أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - صلاة المسيحيين بين مرياع الغنم وجرس الكنيسة .. رد على مقالة سامي الذيب















المزيد.....

صلاة المسيحيين بين مرياع الغنم وجرس الكنيسة .. رد على مقالة سامي الذيب


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3794 - 2012 / 7 / 20 - 08:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



صلاة المسيحيين بين مرياع الغنم وجرس الكنيسة .. رد على مقالة سامي الذيب

صوم وصلِّي رزقك يُوَلِّي


الكاتب...


سئلت يوما في محاضرة عن سبب تأخر العرب والمسلمين، فذكرت لهم قول والدي الفلاح البسيط: "صوم وصلي رزقك يولي". فأحد اسباب تأخر المسلمين هو كثرة صلاتهم وصومهم. فعند الإنسان طاقة محدودة، فإما ان يصرفها على العمل، أو في الصلاة والصوم. بطبيعة الحال هذه ليست دعوة للإلحاد، ولكن لتصرفات اكثر عقلانية تتطلب في الواقع قلب ما اعتاد عليه المسلمون حتى الآن.


تعليق...

ضرب الكاتب لنا مثلا على التقدم العلمي ونسي والده رائد الفضاء (فلاح القمر) ... ارجع الكاتب أسباب تخلف المسلمين لكثرة صيامهم وصلاتهم وهل كان والدك رائد فضاء (ازدواجية)..وهل المسيحيون في إفريقيا وأمريكا للاتينيه والجنوبية متقدمون( ازدواجية أخرى ).. ولما كان صيام المسلمين وصلاتهم يذهبان بالرزق وبالعلم لماذا لم يكون والدك رائد فضاء أو ملياردير بدلا من فلاح (ازدواجية أخرى ) لو ضعنا مقارنه بين الصيام الإسلامي والصيام اليسوعي لوجدنا صيام المسيحية أطول زمنا .. أطول فتره زمنيه يصومها المسلمون هي هذا العام حيث تصل إلى سبعة عشر ساعة .. بينما الصيام في المسيحية يبدأ من الساعة الثانية عشر ليلا حتى الحادية عشر صباحا من اليوم الثاني بما يقارب 36 ساعة ..ولكن كون المسحيين يأكلون ويشربون بترخيص سياسي من يسوع ..تراهم لا يشعرون بطعم الصيام .... نتابع التفاصيل مع بقية المقالة

الكاتب....


صلاة ام صراخ وازعاج لله وللناس؟
---------------------
يقول القرآن: "وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ" (50 : 16). وفي آية اخرى: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ" (2 : 186). فما معنى الصراخ يوميا من على المآذن خمس مرات في اليوم؟ هل القصد هو ازعاج الله أم ازعاج الناس؟



كنت يوما في بيت لحم جالسا امام كنيسة المهد التي ولد فيها السيد المسيح. وامام الكنيسة تماما بنى المسلمون مسجدا كبيرا. وفجأة اخذ الشيخ يصرخ من فوق المأذنة وصراخه لا يسمح التكلم مع جار قريب. كان صوته مزعج الى درجة اني سألت جاري: ليش بصرخ؟ في واحد عاص على خصواته؟ فنهرني جاري وقال لي: صبرك يا سامي. كن مأدبا! واذكر اني كنت في احدى القرى المسيحية جالس مع معارف. وفجأة أخذ الشيخ بالصراخ من جديد. وهنا ايضا لم يكن بأمكان الحضور سماع بعضهم بعضا من كثر الصراخ. وقد فهمت من أهل القرية أن الشيخ لا يكتفي بخمس دقائق صلاة، بل يزيد على خمسة عشر دقيقة، وسماعات الصوت موجهة خاصة الى الحارات التي يسكنها المسيحيون. وكل يوم في الصباح الباكر، يأخذ الشيخ بالصراخ فيستيقظ الصغار من السرير مفزوعين.


تعليق.....


من الأبعاد السياسية للمقطع أعلاه جر المسلمين لصلاة يسوع الخالية من الإذن والدعية إلى الفحشاء والمنكر والبغي .. يريد الكاتب منا أن نصلي صلاة راعي الغنم مع خرافه بدون وقت ولا التزام ... في البيئة الرعوية القبيلة الصحراوية التي أعيشها أنا حاليا يتم اختيار من الأغنام دابة اكبر حجما ( تسمى المرياع ) يُعلِّق برقبتها جرس كجرس الكنيسة يصدر منه صوتا عند تحركها كإشارة صوتيه للقطيع بالتحرك إلى مكان أخر لتغير مكان الرعي ... أريد أن اسأل الكاتب وهل مرياع الكنائس لا يسبب إزعاجا للناس ...الأذان آلية لأداء الصلاة لأنها مفروضة بالمساجد مع الجماعة وبأوقات يريدها الله لا بإرادة الأسان وفيها ينقطع عن عمله ...فالأذن هو تنبيه لبدا الصلاة للحفاظ على أوقاتها .. بينما الصلاة بالمسيحية بدون وقت ولا التزام كصلاة راعي الغنم مع خراف ..متى ما اشتهى الصلاة صلى وان لم يشتهيها فلا صلاة عليه ..فصلاة المسيحية كصلاة الراعي متى ما دق مرياع الكنيسة جرسه قاموا للصلاة ...

الكاتب....


أود ان اذكر هنا ما يقوله السيد المسيح فيما يخص الصلاة والصوم في انجيل متى 6 : 1-18



"ومتى صليت فلا تكن كالمرائين، فإنهم يحبون أن يصلوا قائمين في المجامع وفي زوايا الشوارع، لكي يظهروا للناس. الحق أقول لكم: إنهم قد استوفوا أجرهم!‏وأما أنت فمتى صليت فادخل إلى مخدعك وأغلق بابك، وصل إلى أبيك الذي في الخفاء. فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية.‏ وحينما تصلون لا تكرروا الكلام باطلا كالأمم، فإنهم يظنون أنه بكثرة كلامهم يستجاب لهم. ‏فلا تتشبهوا بهم. لأن أباكم يعلم ما تحتاجون إليه قبل أن تسألوه.
فصلوا أنتم هكذا: أبانا الذي في السماوات، ليتقدس اسمك. ‏ليأت ملكوتك. لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض. ‏خبزنا كفافنا أعطنا اليوم. ‏واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا للمذنبين إلينا.‏ ولا تدخلنا في تجربة، لكن نجنا من الشرير. لأن لك الملك، والقوة، والمجد، إلى الأبد. آمين.‏ فإنه إن غفرتم للناس زلاتهم، يغفر لكم أيضا أبوكم السماوي. ‏وإن لم تغفروا للناس زلاتهم، لا يغفر لكم أبوكم أيضا زلاتكم.‏
ومتى صمتم فلا تكونوا عابسين كالمرائين، فإنهم يغيرون وجوههم لكي يظهروا للناس صائمين. الحق أقول لكم: إنهم قد استوفوا أجرهم. ‏وأما أنت فمتى صمت فادهن رأسك واغسل وجهك،‏ لكي لا تظهر للناس صائما، بل لأبيك الذي في الخفاء. فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية".


تعليق ...


الصلاة في المسيحية
.. حرف يسوع المسيحية صلاة اليهود بعد أن استبدلها بصلاة سياسيه حسرها في البيت وبشكل انفرادي دون تحديد وقتا مناسبا لها مفضلا العمل عليها.. يعني ممكن تأديتها بالليل أو بعد انتهاء العمل أو جمع صلاة اليوم في وقت واحد أو عدة أيام في يوم واحد .. فالمراءون هم اليهود الذين كانوا يصلون في الطرقات وفي الأسواق على شكل مجاميع .. الصلاة اليسوعية خاليه من أي شروط دينيه مجرد طقوس للتكفير عن المعصية للاستعداد إلى معاصي أخرى .. لذا يأتي المسيحي إلى الكنيسة وهو مكبل بالمخالفات لان صلاته لا تنهاه عن الفحشاء والمنكر والبغي ..... بينما قاعدة الصلاة الإسلامية ثابتة قال الله .. {اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ }العنكبوت.. فالعبد الذي لا تنهاه صلاة عن الفحشاء والمنكر لن تزده عن الله إلا بعدا .. بينما الصلاة اليسوعية صلاة سياسية تسمح بممارسة المعاصي طالما هناك اله مصلوب يحمل الخطيئة ...فكيف نعبد اله ليس له وزن لا في السموات ولا في الأرض .. فما يعبده إلا أناس منتفعون سياسيا من تعاليمه لاستقطاب من لا دين له

التصحيح القرآني... العبادات الوثنية السياسية

{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللّهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }يونس18
{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقاً مِّنَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ شَيْئاً وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ }النحل73
{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَمَا لَيْسَ لَهُم بِهِ عِلْمٌ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ }الحج71
{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُهُمْ وَلَا يَضُرُّهُمْ وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيراً }الفرقان55


الصيام في المسيحية ..

الصوم : يعني أمتناع الفرد عن تناول كل ماهو منتج حيواني أي يقتصر الطعام على
النباتات ومنتوجاتها .الأهم صوم اللسان والعين .
طريقة الصوم: يبدأ من الساعة الثانية عشر ليلاً بدون طعام لغاية الحادية عشر صباح
اليوم الثاني ثم يسمح بتناول طعام الصوم( النباتي فقط) لا يجوز البيض أو الحليب أو اللحم.

أيام الصوم
- الأربعاء والجمعة على مدار السنة
- صوم الميلاد 25 يوم قبل عيد الميلاد
- صوم عيد الفصح 50 يوم قبل عيد الفصح لصعوبة الصوم هذا قرر تقليص المدة
لأسبوع الأول منه والأسبوع الأخير منه مع يومي الأربعاء والجمعة .
يعفى من الصوم كما في بقية الأديان المريض – المسافر – الطالب – المقاتل – الطفل
http://suuus.yoo7.com/t7485-topic

صيام المسيحية صيام يوم شمسي يبدأ من الساعة الثانية عشره من بعد منتصف الليل حتى الساعة الحادية عشر صباحا من اليوم التالي وفيه يتم تناول جميع الأطعمة ما عدى اللحم ..لماذا يسمى صيام إذا كان قائما على الطعام والشراب إلا بعض المحرمات .... لا تتفق الطوائف المسيحية على مدة الصيام فمنهم من يصوم 40 يوما ومنهم من يصوم 50 يوما .. أصل الصيام المسيحي مقتبس من تشريعات يهودية من شريعة موسى .. قال الله .. {وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ }البقرة51 .. من ازدواجيات الصيام عند المسيحية صيام يوم 25 من كل عام قبل بداية السنة الجديدة ويسمى صيام الفصح .. وهو اليوم الذي كلف به يسوع تلاميذه بصناعة الفطير لتناوله قبل صلبه ... اعتقد الازدواجية واضحة اله يأكل الطعام وشعبه صائمون ,



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرائم بوذا في آسيا ..والمسيح ابن الله في أوربا وإفريقيا.. (ا ...
- جرائم بوذا في آسيا . والمسيح ابن الله في أوربا وأفريقيا -1
- اله التوراة طباخ بني إسرائيل (الخروج)
- مسيلمة قديما وحديثا سامي لبيب .. رد على مقالته
- تخبط الكاتب جهاد علاونه بين المفاهيم القرآنية... رد على مقال ...
- من الخمر المعتق على شاطئ بحيرة جني سارت يستنبط اله المسيحية ...
- عمر مشالي !! بين الرياضة والعلوم .رد على مقالته.. الإسلام وا ...
- بني إسرائيل بين البر والبحر (الخروج)
- مقارنه بين الله والمسيح !رد على مقالة أيوب حمدي
- إلى متى نبقى تحت نفاق ودجل الإسلام السياسي ..
- التصحيح القرآني !!! لعقيدة اله شيطاني (لوقا)
- اله مسيحي !! انحدر من ذريه الله ومن ذراري اليهود.. سبحان الل ...
- التناقضات التاريخية والمكانية للقران الجديد الذي أصدره الباح ...
- وصايا موسى بين التوراة والقران .. (الخروج)
- يسوع اله مسيحي !!! من أبوين يهوديين سبحان الله ..(لوقا)
- ما اكذب من اله المسيحية إلا جبريل اليسوعية (لوقا)2
- اعترافات لوقا بتحريف الأناجيل المقدسة ( لوقا)1
- لا ذمة في الإسلام لمن لا ضمير له ... رد على مقالة سامي لبيب
- من علم بني إسرائيل على السرقة غير إلههم .. (اله التوراة نموذ ...
- جرائم مليشيات الإسلام السياسي في الشرق الأوسط


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - صلاة المسيحيين بين مرياع الغنم وجرس الكنيسة .. رد على مقالة سامي الذيب