أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - هادي فريد التكريتي - هل يتعض التيار الديموقراطي في العراق بما حصل ؟















المزيد.....

هل يتعض التيار الديموقراطي في العراق بما حصل ؟


هادي فريد التكريتي

الحوار المتمدن-العدد: 1111 - 2005 / 2 / 16 - 11:04
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يوم أمس أعلنت النتائج النهائية للإنتخابات العراقية بعد أسبوعين من إجرائها ، وقد تنافست عليها أربع تيارات سياسية هي: التيار الديني :الشيعي والسني، والتيارالقومي ، المتمثل :بالعربي والكردي والتركماني، والكلدو آشوري ، والتيار الديمقراطي ، المتمثل بالحزب الشيوعي والقوى الديمقراطية والليبرالية ،والتيار الرابع هو تيار المستقلين، المتمثل بقوائم شخصية ، وإن كان هذا التيارقد توزعت ولاآته، على الأغلب ، بين التيارين القومي والديني ،وقد جاوزت القوائم المتنافسة المائة قائمة، ورغم ان تنافس هذا العددعلى مقاعد المجلس الوطني الجديد بعد سقوط النظام يعد من المظاهر الحضارية والديمقراطية، وهو إشعار، كذلك ، على رغبة وتصميم من المنتخبين على اقرار التعددية،والنهج الديمقراطي لاحقا ، وهذه مبادئ مهمة أقرها عمليا الناخب العراقي ،لأول مرة في التاريخ السياسي العراقي ، والتي سعت اليها كل القوى السياسية، في الظاهر على الأقل ،وقد أقدم أغلب العراقيين على التصويت بنسبة عالية ، رغم ألأجواء المحتقنة بالتهديد من الإرهابيين ، فاقت كل تصورات الأصدقاء والأعداء معا، مما أعطى الإنتخابات سمة تتجاوز في مدلولها تنافس قوى سياسية مختلفة في توجهاتها لتمثيل تيار بعينه ، وهذا بحد ذاته يعتبر نصرا لكل العراقيين بمختلف توجهاتهم الفكرية والعقائدية ..إلا أن هذا المدلول العام الذي ارساه العراقيون ، لايعتبر بالنسبة للتيارات المتنافسة هو الغاية التي يسعون اليها ، وإنما أراد كل تيار أن يثبت للناخبين أولا وللرأي العام الخارجي ثانيا أنه ألأجدر والأكفأ وألأكثر شعبية على تمثيل وقيادة الشعب العراقي ، وصياغة الوثيقة الرئيسية لمؤسسات الدولة العراقية ،وعلاقتها بالمجتمع العراقي ،في مرحلتها الجـديدة واللاحقه، وهذا بلا شك حق طبيعي لكل تيار أو لكل قائمة إنتخابية ، وهذا ما كان بالأمس حيث أعلنت النتائج عن فوز قائمة ألإئتلاف ،الطائفي الشيعي ـ العلماني الشيعي، باغلبية ساحقة (كما يحلو لبعض قادة هذا التيار أن يرددها)، وجاءت القائمة القومية الكردية بالمرتبة الثانية ، والقومية العربية ـ التحالف البعثي الجديد ـ بالمرتبة الثالثة... والفائزون بالمراتب الثلاث سيقررون نظام الحكم ،اللاحق للعراق بكل تفاصيله، والثلاثة سيتقاسمون الحكم وفق مبدأ المحاصصة ، ربما تختلف بعض الشئ عن محاصصة مجلس الحكم السابقة ، وهنا لآ يسعني إلا أن أقول مبروك للفائزين ، بغض النظر عن الشكل والطريقة التي سلكها الفائزون لتحقيق هذا الفوز."الساحق ".!! كما لا يسعني في الوقت نفسه الا ان أقول:للتيار الديمقراطي :، من الشيوعين والديمقراطين والليبراليين ،" خيرها بغيرها.." معربا عن حالة الأسى والأسف للنتيجة التي خرجتم بها ..! ولعل القادم القريب من الأيام سيجعلكم تدرسون التجربة بامعان ، ان لم تكونوا قد بدأتم دراستها ،لتخرجوا من الحالة المؤسفة التي "خططتم " لها سلفا لأن تكونوا فيها اليوم ،..من حيث أن كل القوى والتيارات غير الديمقراطية قد استفادت من تجاربها وخبراتها السابقة ، الناجحة والفاشلة ،ووظفتها للنجاح في المرحلة القادمة ، وعلى وجه الخصوص ،في التحالفات الوطنية ،من جبهات ثنائية أو متعددة الأطراف ، إلا التيار الديمقراطي ،وعلى رأس قائمته الحزب الشيوعي ، فعلى العموم كان يعمل ويخطط لنجاح الآخرين ،في تحقيق أهدافهم ومطالبهم القومية ناسيا أن عليه أن يحقق نجاحا للشعب العراقي ككل أولا ،ولنفسه وللتيار الديمقراطي ثانيا، حيث كان يدعي احقية تمثيله، للتيار الديموقراطي ،والمتحدث باسمه طيلة الفترة الزمنية المنصرمة،..والآن وبعدالفشل الذريع في الفوز ، لم يستطع أن يثبت ما كان يزعمه ، للقوى التي تحالف معها سابقا،أنه ذو قوة وذو شأن وبأس ...
إن عدد الأصوات التي حصل عليها الحزب الشيوعي، في هذه الإنتخابات، في حقيقتها لاتتناسب لا مع تاريخه ولا مع تضحياته ولا مع ثقله، المفروض ، في الساحة العراقية،منذ ظهوره وحتى اللحظة التي تمت فيها الإنتخابات، فعدد الضحايا التي قدمها الحزب ،على الدرب الذي مشاه ، وعلى امتداد تاريخ الصراع الذي خاضه الشعب العراقي مع حكامه ،وحتى الآن ، يفوق عدد الأصوات التي حصلت عليها قائمته ، وإن البيوت التي دخلها الحزب الشيوعي ، مرحبا به ، منذ تأسيسه وحتى عشية إعلان النتائج ، تفوق الأصوات التي حصلت عليها بعض القوائم ،التي ينقص رموزها الكثير من المبادئ الوطنية ،التي هي عند رفاق وأعضاء الحزب الشيوعي، في الدفاع عن العراق وشعبه في تاريخنا العراقي المعاصر ، فلم المفارقة هذه ولم حصل كل هذا؟ هل حصل نتيجة لتخلي حلفاء الأمس عن التعاون والتحالف معه ؟ هل احتوت قائمة الحزب ـ المغلقة الى ما قبل فترة قصيرة من التصويت ـ على عناصر مشبوهة ومدانة وغير مقبولة من قبل الشارع العراقي ؟ هل فشل الحزب ، حقا، في تشكيل قائمة تمثل تيارا إن علي الحزب بعد هذه النكسة ، الغير متوقعة ، وبغض النظر عن كل الأسباب التي يمكن أن يسوقها تبريرا للخسارة ،عليه أن يقدم الدليل على إمكانية تجاوزه الفشل ، وعلى قدرته في تحقيق نجاحات لاحقة،بعد الخسارة التي لحقت به وأساءت اليه ولجماهيره كثيرا، إن تجاوز الحزب لأخطائه لا يتأتى فقط من خلال الإدعاء بتماسك قواه وانصاره وتمسكهم بقيادته ،وأنهم قادرون على تحقيق إنجازات أكثر ،بل من خلال تقييم المرحلة المنصرمة تقييما دقيقا وشفافا لميادين العمل الحزبية والجماهيرية ،إن تحقيق الإنجازات والتقدم باتجاه تحقيق الأهداف، يتأتى من خلال مراجعة القيادة ،الدائمة لقراراتها المتخذة ، ومراقبة وسائل طرق تنفيذها بالشكل السليم كذلك، وتقبل النقد البناء ، من أي جهة جاء، من أجل إصلاح الأخطاء التي ارتكبت، والتي تسببت في خسائر جسيمة ،وعليه كذلك تسمية المتسببين في الزمان والمكان ، دون تدليس و دون خلط للاوراق،وليأخذ كل ذي حق حقه، وبهذا فقط يشعر الحزب رفاقه وجماهيره والقوى الديمقراطية أن قيادتهم جديرة بكل هذا الدعم ، الذي تجاوز في بعض الأحيان قدراتها ،وإن التضحيات التي قدمتها وتقدمها لم تذهب سدى ،على مختلف مراحل النضال والعهود التي عانى منها كثيرا ، والتي كلفته الكثير ، وأن الحزب ،بما يملك من قدرات وطاقات خلاقة ،جدير بتجاوز إخفاقاته، وتحويلها الى إنتصارات، فيما إذا أحسن قراءة الواقع واستخلص منها النتائج الإيجابية!
ديمقراطيا حقيقيا ؟هل اختل مركز الحزب الشيوعي مع منظماته الأخرى؟ هل ينقصه التفاهم والعمل الموحد معها ؟هل الفشل ،الذي حصل عليه الحزب الشيوعي ، هذا ناتج من تغليبه مصالح القوى السياسية والقومية الأخرى، على مصالح الجماهير الديمقراطية ، بشكل عام والشيوعية بشكل خاص ؟هل هناك قصور في الأداء الحزبي عند تنفيذ قرارات الحزب ؟هل إعلام الحزب بمستوى الطموح في تأدية مهامه؟هل خدعته نتائج الإستفتاءات التي أوهمته بنتائج غير واقعية ؟ ماهي نواقص الحزب التي يعاني منها ويخفيها عن رفاقه وأنصاره وحلفائه الأقرب اليه؟ماهي الكتل والتيارات في داخل الحزب التي خرجت على قائمته الإنتخابية ؟ هل حصل هذا نتيجة اتفاق مسبق ؟وهل هناك ممارسات لأساليب ديمقراطية وشفافية حزبية للقبول بتعدد الآراء في القضايا المصيرية داخل الحزب ؟ وهل إن حصل مثل هذا هو نتيجة لتوجهات قومية وطائفية ،داخل الحزب ، غلفت بغلاف ديموقراطي ، أونزعات فردية تقودها النرجسية وحب الذات ؟ وإذا كان الحزب غير قادر على الحوار مع من خرجوا من رحمه ، هل يستطيع الحوار مع القوى الديموقراطية ،بكل تقسيماتها ومسمياتها، للوصول الى وحدة تحقق مصالح كل أطراف هذا التيار الذى سيحاوره الحزب؟إن هذه الأسئلة وغيرها الكثير ، تحتاج الى إجابات صريحة وواضحة من قيادة الحزب ،ومصارحة الحزب لجماهيره وكل التيار الديمقراطي ، الحليف المفترض، بما يعانية من صعوبات، تسهل عليه تذليل الصعوبات اللاحقة وتحقق له المرونة في التعامل مع قضايا الوضع الراهن الشائكة، التي تعترض مسيرة بناء العراق الجديدألآن،والتي ستعترضه غدا ، وما هي التوجهات في مساهمة فعلية،جادة وعملية لحلها ،تؤدي بالنتيجة الى تحقيق نجاحات للتيار الديمقراطي، بهذا الخصوص؟..إن المصارحة وإشراك الحلفاء الحقيقيين ومكاشفتهم بما يدور ،هي السبيل الأمثل للتغلب على كل المعوقات التي تعترض العمل الوطني ،( خصوصا وأن القوات الأمريكية ، قد إتخذت من الديمقراطية في العراق شعارا لغزوها)، وعند حصول الخروقات، وقد حصلت فعلا،من بعض أركان الحكم وقوات الإحتلال ،أما كان الأجدر بالحزب فضح مرتكبيها وتسميتهم ، باسم الديمقراطية أيضا، ان سرقة ملايين الدولارات من الوزارات ،وتعيين غير المؤهلين بمراتب عليا ، وتفشي الرشوة ، وشيوع التمييز في ارجاع المفصولين الى دوائرهم ، وعدم رد المصادرات العقارية لأصحابها، وعرقلة تنفيذ القرارات ،التي سبق وان تم التوصل اليها بالإتفاق، والتي هي لمصلحة الشعب العراقي،ألا تعتبر هذه منافية لكل قيم الوطنية ،أما كان من الواجب مجابهة مرتكبيها وتعريتهم ، بدلا من السكوت عنهم ، واعتبار كشفها للرأي العام ، تشهيرا بقوى متعاونة فيما بينها !،وبالتالي، حسبما يعتقد البعض ، أن الفضح يهدد التعاون والوحدة الوطنية!!،إن مصلحة الشعب هي فوق كل اعتبار، فالتشهير شيئ وكشف التجاوزات والخروقات شيئ آخر ...! إن التستر على التجاوزات والخروقات والسرقات وعدم فضح مرتكبيها، يشكل مبدأ إدانة للحزب ولكل التيار الديمقراطي المؤيد للسلطة في الظرف الحالي ،من ناحية ومن الناحية الأخرىلا يعطي التيار الديموقراطي ولا الحزب الشيوعي مصداقية الدفاع عن العراق والشعب العراقي ومصالحه !! إن الدفاع عن مصالح العراق وشعبه ،يعزل المتاجرين باسم الوطنية والقومية والدين ، ويعريهم أمام الكثرة من الناس، التي استطاع هؤلاء باسم الدين والقومية خداعهم ! وبالمقابل فإن كشف زيف المتاجرين باسم الدين والقومية يرفع من رصيد القوى الديموقراطي بين جماهير الشعب وبالتالي يمنحهم ثقته عندما يرى أنهم أهل لها !
بعد هذه التجربة التي خرج منها الحزب خالي الوفاض ، عليه إعادة ترتيب أولوياته ، وأول مايمكن أن يفعله هو دراسة وافية للتجربة التي شغلها في مجلس الحكم ،وأداؤه آنذاك، ثم ماله وما عليه من استحقاقات منجزة ومؤجلة ، ثم مدى قربه أو بعده ، وبالتالي موقفه من الجماعات ،والأشخاص الذين انسلخوا عن قائمته والتي أضعفت موقفه ومصداقيته ليس أمام القوى السياسية العراقية فقط بل أمام رفاقه وجماهيره التي لم تجد إيضاحا ولامبررا لتعدد قوائم باسماء معروف عنها بأنها لشيوعيين، الشيئ المهم الآخر هو الدعوة لعقد مؤتمر وطني لكل قوى اليسار والديمقراطية لمناقشة الأوضاع اللاحقة واستحقاقاتها ،بعد أن وصلت الى سلطة القرار، قوى طائفية لايمكن توصيفها بأي حال من الأحوال بأنها ذات نفس ديمقراطي، أوألأمل من أنها ، ستسلك مسلكا متسامحا مع من يخالفهم النهج والمبدأ في العقيدة ،إن عقد مثل هذا المؤتمر لا يغني عنه أي إجراء آخر يمكن للحزب أن يفعله،من أجل الخروج بقرارات موحدة ـ بضم الميم وفتح الواو وكسر الحاء ـ لمجابهة متطلبات المرحلة القادمة، بعد تشريع الدستور، والإستعداد لإجراء انتخابات جديدة بعد مرور سنة من الآن ،المرحلة القادمة ،تتطلب ترتيب البيت الشيوعي أولا والديمقراطي ثانيا ، وحل الإشكالات، التي أوجدتها ظروف كثيرة ومعقدة ، تضع أمام جميع التيار الديموقراطي مسؤلية الوحدة والتفاهم والعمل الموحد والجاد على حل الخلافات ،وتكوين جبهة ديمقراطية ،للتصدي للمشاريع اللاحقة التي يشم منها رائحة تفتيت العراق وتجزأته بحجج كثيرة ومتنوعه،..إن القوى الديمقراطية هي المستهدفة من قوى متعددة، لاتؤمن بديموقراطية ولا بتعددية ولا بفدرالية ،قوى تسعى لأن يكون العراق وشعبه متناقضا مع المبادئ والقيم الإنسانية ، السائدة في عصرنا الراهن ، لتفتيته ولخلق تناقضات وصراعات وهمية بين القوى الوطنية والديموقراطية ، فعلى الجميع فهم الواقع كما هو ، وعلى الجميع تجاوز تناحراتهم غير المبدأية ، وادراك مسعى القوى المناهضة لحكم ديمقراطي تقدمي ،من أنها تزرع مخاوف وأباطيل بأذهان البسطاء من أبناء الشعب العراقي لا أساس لها من الوجود ، إلا في مخيلة من يريد أن يعيد العراق وشعبه مرة أخرى، ألى دكتاتورية اعتى وأقذر من دكتاتورية البعث المقبور ..!على كل القوى الديموقراطية ،التي تعي وجودها وقيمها وقدرتها على تغيير تقدمي لاحق ، عليها أن تختار بين إتجاهين لا ثالث لهما :إما دكتاتورية دينية ـ طائفية، تقتلها وتقضى على مبادئها وأفكارها ، او العمل على تجميع كل قوى الخير ، والعمل على تجميع ووحدة التيار اليموقراطي ، من أجل قيام نظام علماني ـ ديموقراطي ، تعددي ، تداولي للسلطة ونظام فيدرالي ،يؤمن بالحقوق والواجبات الدستورية لكل المواطنين دون تفرقة أو تمييز.في الجنس أو القومية أو المذهب والعقيدة .،نظام يضمن الحرية للجميع و يساعد على بناء العراق ليلحق بركاب الدول المتطورة والمتمدنة حيث الأمن والإستقرار والإزدهار ..



#هادي_فريد_التكريتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية الى أين؟
- هل من نموذج لحكم إسلامي
- ...8 شباط الأسود والذاكرة العراقية
- بعد ان كسر الشعب حاجز الخوف
- ماذا بعد أن كسر الشعب حاجز الخوف
- العرس


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - هادي فريد التكريتي - هل يتعض التيار الديموقراطي في العراق بما حصل ؟