أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - شامل عبد العزيز - هل يصلح العرب للديمقراطية ؟















المزيد.....

هل يصلح العرب للديمقراطية ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3803 - 2012 / 7 / 29 - 20:25
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


هناك عدة ديمقراطيات ونحنُ نحتاج لواحدة ...
نظرة لواقعنا بعد التغيير وتوقعات المستقبل على ضوء الظروف المحيطة بالشرق الأوسط والمصالح الإقليمية والدولية ,, الربيع العربي إلى أين ؟ تمّ طرح هذا السؤال مئات المرات ومن عدة كُتّاب ؟
مهما حاولنا أن نبتعد عن السياسة فهي حاضرة في حياتنا وفي كل ما يجري ولولا السياسة لما كان هناك اضطهاد وقمع وسحق وقتل وتدمير لكل المعاني الإنسانية ولكن العبرة بالأمثل والأفضل وليس بالشعارات ..
نبدأ بالسؤال المحوري :
هل يصلح العرب للديمقراطية " ومن هنا اقتبستُ عنوان المقال " ؟
سؤال قد يبدو غريباً أو قد يبدو سؤال شوفيني ؟
كان من الممكن أن يُسال هذا السؤال قبل الربيع العربي أو قبل ما تشهده المنطقة عموماً من تحولات ,, ولكنّه الآن أصبح على المحك ؟
وصلت التيارات الإسلامية إلى سدة الحكم وعن طريق الانتخابات التي كنا نطالب بها ليل نهار وكنا نتمناها زمن الطغاة الذين يفوزون بنسبة 99 % ؟
السؤال الوارد طرحه – يان كولمان – في مقال :
( الربيع العربي والتحول نحو الديمقراطية ) والمنشور على موقع القنطرة بتاريخ 9 – 2 – 2012 ...
السبب الوحيد لطرح هذا السؤال هو عدم وصول التيارات العلمانية لسدة الحكم والفوز بالانتخابات لذلك بات من المحتوم أن نكرر على مسامع الآخرين أسئلة وتحليلات تتعلق بفوز التيارات الإسلامية ولو فازت التيارات العلمانية لما وجدنا مثل هذا السؤال – لعلي أكون مخطئاً ( فالعصمة لا تكون إلاّ لنبي ) ؟
بعيداً عن تحليلات فوز الإسلاميين وفشل العلمانيين وبعيداً عن أن الشعوب لا تُدرك المعنى الحقيقي للديمقراطية وأن الصبغة الأساسية لدى شعوبنا بأن العلماني – كافر – حلال الدم ( هذه مغالطة ) ولكن سوف نتماشى مع من يقول بذلك ..
هل يمكن التمرن على الديمقراطية قبل ممارستها بالفعل ؟
هل يمكن التدرب عليها في ظلال الملكية أي النظام الملكي فقط ؟
يقول يان على الغرب ألاّ يقابل تطلعات الناس في العالم العربي بالشك والريبة.
أصل السؤال ومن أين جاء ؟
(كان السؤال مفاجئاً ، إذ إن أحداً لم يطرحه على هذا النحو من قبل . كان الصحافيون والمتخصصون يتناقشون في برلين في ندوة عامة حول الوضع في مصر بعد سقوط حسني مبارك ، ثم رفع أحد الحاضرين من الجمهور يده طالباً الكلام . إن الناس في بلاد النيل ، قال الرجل ، تعوزهم الخبرة فيما يتعلق بالديمقراطية – أليس من الأفضل إعادة نظام الملكية الذي أطاح به ضباط 1952؟ ) ..
هذا دليل على أن الديمقراطية كانت موجودة قبل انقلاب عبد الناصر عام 1952 أو التي يسمونها حركة الضباط الأحرار .. ( باني الاشتراكية العربية على غرار باني الاششتراكية العالمية ) ؟
عند البعض وصول التيارات الإسلامية شيء مرعب فهم يريدون العودة بنا إلى أكثر من 1400 سنة مضت كما يقول الروائي العالمي نجيب محفوظ .. ومصر غير مستعدة لمثل هؤلاء علماً بأنها غارقة ومنذ سبعينات القرن الماضي بهم ,, على كل حال ..
( كان السؤال ينم عن قلق عميق حول مصير الانتفاضة الجماهيرية في العالم العربي ، فالمخاوف هي السائدة ، لا سيما تجاه الإسلاميين الذين يريدون أن يقيموا في بلاد مثل مصر أو تونس حكماً دينياً متشدداً وفق النظام الإيراني أو السعودي . ولذلك يتحدث البعض في العالم العربي في الوقت الحالي عن "الربيع الإسلامي". لقد أكدت نتيجة الانتخابات في مصر صحة الشكوك التي تخامر عديدين من أن الدين بدأ يعلن انتصاره هناك. لقد حقق الإخوان المسلمون في مصر نحو 50 في المائة من مقاعد البرلمان ، في حين حصد السلفيون المتشددون ما يقارب 25 في المائة من أصوات الناخبين. وهكذا قد يرى المرء أن البلاد أصبحت في قبضة ذوي اللحى الأشرار ) ..
الأشرار ,, إذن آلت الأمور إليهم ومن الممكن أن ينتقموا من الناس نتيجة المعاناة والاضطهاد السابقين ؟ ولكن هل سوف يتمّ ذلك ؟
هل من الممكن أن نطرح السؤال بصيغة أخرى لأنه قد يبدو كذلك سؤالاً وقحاً ومتعاليا ؟
(غير أن سؤال الرجل يشي أيضاً بقدر كبير من الريبة التي يقابل بها الغربيون أهل العالم العربي . فالسؤال يمكن صياغته بطريقة أخرى أكثر مباشرة قليلاً : هل يصلح أولئك الذين يعيشون هناك في الجنوب للديمقراطية أصلاً ؟ إذا أمعنا النظر في السؤال ، فسنجده سؤالاً وقحاً، بل متعالياً؛ فالسؤال ينفي إمكانية أن يكون أولئك الناس الذين يعيشون في الجنوب صالحين للديمقراطية أي أن الناس في العالم العربي هم عاجزون عموماً عن الحكم الديمقراطي ) ( من المحتمل أنهم يريدون دكتاتورية البروليتاريا والحزب الواحد ورئيس اللجنة المركزية ) ؟
ما معنى هذا ,, بعيداً عن الوقاحة التي لا أحبها والتي نجدها عند البعض ؟
(هذا سيعني من ناحية أخرى أنهم لا يستطيعون التعلم من الخبرات ولا أن يتطوروا. مثل هذه الاتهامات وجهت لبلد آخر من قبل ، وهو ألمانيا . فبعد الحكم النازي الديكتاتوري كان كثيرون مقتنعين بأن الألمان غير قادرين على التعايش السلمي مع جيرانهم ولهذا ينبغي تحويل بلادهم إلى دولة زراعية. ولحسن الحظ فإن أولئك الذين أعطوا ألمانيا قرضاً من الثقة هم الذين فرضوا رأيهم. ونحن ينبغي علينا أن نتعامل مع العالم العربي وفق المنوال نفسه. علينا أن ندعم كل الذين يسعون إلى إقامة نظام ديمقراطي في الشرق الأوسط. إننا لا نستطيع التكهن بالمدة التي ستسغرقها هذه العملية – ولكنها بالتأكيد ستستغرق عقوداً وليس سنوات, هذا ما قاله يان ) ..
ولكن السؤال الحقيقي هل هناك فرق بين العالم العربي وألمانيا أم لا ؟
إذن ما العمل كما قال لينين ؟ ماذا نفعل ؟ التيارات العلمانية فشلت ولا أمل في الأفق للفوز والتراكمات في المجتمعات العربية رهيبة وتحتاج لحلول سحرية وعصى موسى التي شق بها البحر غير متوفرة ومن أحيا الموتى لا يبالي ومن صعد للفضاء بمركبة عصرية غير موجود ؟
مشكلة كبيرة وعويصة حسب تقديري وزمن المعجزات ولى وإلى غير رجعة ؟ هل فائض القيمة هو الحل ؟
( سؤال للجميع ,, هل لديكم حلّ ,, لا بل السؤال للعالم العربي ,, هل لديكم حلّ ,, لا بل للأحزاب والنخب ولكل من يكتب ,, وإذا ما كان الجواب نعم ,, فما هو الحل وكيف يتم التطبيق ) ؟ سؤال صعب عليكم أليس كذلك لا بل علينا لا بل على الوطن العربي بأجمعه ..
يبدو أنني " معقد " لماذا ,, أنا أسال نفسي قبل أن يسألني الناس ,, أنا أحب التطبيق للنظرية ,, لا اكتفي بالكلام ولا يقنعني ولم أجد له صدى ودليلي " الواقع العربي " ثمّ كم هي المدة للوصول إلى ما هو مطلوب ,, على سبيل المثال 10 – 100 سنة خصوصاً وأن الرأسمالية سقطت والاشتراكية انهارت ولم يعد هناك شبح لا في السماء ولا على الأرض سوى طائرات الشبح الأميركية وكذلك شبح الشلة الصهيونية ؟
عليكم بدراسة فائض القيمة ومعرفة المراحل الخمسة لعلكم تجدون ما تصبون إليه ( وصولاً إلى الأممية ) ؟
العقبات وكيف تتم معالجتها ؟
(عقبات كثيرة تقف في الطريق : الجيش على سبيل المثال ، وكذلك هياكل الديكتاتورية القديمة ، والمتطرفون الدينيون ، كما يجب ألا ننسى الفقر المدقع الذي يعاني منه المصريون خصوصاً والعرب عموماً . ستكون هناك نكسات. ولكن لا يمكن التمرن على الديمقراطية قبل ممارستها بالفعل ، ولا يمكن التدرب عليها في ظلال الملكية مثلاً . من يعتقد ذلك ، فهو ساذج .) ...
إذن نحتاج للتدريب :
( لا يستطيع الإنسان أن يكوّن خبرات متعلقة بالديمقراطية أو بالعمليات الديمقراطية إلا عبر الممارسة. قد يكون الفشل مصير التجارب الأولى، ولكن حتى إذا حدث ذلك فهو لا يعني أن العرب عاجزون عن الديمقراطية – فهم لن يكونوا أول من احتاج إلى أكثر من تجربة قبل أن يمضوا على طريق التحول الديمقراطي.) .
هكذا يقول الانكليز ..training on the job
اللحظة المناسبة والملايين التي خرجت :
( هل جاءت اللحظة المناسبة من أجل الديمقراطية ؟ الإجابة على هذا السؤال لا تتوقف حول ما إذا كان الناس قد تعلموا الديمقراطية أم لا – إنها تتوقف على رغبتهم في الديمقراطية. حتى هذه اللحظة يمكن القول بأن الملايين من العرب الذين خرجوا، أو ما زالوا يخرجون، إلى الشوارع معلنين رفضهم للنظم الاستبدادية التي يعيشون فيها، هؤلاء يريدون الديمقراطية. إنهم يطالبون بالتعددية والفصل بين السلطات ودولة القانون. لقد سئم هؤلاء أن تحكمهم نخبة فاسدة ) .. أنا آمل ذلك ولكن هل سوف تتحقق أمنياتي ؟ هذا هو السؤال ومعي الملايين ...
كيف الحال مع الإسلام الذي نتخوف منه ؟
( هناك مثل عامي عراقي يقول بما معناه " آتاك الموت يا تارك الصلاة " ) ؟
(غير أن هذا لا يعني أنهم انفصلوا جميعاً عن الدين – على العكس . للإسلام دور مهم في حياة غالبية الناس في الشرق الأوسط ( هذه النقطة لم نفهمها لحد الان ) . البعض يتسم تدينه بالتشدد، والبعض الآخر لا يرى في الدين سوى قيم وتقاليد معينة، وهذا ما تعبر عنه نتيجة الانتخابات البرلمانية في مصر وغيرها على نحو دقيق للغاية. المصريون لا يريدون سياسة تنفصل تماماً عن الدين ، إنهم يريدون أن يكون الإسلام هو الإطار المرجعي للذين يمسكون بالسلطة في البلاد ) ولكن هل جميع أهل الكنانة على هذا الرأي أو المنوال ؟ المهم ..
كيف يتماشى ذلك مع الديمقراطية بكل ما تحمله الكلمة من معنى ؟ أي الإسلام والديمقراطية ؟ وهنا كتبنا وما كتبنا وسوف نكتب ؟
( من ناحية أخرى فإن الإسلام ليس بالضرورة عائقاً في طريق الديمقراطية ، حتى وإن كان البعض يحب أن يردد ذلك كثيراً. إن بلاداً مثل تونس ومصر قد بدأت تبحث عن صيغة تجمع بين الديمقراطية والإسلام. ولهذا تجري النقاشات بهذا الشأن بحماسة كبيرة. فبعد النجاح الكبير في مصر فإن السؤال الذي يطرح نفسه هو: إلى أي حد يمكن اعتبار تلك القوى ديمقراطية ؟ ويمكن القول بحذر إن شكوكاً هائلة تحيط بالسلفيين المتشددين، ولا نستطيع في الوقت الحالي معرفة كيف يمكن الجمع بين دعوتهم إلى تطبيق الشريعة تطبيقاً صارماً واعتبارها المصدر الرئيس للتشريع، وبين دولة القانون التعددية ) .
هل الأيام القادمة هي الكفيلة بالإجابة على الكثير من الأسئلة المطروحة ؟
الإخوان والديمقراطية ؟
(أما بالنسبة للإخوان المسلمين فإن الإجابة أوضح بكثير. إنهم يمثلون منظمة جماهيرية كانت تجمع حتى الآن أجنحة متباينة كل التباين تحت شعار عام هو "الإسلام هو الحل". ورغم أن جماعة الإخوان المسلمين كانت تشهد منذ عقود نقاشات حول الإصلاح، فقد ظلت الجماعة محافظة في رؤاها. لقد كان الضغط الممارس عليها من قِبل الدولة التي لاحقتهم كبيراً إلى الدرجة التي منعتهم من إعطاء الفرصة الكافية للتجديد. وبدلاً من التجديد انغلق الإخوان وتقوقعوا – إذ كان الترابط والبحث عن الحماية من الأعداء الخارجيين أهم من الإصلاحات. )
النقاش المفتوح ,, فهل تطور الإخوان والمقارنة بين الحرس القديم والشباب ؟
يصعب على النخبة القيادية والجيل القديم في الجماعة أن ينفصلوا عن هذا الموقف؛ فحتى بعد سقوط حسني مبارك، ما زالت روح الطاعة والتضامن قوية جداً داخل الجماعة، وهو ما يجعل الانتقاد العلني لأعضاء الجماعة أمراً غير مقبول. بالرغم من ذلك فإن الإخوان المسلمين ليسوا محصنين تجاه المناخ السياسي الجديد الأكثر انفتاحاً في مصر. إن عديدين، وبخاصة من الجيل الأصغر في الجماعة – الذين شاركوا في المظاهرات قبل عام مثلهم مثل غيرهم من الشبان – يطالبون بنقاش مفتوح حول المسار المستقبلي للجماعة.
الإسلام والديمقراطية – تطابق أم تنافر وأي ديمقراطية تتماشى مع الفكر الإسلامي ؟ على غرار النموذج التركي مثلا ً ؟
بالنسبة إلى أولئك الشبان فإن الإسلام والديمقراطية ليسا متناقضان. السؤال بالنسبة لهم هو: ما هي الصيغة التي يمكن بها الجمع بين الاثنين؟ إنهم يرون بوضوح أن "النموذج التركي" أكثر نجاحاً بكثير من "النموذج الإيراني". وليس هناك سبب يدعونا إلى عدم تصديق رغبتهم في التحول الديمقراطي. إن التصريحات التي أطلقها الذراع السياسي للإخوان المسلمين، حزب "العدالة والتنمية"، تسمح بالاعتقاد بأنهم جادون في آرائهم حول النظام الديمقراطي. كما أنهم يعرفون تماماً أن أي شكل جديد من أشكال الديكتاتورية، سواء ارتدت ثياباً عسكرية أو دينية، سوف تثير المقاومة العنيفة من جانب المتظاهرين في الشوارع. إن أهم مزايا الانتفاضة في العالم العربي هو تحول الشباب على وجه الخصوص من مواطنين خانعين في دولة استبدادية إلى مواطنين فاعلين يتدخلون في مجرى الأمور. ( رعد الحافظ يتفق مع هذا الرأي ) ..
هل هناك ضمانة وهل سيكون هناك التزام بالديمقراطية ؟
ليس هناك ضمانة في أن تفرز عملية التحول التي تشهدها مصر ودول عربية أخرى في النهاية دولاً تلتزم بالديمقراطية في شتى مناحي الحياة. غير أن الفرص التي يتيحها هذا التغير الجذري في العالم العربي هي بلا شك أكبر من المخاطر.
الأيام القادمة هي التي سوف تكشف كلّ ما حدث وما يحدث وما سيحدث ؟
يبدو أن يان كولمان متفائل أو أنني متشائم ؟
هل تريدون أن تتعاملوا مع التغيير بكلمة ( كن فيكون ) ؟
العقل زينة ..
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشرون كاتباً يسألون ألنمري ( تكملة ) ؟
- سوريا ,, الانهيار المفاجئ ؟
- سوريا ,, هل هي بدايّة النهايّة ؟
- التغيير كيف يكون ؟
- عشرون كاتباً يسألون ألنمري ؟
- دردشة 2
- عيون العرب تراقب مصر .
- الحوار المتمدن وبقايا الستالينية ؟
- ألفيّة الأديان ..
- رندا قسيس وسراديب الآلهة ..
- فؤاد ألنمري في المصيدة ؟
- التطور والأخلاق ( الانفراط العظيم ) ؟
- المسألة القومية عند ستالين ؟
- من تعليقات كهنة المعبد - الستاليني - ؟
- دردشة 1
- الحتميّة بين ماركس وبوبر ؟
- وأخيراً - فائض القيمة - ؟
- المرأة , الأديان والتاريخ في رواية - ظل الأفعى -
- الحوار المتمدّن واليسار !!
- أعداء المنطق .


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - شامل عبد العزيز - هل يصلح العرب للديمقراطية ؟