أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - شعبي يموت مع سبق الاصرار والترصد هل ننتظر (( المخلّص))















المزيد.....



شعبي يموت مع سبق الاصرار والترصد هل ننتظر (( المخلّص))


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 3800 - 2012 / 7 / 26 - 14:55
المحور: حقوق الانسان
    


الامام احمد بن حنبل ( رض ) .. مؤسس المذهب الحنبلي السني المعروف .. سأله ابنه يوما": (( ان الشيعة يقولون .. ان علي بن ابي طالب .. هو قسيم الجنة والنار )) ؟؟.. وانا لا اعتقد بصحة هذا القول ؟.. اذ كيف يقف علي يوم القيامة فيوزع الخلق .. هذا للجنة وهذا للنار ..ّّ !! فما تقول في ذلك ياابي ..؟؟!!.. اجابه الامام احمد بن حنبل :.. وماذا في ذلك يابني ؟! .. فلدينا حديث لرسول الله محمد (ص) .. متفق عليه عند كل مذاهب اهل السنة .. وهو ..((يا علي لا يحبك الاّ كل مؤمن .. ولا يبغضك الاّ كل منافق .. )) .. فاين المؤمن يابني ؟.. اجاب الابن :.. في النار ياأبتي .. واين يكون المنافق يابني ؟.. فاجاب الابن .. في النار يا أبتي.. فاسترسل الامام ين حنبل :.. اذا" فان علي بن ابي طالب .. قد قسّم الخلق .. الى الجنة .. والى النار ..
وانا اقول – وانا شيعي-- : ان من علامات الحب .. ان من تحبه وتؤمن به .. يجب ان تتبع سيرته .. وحكمه .. واقواله .. والاّ اصبحنا اشد المنافقين .. فهل نحن .. كأفراد .. وكحكومة شيعية .. نؤمن بعلي بن ابي طالب عليه السلام .. ؟؟ بالتأكيد ..كلاّ !.. وهل نحن نحب الحسين علي السلام ؟؟.. وهو القائل عليه السلام ..: (( ما خرجت اشرا" ولا بطرا" .. وانما خرجت في سبيل الاصلاح في امة جدي محمد )).. ارجو الانتباه .. يقول الاصلاح في الامة .. وليس في الدين .. لأن الدين قد اكمله الله سبحانه وتعالى .. وهو القائل عليه السلام .. (( هيهات منّا الذلّة )) .. وهو باهل بيته واصحابه السبعون في العدد .. كان يواجه جيشا" قد يزيد على الثلاثين الف مقاتل .. وكان بامكانه ان يبايع (( يزيد بن معاوية )).. ويحصل على ما يريد واكثر .. ولكنه .. عليه السلام .. امام الحق .. والعدالة .. واصلاح الامة .. فضّل الشهادة .. على الذلّة .. .. فهل نحن افراد وحكومة .. نحب الحسين ؟؟! .. بالتأكيد .. كلاّ.. فنحن لا نقتدي بسير ته .. فالحكومة والا فراد .. من اشد المنافقين والكفرة .. والغريب لدينا بالمحاصصة الشيعية .. حزب .. اسمه (( حزب الاصلاح )) .. وهو والاصلاح على طرفي نقيض ..
والمسيحيون : بالتأكيد لا يحبون (( رسول الله عيسى عليه السلام )) .. وان ادعوا وتظاهروا بذلك .. لأنهم لا يتبعون سيرته .. واقواله .. .. مرّة" جاءه الحواريون وقالوا له .. نريد ان نبني لك بيتا" .. اذ لا يجوز ان تبقى بلا بيت .. والحوا عليه .. فقبل .. فسألوه اين تر يد ان نبني لك البيت ؟؟ .. قال :.. اريده على ا لماء ! فقالوا له :.. ولكن لايمكن ان يبقى بيت على الماء ؟!.. قال عليه السلام .. الملك لله وحده الباقي .. ولا يوجد ملك لغيره يدوم .. ومرّة" هب اعصار قوي .. فلجأ (( عيسى عليه السلام )) .. الى كهف .. فوجد فيه حيوان ضاري قد التجأ اليه .. فوقف عيسى على باب الكهف .. وقال .. سبحانك ربي حتى الضواري .. اوجدت لها مأوى .. فاتاه وحي السماء "..(( ياعيسى ان مأواك الجنة )) .. فهل المسيحيون يحبون عيسى حقا"؟؟ّ! كلاّ .. انظر لتاريخهم .. بمحاكم التفتيش .. بحرق من يخالفهم .. والبابا الذي كان يبيع اجزاء من الجنة .. انظر الآن الى البابا .. لباسه .. وزينته .. وبهرجة لباسه .. وضخامة موكبنه .. وبيته الفاتيكان .. وعظمة الكنائس والكاتدرائيات .. ومحاكمة القرآن وحرقه .. وكيف اصبحت المكسيسك مسيحيه .. بعد ان ابادوا شعب وحضارة (( الانكا والمايا )) .. وكيف ان الدول الاستعمارية المسيحية .. تستعمر .. وتسرق .. وتقتل .. وتنهب الشعوب .. وتثير الحروب والفتن .. ! .. قبالتأكيد هم لايؤ منون .. بالسيد المسيح .. فهم منافقون .. كذلك .. ومأواهم جهنم .. وبئئس المصير ..
ثم انظر الى اليهود : وبرونوكولات بتي صهيون .. وتلمودهم .. وكيف انهم يحتقروت البشر .. ويشبهونهم : بالحيوانات .. خلقها الله على شكل بشر كي يخدموا اليهود .. فهم لا يؤمنون برسول الله (( موسى عليه السلام )) .. ولا يعملون بسيرته .. ووصاياه ..واشهرها (( الوصايا العشرة )).. مذابحهم في فلسطين .. وتهجير الفلسطينين .. والاستيلاء على بيوتهم .. ومزارعهم .. ومؤامراتهم :.. لقيام حلمهم (( بدولة اسرائيل الكبر ى ... )) .. (( بلادك يا اسرائيل من النيل الى الفر ات ))..
اتمنى ان اراها حلما" + والتمني رأس مال التائهين
وماذا يخططون في سبيل تحقيق حلمهم هذا:.. من ابادة العرب والمسلمين .. فهم اذا" ((منافقون )).. ومأواهم النار وبئس المهاد ..
والمسلمون السلفيون التكفيريون : من السنة ومنابعهم في.. .. ار ض آل سعود .. وفتاواهم في ذبح .. ونهب .. وقتل (( الشيعة )) .. من اطفال .. ونساء .. وشباب وشيوخ .. وتهجيرهم .. وسلب اموالهم .. وبيوتهم .. وان من يقوم منهم بهذه الا عمال .. مأواهم الجنة .. وعلى مائدة رسول الله ( ص ) .. يأكلون .. ..؟؟!!! ان الجرائم الارهابية التفجيرية التي يقوم بها هؤلاء الارهابيون.. لا يصدقها العقل .. يشيب منها شعر الطفل الصغير ويهرم منها الشيخ الكبير .. ورسول الله محمد .. صلى الله عليه وآله وسلّم .. يقول ..(( ان المسلم اخو المسلم ...)) .. فهؤلاء السلفيون .. لا يؤمنون او يحبون محمد ( ص ) .. فاذا" هم منافقون .. في الدرك الاسفل من النار ..
بـــــــــوذا : وبوذا ذلك الملك .. على عر شه .. وهو نائم في قصره الملكي .. ترك قصر ه هذا ليلا" بهدوء .. بملا بس رثّة تاركا" الملك وزوجته .. ليستقر تحت شجرة .. لينشر حكمته .. والهامه في نشر المحبة والسلام والعدالة بين البشر ..(( وهو عندي احد انبياء الله ))..فهو مؤسس الديانة (( البوذية )).. ... انظر الآن الى المعابد البوذية .. في عظمة بنيانها .. والبذخ فيها .. واجراسها .. ورهبانها .. العاطلين عن العمل .. يمتهنون التسول .. ويستجدوا طعامهم ولذائذ الحلويات .. من الناس في الشوارع .. ..
وانظر الآن : كيف يتم ذبح المسلمين في بورما .. والتايلاند .. وسنة 1977 في جامعة درزدن في المانيا .. اخبرني زميلـــــي (( محمد خان )).. مدير عام البيئة في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ..في ماليزيا .. قال لي (( انه في جنوب بورما حيث تسكن

الاكثر ية المسلمة في قراهم ومزارعهم .. اذا لاحظ الشرطة السرية علائم الذكاء والنبوغ على احد الاطفال المسلمون .. فانهم يأخذونه ويقتلونه .. ونحن نسمع الآن عن المذابح التي يتم اقترافها بحق مسلمي بورما .. من اطفال ونساء وشباب وشيوخ ..من قبل البوذيون .. والغريب اننا لم نسمع من ((خادم الحرمين الشريفين )) .. ولا من علماء الافتاء لديه بذبح الشيعة .. وكما لم نسمع من الحوزات الدينية الاسلامية .. والحكومات .. اي موقف حاسم بالرد على الحكومة البورمية .. ,لكن من هذا نرى ان البوذيين لايحبون او يؤمنون (( ببوذا )) .. فهم (( متافقون و من سكت عنهم ))مأواهم جهنم وبئس المصير ..
فانت ترى في العر اق .. ترى كيف ان الشيعة يموتون – مع سبق الاصر ار والترصد – بيد الحكومة الشيعية (( المنافقة )).. بمحاصصاتها المنافقة .. ومن قبل (( رجال الدين الشيعة )) .. اللذين يخدرون الشعب بالصبر والتصبر .. واذكر مرّة" ان ر ئيس احدالمحاصصات كان في يوم المراة .. يطلب منهن .. ان يصبرن على عذابهن .. فمثواكن الجنة .. انتظارا" للفرج على يد (( المهدي المنتظر عجّل الله ظهوره )).. وان الجائزة هي الجنة ؟! .. وانا على يقين ان اول من يحاكمهم (( المهدي المنتظر )).. هم هؤلاء المنافقون .. ... فان جدّه الامام علي عليه السلام .. هو القائل (( ان العراق فيه المال والرجال )).. وهو الذي اختار العراق .. مستقرا" لدولته وحكمه .. لغرض تأسيس مشروع (( دول الحق والعدالة )) .. وكان جوابه .. عند السؤال :.. من اين انتم ؟؟ .. كان يقول .. (( من بلاد (( النفط )) .. ... ودولة الحق ستقوم هنا في العراق .. لأن العراق فيه المال والرجال .. فمن السهل ان تقوم العدالة .. ان توفر المال والرجال .. .. وذلك بالتوزيع العادل للمال على الرجال .. وكذلك .. يموت الشيعة على يد السلفيين التكفيرين .. لذلك ترى ان جميع محاولات الاجنبي المحتل والطامعين الحاقدين .. تتركز على خلق فتن ومحاولات تفر يق الرجال وابعادهم عن المال .. لذلك فان ارساء و تطبيق مبادىء العدالة .. هو لتمكين الرجال (( الشعب )) .. بالتمهيد لقيام (( دولة الحق )).. دولة المشروع المهدوي ...
فالمهدي المنتظر ... لايكون ظهوره .. بسبب انتشار الظلم في العر اق .. وان زيادة هذا الظلم هنا يعجل ظهوره .. لأن ظهوره يكون بموعد تكويني الهي .. ويترافق مع انتشار المظالم في كل العالم .. وبسبب فساد واختلال ميزان النظام العالمي .. وعدم انسجامه مع (( الميزان )) الالهي في الطبيعة والكون ... فازدياد المظالم في العراق .. يؤخر ظهور (( المهدي المنتظر )) .. لأن الله سبحانه وتعالى .. سينزل من البلاء على حكام العراق ومحاصصاته .. ما يقضي عليهم ليكون القصاص عليهم وعلى كل المفسدين والمنافقين .. حتى يهيء سبحانه وتعالى السبل للتمهيد لاستقبال (( دولة الحق )) بالمشروع المهدوي .. فاذا" التعجيل بقيام العدالة والحقوق في العراق بلد (( الرجال والمال )) .. فيه التعجيل لظهور المنتظر .. والعالم كله ينتظر قدوم (( المخلص )) ..
دعني الآن اذكر لك وباختصار .. يقودك الى استنباط الكل .. كيف يموت شعبي مع سبق الاصرار والترصد .. فاقول :-
اولا" : - نشرة الانواء الجوية اشار ت ان درجات الحرارة تجاوزت الواحد والخمسون مئوية .. هذا في الظل ؟؟!! .. الطاقة الكهربائية في العراق معطّلة .. بامر من المحتل الامريكي .. وهي موجودة وكافيه ؟؟! .. والحياة في اي بلد تسير بالطاقة الكهربائية .. وبمقدار ما ينتج .. ويستهلك البلد ..منها .. بذلك يتم قياس مدى تقدم او تخلف البلد .. جو العراق يشتعل نا را" بالحرارة .. الانسان .. والشجر .. والحيوان .. يأنون .. ولا ملاذ لهم .. فلا كهر باء .. ولا ماء .. انا في بيتي .. معطلة .. كل الاجهزة .. انا وعائلتي نعيش في فرن .. فسد الاكل لدينا .. ماء الشرب حار .. كثرت تجارة الا حواض البلاستيكية .. وهجم الناس على شرائها .. يملؤنها بالماء .. ويجلسون فيها مع اطفالهم .. ويترطبون بنسمة الهواء المارة عليهم .. .. ونحن وكل الناس بالشوارع .. يضعون على رؤسهم (( الخاوليات المبللة بالماء )) .. علّهم يترطبون ويتحملوا هذا الحر القاتل .. المولدات البيتية الكهربائية .. و الاهلية المشتركين بها في الشارع.. الكل معطلة .. لم تعد تتحمل .. فاصابها الخرس .. وجيوبنا فرغت من كثرة شرائنا البانزين .. .. ومن المحلات المجاورة نريد شراء الموطا والبارد .. فلا وجود لها .. لعدم وجود الطاقة الكهربائية .. ونجم عن هذا الحر .. ظهور اعراض مرضية ..
كيف .. اذا" حال من يسكن .. اكواخ الصفيح ؟؟ .. ياسكان قصور المنطقة الخضراء .. هل ينقطع عندكم التيار الكهربائي .. بيوت افسدها الترف تعيش قططهم وكلابهم الاجنبية .. وخادماتهم .. باحسن جو .. واجود غذاء .. ودلال .. وهم لاهون .. حتى بالقرود يلعبون .. والسيد الفالي : عندما يذم (( يزيد بن معاوية )).. يصفه باللاعب بالقرود ؟؟! .. وما ذنب القرد ان لعبوا به ؟!.. وكم (( يزيد )) لدينا في المحاصصا ت وقصورهم .. والهمج الرعاع الذين يحيطون .. بهم .. الذين افسدهم الترف .. واحاطوا انفسهم بجيش من الحرس الخاص .. والكتل الكونكر يتية .. والسيارات المصفحة .. وهم لاهون لايعرفون كيف يعاني هذا الشعب من هذا القيظ .. وهذا الحر .. وكم هم الذين يموتون بسببه .. (( والشبعان لا يدري بدرد الجوعان )).. وبدأت مفاسدهم ان انتشرت .. او نشروا بدعة (( زواج المتعة )).. فالثيّب التي انقطع طمثها .. لها ان تتمتع كل ساعه ؟؟!!..
والطاقة الكهر بائية موجودة وكافية .. و لكن المحتل الامر يكي .. يسيطر عليها بجداول تضعها وتديرها المخابرات الامر يكية ..
لذلك فشعبي يتأخر ويموت مع سبق الا صرار والتر صد ؟!..
ثانيا" :- حاجات البقاء :.. والتي وفرها الله سبحانه وتعالى لكل الاحياء .. وليس فقط للانسان .. وبدونها .. تتعرض وتموت هذه الاحياء .. وهي :-
1- الهواء : الاوكسجين .. النايتروجين .. وثاني اوكسيد الكاربون .. بميزان ونسب معلومه .. ان تغيرت واختل ميزانها .. يتعرض بقاء الكائن الحي الى الخطر .. فالا وكسجين يزود الجسم بالطاقة للنمو والحركة .. والنايتروجين لتركيب الغذاء بانواعه من البروتينات .. وتكوين التربة .. وثاني اوكسيد الكاربون لانتاج الغذاء من الشجر والاشعة الفوق بنفسجية من الشمس .. -
الهواء بالعر اق ملوث :.. آ - باول اوكسيد الكاربون .. واول اوكسيد النايتروجين .. فاختل نمو الجسم .. وانخفض ذكاء الاطفال .. وعجّل بشيخوخة .. ونسيان .. وخرف البالغين .. مصدره الرئيسي .. المولدات الكهربائية ..
ب- نسبة عالية من الاتربة والغبار . بسبب التصحر والعواصف الرملية .. مما سبب زيادة كبيرة في امراض الربو والجهاز التنفسي .. وامراض العيون .. والجلد .. على شكل اوبئة ..
ج- ارتفاع درجة الضوضاء مما سبب الصمم .. وانخفاض درجة السمع .. مع سرعة الاصابة بالخرف والشيخوخة ..
د- انعدمت در جة الرطوبة النسبية في الهواء .. فكان الجو حار جاف .. فازداد التصحر .. وموت الشجر .
ه- ارتفاع درجة حر ارة الشمس .. وقوة الاشعاع الشمسي .. فانخفضت فعالية الجسم ونشاطه .. وارتفعت امكانيةالاصابة بالامراض السرطانية .. والجفاف ..
و - التلو ث الاشعاعي باليورانيوم المنضب .. والاشعاع الآيوني .. فارتفعت نسبة الاصابة بانواع كثيرة من السرطانات .. والتشوهات الخلقية .. ولكثرتها اصبحت (( وباء )) ..
فالهواء الذي نتنفسه بالعراق لا يساعد على الحياة بشكلها الطبيعي .. فازدادت امراض الانقراض .. فشعبي يموت مع سبق الاصرار والترصد ..
2- المـاء :- هو من حاجات البقاء الاساسيه .. ومن صفاة الجنّة .. (( فيها ماء غير آسن )).. (( وجعلنا من الماء كلّ شيء حي )).. الماء لدينا ملوّث غير صحي .. غير كافي .. للشرب .. للنظافة .. وللطبخ .. لا توجد مشاريع لاسالة الماء .. وان وجدت فهي غير كاملة التصميم ولا تقوم بتعقيم الماء .. وشبكات الاسالة متهرئة .. فنشرب ماء ممزوج بماء الفضلات .. فالشعب يعاني من اوبئة (( امراض التايفوئيد .. والامراض المعوية .. واسهالات الاطفال .. والكوليرا )) .. فلا يخلو اي بيت عراقي من اصابتين بالتايفوئيد .. فشعبي يقتله المرض مع سبق الاصرار والتر صد .. .. فيكون هذا مصدرا" لثراء الاطباء .. والمعشبين .. والصيادلة .. والدجالين .. فالعراقيون يشربون ماء" لا يساعد على الحياة والبقاء .. فشعبي يموت مع سبق الاصرار والتر صد..
3- الغــــــــــــذاء :- لا يمكن للكائن الحي من البقاء دون مصدر لغذاءه الذي يلائمه .. ويكفيه .. ويقويه على النمو والتكاثر .. والغذاء عندنا في العراق .. اكثره مستورد .. ومناشئه غير معروفة وغير موثوقه .. ونحن لا يمكننا من انتاج ما نحتاجه من غذاء .. لذلك نستورده .. وفيه من المواد الكيمياوية المضافة اليه .. ما حذرت منه المختبرات العالمية .. .. والغذاء عندنا ملوث :.. بايولوجيا" .. البكتريا والطفيليات المرضية .. وكيمياويا" بمواد تسبب السرطانات .. .. وعطل الغدد الصماء .. الهورمونية .. والعقم ..
فنحن لدينا اوبئة في :.. بالمرض السكري .. من المواليد .. وحتى الشيوخ .. اي اننا نستورد اغذية يضاف اليها مواد كيمياوية تقوم بتخريب عمل البنكرياس .. والغدد الهورمونيه .. ونتيجة" للتحريات .. فانه مما يثير الشك بان الالبان والمواد الغذائية المستوردة من السعودية والكويت .. يتم اضافة اليها مثل هذه المواد ..
ولدينا وباء بامراض العقم لدى الجنسين .. ووباء بالتشوهات الخلقية للمواليد .. ووباء بامراض السرطانات .. ووباء بامراض العظام والمفاصل .. ووباء بامراض الربو .. وباء بامراض التايفوئيد والا سهالات .. والكوليرا .. ان شعبي يموت مع سبق الاصرار والترصد ..
4 –المأوى :- من اهم عناصر البقاء.. هو توفر المأوى للكائن الحي .. ان الله سبحانه وتعالى قد خصص وقرر لكل كائن حي (( مأوى" )).. او ((موطن )) .. خاص به يلائمه .. يجد فيه :.. الامن .. والامان ..وتكوين العائلة .. للتكاثر .. ويقيه ويحميه من الاعداء .. وعناصر الطبيعة .. يتوفر فيه شروط القرب من الماء .. والغذاء المناسب له .. وهذا ما يبحثه علم (( الا يكولوجيا )) .. اي علم الموطن .. .. وان تأثر المأوى لاي كائن حي .. فانه يؤثر على شروط بقاءه .. ويؤدي به الى الا نقراض .. كجماعات .. وكأفراد.. .. مرّة" اخبرني (( محمد خان )).. مدير عام البيئة في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في ماليزيا .. قائلا " : عندما نقطع اشجار بقعة معينة من الغابة .. فان اول ما يحدث فيها .. ان ينقطع تدفق الماء فيها .. ثم نجد حيواناتها جاثمة في مأواها .. فننقلها الى الغابة المجاورة .. الاّ انها سرعان ما تعود الى مأواها الاول .. وتبقى هناك حتى الموت ..
والعر اق اضافة" الى تعرضه للتهجير القسري بسبب الارهاب .. والهجرة .. والهرب .. وجفاف دجلة والغرات .. فاننا نجده الآن .. النسبة الغالبة منه .. بلا مأوى .. تسكن اكواخ من الصفيح .. او يسكن زوايا تشبه المغا رات تحت اسقف الجسور .. هي افران بالصيف وثلاجات ومستنقعات في الشتاء .. او تتكدس عوائل في غرفة واحدة .. او يختارون بقعة من الارض في زوايا المحلات .. ويبني عليها بيتا" من الطين .. اوالبلوك (( كحواسم )).. كما يطلقون عليهم .. يعانون من كاقة امراض التهجير وعلله .. والتشرد .. والتسول .. والشذوذ الاخلاقي .. والسرقة .. والمطاردنه .. من قبل جلاوزة الحكومة .. بدعوى انهم (( متجاوزون )) على املاك الدولة .. واملاك الدولة هي ملك الله .. اي ملك الشعب ..

وبعد الحرب العالمية الثانية .. تكاثر اعداد اللاجئين الايطاليون حول ((روما )).. واصبحوا حواسم كل استقر على قطعة من الا رض وبنى عليها بيتا" صغيرا" .. فاصدرت الدولة (( قانون السقف )) .. كل من استظل بسقف على بارض .. ملّكته الدولة اياها .. ما بين (( 50 – 100 م2 )) ..
والعر اقي ليس له مأوى يسكنه .. وهو محارب ومطارد في مأوانه .. حتى في المأوى الذي يملكه .. اذا كانت مساحته اقل من (( 250 ))م2 .. فلا يمنح سند ملكيه لوحده بل بالمشاركة مع آخر في القطعة ؟؟! .. وهذه هي اصلا " حالة اللاجئين والهجرة و المهجرين .. .. فالحكومة العر اقية هي ليست مسلمة .. لا شيعية .. ولا سنية .. ومنافقة .. كافرة .. ومخالفة لامر الله سبحانه وتعالى .. في ان لكل كائن حي له مأوى ... فالعراقيون مشردون .. مهجرون .. مطاردون .. يعيشون الخوف .. والمرض .. والفقر .. والفاقة .. والجهل .. ومن الارهاب وادواته .. الذي يعتقد ان هؤلاء الشيعة هم كفرة .. صفويون مشركون .. قتلهم واجب تؤيده وتسنده الفتاوى الدينية .... واضطهاد ا جهزة ادارات الحكومة كلها .. .. وتعيش المحاصصات والمحتل والاجنبي .. وطفيلياتهم على عذابان وآلام شعبي هذا ..
فشعبي يموت :.. من تسمم الهواء .. وتلوث الماء .. واوبئة التايفوئيد .. وداء السكري .. وامراض العقم .. وامراض العظام والمفاصل .. وغياب الطاقة الكهربائية .. وتسمم وغش الاغذية والادوية .. والتشرد .. وفقدان الماوى ..ونقص التغذية .. ومن البطالة وفقد العمل .. وموت دجلة والفرات والارض .. والحكومة تقتل شعبي مع سبق الاصرار والتر صد .. وكذلك ما تقوم به المحاصصات وصمت الحوزات الدينية .. الشيعية والسنية .. ,, وهؤلاء كلهم بعيدون عن الايمان :.. بمحمد ( ص) .. وعلي بن ابي طالب (ع).. وعن الحسين .. .. فهم منافقون .. سارقوا قوت الشعب وارواحه وحقوقه .. واموال بيت المال .. وهو مال الشعب .. وفي غفلة الترف واللهو سائرون .. ونسوا (( ان الاكفان ليست لها جيوب )) ..
والشعب هو من المنتظرين .. المؤيدين .. الممهدون .. فالشعب هم المستضعفون .. وهم عيال الله .. فالملك لله .. اي للشعب .. والارض يرثها عباد الله الصالحون المستضعفون ... والله سبحانه وتعالى هو الذي يريد ان يمن على الذين استضعفوا في الا رض ويجعلهم أئمة .. ويجعلهم الوارثين .. والوراثة :.. هي التملك .. والحكم .. وكما قال ارسطو : .. ان الشعب يقوم بتعيين الحاكم الفيلسوف .. ولكن السلطة تقوم بافساد هذا الحاكم ولو كان فيلسوفا" .. فعلى الشعب ان يبدله بلجنة من الحكماء .. ولكن السلطة ايضا" تقوم بافساد هذه اللجنة .. فعلى الشعب ان يزيلها ويتولى السلطة بنفسه .. واحسن مثل على ذلك الآن هو نظام الحكم في (( سويسرا )) ..
فنحن والعالم كله .. ينتظر ..(( دولة الحق)).. وكل ينتظرها بما يعتقد .. فالمسيحيون .. بقدوم السيد المسيح .. واليهود بقدوم .. احمد .. والبوذيون .. بقدوم بوذا .. والمسلمون بقدوم :.. المهدي المنتظر ( عج) من نسل علي وفاطمة .. بحديث للر سول محمد .. صلى الله عليه وآله وسلّم .. والسنة يقولون سيولد .. والشيعة يقولون انه مولود منذ 1400 سنة .. وانه الآن في الغيبة الكبر ى .. كما ان الخضر خالد ..
دولة الحـق : دولة المشروع المهدوي :
ان الحياة لم تبدء لحد الآن .. فلا زلنا ((بجولة الباطل )) ..وجولة الباطل في مسيرتها منتهية .. ومسير الظهور تتجه لقيام ..(( دولة الحق )) .. دولة المشروع المهدوي .. (( عجل الله ظهوره )) .. حيث ستبدء الحياة الحقيقية .. واساسها وعنصرها الاساسي .. هو اقامة العدالة .. لأن في اقامة العدالة .. سيتم تجفيف كل منابع المعصية .. الناجمة عن الخوف .. والفقر .. والنفاق .. والظلم .. وفتنة السلطة .. والمال .. والجهل والجهالة .. والكذب والتعدي على حقوق الغير ..
ودولة المشروع المهدوي آتية .. واهم علاماتها تسارع حركة التاريخ واحداثه .. وهي تبدء وتقوم هنا في العراق .. وعاصمتها الكوفه .. .. فهنيئا" للمنتظرين .. الممهدين لقيامها .. وواجبهم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر .. والسعي لنشر روح العدالة واقامتها .. وملاحقة منابع المعصية لتجفيفها .. وهداية الناس للسلوك العادل والحق ..
(( والسماء رفعها ووضع الميزان # ان لا تطغوا في الميزان ))..ان خلق الكون تم بموجب ميزان ؟.. وقانون .. وعدالة .. تسير وتتحرك كل في اوانها ووقتها .. (( الاّ تطغوا في الميزان # واقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان )) .. وهذا الميزان التكويني الحتمي .. لم يكتمل عمله بعد .. بسبب ((جولة الباطل )).. التي قام ويقوم بها (( ابليس )) .. واتباعه من الرأسمالية الشيطانية ..ا.... وجولة الباطل منتهية تكوينيا" .. فال ابليس :.. (( ر بي انظرني )).. فقال الله سيحانه وتعالى .. (( اذهب انك لمن المنظرين الى اليوم ((الموعود )) .. ولم يقل سبحانه : الى يوم القيامة .. لأن اليوم ((الموعود )).. هو يوم قيام (( دولة الحق المهدوي )).. دولة (( المخلص )) .. الذي تنتظر ه البشرية .. وهي دولة تكوينية حتمية بموجي حر كة (( الميزان الالهي )).. عندها سينتهي (( ابليس )).. ويموت .. وتنتهي (( جولة الباطل )) .. وبموجب عمل و حركة ((الميزان الالهي )) .. تبدأ الا رض تخرج اثقالها وكنوزها .. فنحن نعيش بكنز البترول فقط .... و من الماء ..واعتدال المناخ .. ومن المعادن .. والعناصر .. لتكون في خدمة الا نام ؟.. (( والار ض وضعها للانام )).. وتستغني الارض عن الشمس والقمر .. اي تتحرر منهما .. وتشع عليها نور (( المخلص )).. اي من الطاقة والعناصر ذات الضوء غير المؤذي بل المفيد للشجر والكائنات .. والحياة والارض .. وتختفي الصحارى .. وتصبح الارض كلهى وكأنها جنة غنّاء تعطي جميع الثمار والاغذية .. حتى انه سيظهر شجر يحمل ثمارا" تشبه ( اللحم ).. (( المصدر : من احد الفلاسفة المتنبئين في بحث
-
نشره في الخمسينات كان يتنبأ في امكانية ذلك .. وهو من الدول الغربية )).. فيشبع الانسان والحيوان يكل انواعه .. وكل الدواب .. وعندما تقوم عدالة (( الميزان الالهي )) .. ستكتفي جميع الكائنات فيسير الذئب مع الاغنام دون افتراسها .. فتعم المحبة والالفة بين البشر كلهم وكل المخلوقات ..
التنبـــــــــــــؤات :
1- سيضع (( المخلص )) .. يده على رؤس العباد فيصبحوا علماء (( واشير هنا الى احد النظريات العلمية .. التي تقول :.. انه بالامكان اجراء تحويرات وتغير بالهندسة الور اثية ( الجينات ) بحيث يخرج الجنين من بطن امه وهو .. يتكلم .. ويحمل معلومات بمستوى شهادة الدكتوراه ..)) .. وفي القرآن الكريم :- كيف ان عيسى عليه السلام كان يتكلم وينطق بالحكمة .. وهو بالمهد ..
2- سيرى ويتكلم الانسان مع الملائكة .. والجان .. والغيب .. (( وهذا ما رواه لنا القرآن الكريم عن دولة نبي الله سليمان .. وهي دولة تكوينية .. كانت مثالا" الهيا" عن الممكن تطبيقه في دولة (( الحق )) ..
3- سيكون بامكان البشر ان يطيروا ويتنقلوا مع الملائكة بسرعة الضوء .. والملائكة هنا هي الامواج .. (( وهذا ما تؤ يده النظريات العلمية .. التي نراها في افلام الخيال العلمي )).. وايده لنا القرآن الكريم (( حول نقل عر ش بلقيس من اليمن الى ( اور شليم ) .. للملك سليمان بن داود ( ع ) .. )) .. قال عفريت من الجن :.. انا آتيك به قبل ان تقوم من مقامك هذا ؟ والعفريت هنا قد يكون ( صاروخا") .. فلا زال الميكانيكيون لدينا .. يسمون المكائن البكبيرة .. بالعفريت .. قال الذي عنده علم من الكتاب ..: انا آتيك به قبل ان يرتد اليك طرفك ؟ .. فر آه قائما" امامه .. وهذا الانتقال هو انتقال الامواج التي تسير بسر عة الضوء .. (( ونظريات الخيال العلمي وافلامه .. تقول ان المادة هي صورة من صولا الطاقة .. وبالامكان نقل المادة – بعد تحويلها الى طاقة بواسطة اجهزة ارسال .. واستلامها في مكان آخر ..(( وهذا ما نشاهده في افلام ( ستار ترك Star Trick )..
4- والمال سيصبح كدوس مكدسة .. لكثرة الخيرات .. والتقسيم بالعدل والقسطاس والميزان .. فلن يحتاج البشر الى المال .. لأن الارض ستخرج كلّ كنوزها .. واثمارها وستكفي كل الكائنات .. ويعم ميزان (( من كل حسب قدرته الى كل حسب حاجته ))..
5- سوف لن يحتاج الانسان او غيره الى العمل والكدح ليكسب قوت يومه .. لأن مثل هذا العمل .. كان بمثابة العقاب واللعنة على آدم وحواء .. عندما طردهم الله من الجنة .. و الان تعود الارض كجنة .. الكل فيها يسبح بحمد وشكر الله سبحانه وتعالى .. (( النجم والشجر يسبحان )) .. (( ولمن خاف مقام ربه جنتان )).. (( فباي آلاء ربكما تكذبان )) ..
آلية عمل ( دولة الحق ) : في المشروع المهدوي ( المخلص) .. تكو ن كما يلي :-
اولا" : - تجفيف منابع المعصية .. وهي :-
1- الخوف : من الحاضر .. الخوف من الظالم .. الخوف من المستقبل .. الخوف على الحياة .. الخوف يعود الى انواع كثيرة من المعاصي .. والمعادلة التكوينية تقول ((اذا جدد العباد انواع المعاصي .. فان الله يجدد عليهم انواع من البلاء )) ..
2- الفقر : - هو اصل كل المعاصي .. والبلاء .. والامام علي بن ابي طالب عليه السلام يقول : ((لو نمثل لي الفقر رجلا" لضربت عنقه )).. و (( عجبت لمن لايجد قوت عياله كيف لا يخرج على الناس شاهرا" سيفه )).. فالفقر يجب استئصاله من جذوره .. وليس بمشاريع مكافحة الفقر .. ولا ندري ماذا حلّ ب (( هيئة مكافحة الفقر .. التي تم تأسيسها في الامانة العامة لمجلس الوزر اء ))..
ثانيـا" : - ابطال وايقاف عمل مشروع ابليس.. وهو :-
أ – القضاء على الجهل والجهالة ..
ب – القضاء على مشار يع الفتنة وهي : -
1- السلطة :- التي تفسد الحاكم والمحكوم
2- المال :- انما اموالكم وابنائكم فتنة لكم ..
3- الجهل :- هو آفة التخلف .. فعمى البصر والبصيرة .. هو ما يساعد على مفاسد ابليس ..

- ثالثــــــــا" : - يعم الجانب التكويني في دولة الحق المهدوي :-
فيصبح هناك تر ابط بين الجانب التشريعي والجانب التكويني .. اي ان (( الميزان الالهي ))- الحتمي .. يصبح هو الجانب التشر يعي لمسير الحياة على الارض ..
رابعا":- التواصل مع العوالم اخرى :-
في (( دولة الحق .. والعدالة )) .. تبدأ عملية التواصل مع العوالم الاخرى في الكون .. بمخلوقاتها .. والملائكة .. والجان .. والغيب .. (( وهذه كلها ذهبت اليها نظر يات الخيال العلمي .. وافلامها .. وليست من الخر افات )) ..

اللهم عجل بظهور (( مخلص الارض ومهديها )) .. ايا كان من انت مقرره تكوينيا" .. اللهم ان شعبي يموت مع سبق الاصرار والترصد .. ومن يقتله هو :.. المحتل الامريكي .. والحكومة .. من الشيعة .. ومن السنة التكفيرين .. وبالمحاصصات .. وبفتاوى السلفية الارهابين .. وتخدير .. وصمت .. الحوزات الدينية .. المنحر فة عن :.. الامر بالمعروف والنهي عن المنكر .. وعن العدالة .. وميزان الله سبحانه وتعالى ..
اللهم هل بلّغت ؟.. اللهم اشهد !..



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الناعمة والاستعمار – والشبكة العنكبوتية للمخابرات الام ...
- الحرب الناعمه والاستعمار – والشبكة العنكبوتية للمخابرات الام ...
- تجفيف مصادر الشكوى والنقود التالفة (( والامين العام للامانة ...
- (( متشي )) .. القطة المحظوظة .. في بلد الطفولة التعيسة __ وا ...
- السيد وزير العدل المحترم الظلم في دوائر وزارة العدل
- شبكة الاستخبارت العنكبوتية الامريكية ___ والاعتذار لابي سنان
- دموع... حب ... تحت الركام... قراءه نقديه لرواية (( دموع الحب ...
- علم الحب ونظريته
- رئاسة المالكي --- وسد اليسو التركي
- الى اصدقائي قراء الفيسبك الاعزاء لنعمل على عودة الوطن الى ا ...
- رسالة مرفوعة الى مدير الامن العام في العهد الصدامي .. تعبر ع ...
- سياسة الكره بين العراق وايران
- مشكلة القوارض من مشاكل البيئة الصحية والاقتصادية (( دراسة اع ...
- بمناسبة عيد الشجرة الدنيا .. (( الدنيا ... حلوه ... خضره ... ...
- المل مال الله -- والسخي حبيب الله والشيوعيه
- اسس قيام الدولة ومشروعية حكومة المالكي
- الحلق’ الثالثة والاخيرة (( معجزات الخالق في الخلق )) علمية و ...
- العلم والعلمانية والعولمة في القرآن الكريم -- الحلقة الثانية ...
- العلم والعلمانية والعولمة في القرآن الكريم
- مافيات لشراء دور العراقيين لصالح يهود اسرائيل كتاب (( مالم ي ...


المزيد.....




- الجزائر تتعهد بإعادة طرح قضية العضوية الفلسطينية بالأمم المت ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- بيان رسمي مصري عن توقيت حرج بعد الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلس ...
- مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة: عدم تبني قرار عضوية ف ...
- الأردن يعرب عن أسفه الشديد لفشل مجلس الأمن في تبني قرار قبول ...
- انتقاد فلسطيني لفيتو واشنطن ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- أبو الغيط يأسف لاستخدام ‎الفيتو ضد العضوية الكاملة لفلسطين ب ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- -الرئاسة الفلسطينية- تدين استخدام واشنطن -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- فيتو أمريكي بمجلس الأمن ضد العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - شعبي يموت مع سبق الاصرار والترصد هل ننتظر (( المخلّص))