أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نبيل عودة - مشروع الوطن القومي لليهود لم ينته بعد















المزيد.....

مشروع الوطن القومي لليهود لم ينته بعد


نبيل عودة
كاتب وباحث

(Nabeel Oudeh)


الحوار المتمدن-العدد: 3804 - 2012 / 7 / 30 - 14:50
المحور: القضية الفلسطينية
    



كشف وزير الدفاع ايهود براك عن عقليته الاحتلالية محققا سبقا حتى على رئيس أكثر حكومة استيطانية بيبي نتنياهو، محدثا مفاجأة لكل من كان يتوهم ، انه أكثر وزراء حكومة اليمين المتطرف اعتدالا وعقلانية بكل ما يتعلق بالموضوع الفلسطيني.
رغم انشغال الثنائي براك نتنياهو بالتخطيط لعملية عسكرية ضد ايران، اضافوا لها دعما بشخصية سياسية مدانة بالعار، هو الوزير السابق تساحي هنغبي، الذي عاد الى الليكود بعد هجرة لم تطل في كاديما. الا ان هناك اولويات، لم يسبق ان كشفت بمثل هذه الصلافة والفظاظة السياسية، واعني هوس السيطرة على الأرض الفلسطينية ، حتى بمخالفة كاملة وواضحة للقانون الدولي، بشكل يعيد لذاكرتنا تفاصيل نكبة 1948.
طبعا اسرائيل تعتمد على عاملين حاسمين. اولا قوتها العسكرية التقليدية، وقوتها النووية غير المعلن عنها، التي أصر عالم الماني ، وهذا ليس بالشيء الجديد، انها تملك على الأقل 300 سلاح نووي، وثانيا على الدعم الأمريكي غير المشروط، وظاهرة "المنافسة الصبيانية" بين المرشحين للرئاسة الأمريكية حول من يحتضن المؤسسة السلطوية في اسرائيل (وليس المواطنين الذين ينشدون الأمن والسلام) ويستجيب لمطالبها أكثر من الاخر ، واعني احتضان سياسة اسرائيل القائمة على التنكر لحقوق الشعب الفلسطيني والاحتلال لكل التراب الوطني الفلسطيني وحصاره عسكريا، واستمرار احتلال اراض عربية، والتهديد العسكري لكل دولة شرق اوسطية تفكر ببناء قوة عسكرية توازي القوة الاستراتيجية الاسرائيلية .
قبل الحديث عن هوس ايهود براك الاحتلالي الجديد، ارى نفسي مضطرا للتساؤل. هل هناك نظام عربي؟ هل توجد دول عربية؟ هل توجد أحزاب عربية؟ هل توجد جماهير عربية؟
هل اختلف العالم العربي بمضمون عن عام 1948؟
توجد بلاد تسمى عربية، وجماهير مقموعة باستبداد يذكرنا بالقرون الوسطى ، حكام يحافظون على فقر شعوبهم وعوزها ولا يقلقهم ان مجتمعاتهم في حضيض المجتمعات البشرية ، يمنعون بغبائهم تطورها في العلوم، اقتصادها لمصلحة قطط سمان ومجموعة من الحرامية، لا شيء من التنور والرفاهية يلامس احلام المواطنين في المجتمعات العربية.المهم ان امن نظامهم بخير. لم يتوقعوا انتفاضة شعبية . المخابرات تخرس حتى التأوهات المؤلمة من الواقع المريض. الجيش مضمون ولائه ، ضباطه يكافئون بلا حساب، قبيلة الرئيس وطائفته ضمانة يعتمد عليها . ربما الربيع العربي الذي فجرته تونس هو خطأ جيني غير متوقع. مصر ليست تونس وليبيا ليست تونس وسوريا ليست تونس. الجينات هناك غيرها في تونس. في النهاية تبين انه مرض عربي جيني سريع الانتشار. الحلم لم ينجز. الربيع العربي سقط في الغيبيات المدمرة لكل فكر نهضوي، استبدل استبداد سياسي باستبداد ديني. طفرة النفط لعبت سابقا وتلعب اليوم أيضا دورا معطلا للتقدم العقلي والحضاري، بدل ان تكون رافعة للتقدم العمراني والنهضة الشاملة . الأنطمة الساقطة والتي لم تسقط بعد، حطمت كل بارقة أمل لتطوير حركات اجتماعية وسياسية ومدنية نشطة ومؤثرة تعطي للمجتمع المدني العربي مساحة من حرية التفكير واللحاق بركب التطور الفكري. حقبة النفط السعودية على المستوى العربي العام فرضت فكرها الماضوي وابرز محدودية حقوق الانسان العربي وأقصد بالانسان المرأة ايضا. حتى اليسار العربي وصل الى مرحلة الشيخوخة المبكرة ويقف عاجزا مفككا امام ما يرتكب من جرائم بحق الشعوب العربية عامة وبحق الشعب السوري على الأخص من نظام طائفي عائلي بني على الإجرام من ساعاته الأولى. الحركة القومية العربية تلاشت بموت جمال عبد الناصر، لأنها لم تتجاوز الحالة العفوية الحماسية الارتجالية الى صياغة نهج فكري واجتماعي ومدني وسياسي يشكل طريقا لبناء نظام على اسس جديدة لا تجتر الماضي، واعني الانتقال من الحماسة الناصرية، الى فعل يشبه بشكل ما وليس تقليدا او نسخا، ما احدثه كمال اتاتورك في الامبراطورية العثمانية المريضة ، واضعا الشعب التركي على طريق الانفتاح الفكري والتطور العمراني ومقارنة بسيطة مع مصر التي تتساوى بعدد سكانها مع تركيا، نجد ان الانتاج القومي الاجمالي التركي يساوي خمسة أضعاف على الأقل الانتاج القومي المصري. الفرق بسيط ، تركيا انتقلت نهائيا لنظام برلماني ديمقراطي على الطريقة الغربية. وانا لا اعتبر تركيا نموذجا يحتذى ، ولكنها تشكل اشارة للطريق. ومصر حسب كل المعطيات تملك قدرات نهضوية هائلة في جميع المجالات، من يعطلها؟!
عربيا بقينا مع أمراض الطفولة القومية، وانغلاق فكري ، وانتشار ظاهرة فتاوى مقلقة شوهت كل الفكر الديني.
سؤالي قبل العودة الى هوس براك الاحتلالي الجديد، الا توجد مصالح أمريكية واسعة وهامة ومؤثرة لدرجة قاتلة على الاقتصاد الأمريكي في العالم العربي؟ واضح ان النفط هو جانب هام، ولكن لنترك النفط ونتساءل عن وجود مصالح امريكية أخرى تتفوق على كل ما يشكله النفوذ الاسرائيلي في الادارة الأمريكية ، او يعادله على الأقل؟ مصالح تجعل الادارات الأمريكية ومرشحي الرئاسة يربطون السنتهم ، ويفكرون مرتين على الأقل قبل التصريحات المهووسة بحب اسرائيل ودعمها والتغطية على مخالفاتها لكل القانون الدولي، ومدها بتغطية تشكل خرقا للسلام العالمي والسلام في المنطقة، وتوفر لها الدفاع عن تميزها وتفوقها العسكري واستبدادها الاحتلالي وكونها الدولة الوحيدة التي تملك السلاح النووي وتفرض منعا على الآخرين. حتى همسة احتجاج عربية لا ترتفع ، شيوخ الفتاوى، بغياب دور للحركات الحزبية والمدنية الجماهيرية، لا يجرأون ان يخالفوا اوامر السلطان واجباتهم تقييد التفكير شل العقل وفرض النقل.

رأيي بكل وضوح وفظاظة وألم ان العالم العربي كما تضح تطوراته اليوم،هو في بداية حقبة جليدية ( او صحراوية) ستخرجه من التاريخ الانساني لفترة غير محدودة بزمن يمكن تعريفه. من هنا ارى ان هجرة العقول العربية، وهي حالة كارثية باتساعها اليوم، وبمدى ما تسببه من خسائر مادية فلكية من ناحية قيمتها المالية والعلمية، هذه الظاهرة ستتعمق وتتضاعف وتكثف انهيار المجتمعات العربية في عالم لا ينتظر القاصرين ولا يرحمهم. ان ما يشغل الفكر العربي اليوم ، لا يتجاوز بديهيات محفوظة ومنقولة وملها كل من يملك بعض الوعي.
اذن هل نتفاجأ من هوس براك الاحتلالي؟ هل من تحد يجعلهم يفكروا مرتين؟
هل من شيء غير مريض في العالم العربي؟
هل كان من الممكن ان لا يقع الربيع العربي فريسة لقوى لم تساهم في الانتفاضة ولم تحركها أصلا؟
عندما اقرأ ان اسرائيل امام خيارين، اما دولتين لشعبين، اسرائيل وفلسطين او دولة واحدة للشعبين، اصاب بالحكة في قشرة الراس.
السؤال المحرج ليس هنا.
اسرائيل تنفذ مشروعها الصهيوني . تسيطر على 60% من اراضي الضفة الغربية المصنفة مناطق "ج" ولا ارى انها ستعود للسلطة الفلسطينية، الحل الاسرائيلي واضح، دفع المواطنين الى خارج مناطق "ج" الوقت ليس مشكلة.الاحتلال يتواصل منذ نصف قرن، نصف قرن آخر لا يؤثر في ظل الواقع العربي المريض والمتدحرج الى الخلف. الفلسطينيون داخل الحصار. قريبا سنجد ان الاحتلال يبتدع ما يجعل كل شاب فلسطيني متعلم يختار الهجرة. هذا قائم اليوم ايضا بقوانين تمنع مئات الألاف من العودة لوطنهم. المياه تحت سيطرة مطلقة للإحتلال. الزراعة الفلسطينية تفتقد للري. يحصل المواطن الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة على معدل أقل من 60 لتراً من المياه للاستخدام المنزلي في اليوم الواحد مقابل 280 لتراً للمستوطن. بشكل عام يحصل المواطن الفلسطيني على أقل بكثير من 100 لتراً من المياه في اليوم وهو الحد الأدنى من كمية المياه التي يتوجب توافرها للفرد بحسب توصية منظمة الصحة العالمية.وهناك من لا يصل الى 20 لترا من المياه يوميا.
الأرض في مناطق "ب" و " أ" تصحر وتعزل واصحابها يعانون من الوصول اليها. في النهاية سيبعون اراضيهم ، ليس غدا ، اسرائيل قادرة على انتظار الجيل القادم ، السماسرة ينشطون، والتزوير بات جزءا من تنفيذ مشاريع السيطرة على الأرض. راجعوا ما كتبه باحثين يهود عن اساليب شراء الحركة الصهيونية للأراضي الفلسطينية قبل 1948 خاصة ما جاء في كتاب "عرب صالحون" للباحث من جامعة القدس هيلل كوهين. (مترجم للعربية).
اليوم قطر تعلن انها ستعيد بناء غزة التي دمرها الاحتلال. ما المنطق من بناء سجن كبير ؟ وما هو الهدف القطري ؟ معاناة أهل غزة اولا هو الحصار، ثانيا حالة الانشقاق والتفسخ في الصف الفلسطيني ،ثالثا التدمير بعد كل بناء. اسرائيل لن تشن حربا على مدينة مدمرة ومحاصرة . تقصف وتدمر ما لم يدمر في الحرب السابقة، لن تنقصها الحجج لتدمير غزة من جديد. الهدف ان يصبح قطاع غزة بلد أشباح .
اذكركم ان الخطة الصهيونية لاقامة دولة اسرائيل، نهجت على تدمير البلدات التي هرب ساكنوها خوفا من الموت قتلا، وبعضها ارتكبت فيها مجازر مرعبة. دمرت 520 بلدة على الأقل. لم تكن قيمة عسكرية للتدمير. كان الهدف جعل الأرض بلا سكان لسكان بلا ارض. حتى من خرجوا بالاتفاق مع الجيش وأقرت المحكمة الإسرائيلية العليا حقهم بالعودة الى بلدتيهما، جرى "التحايل" على قرار العليا واستعمال قانون أراضي آخر بواسطة وزير المالية ( وما أكثر قوانين الأراضي في اسرائيل وكأنها امبراطورية لا تغيب الشمس عن اراضيها) يمنع عودة الأهالي بحجة المصادرة للصالح العام، والقصد اهالي قريتي اقرت وكفربرعم.
ما يقوم به الاحتلال اليوم مدروس ومبرمج. غياب الدور العربي بات تقليدا سياسيا، الدور الفلسطيني والدولي (نتيجة الموقف الأمريكي) مشلول عن تشكيل قوة سياسية مانعة في مواجهة الاحتلال والاستيطان .
براك يخطط لهدم ثماني قرى فلسطينية في الخليل

آخر هذه الخطط، وهي حلقة جديدة من حلقات الزحف الاستيطاني، ايهود براك ، وزير الدفاع، ابلغ به المحكمة العليا بأن الجيش سيهدم ثماني قرى في جنوب جبل الخليل.
يعيش في هذه القرى 1500 مواطن فلسطيني، والحجة ان المنطقة هامة جدا لتدريبات الجيش ، وتقع حسب ما نشر ضمن "منطقة النار 918" وان دولة اسرائيل عبرت عن مخاوفها ان يقوم المواطنين الفلسطينيين بجمع معلومات أمنية حول اساليب الجيش الاسرائيلي ، لاستعمالها في عمليات تخريبية.
أي ببساطة اعلنت وزارة دفاع ايهود براك ان القرى الفلسطينية الثمانية هي "منطقة نيران" او " منطقة امنية هامة" وهذا التعبير استعمله الحكم العسكري في اسرائيل بعد حرب 1948 ضد المواطنين العرب الباقين في وطنهم، من أجل مصاردة اراضيهم ، وألان يطبق نفس القانون على الفلسطينيين الذي احتلت اسرائيل اراضيهم في حرب 1967. ، لأن الحكم العسكري (قانون احتلالي أقره الانتدابي البريطاني) الذي استنفذ بطشه ضد العرب في اسرائيل قبل ان يُلغى، يسري مفعوله اليوم على الشعب الفلسطيني في الأراضي التي احتلت عام 1967 .
يذكر ان "المنطقة الأمنية الهامة" تشمل اراضي زراعية فلسطينية قرب المستوطنات يمنع أصحابها من الوصول اليها، عمليا لم تصادر، لكنها ممنوعة عن أصحابها لأنها "منطقة امنية هامة"!!
المستهجن ان وزارة الدفاع اعدت شهودا، فلسطينيين، يشهدون ان سكان تلك القرى، لهم منازل في قرى أخرى، وان الموضوع لا يعتبر تشريدا او نقلا غير قانوني للسكان.
طبعا القانون الدولي يعتبر الضفة الغربية منطقة احتلال،واخلاء المواطنين، بحجج "منطقة نيران" او "منطقة امنية"، هي خطوة تظهر هوس ايهود براك الاحتلالي، وان اسرائيل لا تلتزم بأي قانون دولي.. والأخطر ان مشروع اقامة وطن قومي لليهود في فلسطين لم ينته بعد.
من يلزم اسرائيل بالقانون الدولي؟ دول القمع للشعوب العربية ؟ دول الطوائف ؟ دول التخلف العلمي والاجتماعي؟ دول سحق المواطن وسحق حقوق المرأة؟ دول فتاوى ارضاع الكبير والجماع مع الجثة الجديدة وغيرها من الهرطقة التي تروج باسم الدين؟
لا جديد في هوس الاحتلال التوسع بالمزيد في الأراضي الفلسطينية. ولا جديد في نقض ومخالفة القوانين الدولية. القانون لا اسنان له. والدول العربية بلا اسنان عن سبق اصرار وتعمد، دولهم لم تتجاوز الظاهرة الصوتية. جيوشهم للإستعراض وضمان أمن النظام.
لماذا الشكوى وما يملأ المعدة بالقروح؟ ستبقى للشعب الفلسطيني دولة الأشباح في غزة !!



#نبيل_عودة (هاشتاغ)       Nabeel_Oudeh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا واجبات متساوية بدون حقوق متساوية
- وثيقة حقوق الطفل الدولية لا تخص الأولاد الفلسطينيين
- أبرتهايد ضد زيتون فلسطين
- صدور الأعمال الشعرية الكاملة للشاعر الفلسطيني الراحل سميح صب ...
- مراجعة كتاب للأديب الراحل حبيب بولس
- وداعا اديبنا واستاذنا الناقد د. حبيب بولس
- -خطى- لبنى دانيال في الطريق الصحيح
- جابر عُد للبيت
- قليلات العقل وكاملو العقل..
- الحداثة: ثقافة تحرير ارادة الانسان
- رمزي ابو نوارة في تجربة فريدة
- هل نشهد ربيعا شعريا...؟
- نساء...!
- صراع بين الحرامية
- لننصف النساء في مجتمعنا أولا ... - تعقيب على مقال اساف اديب ...
- سعيد نفاع يقيم مأتما في الجنة
- كتاب تاريخ الناصرة – مسيرة عبر العصور
- دعما لرفض مئات الشباب الدروز للخدمة العسكرية
- ظواهر مقلقة في ثقافتنا
- ما ينبغي ان يقال عن الثقافة والمثقفين!!


المزيد.....




- هكذا أنشأ رجل -أرض العجائب- سرًا في شقة مستأجرة ببريطانيا
- السعودية.. جماجم وعظام تكشف أدلة على الاستيطان البشري في كهف ...
- منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي محذرًا: الشرق الأوسط ...
- حزب المحافظين الحاكم يفوز في انتخابات كرواتيا ـ ولكن...
- ألمانيا - القبض على شخصين يشتبه في تجسسهما لصالح روسيا
- اكتشاف في الحبل الشوكي يقربنا من علاج تلف الجهاز العصبي
- الأمن الروسي يصادر أكثر من 300 ألف شريحة هاتفية أعدت لأغراض ...
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين بسبب -نشاطات تخري ...
- حزب الله يعلن مقتل اثنين من عناصره ويستهدف مواقع للاحتلال
- العلاقات الإيرانية الإسرائيلية.. من التعاون أيام الشاه إلى ا ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نبيل عودة - مشروع الوطن القومي لليهود لم ينته بعد