أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اشرف المقداد - عصفورية المعارضة السورية: قضماني في نيويورك وكيلو في موسكو؟؟؟ !!!















المزيد.....

عصفورية المعارضة السورية: قضماني في نيويورك وكيلو في موسكو؟؟؟ !!!


اشرف المقداد

الحوار المتمدن-العدد: 3791 - 2012 / 7 / 17 - 18:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



أقسم بالله أنها عصفورية كاملة مكملة.....هل ترسل الشيطان ليشفع لك عند الله
أو نصاب معروف ليطلب لك قرضا من البنك...أو كاذبا مشهورا ليشهد لك في مجكمة؟؟؟؟
فكيف بالله عليكم يرسلون بسمة قضماني "لتطالب" مجلس الأمن بالفصل السابع وهو بالمشرمحي تدخل دولي وهي التي لاكلّت ولا ملّت من أن تعترض على التدخل الدولي وعلى تسليح الجيش الحر؟؟؟؟
الإسبوع الماضي وبمقابلتها الشهيرة على فرانس 2 قالت أنها لاتريد التدخل الدولي وهي تدعم "الحل السياسي" ولابل تشدقت برغبتها وقناعتها بعدم نجاح التسليح والجبش الحر!!!
المشكلة هي الصراع الداخلي في حارة كل مين إيدو إلو في المجلس المعطوب.
فقضماني اليوم عي المرأة وراء العرش ...فأبو جندل (عبد الباسط ايدز) لا "يمون" ولايشور وهو قد وضع "بيضاته" في سلة المرأة القوية بالمجلس وسلم أمره لله فهو بحاجة ليقف بجانب شخصية قوية(وإلا بياكلوه) ويزيارته لفرنسا "فرجته" بسمة أنها "تمون" في فرنسا "وإيدها طايلة" ورتبت له عدة لقائات مع مسؤولين فرنسيين من خلال "البوي فرند" صديق قضماني والذي تعيش معه بدون زواج وهو المتقاعد من وزارة الخارجية الفرنسية ورجل استخبارات أيام ميتيران فسلم سيدا بالعشرة لقضماني وهو بجانبها كالجرو الصغير ينبح بالضبط كما جاء بالورقة التي تعطيه إيهاه قضماني أو اختها هالة ....أه واللاعبة الغامضة على المسرح السوري في باريس السيدة أيسر ميداني.
وبجانب ابو جندل الصامت الأبدي عبد الأحد صطيفو والذي يوافق أن فرنسا هي الحل ووضع أيضا بيضاته هو الأخر بيد قضماني فهو كمسيحي تقليدي يشعر أن الوطن الأم هي فرنسا وهوأيضا يبحث عن خيال شخص قوي ليتغطى به وهو وصديقه ابو جندل "طي###ين بلباس .
بسمة قضماني بالترتيب الجديد بعد التخلص من غليون قد ملكت مزبلتها التي تصيح عليها في المجلس المعطوب....فهي قد وضعت نجيب غضبان في جيبتها وتحضره الى اي اتصالات تقوم بها مغلقة الطريق على الرجل الاساسي وهو رضوان زيادة.....يامسكين يازيادة ممسحة زفارة لكل أعضاء المكتب التنفيذي بالعلم انه عضو بالمكتب ولكن على مايبدو ما "إلو ظهر هنيك وحتى بدعم الإخوان الخجول له...فهو لبس إخونجيا ببطاقة رسمية بعد!!!
لا يستطيع أحدا أن يقول "بع" لقضماني فهي تسرح وتمرح أين تشاء وتنفذ أجنداتها الخاصة وأهمها وقف أي تدخل دولي عسكري.
فهي بنيويورك ستتحدث عن الفصل السابع ولكن بعد الحل السياسي...وما أدراك مالحل السياسي...فهي ومع ناهد طلاس والمخابرات الفرنسية رتبت مسرحية مناف طلاس وهي الأن تريد فرضه ومن خلال تمثيلها للمجلس في مجلس الأمن فهي قادرة على وضع اسم طلاس وربطه بالبند السابع وبهذا تصل الى مايريده بشار الاسد ...مجلس عسكري يحافظ على النظام ومخرج سلمي له ولسفاحيه!!!!
فكيف يرسلون كوهين ليفاوض اسرائيل؟؟؟؟؟!!!!
ميشيل كيلو...المعارض والي يجلس على مرجوحة قد "دوختنا" فهو صمت بعد إطلاق سراحه بعد ان قضى سنتين لمقالة طرح بها اصلاحا بسيطا جدا وتمجيدا با الأسد
ثم وبقدرة قادر نفخو الغبرة عنه وجلبوه من المتحف ليحضر مؤتمر الشيراتون ويانادي بالإصلاح فقط ولن ينادي بغير ذالك.
يذكر من رافقه بزياراته الى السفارات الغربية في دمشق (وهو من ثلاثة سمح لهم بذالك) أنه كان يصر أن لا أمان للأقليات في سورية إلا حكم الأقلية وهو حليف روسيا بحكم شيوعيته سابقا وبحكم "أورتذوكسيته" ثانيا وليس سرا ابدا أن الكنيسة الأورتوذكسية السورية هي وراء موقف الكنيسة الأم في روسيا والكنيسة بروسيا وراء مواقف بوتين المتشددة بدعم النظام
المشكلة بأن مايصرح به كيلو وبقية أقليات المعارضة بالعربي وعلى الشاشات العربية هو يناقض مايقولونه في اجتماعاتهم السرية مع ممثلي الغرب والشرق
ففي اجتماعاتهم يصرون على أن فقدان الأقلية قبضتها على عناق السوريين يعني قبضة الأكثرية على عناق الأقليات وهم وراء مايسمى "بالحل السياسي" والذي هو بالمشرمحي "إبقاء" النظام الأقلوي" ولو بلا بشار كشخص وكعائلة ولكن الإبقاء على النظام الأقلوي "كضمان"....طبعا بالنسبة لنا هذا يعني ابقاء الظلم والقتل والفساد بحجة مخاوف الاقلية
هذا يعني العفو عن عشرات الآلاف من القتلة والفاسدين والمجرمين بحجة "الحرب الأهلية ومخاوف الأقليات" وهذا يعني أيضا أنه لاقيمة لثورتنا ولا لشهدائنا فهم قد ذهبوا والله بيعين ولكن لاتزعج ميزان تحكم الأقليات بأعناقنا.....
فهل من عجب أن كيلو كان أول المتحمسين لمناف طلاس وأول زوار روسيا من اجل نفس الموضوع...مجلس عسكري أقلوي يتابع سيطرة الاقليات كضمانة لهم ولمكاسبهم.والمريب جدا أن بعد سنوات من منع ابنته من السفر فجأة ظهرت ابنته في باريس اليوم الثاني بعد تأييده العلني لمناف طلاس!!!!!!!
غباء المعارضة الخارجية وعمالة البعض للوضع الساري وهو عدم تواجد الديموقراطية تحت أي عنوان بحجة أن الديموقراطية في سورية هي بعبع وهي حرام علينا بحجة مخاوف20% من شعبنا......أتسائل هنا....منذ ماقبل خمسين سنة وعندما كانت نسبة الأقليات أكبر بكثير من يومنا هذا ماذا بالضبط قد حصل لهم؟؟؟
كيف بقوا بيننا الف وأربعمة شنة يتزاوجون ويتكاثرون ويشتغلون ويغتنون
وهم بالخمسين سنة الماضية وتحت حكم "الاقلية" قد هاجروا بنسبة لم نراها بتاريخ هذه الارض السورية؟؟؟
إن مايجري اليوم من خيانة بعض المعارضين ومن يسمون نفسهم معارضين هو دخان لايعمينا عما هم يحاولون...ثقوا تمام وأنا بالعارف بمايجري خلف الستائر أنهم يعملون بكل استطاعتهم وبالترتيب مع المجرم في قصر القتلة في دمشق على استبداله بالصورة فقط حيث لاخيار أمامهم بعد الحراك الهائل لشعبنا. ولكنهم يريدون ان يجهضوا ثورتنا تحت أنصاف الحلول ويقف معهم في هذا فرنسا وروسيا وتصمت أمريكا والغرب متنظرين ماسيخرج عن محاولاتهم.
إن عبقرية الجيش الحر ونقله المعارك لدمشق وتوليعه سورية كاملة وعبقرية شعبنا الأبي الذي ينشر الفوضى في كل مكان ويسحب الشرعية عن أي متخاذل كفيلة بإسقاط ما يخطط له كيلو وقضماني والمجلس المعطوب ....
وأهم من هذا كله عدم وجود قيادة موحدة للثورة هو أكبر نجاح للثورة . فعدم وجود قيادة موحدة هو يمنع بشار عن إبادتها ويمنه المتآمرين عن الضغط عليها وحعلها تتفاوض.
في القاهرة حاول العربي ومندوب عنان أن يقنع المعارضين أن "هذا هو الممكن"!!!
هذا هو الموجود!!!! لكن شكرا للفوضى فهم ما استطاعوا أن يمرروا مخططهم عند ذاك ولن يستطيعوا أن يمرروا مخططهم اليوم أو غدا.
فمرحى للفوضى ومرحى لعدم وجود قيادة موحدة ومرحى للجيش الحر
اشرف المقدا



#اشرف_المقداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفتي كبير يفتي بضرورة إعتناق مسلمي بورما المسيحية فورا
- شيخ دين إسلامي بألف دكتور بريطاني!!!!!
- بإختصار: كل من في القاهرة مذنبون
- كيف يسرق الإخوان أموال إغاثة الشعب السوري؟ التالي مثلا:
- الإسلاميون يحكمون : وداعا للعقل وأهلا للعصفورية الدينية!!!
- أنا لست محمد العبد الله ولافرح الاتاسي...أنا اشرف المقداد
- ومن أعماق قلبي: عذرا امريكا.....نحن آسفون
- يسألونك:-ما أنت-؟..مقابلة مع النفس أشرف المقداد
- مجلس وطني سوري أم عصفورية سويسرية؟
- مصر : أرض الزبيبة وأرض هزيمة المتأسلمين القاضية
- مصر ..أم الدنيا؟ .....أم أٌمّ المصاريع؟
- للمرة الأخيرة: المتأسلمون هم خونة الثورة السورية وهذه أسبابي
- الإسلام ليس هو الحل...الإسلام هو المصيبة
- أسئلة من سوري قلق للمتفاوضين السوريين في جنيف
- لماذا يجب أن يكون في سورية لغتين رسميتين العربية والكردية
- سرطان الإخوان المسلمين يقتل الثورة السورية
- آذار يوم عانق الرحمن نشامى حوران
- تداعيات الفيتو الروسي على المجلس الوطني السوري
- الثورة السورية تدخل النصر بالفوضى العارمة
- غليون:....ارحل ..ارحل


المزيد.....




- حمم ملتهبة وصواعق برق اخترقت سحبا سوداء.. شاهد لحظة ثوران بر ...
- باريس تعلق على طرد بوركينا فاسو لـ3 دبلوماسيين فرنسيين
- أولمبياد باريس 2024: كيف غيرت مدينة الأضواء الأولمبياد بعد 1 ...
- لم يخلف خسائر بشرية.. زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب جزيرة شيكوكو ...
- -اليونيفيل-: نقل عائلاتنا تدبير احترازي ولا انسحاب من مراكزن ...
- الأسباب الرئيسية لطنين الأذن
- السلطات الألمانية تفضح كذب نظام كييف حول الأطفال الذين زعم - ...
- بن غفير في تصريح غامض: الهجوم الإيراني دمر قاعدتين عسكريتين ...
- الجيش الروسي يعلن تقدمه على محاور رئيسية وتكبيده القوات الأو ...
- السلطة وركب غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اشرف المقداد - عصفورية المعارضة السورية: قضماني في نيويورك وكيلو في موسكو؟؟؟ !!!