أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيلين نور - إمرأة كانت.. إمرأة أنا














المزيد.....

إمرأة كانت.. إمرأة أنا


سيلين نور

الحوار المتمدن-العدد: 3800 - 2012 / 7 / 26 - 08:27
المحور: الادب والفن
    




إمرأة كانت.. إمرأة أنا

+-

البكاء العكسي مع بعض السياسيين
و على الرغم من الكثير من الفساد و الرذائل :
أفلاطون لم يعطي لهم إقامة في جمهوريته
،،
نصفي الأعمى ونصفي الأحمق والسياسي الوقح

أود أن ألفت إنتباه البيروقراطيين أنه يكفي رؤية الإنسان من الداخل لـإكتشاف بعض الحركات
و ما هو أسوأ ليس الجواب بـنعم فـالإرث لم يعد يميز السياسي من الراقصة
،
النضج عطاء أيضاً ، و اليوم أنا لا ألوم الأوقات الأخرى ، القواعد الأخرى !!
و عن الدين سمعت الكثير .. أني كلما ناقشت أو قرأت شيئاً صحيحاً لا حاجة لي بعدها أن أقفل نفسي داخل الدير !!
فـالـلعنة ليست حين أسمع هذه الأشياء بل حين ينفذ الخمر بها
و أنا أكرة الغباء حين أرى بعض الأشياء لا تتغير ..
و الطبيب و الموسيقي إذا لم أكن مخطئة ثلاث مرات يبنون الشقوق الغير المرئية و المرتبة

TOUCH

لعنة تصب لعنة .. و مصيري الذي جعلني أبتسم له..
يقول الجميع في تلك الزاوية .. طرح السؤال !!
،،
أي وقت من أوقات شارع مزدوج على حد تعبير العلماء المجانين أن العري في سن خاص أوكسجين لكي تبقى الأخلاق حية بعدها
آه ياسعادة العار جسدي يتأرجح في أرجوحة من مربع
و كما فعلت في تلك الليلة جمعت سنوات الحب و الكلمات التي لا ينبغي أن أتجاهلها في هذه الأثناء
فلم أكن أعلم مدى صعوبة الصمت على تاريخنا النائم !!
قال لي : كاهل الأمم هادئة أجبته : و في سقوط الحر الأعمى مكمل يقول له لا تفعلها و من غيرك يعرف إسمي و إلى متى ؟؟


سيلين نور
España



#سيلين_نور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرين رحيق
- تماس جماح


المزيد.....




- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيلين نور - إمرأة كانت.. إمرأة أنا