أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سامي فريدي - سايكولوجيا الحرف- 6















المزيد.....

سايكولوجيا الحرف- 6


سامي فريدي

الحوار المتمدن-العدد: 3797 - 2012 / 7 / 23 - 18:53
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


سايكولوجيا الحرف- 6
المعرفة أساس الوجود.
والتعامل بلا معرفة نتيجته فوضى وتخريب.
في مستهل القرن العشرين.. حين كان عدد المتعلمين محدودا.. وكمية المعرفة محدودة.. كان المعلم والمتعلم موضع احترام وتقدير ومهابة. ولم يكن أحد.. أيما أحد، بما فيه المتنفذ ورجل الحكومة، يجرؤ على تجاوز أصول الاحترام مع أهل العلم والثقافة والقلم.
ومع انتشار التعليم والجامعات وتنامي أعداد الاساتذة والمتعلمين، كانت تقاليد احترام الثقافة والشهادة الاكادمية والخبرة تنمو وتترسخ، ومن ضمن تلك التقاليد تقليد التخصص واحترام الاختصاص. وسواء في المجتمع، أو الجامعة، المدرسة، كان مدرس اللغة العربية مختصا باللغة ومدرس الفيزياء مسؤولا عن تخصصه، وكذلك مدرس الفنون أو الرياضة. ولم يكن مدرس الفيزياء يتطاول ويتدخل في اختصاص لغوي، كما أن مدرس اللغة العربية لا يتجاوز على اختصاص فني أو رياضي. وكان المجتمع ينمو في طريق التمدن والحداثة، وروح الثقافة والعلوم والأكادميا تنمو في صفوف أبناء المجتمع وبناته، وتحتل الألقاب العلمية مكانتها الاجتماعية اللائقة، بدل الألقاب التقليدية القديمة.
يومذاك بدأ أبناء البلاد يحلون محل الأجانب والتخصصات الأجنبية في الدوائر والجامعات والهيئات التدريسية، فيما كانت حركة العمران وتوسع المدن والمراكز الحضرية تلاحق الحاجة الاجتماعية والحضارية لتنفس هواء الحياة العصرية.
وفي نقطة غائمة من عمر الزمن حصل انقلاب. انقطع الفيلم. وغامت الصورة. وصار التشويش هو صورة الحياة اللاحقة، وبدل تصحيح التشويش تطور إلى حالة فوضى. وبدل صحوة العقل والحدّ من الفوضى لتصحيح المعادلات، كان الخراب قد فرض نفسه وقد (تمطى بصلبه وأردف أعجازا وناء بكلكلِ) حسب قول حندج ابن عمرو بن آكل المرار الأسدي، وذلك في وصف الليل وأمواجه. وسيان بين ما نعانيه اليوم من تشويش وفوضى وخراب وبين ليل سقيم.
مع تحقق نقطة الانقلاب، انقلبت المعايير. في كلّ شيء. لكلّ مجتمع معايير، ولكل حالة معايير. فالمعايير جزء أساس في التكون الحضاري والتمدن. وفي عصر الفوضى ضاعت المعايير، واختفى البندول، وتحطمت بوصلة المجتمع والثقافة والسياسة والدين. انقلاب المعايير وضياعها، أسفر عن انفجار سكاني ليس في الحجم والكثافة، وانما في العناوين والألقاب. فسواء في الآداب والعلوم والرياضة والفنون، أو السياسة والديانة والاجتماعيات والصحافة والاعلام، زادت الأسماء والألقاب والرؤوس في حالة من فيضان وفوضى، جعلت من العلم جهلا، ومن المعرفة فوضى، ومن الفهم حماقة.
بدل علي الوردي زاد علماء الاجتماع، وبدل حنا بطاطو تكاثر المؤرخون، وبدل حسنين هيكل صار مئات وألوف، وبدل المفتي شاعت ثقافة افتاء تلفزية وشعبية، وبدل مرجع ديني وإمام زادت المراجع والأئمة، وبعد أن كان الناس يربأون بأنفسهم من التحزف ويخافون من الحزبية، صارت الحزبية والانتهازية والتنقل فيها حالة عادية، وبدل الزعيم والقائد والمناضل، صار كلّ من هبّ ودبّ زعيما وقائدا ومناضلا، وبدل ارهاب الدولة وجيش الدولة، صار الارهاب والعسكرية نوعا من الهواية والتسلية والتجارة والارتزاق. وبعد أن نشأت أجيال على مبادئ العيب والحرام والممنوع والشر والشيطان والخيانة والعمالة والتجسس؛ سقطت تلك الأعراف وصار الالتزام بها دالة على العجز والجبن والتخلف والجمود، وأن حركة الحياة مع التجاوز والمجازفة والانتهازية والسقوط في المحظور. ومع أن التعميم ليس من الموضوعية العلمية، لكن الحقيقة الواقعية هي أن منتهكي الأعراف والساقطين في المحظور تربعوا على سدّة مجتمعاتهم، واحتلوا مراكز الصدارة في كلّ شيء، وفتحوا بذلك باب المنافسة التجارية واللهاث والسباق الأعمى والمشين، بينما اندفع المتعففون والمتنزهون إلى قاع المجتمع، وطبقة البروليتاريا الخائبة.
وعلى أعتاب القرن الحادي والعشرين الميلادي، يتربع العرب على ذروة حضارة الخراب والتخريب والعدمية، مستغرقين في عمه الغريزة وجوع التنابز البدوي حول تأليه الأنا، ولعبة السيد والزعيم ـ والعبيد والأتباع. في خضم فوضى الرؤوس في السياسة والديانة والتجارة والمجتمع، تم تهميش الثقافي إلى درجة الالغاء أو التبعية المهينة. وأمام انسحاب كثير من الأسماء الراسخة والرصينة، ثمة سيلان وتنافس وفوضى على صعيد الكم والنوع. في زمن الانحطاط الثقافي وتهميش العقل، أراد البعض أن يلعب دور النبي من خلال الكتابة، معلما، موجها، مبشرا ونذيرا!.
من علامات التخلف هي الكم، ومن علامات التخلف تردي النوع.
يذكر كبار السنّ صعوبة معايير الكتابة والنشر واختراق أبواب الاعلام في زمن الثقافة الرسمية وشبه الرسمية. والمدة التي كان كل راغب يستغرقها في القراءة والدراسة والتعلم والتمرين وجمع الخبرة لكي يفوز بنشر نص في زاوية من جريدة في باب الهواة. والخبرة هنا ليست تقنية صنعة الكتابة وانما الناحية الثقافية والخبرة الحياتية والالمام بأساسيات اللغة وأنماط التعبير. أين كلّ ذلك اليوم من نصوص تصدر من أسرّة النوم، مجردة من خبرة أو مراجعة أو المام.
في بدايات النشر الالكتروني كان الموضوع يرسل بالبريد الالكتروني لشخص المحرر – Admin - ، والذي يقوم بدوره بنشر الموضوع حسب اجتهاده لصلاحيته للنشر. بعدها ظهر نظام البلوج -blog- الذي تم تطبيقه في نظام التعليقات مبتدا، ثم جرى اعتماده في نظام النشر المباشر، كما هو الساري في مجلة الحوار المتمدن. وبدلك جرى اختزال عنصر الوسيط/ الرقيب أو المحرر.
(لا تتحمل الجريدة أو المجلة مسؤولية ما ينشر فيها، ويتحمل الكاتب مسؤولية كلّ ما يكتبه!)..
عبارة تقليدية.. تفيد معنى التهرب القضائي والجزائي من مسؤولية أية ملاحقة قضائية/ سياسية/ شرعية/ اخلاقية جراء ما يظهر فيها من منشورات!.. عبارة يعرف كثيرون عدم جدواها وفاعليتها إذا تربّص أحدهم بها سوء، ورفع أمره للنائب العام أو هيئة الافتاء أو الجريرة السياسية. وسواء على الصعيد الورقي أو الالكتروني، جرى اغلاق صحف ومنشورات ومواقع ومصادرة كتب ومنشورات وبرامج، بقرار سياسي أو قضائي وملاحقة صاحب الجريدة أو المجلة أو الموقع إلى جانب الكاتب قضائيا، بالحبس أو الغرامة أو التجميد أو الخلع وغيره من العقوبات.
فالنشر الالكتروني ليس معصوما من الملاحقة القضائية والشرعية والهمجية، وذلك من خلال مهاجمة الموقع والتشويش عليه أو منع دخوله البلد، كما هو مع مجلة الحوار المتمدن الممنوع في بعض البلاد العربية مثلا. وفي هذه الحال تلعب شهرة الموقع ومدى انتشاره العالمي مصيدة لمحاربته، وهنا تختلط الغاية، إن كان المقصود هو العامل التجاري الاعلامي أو العامل السياسي. وأعتقد أن ضرورة تستدعي الفصل – قضائيا وثقافيا واجتماعيا- بين مؤسسة النشر والكاتب أو الموضوع المنشور. لأنه ليس لأحد سلطة على مقاضاة جهة لأنها سمحت بنشر موضوع، يتقاطع مع قناعات أو محاذير جهة أخرى على الأرض. وعلى كلّ جهة احترام سياقات عمل الجهات الأخرى. أما إذا أحسّت بخدش أو ثلم شخصي من قبل موضوع منشور لكاتب ما، فلها اتباع طريق القضاء لاستحصال حقها القانوني.
وفي رأيي الشخصي وحسب خبرتي، لا أرى الدولة العربية ولا سلطاتها القضائية ولا وعيها القانوني والثقافي في مسألة الميثاق الدولي للحقوق والحريات الأساسية، يؤهلها للادعاء في هذا الاتجاه. وما زالت النزعات غير المتمدنة والمتحضرة بأفكارها وأساليبها هي السائدة على العموم. وما زالت عقد الزعامة والقداسة والعقد الشخصية هي الحكم. والعقل والرأي الآخر هو أكبر تهديد للعرب على كل صعيد. فكما في المقهى والعلاقات الشخصية، كذلك في عالم السياسة والدين لا مكان للاختلاف وحرية الرأي والاجتهاد في غير الاتجاه العام.
طال الادعاء العام في مصر حياة وأشخاص كثير من الكتاب والمؤلفين لوجود كلمة أو سطر تخدش (الآداب العامة) والمقصود بها حائط الدين ورموزه. وفي مصر تم اختراع تهم ودعاوى كثيرة للدفاع عن العبودية والتصحر، منها (نشر الفتنة). في محاولة لوضع خطوط حمراء، لا تُمَسّ مهما يكنْ. وفي كلّ من الجزائر والعراق استخدم اسلوب الاغتيال السياسي والثقافي للحدّ من تدخل الكتاب في احراج الفكر الديني أو الحكم السياسي وفضح أسسه أو مظاهره.
في كلّ تلك الممارسات اللاانسانية والمنافية للعقل، جرى الخلط بين الرأي وصاحبه، بنفس طريقة الخلط وعدم التمييز بين الكاتب والجهة الاعلامية التي تتعامل معه. الاختلاف في الرأي لا ينبغي أن ينعكس على صاحبه الانسان، وفق أرضية انتمائنا الانساني المشترك. ولكن هذا التقليد الثقافي ما زال بعيدا عن ادراك وعي الفرد العربي فكيف بالمؤسسة النافذة.
في الدولة العربية والقضاء العربي، يلزم تعريف حقوق الكاتب أو المؤلف العربي، وحقوقه الأدبية والثقافية، والانسانية.
كم هي عدد المرات التي أنصف فيها القضاء العربي كاتبا عربيا في حقوقه في مواجهة مؤسسة نشر عامة رسمية أو شبه رسمية. ولماذا تستمر دعوى أدبية ربع قرن بدون بتّ في بلد مثل لبنان، هو أول وأكبر معقل للنشر والثقافة العربية. بل أن اليأس المسبق هو دافع احجام معظم الكتاب والمؤلفين عن المطالبة والمقاضاة عن حقوقهم الأدبية المستلبة. وتتلخص هذه الحال في نوعين من الجرائم السائدة والشائعة عربيا..
- عدم احترام حقوق المؤلف في النشر وعوائد النشر، وانعدام آلية لانصاف المؤلف واستعادة حقوقه، وهي جريمة متراكمة ومتوارثة.
- إعادة نشر كتاب/ كتابات المؤلف دون إذن أو تصريح قانوني أو شخصي من صاحب الموضوع. ولا توجد هيئة أو آلية لصيانة حقوق الكتاب والمؤلفين، والحدّ من هذه الظاهرة، أو ملاحقتها قضائيا واستعادة حقوق المؤلف.
وإلى جانب انهيار المعايير الثقافية والمدنية في بلاد العرب اليوم، ساهمت شبكة الانترنت بشيوع القرصنة والسرقة وإعادة نشر موضوعات الكتاب وكتبهم في مواقع وزوايا متعددة، سواء بالمحافظة عليها وعلى اسم كاتبها أو بعد تشويه وتعديل أو حذف اسم كاتبها. والغريب أن الشبكة الالكترونية بادارتها -الأمريكية- أم البلاد التي ينتمي اليها القراصنة لا تتخذ أي اجراء للحد من ذلك، ولا توجد فقرة ملزمة في العقد الأساسي توضح ذلك. بينما تنشط الدولة أو الهيئة في حال اعتقاد بوجود ما يشينها، ولا تتورع إدارة الشبكة عن تجميد الموقع أو حذف مادة، بطلب من تلك الدولة أو الهيئة.
فسّر ابن خلدون ظاهرة الدولة العرابية بفكرة هجوم البداوة (الهمجية) على الحضارة (التمدن)، ولذلك اقترن الهجوم والاحتلال بالوحشية والتدمير وامتهان البشر والطبقات الاجتماعية والسياسية، ليس على الصعيد الآني، وانما ترسيخه على صعيد تاريخي مستديم، جعل من السكان الأصليين أذلة مهانين حتى في طريقة دفع (الجزية) - وهم صاغرون-، مع استعبادهم واستبعادهم من منصة الحكم والسيادة حتى اليوم. ويتساءل السيد أحمد القبانجي في هذا المجال، لماذا لم يقترن غزو الاسكندر المقدوني لبلاد الشرق بالوحشية والهمجية وامتهان كرامة الناس والاساءة إلى معتقداتهم وتقاليدهم. لأنّ الاسكندر وجيشه يعبر عن ثقافته وحضارة بلده في سلوكه المدني أو العسكري، والمعروف أن الاسكندر هو من ينسب له مشروع الهللينستية –امتزاج ثقافة اليونان بالثقافات الأخرى-. فيما كانت رسالة العرب فرض سيادة ثقافتهم (بداوتهم) ومسح الثقافات الأصلية وتدميرها. ولا لزوم للقول هنا ماذا تعني ميسوبوميا وفينيقيا ومصر ضحايا الدامج -damage- الثقافي والحضاري هذا. يجيب الاستاذ هادي العلوي عن ذلك بمصطلح - لقاحية- في تعريفه لثقافة جماعات العرابيا تلك.
الأوضاع الثقافية والحضارية السائدة في مصر والعراق والشام يمكن تلخيصها في كلمة العلوي أم ابن خلدون، أم تلزم كلمة أخرى. وهل للفوضى والخراب المنتشر انتشار النار في علف جاف، صلة بمشروع السلفية الثقافي، أي بعث سالف - سافل- في عصر ما بعد الحداثة، بعد فشل ايديولوجيا القومية العربية في بعث -مجد- سالف!..



#سامي_فريدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سايكولوجيا الحرف- 5
- سايكولوجيا الحرف- 4
- سيكولوجيا الحرف- 3
- سايكولوجيا الحرف – 2
- سايكولوجيا الحرف - 1
- ايران.. الطرف الثالث
- ايران ليست صديقة ولا مسلمة
- التفكير.. لا التكفير
- ايران في العراق..
- اشكالية ثقافة التعليم
- عروبة ساسة العراق
- العراق.. الجغرافيا السياسية
- العراق.. والثوابت الوطنية
- (سياسة التشيع في العراق)
- الثقافة والسيطرة
- التعليم والغربنة
- الشباب والقيادة
- تراجع النوع البشري
- 14 يوليو 1958 حاجة محلية أم ضرورة دولية (5)
- 14 يوليو 1958.. حاجة محلية أم ضرورة دولية (4)


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سامي فريدي - سايكولوجيا الحرف- 6