أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - القدرية الشعراوية و اجورها المجزية عند السادات وال سعود والسي اي ايه














المزيد.....

القدرية الشعراوية و اجورها المجزية عند السادات وال سعود والسي اي ايه


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3794 - 2012 / 7 / 20 - 08:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- "عندما لاتنجح في أمر ما فاعلم ان الله سبحانه وتعالى يعلم ان هذا خير لك اما لأنك غير مستعد له بعد او لأنك لن تقدر على تحمله الان أو لأن ..هناك قادم أفضل منه..فارض بما كتبه الله لك وابتسم ولا تعجز" مقولة للشيخ المشعوذ الوهابي متولي الشعراوي
هذا الشيخ الدجال متولي الشعراوي ايقونه الهمجية الاسلامية الوهابية السعودية القطرية الذي صلى لالهه يوم ان هزم العرب في 1967 صلى شكرا لهذا الاله ..
وظل طوال حياته شحاطة اسلامية قذرة لال سعود وايضا كان وزيرا لاوقاف الخائن انور السادات ..هذه مقولة له معرضة للبحث تدعو الانسان للتقوقع والانتحار والاستسلام امام الظلم المجتمعي اي انها تقتل الوعي الاجتماعي للناس كي تفكر بمن يستغلها ومن هي الفئة التي تنهب اموال الناس وتسرقها في المجتمع..ربما لايعرف الكثير من العرب ان هنا مركز استخدام السي اي ايه وتمويلهم لشيوخ الشعوذة الوهابية..الصق كل المآسي الاجتماعية باله حقير هو السبب وعليك ان لاترفض هذا البؤس وهذه الدعارة والانفتاح الساداتي الوهابي لانه حكمة من عند الهه الصهيوني لشفط اموال العرب والمسلمين ووضعها بيد حفنة من عائلات سعودية قطرية صباحية نهانية اخوانجية سلفية فاسدة توجهها بحكم ارتهانها للخارج الامريكي لبنوك الصهاينة لتتحول الى اموال خاصة بهم اما انت ايها المسلم المغفل فلا شيء امامك الا الاستسلام لهذه الحكمة الربانية الاعجازية ..تفي عليك في قبرك يا احط واقرف شيوخ الارض ومشعوذيها متى يتحول قبره الى مبولة للشعوب هو وقبور السادات سيده وال سعود وثاني وقادة الاخوانجية والسلفية

- اسلوب القاعدة والاخوانجية والسلفية الارهابي يعكس مدى عزلتهم ومدى ضيق قاعدتهم الشعبية لهذا لا يصمدون حتى في الانقلابات او حتى في العمليات الديمقراطية كما سنرى لاحقا الا بالقمع ونشر الفتنة و الحروب الاهلية كما فعلوا عبر حكم البشير الاخوانجي وتحول السودان الى جنوب و شمال ودارفور وكردفان وشرق ..هل تحسنت احوال السودان بحكمهم او ان شعب نجد والحجاز غادر مرحلة العوز وافتقاد حتى شراء منزل وهل ساد الامن الاجتماعي فأكبر نسبة طلاف في التاريخ وتعاطي للمخدرات و اغتصاب نساء او رجال واطفال هي في مملكة الظلمات السعودية التي لايعيش الاالعائلة الحاكمة وشيوخها في تبذير وبطر عز مثيله عند الفراعنة بينما الشعب تتفوق عليه كوبا الفقيرة بما لايقاس بمستوى التنمي’ البشرية ومستوى المعيشة

- تنظيمات الخيانة الاسلامية الصهيونية تتبنى هذه العملية الحقيرة ضد الجيش السوري في صراع مافيوي مأجور لزبالة البشرية من الهمج الاسلاميين شحاطات محمية قطر وال سعود..حقيقة يببدو ان الامر بات في اطار انقلابي يقتنع كل طرف انه من الممكن حسمه في الغرف المغلقة..لا اكن اي احترام لهذا النظام المافياوي السوري واجهزته التي تنتهك حرية الشعب السوري الا ان للتغيير اساليب غير هذه.. هذا الجيش الصهيوني السوري الحر مجموعة من ادوات المخابرات السعودية والقطرية التي تريد ان تبيد عشرات ملايين العرب من اجل عشرة الاف قواد خائن من العائلات الظلامية الحاكمة هناك تحت احذية الصهاينة والامريكان..الاحرى بالعرب ان يتخلصوا منهم ومعهم زبالتهم كسعد الحريري والسنيورة وطيفور وغليون وجعجع واحمد الاسير..

- جثث .. اعضاء للبيع ..لمن يهمه الامر مراجعة اقرب مقر للاخوان المسلمين او طيفور او وكالات قطر وال سعود والعثماني اردوغان وفروعهم القاعدة والسلفيين وعصابة جيش الانحطاط و النوم العثماني بعبيده السوريين الاسلاميين؟؟؟
حرق الجثث وبيعها ..
دخلت سوريا منذ شهرين للجهاد ضد نظام بشار الاسد الى جانب الاخوة في " الجيش الحر "،عن طريق تركيا وعند وصولي أخذ جواز سفري ضابط تركي و ادخلني بعض "الشرفاء" الى داخل سوريا (تسلل) والتقيت العديد من المجموعات التى تقتل وكلهاإيمان بالنصر، وعملت ضمن قطاعي التفجير والتدريب وتجهيز العبوات الناسفة التي كنا نزرعها لقتل الجيش”.
وأضاف حازم “كان مقرنا الرئيسي مدينة حمص، وبعد ان اشتدت المعارك هناك انتقلت انا وبعض المجموعات الى مدينة حماة، للعمل الى جانب كتيبة عمار بن ياسر، وتفاجأت بما شاهدته هناك حيث كانت الكتيبة من جميع الجنيسات العربية، والافريقيه، و صنعنا اكبر الانتصارات، ولكن ما جعلني اترك ساحة المعركة هي طريقة التفكير التي بدأ يعمل بها الثوار هناك، فعندما يسقط شهيد في صفوفنا، يحرق او تباع أعضائه أيضا حسب الجنسية، فاذا كان من المقاتلين الافارقة يقومون بحرق جثة الشهيد، وعندما سألت عن السبب قال لي ابو حمزه وهو القائد العسكري لمدينة حماة هذا احتياط لكي لا يستغل النظام وجود جنسيات مختلفة ويقول أننا نحارب بمقاتلين غير سوريين”.
وأكمل “بداية الامر لم اعلق لانني اعلم ان الشهداء يدفنون في الجنة، ولكن عندما استشهد معنا ابا محمد، وهو كويتي الجنسية لم يقوموا بحرق جثته بل وضعوها في مكان معزز ليتصلوا بعدها بأهله ويطلبون مبلغ من المال ويقولون لأهله ان قوات النظام الأسدي امسكت بجثة إبنهم وتطالب بفدية مالية، وهذا ما جعلني اعترض وبكل قوة على هذا النهج والأسلوب، وعندما كان يستشهد احد من المجاهدين السوررين يقومون بدفنه دون الحرق، لذالك غادرت الاراضي السورية الى تركيا ومن هناك استلمت جواز سفري من شعبة العلاقات لمجاهدي سورية انا وبعض الاخوة من ليبيا وجنسيات عربية اخرى، وادعو جميع المجاهدين في ليبيا والدول العربية، عدم الدخول الى سوريا، لان ما يجرى ليس بثورة شعبية .. لقاء أجرته وكالة ليبيا الآن للأنباء مع أحد المقاتلين العائدين إلى ليبيا من سوريا
.................
لييج - بلجيكا
تموز 2012
.................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات عن رمضان الاستعماري و مملكة الفتنة وغيرها
- صراع دموي على جنس الملائكة و العرب يحترقون
- محمد مرسي مبارك على المحك:نعم لحصار غزة وكامب ديفيد
- حبو الاخوان المسلمين لمحميات الخليج الصهيونية هل البترودولار ...
- اعلان اوسلو واحتلال البصلة السيسائية الفلسطينية
- قصيدة:كفانا تبجيلا لشيوخ العهر النفطي
- قصيدة: وقوف على اطلال اناملك
- قصيدة:عري الكلمات
- شيكات المخابرات السعودية عبر عرعور البخش والابادات الجماعية ...
- قصيدة حديث امام عينيكِ
- قصيدة :ثيران تكعيبية
- -المناداة بالخلافة الاسلامية جهل بالتاريخ -
- قصيدة :توقيت حمم الشعر الشيرازي
- ثقافة الذبح على سنة الله ورسوله و يزيد و العثمانيون و كلينتو ...
- قصيدة:قصائد بلاستيكية
- جثث الافيون الوهابي
- قصيدة: اكداس لوزي على سرتكِ
- ما الفرق بين جماعة كاهانا و اتباع الوهابية؟
- قصيدة:صبية تبكي
- قصيدة: رماد الاوطان


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - القدرية الشعراوية و اجورها المجزية عند السادات وال سعود والسي اي ايه