أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل خوري - حلب من منطقة امنة للاخوان الملتحين الى مقبرة لهم















المزيد.....

حلب من منطقة امنة للاخوان الملتحين الى مقبرة لهم


خليل خوري

الحوار المتمدن-العدد: 3807 - 2012 / 8 / 2 - 20:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



قبل ان يزج الجيش النظامي السوري بالحد الادنى من قوته النارية وثقله العسكري بهدف كنس عصابات الاخوان الملتحين من مدينة حلب واعادة الامن والاستقراراليها بعد ان افتقده سكان المدينه منذ اجتياحها من جانب هذه العصابات الاجرامية ، كانت فضائيات الكذب والدجل التابعة لانظمة النفط والغاز قد انتهت من فبركة مشاهد عن المعارك الطاحنة التي ستدور رحاها بين الجيش النظام النظامي – او كتائب الاسد تمشيا مع قواعد الشحن والتحريض الطائفي- وبين الجيش الاخواني السوري الحر، وما ان توغلت القوات النظامية داخل حي صلاح الدين وبسطت سيطرتها على اجزاء كبيرة منه ، حتى سارعت فضائيات الجزيرة والعربية الى بث مشاهد عن البطولات الخارقة للجيش السوري الحر وعن الخسائر الفادحة التي تكبدتها كتائب الاسد في الارواح والمعدات . وفي العرض المستمر للهزائم التي منيت بها القوات راينا العشرات من الدبابات المحترقة كما راينا مقاتلين ملتحين يكبّرون وهم يعتلون دبابات كانوا قد استولوا عليها بعد ان لاذت طواقمها بالفرار فيما تم تصفية طواقم اخرى برصاص الملتحين ، ولقد فهمنا من اتصال هاتفي اجرته هذه الفضائيات مع احد قادة الجيش الحر العقيد العكيدي ان الجيش النظامي لن يجازف بمهاجمة الاحياء التي يسيطر عليها الثوار لان الثوار سيكونون لهم بالمرصاد و سيتصدون لدباباته بالصواريخ المتطورة وسيجعلون من احياء حلب مقبرة لهذه الدبابات ! وتاكيدا لهذه الحقائق العسكرية فقد اعلن قائد لوء التوحيد في لقاء اجراه معه مراسل الجزيرة في حي صلاح الدين ان مجاهدي اللواء سيبيدون كتائب الاسد عن بكرة ابيهم لو تجراوا بالهجوم على الحي . وعندما المح له المراسل ان الجيش الحر قادر على انجاز هذه المهم الثورية اعتمادا على الاسلحة الحديثة والمتطورة التي تم تزويده بها من مستودعات الدولة الصديقة اميركا رد عليه قائد اللواء قائلا : اذا رميت فما رميت وانما الله رمى . من هذه المشاهد تبدو مجريات الصراع وكأن موازين القوى قد اختلت تماما ومالت لصالح الملتحين وبان النظام فقد سيطرتة على معظم الاراضي السورية وباتت ايامه على سدة الحكم وحسبما يجزم وزير الدفاع الاميركي بنيتو معدودة ، كما لاسبيل امامه كي ينجو بجلده سوى التوجه الى روسيا بحثا عن ملاذ امن له ولزوجته واولادة : وهل ثمة شك في ذلك بعد ان يشاهد المتلقي على شاشة العربية والجزيرة صورا لعشرات الدبابات السورية التي تم تدميرها بقذائف الجيش السوري الحر وفي كل الاحوال وفقا لاحداثيات ربانية !! ثم يرى صور الملتحين وهم يكبّرون ابتهاجا لاحتلالهم لعشرات المعابر الحدودية السورية الى الدول المجاورة .
ما نعرفه وتعودنا عليه من هذه الفبركات الاعلامية انها تشكل جزءا من الحرب النفسية التي تخوضها الامبريالية الاميركية ومعها ادواتها في المنطقة كمشايخ النفط والغاز وسلطانهم العثماني اردوغان انها تنطوي على اهداف خبيثة ودنيئة ولا غاية من ورائها سوى شيطنة النظام السوري وتضخيم اخطائه وبالتالي تحميله مسئولية اراقة دماء الشعب السوري مع اظهاره امام الراي العام السوري بانه يشكل عقبة امام أي حل سياسي للازمة السورية ولانتقال سلس للسلطة، بينما الواقع الماثل على الارض والذي تتجاهله فضائيات النفط والغاز في سياق حربها السافرة على النظام يؤكد بان المعارضة ممثلة بالمجلس الوطنى الاسطنبولي وذراعها العسكري المسمى بالجيش السوري الحر هي التي ترفض دعوة النظام للتحاور معها زاعمة كالعادة انه نظام دموي وفاسد ومستبد الى اخر المعزوفة ولا حوار معه ما دامت ايديه ملطخة بدماء الشعب السوري متجاهلين ان الكثير من هذه الدماء من فصيلة الدماء التي نزفت من المرتزقة التكفيريين الذين زج بهم التنظيم الدولي لجماعة الاخوان الملتحين على الساحة السورية مستوردا العدد الاكير منهم من الصومال والشيشان والقفقاس وافغانستان وغيرها من الدول الاسلامية التي ينشط فيها التنظيم دعويا وجهاديا ، كما ترفض المعارضة الاسطنبولية الاحتكام الى صناديق الاقتراع وسيلة لانتخاب اعضاء البرلمان ورئيس الجمهورية السورية حتى لو تمت العملية تحت الاشراف المباشر لممثلي الامم المتحدة وحيث اكدت المعارضة بانها ستقبل بهذا العرض بعد الاطاحة بنظام بشار ، وكأن تداول السلطة لا يمكن ان يتم الا عبر وسائل العنف والانقلابات العسكرية وليس عن طريق التداول السلمي للسلطة كما تقتضي بذلك العملية الديمقراطية التي يتشدقون بها ويتخذونها مطية للهجوم على النظام ولشيطنته . وفي مسالة اراقة دماء الشعب السوري لا تستطيع المعارضة وتحديدا منها جماعة الاخوان المسلمين ومن لف لفهم في اطالة اللحى ودمغ جباههم بزبيبات الورع ان تتنصل ايضا من دورها في اراقة دماء الشعب السوري وفي تنفيذ مخطط اميركي صهيوني لتدمير الدولة السورية وحيث لا تخجل هذه المعارضة المزعومة من اصدار بلاغات عسكرية تؤكد فيها مسئوليتها عن مقتل ما يناهز 6 الاف جندي وضابط سوري وعن تدمير معدات وطائرات ومرافق عسكرية فضلا عن تدمير مرافق خدمية وصناعية على اعتبار انها من ممتلكات بشار الاسد وليس ممتلكات تم شراؤها واقامتها باموال الشعب السوري!! واعجب هنا كيف يقبل هؤلاء المرتزقة اطلاق رصاص وقذائف اسلحهتم ضد ابناء الشعب السوري وضد مرافقه العامة ولا يتمتع هؤلاء المرتزقة في نفس الوقت بجراة مماثلة لاطلاق ولو رصاصة واحدة ضد عصابات الجيش الاسرائيلي الجاثمة على ارض الجولان !! واعجب كيف ينفذ هؤلاء العملاء اجندة السلطان العثماني اردوغان الهادفة الى اسقاط نظام بشار في الوقت الذي لا يخفي فيه اطماعه في شمال سوريا ويسعى لضمها الى ممتلكاته السلجوقية تحت غطاء توفير ملاذات امنة للاجئين السوريين مع تثبيت احتلال تركيا للواء الاسكندرون السوري وحجز حصة سوريا من مياه نهر الفرات خلف سدود تركية تم بناؤها من الهبات والمساعدات السعودية التي قدمها خادم الحرمين بهدف خلق مصاعب اقتصادية لسوريا والنيل من امنها الغذائي وقدرتها على تحقيق الاكتفاء الذاتي وتحويلها الى دولة مستهلكة تعتمد على القروض والمساعدات الاقتصادية ؟ وهل يمكن لاصحاب اللحى من جماعة الاخوان المسلمين بعد تدميرهم للدولة السورية وبعد ذبحهم للمواطنين في حمص وحلب وادلب تبعا لهويتهم الطائفية اقامة دولة مدنية وتحقيق العدالة الاجتماعية ، وهل يعقل ان يقيموا الدولة المدنية المزعومة وهم يتمسكون بثوابتهم الاخوانية الوهابية التكفيرية المتمثلة في الغاء حقوق المراة وتهميش دورها الاجتماعي وحصره في اداء وظيفة واحدة هي وظيفة فتح الرجلين لاغراض الانجاب وتلبية الرغبات الجنسية للذكور كونهم قوّامون على النساء وانضج منهن عقلا ودينا ، واسلمة الاقليات الدينية وتكريس الفوارق الطبقية وتعطيل الحريات العامة حفاظا على هيبة وجلال السلطان وضمانا لطاعة الشعب له ‘ والاعتداء على الحريات الشخصية وصولا الى وحدة المجتمع وتجانسه ‘ واغتيال العقل‘ والهيمنة على المجتمع عبر الارهاب الديني واخيرا وليس اخرا حماية مصالح الراسمالية الطفيلية والاقتطاع تمشيا مع مقولة ان الله وليس البشر هو الذي يقسم الارزاق !!
كما لاغاية من وراء هذه الفبركات الاعلامية لفضائيات النفط والغاز سوى تضخيم قدرات ما يسمى بالجيش السوري الحر وتلميع صورته امام الراي العام السوري والدولي بحيث يبدو جيشا ثوريا يتصدى للنظام من اجل تحقيق مطالب الشعب وفي مقدمها تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات ومحاربة الفساد وتطبيق الديمقرطية والتنمية الاقتصادية بينما هو خليط من المتطرفين الدينيين والمرتزقة والرعاع المناهضين لكل هذه المطالب ولكل ما يمت بصلة للحداثة والتنوير ومنظومة القيم الانسانية كونها مطالب مخالفة لثقافتهم الاخوانية الوهابية والموروث اللاحضاري الرعوي : فكيف نساوي بين المسلم الموحّد والذمي الكافر وقد قرر الله وفق منظورهم ان يحتل المسلمون مرتبة " الاعلون " وان يدفع الكفار الجزية للمسلمين بوجه صاغرة ؟ وكيف نحقق المساواة بين الرجل والمراة عندما تكون الاخيرة وفق التقييم الالهي ناقصة عقل ودين وعندما يكون الرجل قوّام عليها ؟ وكيف نساوي بين الرجل والمراة في مسالة عقود النكاح اذا كان الله يسمح للرجل ان يتزوج باربع نساء ولا يسمح للمراة بان تتزوج اكثر من رجل ؟ الى غير ذلك من المحرمات التي يتمسك بها هذا الجيش الاخواني السوري الحر كي تتحول سورية الى قوة طاردة للمثقفين واليساريين والوطنيين والعلماء والفنانين وغيرهم من رموزر الحداثة والتنوير ولتكون سوريا في نفس الوقت قوة جاذبة لكل الرعاع والحثالات البشرية التي يرعاها شيوخ النفط والغاز !! وفي هذا السياق لن نغفل بان الغرض من الفبركات الاعلامية لفضائيات النفط والغاز هو النيل من معنويات الجيش النظامي وبث الرعب في صفوفه قبل أي هجوم تخوضه ضده عصابات الاخوان المسلمين المسلحة ضمانا لهزيمته ولانشقاق اعداد كبيرة من جنوده وضباطه ومن ثم انضمامهم للجيش السوري الحر . ولكنهم مهما فبركوا ومهما اهدر شيوخ النفط والغاز من اموال في سبيل تزييف الحقائق وبالتالي تاجيج حربهم النفسية ضد الجيش النظامي السوري فلن تحقق حربهم اهدافها لان المعركة الدائرة في سورية لم تعد معركة النظام السوري ضد االعصابات الارهابية بل اصبحت معركة الشعب السوري بكافة شرائحه واطيافه السياسية الوطنية وتيارته التنويرية ضد هذه العصابات لا دفاعا عن بشار الاسد وانما دفاعا عن الانجازات الحضارية للشعب السوري ومنظومة قيمه الثقافية والانسانية وحرياته الشخصية في وجه عصابات تكفيرية شيطانية اجتاحت الساحة السورية من اجل الغاء على هذه الانجازات والمكاسب ولاعادة الشعب السوري الى الحقبة الرعوية البدوية ولهذا لا يبقى امام هذه الجماهير كى تصد الهجمة البربرية الهمجية للجماعات التكفيرية الوهابية وكي تقطع راس الافعى المتمثل بجماعة الاخوان الملتحين وبالتالي الحاق الهزيمة بهذه العصابات الوهابية الاجرامية وتحويل حلب ودمشق وادلب وحيثما تواجد نبتهم الشيطاني الى مقابر لهم سوى ان تمارس ضغطا متواصلا على النظام كي يبادر الى تسليحها . وبعكس ذلك فان الجيش النظامي لن ينجز مهمته في القضاء على عصابات الاخوان الملتحين حتى لو كان متفوقا عليهم من حيث التسليح والتنظيم والعقيدة العسكرية والقوة النارية ع بل سيظل متورطا في حرب كر وفر لا تنتهي . فماذا تفيد حملات الجيش النظامي الموجهة من اجل تطهير دمشق او حلب من الارهابيين عندما يتجنب الارهابيون خوض مواجهات عسكرية مباشرة مع الجيش النظامي بل ينسحبون الى مدن اخرى لا تواجد كثيف للقوات النظامية فيها ع او يقيمون قواعدة متحركة لهم في الارياف السورية ‘ او ينطلقون من قواعد لهم في دول مجاورة لسوريا لمهاجمة الجيش النظامي ثم يعودون الى قواعدهم تحت حماية جيوش الدول المجاورة التي تزودهم بالسلاح والذخيرة والمعلومات حول تحركات ومواقع الجيش السوري ‘ فضلا عن تدريبهم بواسطة مدربي هذه الجيوش او بواسطة شركة بلاك ووتر الاميركية ، وكما هو الحال مع نظام اردوخان الاخونجي الذي يوفر لهم كل هذه الخدمات والدعم العسكري ؟ وهل بوسع الجيش النظامي السوري ان يقضي على هذه العصابات الاخوانية الوهابية القاعدية عندما يعوّض حاكم مشيخة قطر وخادم الحرمين الشريفين خسائرهم البشرية من احتياطي مجاهدي الاخوان الملتحين وتنظيم القاعدة ‘وعندما يخصصون من عوائد النفط والغاز والسياحة الدينية المليارات من الدولارات من اجل تجنيد المرتزقة والمتعصبين الحاقدين على اتباع المذاهب والديانات الاخرى وتسليحهم ثم والزج بهم في الساحة السورية عبر حدود دول مجاورة لسوريا وتدور في فلك الامبريالية الاميركية وتنسق انشطتها الامنية وحتى العسكرية مع المخابرات الاسرائيلية ؟؟ فلو بادر النظام ومنذ بداية العمليات الارهابية المسلحة لجماعة الاخوان المسلمين على الساحة السورية الى تسليح الجماهير الشعبية والاحزاب والمنظمات الاجتماعية المناهضة لهذه العصابات الاجرامية لتم تصفية غالبية عناصرهم فور تسللهم وانتشارهم في احياء المدن وقبل اتخاذهم العمارات السكنية تحصينات لهم ومخابىء لقناصتهم وايضا قبل اقامة قواعد امنة لهم في الريف السوري، ولما تكبد الجيش النظامي خسائر فادحة في الارواح وفي المعدات وهو ينفذ حملات عسكرية من اجل تطهير المدن والارياف من هذه العصابات المسلحة ولما تم تهجير عشرات الالوف من المدنيين السوريين الى خارج سوريا ‘ ولما تمكن هؤلاء الارهابيون من تدمير احياء كاملة . فاذا كان من اخطاء النظام القاتلة انه قد احتضن وقدم كافة اشكال الدعم للجماعات الاسلامية ولاخونجية حركة حماس على اعتبار انها حركات مقاومة ضد الاحتلالين الاميركي للعراق والصهيوني للضفة الغربية من فلسطين بينما هي وكما ثبت لاحقا خصما وعدوا فقط للنظام القومي القائم في سوريا ولم تتحالف معه او تهادنه الا لمجرد اقامة خلايا نائمة ومخابىء اسلحة على الساحة السورية وتشكيل حاضنة اجتماعية تؤمن لها الماكل والمخبأ عندما يندلع حربها ضد النظام ‘ فان من اخطائه القاتلة التي تستحق الادانة وحتى احالته على التقاعد المبكر انه امتنع عن تسليح الشعب لمواجهة هؤلاء المرتزقة بما يدل انه لا يثق بالشعب ولا يريد الاستفادة من تجارب الدول التي تعرضت لعدوان وهمجية الدول الامبريالية كالدولة السوفييتية الناشئة والصين وفييتنام وكوبا ومصر في الحقبة الناصرية وحيث تم دحر العدوان الامبريالي والمرتزقة التي تم تجنيدهم لغزو هذه الدول بواسطة الجيش والجماهير المسلحة ، واذا كانت حجة النظام ان نسبة كبيرة من الجماهير غير مسيسة ومن السهل تضليلها وتزييف وعيها وبالتلي جرها الى معسكر الاعداء‘‘ فعلى الاقل ينبغي تسليح الجماهير المسيسة والمنظمة ضمن اطر الاحزاب الوطنية والقومية واليسارية والنقابات العمالية ومنظمات المجتمع المدني



#خليل_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاردن يغادر المنطقة الرمادية في تعاطيه مع النظام السوري
- تدمير الاقتصاد والجيش السوري هدية الاخوان المسلمين لاسرائيل
- هل توجه مرسي العياط الى السعودية لتقبيل يدي خادم الحرمين الش ...
- رغم ازمته المائية والمالية الاردن اصبح ملاذا للاجئين السوريي ...
- انتخاب ابو سكسوكة مرسي حدث تاريخي وفريد من نوعه !!!
- الله اكبر ولله الحمد فوز مرسي سيعجل بتحرير فلسطين والاندلس
- تناغم في المواقف بين هيلاري كلنتون وبين الاخونجي محمد مرسي
- محاكم التفتيش السلفية تنفذ احكام الاعدام في مواطنين خالفوا ت ...
- اوباما يامر بشن هجمات ضد الجيش السوري دعما للجماعات الاخواني ...
- حكم الفلول لمصر ولا حكم الاخوان الملتحون
- هزيمة حرب حزيران سنة 67 من المسئول : نظام عبدالناصر ام النظا ...
- بشار الاسد فشل في مواجهته للعصابات الاخوانية المسلحة فهل يبا ...
- تمكينا لدين الله انتخبوا المرشح الاخونجي ريّسا لمصر
- يا للمصيبة المهببة اخونجي رئيسا على 85 مليون مصري !!
- بنك اسلامي اردني يفصل موظفة رفضت التحجب
- صوتي ساعطيه للمرشح حمدين الصباحي
- خبر سار سيفرفش له سلامة كيلة
- سلامة كيلة وباراك يتفقان على ضرورة التخلص من بشار الاسد!!!
- الاردن منطلقا لمناورات الاسد المتاهب فهل هي خطوة باتجاه افتر ...
- احدث ابتكارات الاخونجية : المرتديلا والديمقراطية الاسلامية


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل خوري - حلب من منطقة امنة للاخوان الملتحين الى مقبرة لهم