أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد هالي - ابهامات لفقرات متقطعة (2)















المزيد.....

ابهامات لفقرات متقطعة (2)


محمد هالي

الحوار المتمدن-العدد: 3796 - 2012 / 7 / 22 - 22:01
المحور: كتابات ساخرة
    


تعيش النار بالنار، و تستمر بالجمرات الملتهبة دائما، و إلى الأبد، هذا ما قالوا لهم حينما حنطوهم جثثا مقلية، في ساحة مفروشة بالإسمنت، و هذا ما قالوا لنا عندما كنا مواطنين بلا وطن، نردد: تعيش النار بالنار، و نحن النار إلى الأبد.
دغدغة العظام تطفو سنابل لأجيال الغضب، الملتهب في الحرارة، مادامت الشمس القادمة فرحة للصغار، و ليست قاتلة، إنها حلاوة البال عندما يكون بالنا إلها يعشق الحاضر للماضي، و يكون الماضي في الحاضر، و نمشي ذئابا نحرث قمرا لكوكب آخر، لأناس آخرين، حياة لهم، و حياة لنا، و ما معنى الحياة في زغرودة البذرة التي تطفو كتكوتا لدجاج قادم؟، حيلة الماضي و الحاضر، هو أن يعيش الإنسان للآخرين، يأكل حتى لا يصرخ، و يأكل لينتفخ ، و يأكلون لينتفخوا بطونا فائرة إلى الآبد، فلم تهدأ النار ما دامت النار في النار، و نحن النار إلى الأبد.
-2 –
استسلمنا لبحرك الدافئ، و اعتنقنا الشرايين يا حاضنة أكثر من حب، عانقتا الذات، عندما كانت الخدود خبز الشغف، و عندما كانت الأعين مرآة العالم في العالم، و عندما كانت الذات للذات تتلألأ اسما واحدا لا عدة أسماء، و تيقنا بأن كل الطرق تؤدي إلى قلبك النابض بالدم، لكن اعلمي بأن الحب الماضي في السماء اصطادوه من القمر، و أن الضفادع نامت بعدما جفت البراعم من الرطوبة، فالقفار لم يترك الغبار، اسألي الأنابيب التي طالت في جسدك، و اسألي الحيف كم وزن السرور في الأفق القريب، و اسألي الشمس في إفريقيا كم بشرة ابيضت، و اسألي يا حاضنة أكثر من حب، جبهتك التي صفقت لسيدتنا الدنيا بالدنيا.
استسلمنا كالصرصار لرائحة الغناء، فغنينا، في السر كان قلبك معادن لم تكشف بعد، و في العلن كان الصمت يغلي، يا حاضنة أكثر من حب، و استسلمنا كالحياة للممات، و متنا أحلاما لألف نكث نحتتها الاسطوانة، فغناها الصرصار و إلى الأبد للنمل.
حدثينا عن الكآبة لحظة السرور، و ادفني القلب في القلب لحظة الألم، و ابكي كما أرادوا لنا أن نرثي حياتنا في مغرب الشوق إلى الحياة بلا حياة.
انتهى زمن الرثاء في الرثاء، و انتهى زمن الغزل في الغزال، و ها نحن نرثي و نتغازل لحظة البكاء / الضحك بالقلب الواحد، جوفك سعادة للقادمين، و سطحك نظرة السائحين، و نحن و أنت لحظة نلتقي، و لحظة نفترق كأننا جراثيم من فصائل مختلفة.
- 3 –
كل الأقنعة بالية، و القافية التي كانت شمسنا عندما كتبنا القصائد، و دونا في عام الحرب يوم الدمار، قالت انتهى العالم بين قطبين، لم تنفع الأوزان و لا بحور الخليل، في رسم السماء، و لم تنفع المسودات، و لا أنشودة المطر(1)، للشاعر المشتعل بجديده، عانينا من السلم، فلم تبق إلا الحرب، ما أصعب الفاشيست، و ما أصعب الظلام في الفاشيست،و ما أصعب أعلى مراحل الفاشيست، فاشتعلي يا نارنا بردا و سلاما، على جراحنا التي انطوت في أرض قفراء، و ارقصي بوتر درويش (2) للدراويش، و قولي لهم: دمعتكم لم تنفع معها القصائد، و دردشة احتضنتها أجسادكم للحفاة، و العراة، لأن خوختنا من بغداد إلى عمان إلى إفران، و نحن نمتص قشرتها، فسحقنا اللب و اللعاب حتى صار عسلا، أما نحلنا فهو يطير الآن جرعة في الصومال، و صمت في أثيوبيا و جراد، و جفاف، و سكوت على ضحايا السودان، لكن ضجة الأخبار تلاحق السلام، فما أروع الكلام في الكلام، في الكلام، كل العواصم تصافحت على جثة، و شربوا كأس الوشم للحصار، فهل نجح الحصار؟ ليفتح المتفرجون قامتهم، و لتنط قماقمهم لهذا الدمار، و لنفتح حكايتها، لتنشطر شعوبا سوداء، و بيضاء، لم تنفع الطماطم من سفننا، و لا حجرا من أطفالنا، و لا كتبا من شعرائنا، الذين غنوا بكل البحور، على كل البحار، و نسجوا الدم للنار، لكن ما أصعب النجاة من مسودة السلام، و مداعبو السلام للسلام، فلتعش أثيوبيا في قبورها في سلام، أتخشون السلام؟ لقد شكلنا العالم بأدمغتنا، و رسمنا المحيطات من قاعها إلى سطحها، لا فرق بين المحيطين، كل المياه مالحة، و لا فرق بين سلط أمريكا، لكن ما أصعب التفرد: القطب الواحد، و الرجل الواحد، و السلطة الواحدة، فاغزينا يا سماء، و ارسمي أثيوبيا في جرعتك المطرية، و افرحي يا صومال، كل القرارات أصبحت تختزل في قرار، فالسماء لا تمطر ذهبا، و التأمل لا يحرث أرضا، فكل الفاشيست انهاروا، و لم تندثر أمريكا لحظة الانهيار، و الشوكة التي انغرست في لحمنا لازالت تطفو على السطح ، فلم نتعلم إلا القشور، شيء من الحرية، بلا حرية، و شيء من العدالة بلا عدالة، و مشينا كالغراب بلا مشية، فاكتوى عمودنا الفقري، و انهارت أجسادنا، كما انهارت الدور المغشوشة، اسودت الصور كلها فاستوردوا أمريكا، و احتقرنا العالم يا أسياد أمريكا، فحولنا كل الكاريكاتورات، و السيناريوهات أحداثا لأمريكا، و كل القصائد مدحا لأمريكا، و كل من تاه عن الطريق انتهى حلما بمباركة أمريكا، و كل العصابات و الجواسيس، ازدادوا ثقة بأمريكا، لأنها السلام / و الدمار/ و الوئام، ... لنبقى كلام للكلام في الكلام... !
- 4 –
خنجر ينطح السيف، لكن حين بدأت الصواريخ، اصطدنا كل العواصم، و بنينا من قبة الرسول صومعة للوافدين، دخل التائه كافرا، فخرج فقيها يفتي المعجزات.
من رائحة التوت تأتي الأمنيات، اصطادوا كل السلاحف بفتوى تغيير القوائم، لان التباطؤ حرام، سرنا صفا واحدا، لا حلال و لا حرام، فانتعش السم في الصحن، فأكلنا شواربنا في التلوث، و من تاه الطريق له بئر من النفط، و حكمة الأجداد، و من حج دارنا، لقبناه حاجا بحجة تغيير الأسماء، و أعطيناه صلاحية الاجتهاد إن تفقه في العقيدة أكثر من العباد، ما أطيبنا ! هكذا كنا، و لازلنا ننتظر من بلاطنا المعجزات، فهيمن العالم علينا، فهيمنا بالاستيراد، اشترينا كل لافتات التزيين، و كل قشور العالم، ما أطيبنا أيها الحجاج المجاهدين !، لقد اصطدنا كل وحوش الصحراء، و بنينا من عظامها مدنا للزوار، لقبونا بأناس كرماء، و لقبناهم بحجاجنا الأوفياء، كل الجنود تسعدنت، ما أطيبهم حين جاهدوا !، و ما اطيبنا حين اطعمنا بطونهم نفطا و حق الاجتهاد !، هكذا حولنا العالم خاتم سليمان، فهاجمنا، و حين قاتلوا انهزمنا، و حين قاتلنا انتصرنا، و تلاحق الشر بالخير، فاحترنا من أمرنا، لأننا طيبون آخر طيبة !.
- 5-
سينا(3) استنشقت رائحة الفلاحين، و انطوت على ولادتها لتغزو كل الأساطير التي طارت فوق أسطح اللاجئين، لا عون و لا انتظار، حتى عشتار(4) اندثر من الكراهية، فأرسل طاقته السمراء على حافة البحر، أتت السموم من البحر، و يأمرنا بان نكون بحرا، و نحن لا بحر في البر، مشينا عراة ننتظر الصوف لباسا، فثار ابن عربي(5) العربي بجلبابه الداكن، ليمشط شعره على أطفال قتلتهم أجساد القمل.
فيا حلاج(6) زماننا ! انتظرنا خرافاتنا لكي تكون رايتنا، لكنها قتلت لحظة هيجان الرغبة، و انتظرنا غيث السماء، فأسقطت غيومها في البحر، و لم تستفد الأرض من مياهها، وحلمنا بالبحر فغزانا، و منه أصبحت تأتي كل المآسي، ماذا تبقى من عشتار؟،و ماذا احتملنا من كرههم إثناء كرهنا، سوى ظلامك و حفلاتك يا أعراس سينا، حين ابتلعتها الأم، رفقا بالجثث التعبة، لقد صمتنا حتى جاء الحيف لأحوالنا، فبقينا بلا أحوال، و انتصر الغضب على عاد(7)، و انتصر الشؤم على ثامود(8)، و جمعنا رياحنا في بطون البؤساء، فسالت ضلوعهم، بهواء يجلب المطر من جلادي الأفيون، و انتصرت المدن كلها، فلم تكن المعاونة سوى غزو جديد، و تكلم الناس عنا: كلاب تنبح في الأفق، و نحن الطيارون بلا أجنحة، و انتعلنا أدمغتنا في الفراغ، فتهنا في الفراغ، لأن العمل قلصوه بعدما مددوه، وصار موسى(9) صانع البحر، يبكي من البحر، إما ابن فرناس(10) شهيد الطيور، فقد عطش من ذيله فمات رفقا بالطيور، مادام في الزحام مخاطرة، لكنهم خاطروا عندما قصفوا كل الجثث الساقطة، فسقط الكل في مأتم الجياع، و انتحر الغزاة عندما خططوا للعالم، و عندما خطفوا العالم... !
- 6 –
"هل بدأ العالم هل يبدأ؟
لنقول أنه ينتهي؟"(11)
ينتهي فينا لؤلؤة لا تتلألأ، و نحن الجواهر بلا شمس، حين اخترنا الظل مأوانا، فبكينا من العالم في العالم، و استسلمنا بلا لون، لأنهم أكلوا حتى التخمة، عندما أصبحوا غزاة، شنقوا كل الجثث في قرية دارنا، و انتحر الباقي في وادي السحاب، و انتشر هواءهم، فاختنقنا من دخانهم، لا كلبا ينبح، من مشيتنا، و لا ذئبا يعوي من طلقاتهم، فراغ نحن في العالم، و فراغ في العالم، ابتسمت أعناقنا المعلقة في سراب المشنقة، و عدنا عندما حاصروا كل القرى بدعوى التوسع، عدنا عندما جاب الصمت لواءنا، فتمزق من كثرة الدموع،" سنوات تترادف، تغدو و تروح، في عباءات السلاطين"(12)فنسجنا من أحرف العالم إسما للشمس، و إسما آخر للدفء في كل جدع من أقدامنا، و احتكمنا لقولنا في كل الهزائم، و في زمن الانتحار بقيت جثثهم مأتم بلا تاريخ، و من احتار في كوكبهم اقتلعته الرياح في احتضار، لا انتصار، و من راح يحلم بالكتب ظل في هوائه يحلم بالكلمات لغة لحلول الغد، و الكل في مقلمة الصغار، و صار الوافدون كرة في قلاعنا، لا مفر من هذا الهروب، و لا مفر من جلودنا الدافئة في كآبة خشنة لحظة الفناء، في زلزال احتضن كل صواعق العالم، لا سلم في الحرب، و مهما تعالى السامعون، فنحن قتلى ككل دابة قتلت بدعوى السلم، و كل مروحة صفعتهم انتظرنا عادتها علامة للأحفاد
"ماذا يفعل الشعر
...في عصر لا يحده الورم لا تحده الفجيعة
عصر الهلاك، مجانا
عصر الغيلة، التذاذا
عصر يسمى الكتب أحذية
و السجون مقاصير
و الآلات آلهة"(13)
ومن خلق الحبر في عام الكآبة، جهل التدوين المزيف لتواريخ في محلبة تاريخهم، و رسموا ، و نحتوا، و بكينا بعدما قهقهنا جنة لأولئك المضطهدين في العالم، من بلد إلى بلد حتى اقتحموا الصومال بدعوى المجاعة، و استنطقوا الوافدين إلى جنتنا بدعوى البحث عن الإجرام، و قتلوا، و هلكوا، و استعمروا، لا فرق بين آه و إيه، سوى الصمت الأبدي، عن جهنم التي أحرقت كل القرى الثائرة، بدعوى عصابات متمردة، تمردت عن زمانهم فطردت من كل شبر من جثثنا، اعتنقنا كل الأقاليم، و مشينا بلا إقليم، فقلموا كل الأظافر، لأنها أسلحة مجهولة، في ذاتنا، نظرنا، و أعجبتنا الاسطوانة التي دارت في رؤوسنا، لا فرق بين الذوات عندما تنتفض بحثا عن التربة النقية:
"أف للعصر العربي الثالث
و سحقا للإذاعات و الصحف، للتلفزيون
و السينما
و سحقا للفيزياء و الذرة/
و لم نعد نعرف
هل ندور حول المهد أم اللحد ...؟"(14)
قتلوا كل الجراثيم في كوب دافئ، و حنطوا كل الأفاعي في قافلة الصحراء، و انغرسوا مرايا لطوفان قادم، عصر بعصر، دفنوا الأوراق في محفظة الجواسيس، و اصطادوا الأقمار الساكتة في فضائنا، و الناطقة في آذانهم، أينفع المجال للدفاع عن المجال أم نحن المشردين بلا مأوى، مادمنا في مأواهم؟ خرافة تصطاد خرافة، و نحن الماشون في أفق بلا آفاق، تعودنا أن نسمع و لا نتكلم، كل الموارد في أيادينا و كل الخطط في أياديهم، كل الشوارب مشطوها ، كم حاربنا في الهزائم، و انتصروا، و كم قاتلنا السمنة فحاصروا كل الأجراس الناطقة، احتاطوا كثيرا منا، و احتاطوا كثرا:
"اف للعصر العربي الثالث !
ألاف التواريخ تستيقظ بين راياته
ألاف الأعراق تتزاحم تحت قناطره
ألاف الأجناس تتقاطر تحت موائده ...
هو الجائع، السجين، العاري !
تهيأي، أيتها الملل، استيقظي يا قبائل !
هو ذا طقس الافتراس،
هو ذا خاتم الطقوس !"(15)


هوامش:
(1) عنوان لقصيدة بدر شاكر السياب
(2) مغني مصري
(3) الهة الحب و الجمال عند البابليين
(4) ولدت ولادة إعجازية من الأرض، واردة في ملحمة الرمايانا الهندية (5) (6) من المتصوفة العرب
(7) (8) أقوام وردت في القرآن
(9) احد الأنبياء
(10) عباس بن فرناس أول من فكر في الطيران
(11) (12) (13) (14) (15) قصيدة لأودونيس : مراكش / فاس و الفضاء ينسج التأويل / مجلة الثقافة الجديدة المغربية العدد: 15 / 1980



#محمد_هالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إبهامات لفقرات متقطعة (1)
- صور من واقع مضى ! الصورة : 10
- اشتراكية العالم العربي أم ليبراليته؟
- صور من واقع مضى ! الصورة : 9
- صور من واقع مضى ! الصورة : 8
- صور لواقع مضى ! الصورة: 7
- صور من واقع مضى ! الصورة: 6
- صور من واقع مضى ! الصورة: 5
- صور من واقع مضى ! الصورة: 4
- صور من واقع مضى ! الصورة:3
- صور من واقع مضى ! الصورة:2
- قشرتا موز
- صور من واقع مضى ! الصورة:1
- من سمح لهم بذلك ؟ !
- سياسة الإعداد أم اعتدال السياسة؟
- عدالة المساواة، لا عدالة الإنصاف
- وجهة نظر في -الربيع العربي-


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد هالي - ابهامات لفقرات متقطعة (2)