تضامنا مع فتيحة التي قتلت مغتصبها .

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

شكرا جزيلا للسيد ضياء ، واستسمحك في إبداء الملاحظات التالية :
ـ إن مسألة زواج الرسول من السيدة عائشة وهي بنت التسع ، مسألة فيها خلاف .فقد تصدى لها كثير من الباحثين والباحثات ومنهن الدكتورة سهيلة زين العابدين السعودية التي انتهت إلى أن سن عائشة كان 18 سنة حين زواجها وليس تسعا
ـ ينبغي ألا نحاكم المجتماعت بقيم غير عصرها طلبا للموضوعية
ـ الاغتصاب مفهوم حقوقي وقانوني لا ينسحب على زواج القاصرات
مع كل الاحترام والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الصميم يا ضياء ....
لست أدري ما هو الدافع الدي كان ليستشهد بهدا الحديث ؟؟ هل لأن وزير العدل إسلاموي ويريد بهدا استعطافه مع أن الكاتب علماني ؟؟؟ إدا كان الأمر كدلك فتبا لهكدا قناعات ...
مع كامل تضامني مع فتيحة ومع كل ضحايا الاغتصاب الإجرامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولا : أقترح أن تفحف القراء عن هؤلاء [الباحثين والباحثات ومنهن الدكتورة سهيلة زين العابدين السعودية التي انتهت إلى أن سن عائشة كان 18 سنة حين زواجها وليس تسعا] ، فلعلك تضع حدا للشائعات المغرضة حول زواج أفضل خلق الله المتكافئ من (السيدة البالغة السن والعقل والجسد) عائشة.

ثانيا: تقول [ينبغي ألا نحاكم المجتماعت بقيم غير عصرها طلبا للموضوعية]. أخي ، أنت الذي إستدليت بحديث محمد من غير عصرنا هذا!


ثالثا : هل تعتبر إغتصاب محمد لصفية (في اليوم الذي ذبح فيه نبي الرحمة أهلها جميعا) زواجا!؟ وقد كنتُ أعتبر موقفك إلى جانب المرأة موقفا نبيلا!
....

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الباحثين الذين شككوا في زواج عائشة في سن التسع الدكتور الخمليشي حيث كتب ردا على المغراوي جاء فيه
قصة زواج الرسول بابنة أبي بكر الصديق ليست منفصلة عما يحكي عن زواجه بخديجة بنت خويلد، فالأولى تصور الرسول عليه السلام قبل البعثة وضيعا ومرغوبا عنه، وبعد البعثة نجد ضمن الحكايات عن الزواج بعائشة، ما لا يصدر إلا عن غير الأسوياء والمصابين بالشبق، وقد تعرض الطبري في تاريخه لحكايات اختلقت وقائع للزواج بأم المؤمنين خديجة لا تليق بأدنى رجل في قريش. فكيف تصدق إزاء المنتسب الى العشيرة الأمينة على مفاتيح الكعبة؟ كما قدمت التحاق أم المؤمنين عائشة بزوجها في المدينة في مشاهد يمجها الذوق الاجتماعي قديما وحديثا، فكيف تنزلق إليها أم عائشة بمشاركة أفراد أسرة أبي بكر جميعهم، إضافة الى الرسول المبعوث ليتمم مكارم الأخلاق؟
نتجاوز هذا الى وقائع مادية كان ينبغي أن يتنبه إليها السيد المغراوي قبل أن يعتمد في فتواه على تصديق الحكاية التي تنسب إلى عائشة التحاقها ببيت الزوجية في التاسعة من عمرها.
هذه الوقائع التي نقلها إلينا الرواة والإخباريون تقول:
تزوج الرسول (ص) خديجة (ض) وعمره خمس وعشرون سنة أو واحد وعشرون سنة،

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا نسترسل مع روايات أخرى تفاديا للإطالة، ويكفي أن نقف قليلا مع هاته التي أوردناها.
تزوجت خديجة وعمرها أربعون أو خمسة وأربعون عاما وولدت خمسة أطفال أو ستة أو سبعة أو ثمانية ليس فيهم توائم.
أول ولادة لها كانت ـ حسب ابن الأثير ـ كانت عندما بلغ الرسول الثلاثين من عمره، أي أن ولادتها بدأت بعد خمس أو تسع سنوات من الزواج، حسب ما إذا كان سن الرسول، إذاك خمسا وعشرين أو واحداً وعشرين.
أليس التلفيق ثابتا بيقين في هذه الروايات التي تزعم أن أم المؤمنين خديجة تزوجت بالرسول وهي في الأربعين أو الخامسة والأربعين من عمرها، والحال أنها أنجبت بعد هذا الزواج خمسة أو ثمانية أطفال؟
قد تنجب المرأة طفلا في الخامسة والأربعين أو ما يقاربها، ونقرأ بين الفينة والأخرى في الصحف عن حالات نادرة تحمل فيها المرأة بعد تجاوزها عتبة الخمسين.
لكن من المستحيل حدوثه واقعيا وعلميا أن يتتابع إنجاب المرأة بانتظام بعد الخامسة والأربعين إلى خمس أو ثماني ولادات.
المتعلقة بسن عائشة عند الزواج بها؟ والحال أن الهدف من نسجهما واحد؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقد أشرنا الى أن الرواية التي نسجت حول سن زواج عائشة مرتبطة بما اختلق حول زواج خديجة، والهدف هو النيل من الرسول (ص)، فعندما كان يحيى حياته العادية في مكة، كان مرغوبا عنه ولم يجد من يقبل الزواج به إلا امرأة يفوق عمرها ضعف عمره، ولما تنبأ وتبعه الناس وتجاوز الخمسين من العمر، انتقم لنفسه وتزوج طفلة في السادسة ودخل بها في التاسعة، وفي بيت أبيها وعلى فراشه.
إذا ثبت التلفيق في سن خديجة عند زواجها بالرسول (ص)، فكيف تصدق الرواية
أما بخصوص الاتهام الذي وجهه إلى السيد محمد بودواهي فأقول له وما الفرق بينك وبين المتطرفين من حيث سوء الظن واتهام المخالفين؟إما يكون لي نفس رأيك وموقفك أو أنا عميل أو طامع أو مستعطف!!لا يصح هذا المنطق من علماني يدعي الإيمان بالعلمانية وقيمها ومنها الحق في الاختلاف وحرية الاعتقاد .فأنا لا أكتب لإرضاء أحد إنما هو رأيي وقناعتي ، ومن يستكثر علي هذا أو يغير مشاعر الاحترام تجاهي بسبب رأيي أو قناعتي فهو ليس من العلمانية في شيء لأنه لا يفرق بين الشخص والفكر . نحترم بعضنا مهما اختلفنا . مع صادق المودة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          252 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وعلى رأس هؤلاء الباحثين االذين شككوا في زواج السيدة عائشة في سن التسع المفكر الكبير عباس محمود العقاد في كتابه الصديقة بنت الصديق و الداعية خالد الجندى والدكتورة السعودية سهيلة زين العابدين عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين و الشيخ عدنان ابراهيم والباحث إسلام بحيري وغيرهم.. اعتمدت هذه الدراسات على مصادر السيرة والتاريخ الإسلامي كالبداية والنهاية لابن كثير والكامل وتاريخ دمشق،و سير أعلام النبلاء و تاريخ الطبرى وتاريخ بغداد ووفيات الأعيان وغيرها. كما اعتمدت على كتب الجرح والتعديل والمنهجيات الحديثة في نقد الروايات

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على رأي أغلب المؤرخين فإن أسماء الأخت الكبرى لعائشة ، كانت تفوق الأخيرة بعشر أعوام و إذا كانت أسماء بلغت المائة سنة 73 للهجرة فإنه بالضرورة يكون سنها زمن الهجرة 27 أو 28 عاماً وعليه يكون سن عائشة زمنئذ 17 أو 18 عاما ، و إذا كان ذلك كذلك تكون قد بدأت العيش إلى جنب النبي وهي بنت 19 أو 20. وتأسيسا على روايات بن حجر ، بن كثير و عبد الرحمن بن أبي الزناد ، فإن عمر عائشة وقت زواجها بالنبي كان يتراوح بين 19 و20 عاماً.

فبعملية حسابية بسيطة عمر السيدة أسماء قبل الهجرة = ( 100 سنة ـ 73 سنة هجرية) = 27 سنة.

بما أن السيده أسماء تكبر السيدة عائشه أم المؤمنين بعشر سنوات.إذن عمر السيدة عائشه قبل الهجرة مباشرة وقبل زواجها من الرسول الكريم كان 17 عاما

إرسال شكوى على هذا التعليق          218 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخرج البخاري نفسه (باب ـ جوار أبي بكر في عهد النبي) أن (عائشة) قالت: لم أعقل أبوي قط إلا وهما يدينان الدين، ولم يمر علينا يوم إلا يأتينا فيه رسول الله طرفي النهار بكرة وعشية، فلما ابتلي المسلمون خرج أبو بكر مهاجرًا قبل الحبشة)، فـ (عائشة) تقول إنها لم تعقل أبويها إلا وهما يدينان الدين وذلك قبل هجرة الحبشة كما ذكرت، وتقول إن النبي كان يأتي بيتهم كل يوم وهو ما يبين أنها كانت عاقلة لهذه الزيارات، والمؤكد أن هجرة الحبشة إجماعًا بين كتب التاريخ كانت في عام (5) من بدء البعثة النبوية ما يوازي عام (615م)،

إرسال شكوى على هذا التعليق          192 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فالرواية التي وردت في صحيح البخاري والتي تدل على أحداث وقعت قبل العام الرابع من البعثة والتي روتها السيدة عائشة , تدل على أن السيدة عائشة كانت موجودة قبل السنة الرابعة من البعثة , وليست موجودة فحسب بل كانت فى قمة وعيها وإدراكها بما يمكنها من سرد أحداث قصة حدثت بهذا الشكل وهذا معناه : أنه لو فرضنا أن السيدة عائشة كان عمرها 3 أعوام فقط قبل السنة الرابعة من البعثة.وهذا مستحيل شكلا وعقلا وموضوعا .فإن هذا يعنى أن عمرها وقت أن بنى بها الرسول فى العام الثانى للهجرة لايمكن أن يقل بأى حال من الأحوال عن 15 عاما وهذا ينسف الرواية التى تقول إن عمرها كان تسع سنوات من جذورها!

بفرض أن عمرها كان 3 سنوات فقط + 12 عاما (من السنة الرابعة قبل البعثة حتى السنة الثانية للهجرة) = 15 عاما على أقل تقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل هذه البحوث تردد و تعتمد على نقطة واحدة وهي إن أسماء قد بلغت 100 سنة في سنة 73 هـ.

فكما ذكرت في تعليقك (9) [و إذا كانت أسماء بلغت المائة سنة 73 للهجرة فإنه بالضرورة يكون ...]. وأركز هنا على إستخدامك لـ (إذا) الشرطية.

كل (البحوث) القصة معتمدة على هذه المعلومة! هل هذا معقول!؟ من قال أسماء بلغت هذا السن!؟ ما هي مصداقية هذه المعلومة!؟

أنصدق هذه القصة ونكذب كل قصص عائشة في البخاري وغيره التي تتناقض معها!؟

ثم إن هذه القصة مطعون فيها على المواقع الإسلامية:

http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=69999

ثم ، لماذا يا ترى لم يلتفت علماء ومؤرخي الإسلام على مر 1400 سنة إلى هذا التناقض إلاّ مؤخرا!؟ أم إن الغرض من هذه (البحوث) القصة هو تحسين صورة محمد ودرئ تهمة البدوفيليا عنه ألتي باتت تسبب حرجا كبيرا للمسلمين في عصرنا الحالي.

سيدي : أنا لست باحثا في هذا الموضوع ، لذا فأني أطلب منك أن تنشر مقالا على هذا الموقع يتضمن تعليقاتك (5 – 10) لكي يحضى بإهتمامات وتعليقات من هم أعلم مني في الموضوع من الكتاب من أمثال د. كامل النجار والمعلقين.

تحية.
....

إرسال شكوى على هذا التعليق          248 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك يا أخي الكاتب المبدع محمد وأشاطر تضامنك مع كل ضحايا الإغتصاب الإجرامي.

هذه الفتاة المسكينة فتيحة أنقذت فتيات أخريات من هذا اللا إتسان وقد تكون أنقذت العالم من شرور إرهابي أخر.

لك بالغ تقديري وإحترامي.

....

إرسال شكوى على هذا التعليق          198 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكاتب : لم تجب على سؤالي ، هل تعتبر إغتصاب محمد لصفية (في اليوم الذي ذبح فيه نبي الرحمة أهلها جميعا) زواجا!؟

تحية.
....

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في جمهورية الشيشان الحرة أبان حكم الزعيم البطل الشهيد جوهار دودايف ، صدر قانون يجيز للمرأة او الفتاة المغتصبة إعدام مغتصبها رميا بالرصاص بعد ثبوت الجرم .. وفقط في حال إمتناعها عن إستعمال هذا الحق الخاص يعاقب الجاني وفق قوانين الحق العام ..
كثير من النساء إستعملن هذا الحق وقتلن مغتصبيهن بأيديهن ، وكان لذلك أثرا كبيرا في إنتفاء ظاهرة ألإغتصاب ألتي عادة ما تكون شائعة في المجتمعات العشائرية والقبلية المتخلفة !
تحياتي للكاتب .

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ ضياء تحية طيبة . لكل منا قناعته وأدواته في البحث والمحاججة ، لكن لا ينبغي رمي من سبقونا بقرون بالبدوفيليا لأن لكل زمان قيمه . وما يجيزه شيوخ الشهوة باسم الدين لا ينبغي أن نحمل الرسول أو الإسلام تبعاته . فمن الشيوخ من يدين هؤلاء الشيوخ كما الشأن في قضايا عديدة . والزواج من صفية ينبغي التعامل معه في إطار القيم التي كانت سائدة حينها والتي لم يكن تحرم السبي . وأدعوك لوضع عبارة زواج الرسول من صفية على محرك غوغل لتجد عشرات المواضيع التي عالجت هذه القضية . في هذه الحالة لا ينبغي أن نلغي الجانب التاريخي للنصوص الدينية والوقائع التي عرفها عصر ما روى البخاري في صحيحه – كتاب المغازي – غزوة خيبر :

حدثنا ‏ ‏عبد الغفار بن داود ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يعقوب بن عبد الرحمن ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثني ‏ ‏أحمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏يعقوب بن عبد الرحمن الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو ‏ ‏مولى ‏ ‏المطلب ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏ :

(( ‏قدمنا ‏ ‏خيبر ‏ ‏فلما فتح الله عليه الحصن ذكر له جمال ‏ ‏صفية بنت حيي بن أخطب ‏ ‏وقد قتل ‏ ‏زوجها ‏ ‏وكانت عروسا فاصطفاها النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لنفسه فخرج

إرسال شكوى على هذا التعليق          247 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضل أستاذ الكحل، اشكرك علي هذه المقالة الموجعة للضمير الانساني بما فيها من ظلم لصالح الذكر وعلي حساب الانثي. فبعيدا عن التعليقات الطويلة والاستشهاد دفاعا او اتهاما لاحد فان ما يجري في المغرب وفي معظم البلدان التي ساد فيها الاسلام نجد ان هناك ثقافة موازية تتسرب مع الاسلام وهي ثقافة العرب ببداوتهم. وبدائتهم. فالاسلام بنصوصه تسمح للثقافة العربية بالتسرب وتدعمه هي في توثيق كثيرا من مفاهيمه لانها حدثت علي ارضية العرب. بل ويجري التداخل بين قيم الجاهلية العربية وما بعدها وبين ما كان سائدا ويسود في اوطان كثيرة لم يكن للعروبة فيها من وجود. في ضوء هذه المقدمة البسيطة يمكن فهم الظلم وتبرير الجريمة وانتحار الفتيات وافلات الذكور من العقاب. تحية لك وشكرا جزيلا مرة اخري.

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقوالك:

...لا ينبغي رمي من سبقونا بقرون بالبدوفيليا لأن لكل زمان قيم...

و... والزواج من صفية ينبغي التعامل معه في إطار القيم التي كانت سائدة حينها والتي لم يكن تحرم السبي.


وصلت الصورة!


عزيزي ، ما الفرق بين علمانيتك وإسلامهم ؛ لقد بدأت تهدد شيوخ الإسلام في لقمة عيشهم.

....

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://today.almasryalyoum.com/article2.aspx?ArticleID=348035&IssueID=2577

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---