل معنا.

ارسلنا طلابنا للدراسات العليا في دول اليانكي حيث ارسلنا المئات من الطلبة والطالبات في بعثات الى دول اليانكي ليكملوا دراساتهم العليا ليعودوا بعد ثلاث سنوات ويبنوا كوردستان باحدث العلوم التربوية والعلمية ، وعملنا استثماراتنا بالتشاور والتعاون مع دول اليانكي.، عملنا على تطوير البنى التحتية لكوردستان بالتعاون مع اميركا وتركيا وكوريا وبريطانيا وألمانيا والهند ، بنينا المستشفيات والجامعات ، فبعد ان كانت في الاقليم جامعة واحدة صار عندنا اكثر من عشرين جامعة ومؤسسة تعليمية ومعاهد متخصصة ، واكثر من عشرين مستشفى تخدم ابناء الشعب .أبدلنا كل السيارات القديمة بسيارات حديثة بنينا الفنادق وطورنا السياحة ، قضينا على مشكلة اسمها الكهرباء في الوقت الذي لا تزال المدن العربية في العراق تعاني بشكل مذل مع الاسف من عدم توفر خدمات الكهرباء رغم مليارات الدولارات التي صرفت في هذا المجال ، بلطنا الشوراع في معظم المدن والمرحلة القادمة ستشهد ربط الاقليم بشبكة من المواصلات الحديثة وسكك الحديد بعد ان انجزنا مطاري السليمانية واربيل وان مطار دهوك في مراحلة الاولية وسينجز خلال السنوات القادمة لم نتوقف ولن نتوقف عن البناء والمرحلة القادمة ستشهد مشاريع عملاقة بالاستثمار في مجال النفط والزراعة والصناعة وبناء السدود والبنية التحتية للاقليم وبناء الانسان الكوردي من مراحل الولادة وحتى الوصول الى المراحل المتقدمة كل ذلك بالتعاون مع اليانكي وغير اليانكي .

ان المشكلة الحقيقية بين الكورد والعرب في العراق تكمن في محاولة الحكام العرب فرض النزعة التسلطية على الكورد ، وهذا لم يعد ممكنا بعد التغيير الذي حصل بعد سقوط النظام ، ان مثل هذه العقلية التسلطية الفوقية ستصطدم بامور كثيرة وعقبات مؤلمة إن استمرت ،وسينتهي امر القادة المتسلطين الى ما انتهى اليه الكثير من القادة من امثال صدام والقذافي ومبارك وغيرهم الكثير . ان الكورد يملكون خيارالاستقلال والانفصال في اي وقت يشاؤون مثلما فعلت دولة جنوب السودان ، السبب وراء عدم الانفصال او الاستقلال هو النظرة الموضوعية للقيادات الكوردية ورغبتها في عدم جر البلاد الى ويلات الحروب والانتظار لحين وضع الاسس السليمة والسلمية لعملية الانفصال الطوعي بين الشعبين العربي والكوردي . لحد قريب كان البعض يهددنا بتركيا واليوم يلوموننا لان تركيا تقف معنا !

من جانب اخر انا ادعو جميع المثقفين العرب في العراق الى الاتجاه الى تهيأة فكرة الاستقلال وانفصال الشعب العربي عن شعب كوردستان وليس انفصال الشعب الكوردي عن العراق بعيدا عن التعصب والتهور ، ووضع سقف زمني لنيل الشعب الكوردي استقلاله بانفصال العرب عن الكورد ، متى ما وظفنا هذه الفكرة وآمنا بها وجعلناها ضمن الدروس اليومية في منهجنا عندها فقط ستسير الامور بشكل سهل وانسيابي من دون اللجوء الى اتهامنا بالتهريب والسرقات



#ضياء_السورملي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حمزة الجواهري وشر المهربين
- حدودنا الكوردية وحدودكم العربية !
- كاكه حمه ويس والشارع العراقي
- هل سيتم إحتلال الكويت مرة أخرى ؟
- معوقات اللاجئين العراقيين في المهجر 10 – 10
- توني بلير وملف الحرب على العراق
- معوقات اللاجئين العراقيين في المهجر 9 – 10
- معوقات اللاجئين العراقيين في المهجر 8 – 10
- معوقات اللاجئين العراقيين في المهجر 7-10
- معوقات اللاجئين العراقيين في المهجر 6 - 10
- معوقات اللاجئين العراقيين في المهجر 5 - 10
- معوقات اللاجئين العراقيين في المهجر 4 - 10
- معوقات اللاجئين العراقيين في المهجر 3-10
- التعذيب المنهجي والوحشي
- معوقات اللاجئين العراقيين في المهجر 2-10
- معوقات اللاجئين العراقيين في المهجر ( 1 – 10 )
- لعنة الكورد الفيليين
- غزة والعراق – قتل وتدمير
- أصحاب السيادة
- لوحة فنية وجدار البيت الفيلي


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ضياء السورملي - حمزة الجواهري وشر المهربين (2-2)