أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ليندا كبرييل - معراج طريق الصعب يلزمه حذاء الشعب















المزيد.....

معراج طريق الصعب يلزمه حذاء الشعب


ليندا كبرييل

الحوار المتمدن-العدد: 3796 - 2012 / 7 / 22 - 22:01
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


ليس ببعيدٍ على بلادٍ يؤمن أهلها بالسحر والشعوذة أن ينساقوا إلى الإيمان بالهوجات القومية التي شملتْ أوطاننا من المحيط إلى الخليج .
فكما أن السحر يعني إخراج الباطل أو اللامعقول في صورة الحق أو المعقول ، هكذا أيضاً عَمِل منْ وقعت أقدار حياتنا بيدهم إلى تلبيس المنطق السياسي حزام العفة القومي ، واللهج بالزعم المضحك أن الأمة العربية لا تحتاج إلا لقائد أو ساحر أوحد سينقذها من الهوة التي أوقعتنا فيها المخططات الدولية الطامعة .
ولما فشلتْ شعاراتهم ، بدؤوا بإقصاء معارضيهم بكل الصور الهمجية مستخدمين ورقة الدين لاكتساب شرعية بقائهم في السلطة ، وإلهائنا بمقولات من نوعية مؤامرات خارجية والعدو المتربص .
ومع سقوط شعارات " حسن حسني حسين حسان حسون " تقدّم ( المسلمون الجدد ) لاحتلال المشهد وبسْط الحلم الجميل ، فارتمى جيل الفردوس الضائع على صدورهم يحتمون بسلطانٍ ممجّدٍ مضى ، لا يفنى ولا مثيل له .
ولم يقتصر الأمر على السحرة من الذكور ، بل .. تحسيناً لفكرة مساواة المرأة بالرجل ، قفزت حِسان الهوجة الدينية البازغة ليتنافسْن على التهام عقولٍ انجرّت إلى نسق ناكر للمنطق والعقل .
؟؟؟ !
حسناً ..
ها هي اليوم الأجيال الجديدة وقد " تهَيْفأتْ وتعَجْرمتْ وتَألْيَستْ وتزَغْببتْ " وتعيش الحياة بكل بهجتها موفِّقة بين عمرو دياب وعمرو خالد ، وبين الحبيب المصطفى وحبيب الموبايل ، في وحدة منسجمة لا شعور بالخيانة يعتريها ولا الإهانة ..
إذ يكفي مثلاً أن تغسل يديك من الذنب قبل الطعام الحرام وبعده بالزكاة أو بالحج أو بكم مسكين ضاقت سبل الحياة عليهم وما عليك شرّ !
إليكم ست حسنٍ مغربية من هنا تخوض في محاسن الفروض وتزيينها في عيون الناس تحت ضغط الرياح الغربية ، وحسناء خليجية من هناك تهبّ للدعوة إلى تحسين النسل عن طريق استيراد بيض البشرة وزرق العيون تماشياً مع آخر خطوط الموضة والتحديث .
وفي هذا كله حسن نية بالتأكيد ..
إذ لن يعود العربي الصحراوي بدوياً ، له ذلك المنظر الكريه الذي صوّرته أفلام المتربصين أسود البشرة ، بعينين بارزتين ، وأسنان متفرقة ، وأنفين عظيمين ، وذي شنبَيْن : أولهما يعلو عينيه والآخر يعلو فماً مكتنزاً ، يناطحان جناحَي نسر حُسْناً .
لا~~ لا ..
ستتغيّر مع تحسين النسل هذه الصورة بالتأكيد ، لتصبح معادلة جديدة مكوّنة من أنطونيو بن الوليد ، أو كولومبو بن العاص ، أو بوبي بن ثابت ، أو شرلوك بن غطفان .......
ومن المستحسن ألا نواجه هذه الدعوات على غرابتها بالعراضة والمعارضة ، باعتبارها حسنة من حسنات كثيرة تهلّ علينا من العقول النيّرة الحكيمة اللاهجة صباح مساء بالأسماء الحسنى .
قُدِّر لأوطاننا أن يتلاعب بها رؤساء ، استأسدوا على أحلامنا ، وتقاذفوا أمانينا ، وصدموا رجاءاتنا ، وتصالحوا على دروشتنا ، وباركوا جهلنا ، وزيّنوا عبوديتنا للقائد الأوحد .
فشلوا جميعاً في مسيرة التنوير ، فرفعوا بديلاً عنها شعارات متهافتة من نوعية أمة عربية واحدة ، والآخر الكاذب الذي جعلوه رسالتهم الخالدة ، حيث كانت الوحدة تعني تأليه حاكم واحد ، والحرية في قتل المعارضين ، واشتراكهم جميعاً في نفي البشر أو إقصائهم عن عملية الحداثة . بينما راحت إسرائيل تراقب بعين الاطمئنان عما يُلحِقه هؤلاء الرؤساء من هزائم بالوطن واسم الوطن ومجتمع الوطن وثقافته وعلمه وروابطه الاجتماعية .
تراهم يتحدثون باطمئنان قلب المؤمن عن احتلالات غربية مضت وهم يعلمون أن بلادنا خرجت من تحت الانتداب الأجنبي وهي مَدينة للمستعمِر الذي أرسى لنا البنى الأساسية لدخول المجتمع المدني الحداثي ، فجاءت طغم عسكرية ودينية بالغة الشراسة لتستولي على مقدرات الوطن مستعينة بطبقة من أبناء الريف ، تعيش واقعاً جهنمياً ، سدّتْ جوعه وبؤسه بالامتيازات والرشاوى ، فقامت تردّ جميل طغاتها وطويلي العمر بافتدائهم بالروح والدم .
مصير بلادنا اليوم أشبه بالاحتلال من قِبل عصبة ، جماعة ، تستأثر بالقرار وهي تعمل على التدمير الاجتماعي والسياسي لصالح أغراضها .
إنهم يخضِعون أسماء بلادنا الأصلية ودساتيرها وقوانينها ومعرفتها وعلمها لمنطق شاذ .
ولكن .. مهما ادلهمّ الليل ، فإن جحافل النور تلحقه لتشتت سواده ، فيبدأ الضوء ينتشر شيئاً فشيئاً ليعمّ الفضاء ويطرد الظلام إلى بالوعاته السوداء .
وهذه واحدة من قفزات عقل مصريّ متنوّر ، قدّر أن المجانة الأيديولوجية لها زمن .. ثم يأتي عهد يشكم الصراخ القومي والعويل الديني ويعيد الأمور إلى نصابها لتستعيد مصر تفرّدها الاستثنائي .
جاء خبر في مقال للأستاذ صلاح الدين محسن المحترم
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=315750
يقول الخبر : إنه توجد دعوى قضائية لكتابة اسم مصر في الدستور غير مسبوق أو ملحوق بشيء آخر . أقامها المحامي الليبرالي " سامي حرك " ، يطالب فيها بتغيير اسم ( جمهورية مصر العربية ) إلى - مصر - بدون زيادات ولواحق أو إضافات .
تحية لصوت الحق .
لحظات مضيئة في عمرنا تلك التي رأيناها في انتفاضة الشعب المصري 25 يناير .
وليس مستغرباً أن يأتي البهاء الشعبي منه ، فقد عرف ابن مصر أن النيل ليس تاريخاً وجغرافية فحسب ، بل هو الوهّاب .. منْ يشرب منه تجْرِ في دمائه الكرامة ..
فإذا كانت هناك لحظة عزة تغلب على الحيوان المهان فينتفض غضباً ، أفلا تدرك الإنسان المظلوم مثل هذه اللحظة ؟
النيل كائن حي ، في هدوئه سلام ، وفي فيضانه ثورة تخلق ثورة تلِد ثورة .
هل هناك من يظنّ أن الهبّة الثورية خبتْ ؟
تلك أمانيكم !
إنها وقفة ارتداد منْ سيجمع قوته لانقضاض لا نكوص بعده . وها هي قوافل النور من هنا وهناك تطلق إشعاعاتها في حزم ضوئية في سماء اكتسحها الضباب وثقل فوق صدر مصر .
وكنت منذ فترة ، قد تابعت أيضاً في بعض المواقع مقالات حول الاقتراحات لاختيار شعار العراق وعَلمه ، والاعتراضات على اسم العراق : الجمهورية العراقية أو جمهورية العراق .
وهذا رابط لمقال الأديب الفنان محمد سعيد الصكار المحترم
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=224329
المسألة حركت عواطفي تجاه هذين البلدين العظيمين .. لأني أرفض كل تسمية خارج الاسم الحقيقي للبلد .
أيعقل أن نجعل اسم مصر أو العراق مضافاً إليه ، أو موصوفاً ، أو ملحوقاً ؟
لا يُضاف ولا يوصف ولا يُلحق إلا الناقص في المبنى والمعنى .
العراق ومصر ليسا فعلَيْن ناقصين يحتاجان للمبتدأ والخبر .. فمنهما المبتدأ والخبر ، والمخبر الكوني الذي في ظله تعلّم الإنسان ما لم يعلم .
العراق هو العراق .. وإلا فلا !
ومصر هي مصر .. ليس إلا !
الإضافة مرفوضة ، النسبة مرفوضة ، وكل اللواحق والسوابق مرفوضة .
وأحيي الأستاذ سامي حرك على خطوته الصائبة .
عندما نقول ( جمهورية العراق ) ، فقد أصبحت كلمة - العراق - مضافاً إليه ، والمضاف إليه : اسم يُنسب إلى اسم سابق ليتعرّف أولهما بالثاني ، فيكتسب المضاف ( جمهورية ) من المضاف إليه ( العراق . أو مصر ) التعريف أو التخصيص .
يا سلام ~
أيضاف الكامل إلى الناقص ؟
على ذلك .. الجمهورية ستمتصّ من روح العراق ( أو مصر ) وجوهره لنتكرّم عليها بالتخصيص والتعريف .
على العراق أن يتنازل ل ( جمهورية ) فيضيف لها ويطيل عمرها لتكبر بشهادته ، وما أن تقوى ست الحسن - جمهورية - حتى تنقضّ عليه انقضاض دليلة على شمشون الجبار وتجعله طوع يدها .
حيث اعتدنا في كل الجمهوريات العربية أن يخصصها حكامنا لتصبح من أملاكهم : فهي اليوم ملكية وغداً جمهورية وبعده سلطانية ... وفي كل الأحوال هي عزبة الرئيس الفلان وحاشيته ثم يأتي الفلتان ليضيف لاسم الوطن ما شاء من الألقاب ، ليصبح في ليلة ظلماء أكثر بلد يحظى بالإضافات واللواحق الخرافية !!
الصفات والنسبة أيضاً مرفوضة .
كأن نقول : الجمهورية المصرية ( العراقية ) .
الاسم المنسوب هو الذي أُلحِق آخره بياء مشددة للدلالة على انتساب شيء إليه ، مثل : عراق عراقيّ ، مصر مصريّ .
تقول القواعد إن الاسم المنسوب يكتسب الوصفية بعد أن كان جامداً .
جامداً ؟؟؟
أمصر جامدة ؟
هل سبعة آلاف عام - بعيون شياطينهم – بحاجة إلى وصف ؟
مصر - أو العراق - يحتاجان للوصف ؟ وبياء مشددة ؟
ياء .. ؟ ياء مشددة يا ~~ ؟؟
شدّد الله على الخفة في عقولكم وأبصاركم السادرة في الأباطيل أيها الأبطال !
ماذا كان يفعل الإنسان العراقي الأول ؟ أكان يرقص كما ترقصون الآن ؟
ماذا كان يفعل الإنسان المصري الأول ؟ أكان يهذر كما تهذرون الآن ؟
أية صفة مهما عظمت ، مرفوضة ، لأن مصر . العراق . فوق كل صفة ، إنهما أجلّ من كل نعت لهما !
لكن القاعدة لم تنته بعد ، فنتابعها وهي تقول لنا :
ويعمل الاسم المنسوب ( المصرية . العراقية . ) عمل اسم المفعول في رفعه نائب فاعل ظاهراً أو مضمراً .
حلو جداً !
هل سيقوم العراق الصلب أو مصر العنيدة ( بالخدمة والعمل ) تحت لافتة اسم المفعول ليرفع نائباً ظاهراً انتهازياً هنا ، وآخر مستتراً سارقاً ، وثالثاً مؤذناً ، ورابعاً مفتياً ، وخامساً وسادساً ....
أمصر أو العراق يصبحان مفعولين بعد أن كانا فاعلَيْن ؟
يشهد التاريخ عليهم كيف لعبوا باسم مصر فجعلوها مرة جمهورية مصر العربية ومرة العربية المتحدة ومرة العربية المصرية ، وجعلوا ليبيا مرة العظمى ومرة الجماهيرية ومرة الشعبية ، واليمن الشمالي والآخر الجنوبي ، وهذه بيروت الشرقية وتلك بيروت الغربية ، وهنا منطقة الأكراد وهناك منطقة الشيعة وتلك للسنة ورابعة للمسيحيين ....
كما يشهد عليهم التاريخ كيف لعبوا بألوان أعلام البلاد ورموزها ، وكيف شوّهوا رجالات التاريخ مع كل عهد جديد ..
وفي كل الأحوال والظروف ألحقوا صفات لا تصدر إلا عن حكام ، نفسياتهم المريضة بالأحلام العنترية تدلّ على الهزال السياسي ، لو رصصْتهم إلى بعضهم فإنك لن تحصل على أكثر من مشهد دراكوليّ مفزع لإنسانية مشوهة تحمل بذور فنائها وفناء غيرها .
لم تمارس أية كتلة بشرية في التاريخ نفي شرعية الحضور الحضاري للشعوب القديمة كما فعل العرب .
ولاستقبال الهوجات من قومية تارة ، وانفصالية تارة أخرى ، ودينية في معظم الحالات ، فقد نفذّوا كل صور الترهيب والتشويه والتذويب والتعذيب لمنْ قام بأحمال النهضة ليخلو الجو لطموحاتهم اللاإنسانية .
إنها مصر . إنه العراق . اليمن . السودان . سوريا . تونس . لبنان . ........
لا لجمهورية مصر . العراق .
ولا للجمهورية المصرية . العراقية .
ونعم للعراق وبس . لمصر وبس .
لا أكبر منهما ولا وصف لهما ولا إضافة عليهما !
إنهما الكتاب المقدس للحضارة !!




#ليندا_كبرييل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رادونا ولّا ما رادونا فقد أصبحنا مارادونا
- أنا ومنْ يعلموني السحر : جويْنَر ونادال وميسي .
- وإن ذُكِرت الرياضة قلْ : ربّي يخلليها ويزيدنا فرفشة
- كل هالدبكة والدعكة .. على هالكعكة !
- كنتُ بطلة أوليمبية ذات يوم !!
- صلواتهم ليست لوجه الله ، إنهم يلعبون
- المسيحية ليست ( باراشوت ) نهبط بها فوق كنيسة
- رسالة من الجحيم : إنْ لمْ تهُبّوا فهِبُوا
- هل أتضرّع لطبيعة غبيّة لتنصرني على إلهٍ جبار ؟؟
- رسالة إلى الجحيم : كل فمتو ثانية والبشرية بخير
- رسالة إلى الدكتور جابر عصفور المحترم
- رسالة إلى السيد جمال مبارك المحترم
- عند عتبة الباب
- حول مقال : في نقد علمانية الدكتورة وفاء سلطان
- رثاء - وافي - قبل الرحيل
- رأي في مقال السيدة مكارم ابراهيم
- من أندونيسيا عليكم سلام أحمد
- الأستاذ سيمون خوري : كنْ قوياً , لا تهادنْ !
- وداعاً قارئة الحوار المتمدن
- في بيتنا قرد


المزيد.....




- أردوغان: نبذل جهودا لتبادل الرهائن بين إسرائيل والفصائل الفل ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 551
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 552
- النظام يواصل خنق التضامن مع فلسطين.. ندين اعتقال الناشطات وا ...
- الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا ...
- بيان مركز حقوق الأنسان في أمريكا الشمالية بشأن تدهور حقوق ال ...
- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ليندا كبرييل - معراج طريق الصعب يلزمه حذاء الشعب