أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمود فنون - امريكا تقود مجابهة الصراعات الدولية















المزيد.....

امريكا تقود مجابهة الصراعات الدولية


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 3793 - 2012 / 7 / 19 - 17:17
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    



حدد علم الاجتماع التقدمي طبيعة الصراعات الكونية المحتدمة بين البشرفي المرحلة الحالية .
فبعد انتقال المجتمعات المتطورة الى الراسمالية خلال القرون الثلاث الماضية وتصفية الاقطاع نهائيا ,وبعد ان عممت الراسمالية نموذجها في كافة الاقطار.اعاد التطور الجديد صياغة التركيب الاجتماعي من جديد بدون طبقة الاقطاع وبدون طبقة الاقنان .
وبعد ان تحررت الطبقة البرجوازية من نير الاقطاع وحررت معها الطبقات الاجتماعية ,اعادت بناء المجتمع شيئا فشيئا بما ينسجم مع مصالحها ودورها القيادي متأثرة بالثورة الفكرية والعلمية والثورة الصناعية .وقد بنت الدولة القومية الحرة والمتحررة من القيود الداخلية لتصبح الدولة سوقا واحدة للتبادل التجاري الداخلي الحر من القيود والذي يعتمد المنافسة الحرة .
واثر ظهور الصناعة بشكلها الراسمالي الجديد وحاجتها الماسة للعمل المأجور القائم على استغلال جهد الكادحين,أخذ عدد العاملين باجر في الصناعة والزراعة والتجارة والخدمات الاخرى يتزايد بشكل لم يسبق له مثيل مصحوبا بالظلم والقهر الطبقيين.
وفي السياق ظهرت الطبقة العاملة كقوة اجتماعية ضخمة تشكل الاغلبية الكبرى من السكان انحدرت في اغلبها من الاقنان ومن هوامش المجتمع الاقطاعي , وتحولت الى قوة اجتماعية وسياسية واقتصادية هائلة وتبحث عن مستقبلها على قاعدة رفض الظلم والاستغلال الطبقي الذي يحيق بها .
لقد اصبحت تواقة لقيادة المجتمع من غير استغلال ,فظهرت الاحزاب الاشتراكية والنظريات الاشتراكية المتعددة في مواجهة النظام الراسمالي وضد اركانه الاساسية التناقضات الداخلية
فالنظام الراسمالي المتطور في اوروبا وامريكا , يقوم على الملكية الخاصة لأدوات ووسائل الانتاج ,ويهدف الى الربح ,ويحتاج لذلك الى عمل العمال المأجورين في شروط استغلال تمكن من الربح المطلوب .
وبالتالي استهدفت الطبقة العاملة واحزابها القضاء على اساس النظام الراسمالي بالقضاء على الملكية الخاصة .
والى جانب الطبقة البرجوازية الكبيرة العاملة في الصناعات الكبرى والتجارات الكبرى وبالاضافة الى كبار مالكي العقاروالمال والقطاعات الخدمية الكبرى ظهرت الطبقات المتوسطة كما ظهرت البرجوازية الصغيرة من المثقفين وكبار رجالات المجتمع من القطاعات المهنية ووظائف الدولة الكبار ومالكي الارض من الفلاحين الصغار والتجار الصغار...
وفي هذا السياق تقاطب المجتمع وتعمقت فيه الصراعات الطبقية الداخلية كما يلي:
قطب المالكين الذين يدافعون عن ملكيتهم بقيادة البرجوازية الكبيرة
وقطب الكادحين الذين شنوا نضالات عنيفة ومتواصلة من اجل مطالبهم المعيشية والديموقراطية
وذلك نتاج التناقضات الداخلية والاساسية في المجتمع الراسمالي في فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة والتي اخذت مداياتها في نهاية القرن ىالتاسع عشر وبداية القرن العشرين,ثم استمرت النضالات الاضرابية والسلمية في الدول الاوروبية وصلت في اوقات معينة الى درجة شل المواصلات بل وشل الحياة الى درجة كبيرة
الصراع بين القوى التقدمية والنظم الرجعية
كما في البلدان المتخلفة كالدول العربية والافريقية وما شابه
حيث تقف الدول المتخلفة كالسعودية والمغرب على سبيل المثال مدعومة من اصطفاف الدول الراسمالية المهيمنة عليها قبالة قوى التغيير وتقمعها ,وقد حاولت قوى التغيير في مصر وتونس وليبيا واليمن ,حاولت القضاء على النظم الرجعية واقامة نظم اكثر حداثة واكثر تقدمية ,غير انها جوبهت بالحديد والنار والتدخلات الاجنبية التي حالت دون نقاء التوجه الثوري وتمت الهيمنة على الثورات وتسليط قوى متواطئة على قياداتها من اجل حرفها عن المسار الثوري وتقزيم اهدافها بما لا يتعارض ومصالح الدول الاستعمارية الامبريالية ,وكي لا تصل الثورات الى حد المطالبة بتحرير الاقتصاد والتحرر من المعاهدات المذلة كما في مصر مثلا .


التناقضات الخارجية

النظام الراسمالي وحركات التحرر العالمية في بلدان اسيا وافريقيا :
في سياق تطور الراسمالية وزيادة قدراتها الانتاجية عن حاجة السوق المحلي والحاجة للتصدير ,وبسبب حاجتها للمواد الخام الرخيصة , وبسبب الازمات الداخلية المتعاقبة وانتشار البطالة ,اندفع النظام الراسمالي الى استعمار بلدان آسيا وافريقيا ,وجدد الاستعمار القديم .
واثر ذلك نشأت حركات التحرر الوطتي في تلك الدول وشنت نضالات دموية وعنيفة من اجل التخلص من نير الاستعمار وتحسين شروط حياتهم .
واستمر التناقض بين الدول الاستعمارية وحركات التحرر في البلدان المستعمرة حتى اجهز على النظام الاستعماري في سنوات سبعينيات القرن الماضي بانتصار الثورات في جنوب شرق آسيا وافريقيا.
ان اصراع بين مجموعة الدول الراسمالية مجتمعة وبقيادة امريكا او متفرقة لا زال محتدما وخاصة ان الدول الاستعمارية التي خرجت منهكة ومهزومة من مستعمراتها لا تزال تتحركها ذات الاطماع الراسمالية في استغلال لاالشعوب الفقيرة ونهب ثرواتها والاستفادة من المواد الخام الضرورية والرخيصة والاسواق الكبيرة.
فقد تمكنت الراسمالية وخلال القرن الماضي من تعميم تجربتها وحولت المجتمع الانساني في العالم الى النمط الراسمالي بعد الاجهاز على الاقطاع بطرائق مختلفة في اسيا وافريقيا ,وتحولت المجتمعات الى مستهلكين للانتاج الراسمالي ومصدرين للمواد الخام مع القليل من التطور على صعيد التحولات الراسمالية .
لقد تمكنت الراسمالية الغربية من احكام سيطرتها على الدول الفقيرة من خلال القروض والمساعدات والضبط من خلال التفاقات الثنائية ونصائح البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وجملة المؤسسات ذات الباع الطويل في خدمة الراسمالية العالمية والاستعمار العالمي مما ابقى على جذوة الصراع مشتعلة ,وكلما رفعت دولة رأسها مستهدفة الافلات من فلك الاستعمار الغربي بصوره الجديدة ,كلما احتشد النظام الراسمالي ليواجهها بالغ-عقوبات والحصار والتجويع والقصف والحرب الضروس .
وها هي الامبريالية الامريكية تتفرد بقيادة النظام الاستعماري وتلعب دورا قذرا في الثورات العربية وتتدخل فيها من خلال عملائها من اجل تجميد نتائجها ما دون الاهداف الثورية ومن ثم الهيمنة عليها من خلال قوى محلية وتجييرها لمصلحتها .

التناقضات بين الدول الراسمالية المختلفة :
وقد تفاقمت بسبب تفاوت التطور وتناقض المصالح والمنافسة الشديدة على الاسواق العالمية والمستعمرات وما فيها من ثروات.
وقد ظهر التنافس والتقاطب مبكرا وعبر عن نفسه منذ البداية حيث احتلت بريطانيا صدارة العالم وتجاوزت هولند والبرتغال واسبانيا واشتد التنافس مع فرنس وبين فرنسا والمانيا وهكذا دواليك .ثم حصل التقاطب الكبير بين الدول الاوروبية وعبر عن نفسه في الحرب العالمية الاولى(1914_1918)حيث كانت" الامبراطورية الالمانية والامبراطورية النمساوية وبلغاريا والدولة العثمانية "في جهة
و"الامبراطورية الروسية وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة واليونان ومملكة ايطاليا ورومانيا ومملكة صربيا والبرتغال وبلجيكا" في الجهة الاخرى.
وتمخض عن الحرب العالمية نتيجتين مهمتين
الاولى:الاجهاز تماما على مخلفات العالم القديم وزوال ممالك وظهور دول جديدة وتعميم النظام الراسمالي بشكل تام في كل الدول الاوروبية
والثانية :اعادة تقاسم النفوذ في العالم لصلح القوى المنتصرة وتعميم النظام الاستعماري على معظم انحاء آسيا وافريقيا بشكل مباشر وغير مباشر ,وصعود نجم بريطانيا كقائد للعالم .
وعاد الصراع واحتدم من جديد وعادت التقاطب هذه المرة في الحرب العالمية الثانية(1939-1945)
حيث اصطفت خمسين دولة مع الحلفاء ابرزها بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة الامريكية والاتحاد السوفييتي .
وتسع دول مع المحور ابرزها المانيا وايطاليا واليابان .
وكانت الخسائر البشرية في دول المحور:"اثنا عشر مليونا منها ثمانية عسكريين واربعة مدنيين
بينما في جانب الحلفاء فكانت الخسائر البشرية واحد وستين مليونا منهم ستة عشر عسكريين وخمسة واربعون مدنيين:
واستمر التقاطب باشكال مختلفة بين الدول الراسمالية

الهيمنة ومن التخلف والرجعية ,مع استعداده لتجديد الرجعية باية لبوس كان ما دامت المصالح لم تتضرر وما دامت الهيمنة لا تتأثر .



النظام الراسمالي والنظام الاشتراكي :


في سياق الصراع المحتدم ضد الاستغلال الراسمالي للطبقات الفقيرة شنت احزاب الثورة الاشتراكية نضالاتها في مختلف بلدان العالم وخاصة فرنسا حيث انتصرت البروليتاريا واقامت نظاما سياسيا جديدا عرف ب:كومونة باريس ,وكان هذا اول نموذج لنظام غير راسمالي استمر لمدة واحد وسبعون يوما .
لقد تعممت الانتفاضات العمالية في معظم دول اوروبا وحققت انجازات مطلبية كبيرة في ما يخص شروط حياتها وحقوقها ,وكذلك في المجال السياسي والديموقراطي حيث انتزعت حقها في التنظيم والاضراب والاعتصام ,كما انتزعت حقوقا سياسية كحقها في الانتخاب والترشيح ...
ثم ظهرت مجموعة الدول الاشتراكية وظهر الاتحاد السوفييتي كقوة عظمى. وبعد الحرب العالمية الثانية ظهرت الدول الاشتراكية في شرق اوروبا ثم الصين وكوريا الشمالية وكوبا.وتبعتها المحاولات الثورية في بقاع عديدة بما فيها محاولات الوصول الى الاشتراكية بالطرق السلمية كما في تشيلي بقيادة سلفادور ألندي.
لقد ظهر النظام الاشتراكي الى الوجود وهو نقيض النظام الراسمالي .
هنا احتدم الصراع اكثر فاكثر بين النظامين وظهر ما عرف بالحرب الباردة ..
ثم انهارت منظومة الدول الاشتراكية وعادت هذه البلدان الى حضن الراسمالية .
وظلت مجموعة دول اشتراكية هي الصين وكوريا الشمالية وكوبا وفيتنام .

الاصطفافات والتحالفات الدولية :
موضوعيا تقف مجموعة الدول الراسمالية الغربية في جانب واحد في وجه اية انقلابات ثورية على النظام الراسمالي في أي بلد وفي وجه أي انقلابات ثورية ضد النظم الرجعية التابعة اذا كان مثل هذا الانقلاب يستهدف المساس بمصالح الدول الراسمالية ,سواء تلك المنضوية في حلف الناتو او التي تكون الاتحاد الاوروبي ,او غير ذلك من الدول الراسمالية
وتقف امريكا ومعها بريطانيا وفرنسا والمانيا على رأس مثل هذا الاصطفاف .
كما تقف الرجعيات التابعة الى جانب الدول الراسمالية الامبريالية وتتحالف معا في الحالة المذكورة آنفا .
ان هذا التجمع هو صف واحد دفاعا عن النظام الراسمالي وضد كل ما يمسه او يمس اية جزئية منه ,ومستعد تجنيد كل الطاقات الاقتصادية والسياسية والعسكرية والامنية ,تعبيرا عن موقفه .
وهذا الحلف ورغم اية تباينات بين مكوناته هو متفق بالاجمال على حماية اسرائيل ودعمها بكل السبل ورفض المساس بها
كما انه دفعة واحدة ضد الثورات العربية والتغيير الثوري في البلدان العربية وضد وحدة الدول العربية وتحررها من
انه الاصطفاف الدولي المتفرد في ادارة شؤون العالم .
ولكن هذا الحال ليس دائما فهناك محاولات اختراقه جارية على قدم وساق .
فهناك اصطفاف روسيا والصين ومعهما مجموعة من الدول ,غير ان هذا الاصطفاف اضعف من ان يزجر جموح وهيمنة الحلف الامبريالي الرجعي .
ان محاولات العراق لاختراق الستاتيكو القائم قد جوبهت بالتدمير كما ان محاولات كوريا تجابه حاليا بالحصار والمضايقة ,ومحاولة ايران تجابه حاليا بالحصار والاجراءات العقابية والتهديد العسكري وها هي طبول الحرب تدق وصوتها آخذ في الارتفاع .

الثورات الجذرية يتيمة ولا تجد من يساندها في وجه عتاة التدخل الاجنبي في شؤون البلاد التي تشتعل فيعها الثورات



#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمر مرسي يتدخل في شؤون الحكم
- سيدي الفقيه :الدولة الدينية بدعة لجورج حزبون
- فرنسا تكذب علينا
- عندما لا تكون المرجلة بطولة
- يوم تحرير رام الله
- لا انتقاصمن احترام تضحيات الشعب المصري
- مجدي سعيد والحرب بدماء الآخرين
- مصر بحاجة الى ثورة جديدة
- ارفعوا صوتكم النظام العربي أضاع فلسطين
- موقف الرجعيات العربية من قصف غزة
- المرأة تسوغ ان تكون مظلومة
- شاؤول موفاز ناطقا باسم- الانسانية-؟!
- التطبيع مع اسرائيل اثبات مصداقية المتخاذلين العرب
- فن كتابة القصة أعدتها:غلاء الروح
- هزيمة خمسة حزيران 1967
- جدلية العلاقة بين الحب والغيرة
- الخامس من حزيران 2012
- تصريح باراك حول الانسحاب من جانب واحد
- كلمة الحركة الوطنية الفلسطينية
- الشهداء يعودون


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمود فنون - امريكا تقود مجابهة الصراعات الدولية