أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - أين ستصل صفقات الإخوان المسلمين مع أمريكا وإسرائيل - ؟؟















المزيد.....

أين ستصل صفقات الإخوان المسلمين مع أمريكا وإسرائيل - ؟؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3791 - 2012 / 7 / 17 - 08:55
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


أين ستصل صفقات الإخوان المسلمين مع أمريكا وإسرائيل ؟؟
نتيجة تخبط الرأي العام السوري الفكري والسياسي والديني بعد تحطيم الثورة لجدار الخوف والرعب الذي أشاده نظام القتلة واللصوص الأسدي طيلة أربعين عاماً تحت حراسة مئات الاّلاف من الجلادين والمخبرين والمرتزقة المنتشرين في جميع أنحاء شورية الأسيرة كالوباء تماماً .. الذ ي حوّل ألكثير من الناس حملة الشهادات -- إلى هياكل ببغائية في هيكل الطاغية وحرق البخور أمام صنمه ..او في الهياكل الدينية بعد ربط كهنة ومشايخ الأديان والطوائف بالقصر ...ترافق كل ذلك مع تقزبم الإنسان المواطن ..ومصادرة أبسط حقوقه بعد حظر الفكر الإشتراكي العلمي اوالليبرالي الحر وتحرّيم السياسة في المجتمع والإعلام الحر المفقود عقوداً طويلة ,,
وفي نفس الوقت أطلقت الحرية المنضبطة مخابراتياً في الجوامع والكنائس وحتى فيما يسمى ( مجلس شعب ) وفي الجامعات وغيرها لتأليه الطاغية ..كما أطلقت لحى الفكر الطائفي الديني والعنصري في العمق من جهة أخرى ممارسة في تركيب مملكة الإستبداد وبناء حصونها وكهنة فرعونها ,,وإصطفاء حماتها عسكرياً من المدجنة الطائفية العنصرية الحاقدة على الوطن والشعب دون أي مبرر على أشلاء الشعب السوري الواحد بكرده وعربه وجميع أطيافه الأخرى ..
جرى ذلك طيلة نصف قرن من حكم العسكر .. من عمر سورية المستقلة الذي لايتجاوز ال 66 عاماً منذ 17 نيسان عام 1946 حتى اليوم ...
أمام كل هذه اللوحة السريرية الشبه إقطاعية المتوحشة التي خلفتها مملكة المقبور حافظ – الخائن وبائع الجولان والتي تابع الوريث "" الأهبل "" السير على عجلاتها ..
بعد إنطلاقة الثورة السورية المعجزة ... برزت النخب ووجوه الحراك الشعبي الممزق متناقضة متخبطة هزيلة . لأنها عاشت تاريخها الطويل تحت جزمة الإستبداد والقمع المزمن من جهة وشخصنة دكاكينها الحزبية المنتهية صلاحيتها وفعالية أفكارها التي تفتقر لأي برنامج ثوري للتغيير الجذري المطلوب في المجتمعات الثائرة الجديدة من جهة أخرى ..
إلى جانب غربة علاقات هذه النخب في حياتها الخاصة في نظام الإستبداد المزمن أو في تركيبة أحزابها الداخلية البعيدة عن الديمقراطية وروح القيادة الجماعية وفقدان مصداقيتها في علاقاتها مع المجتمع والثورة .. إلى جانب غربتها عن الديمقراطية والحد الأدنى من الأخلاقية الثورية ... الأمر الذي كشف ترابطها مع سلطة المال الهمجية من أي جهة كانت أو جاءت,, .وسلطة المال وهوسه نقيض لأبسط مبادئ الديمقراطبة والعلاقات الإنسانية الوطنية والثورة الوطنية الديمقراطبة ..
لذلك لا عجب إذا رأينا معظم رؤوس هذه النخب تقدم الولاء لأمريكا ,وتابعتها إسرائيل أولوكلائها بالعمولة من دول الخليج النفطية ..ومن الإخوان المسلمين والمتحالفين معهم : وهم فصيلان : أو عدة فصائل يمكن جمعهم في تيارين :.. الذين كانوا يرفعون راية الماركسية واليسارالثوري يوماً بعد انشقاقهم عن القيادة البكداشية . وباعوها بأرخص الأثمان تحت شعارات ليبرالية كاذبة .. كما فعلت قيادة بكداش وفيصل وقدري والجاموس.وأسوأ .
.والفصيل الثاني التيار الذي كان يحمل راية القومية والعروبة من بقايا البعثيين والقوميين العرب والناصريين وغيرهم الذين كانوا يلتفون حول تمويل أنظمة الإستبداد والديكتاتورية في العراق وسورية ومصر وليبيا لتلميع صورتها وتبرير جرائمها وغيرها .. والجميع اضحوا تابعين في تجمعين خدما بقاء نظام القتلة واللصوص وأطالا عمره على أشلاء شعبنا وأطفالنا – فإما في مجلس اسطنبول التابع للإخوان المسلمين المعتمدبن من الأمريكان وإسرائيل أو في تنسيقية دمشق التابعة للنظام وإيران علناً ...
وبعد الصفقة العلنية التي عقدها الإخوان المسلمون مع المخابرات المركزية والموساد الإسرائيلي والناتو في تركيا ..تبعها اعتمادهم من قطر والسعودية ,, وتدفق ملايين الدولارات عليهم لتشغيل محطتين فضائيتين وتشكيل مجلس اسطنبول المنتقى 70 % من أعضائه من الإخوان المسلمين وبينهم عدد معروف كانوا من عصابة جند الله ومن حزب ولاية الفقيه والمخابرات الأسدية في لبنان أو كانوا من شركاء اللص الكبير رامي مخلوف أو من أتباع رفعت الأسد والقسم الباقي تتصدره مجموعة غليون وبسمة والقادمين من قاعة الشرف الأسدية في مطار دمشق ومخابرات الناتو وماهب ودب إلى جانب يتامى التيارين السابقين التابعين لقيادات اللحى المتناحرة على وثيقة الإعتماد والرضا من السيدة هيلاري وكيلة الوول ستريت ...
الإخوان المسلمون هم أصحاب المال والعقار لا ينفق دولار واحد إلا بإذن مرشدهم العام ومعتمدهم المالي ...حاولوا وما زالوا شراء الذمم في الداخل والخارج باسم المساعدة الإنسانية ,,كما فعلوا في تونس ومصر ,,وهي نفس الطريقة المستخدمة في إنتخابات الولايات المتحدة لكن بطرق فنية أكثر دقة وتغطية في مجتمع مختلف جذرياً...
لكن الثورة السورية بقيت حتى الساعة في مطهرها الثوري وفشلت كل أساليبهم الخبيثة المغلفة بالدبن واللحى في احتوائها ...كما لم يقدموا المساعدة الملحة للجيش الحر وعائلات ضباطه ..عوضاً عن إنفاق أكثر من مئة مليون دولار حتى الاّن على المؤتمرات والرحلات السياحية بين اسطنبول والدوحة وباريس وواشنطن .وموسكو وغيرها .
قاعدتهم المطبقة ( تمسكنوا حتى تتمكنوا ) لا تزال هي هي وديمقراطيتهم التي ينادون بها تشبه إشتراكية نظام القتلة واللصوص الأسدي وماشابهه من المحيط الى الخليج من أنظمة الإستبداد والقمع والإرهاب .. ويتبعون الطريق الماكيافلية – الغاية تبرر الواسطة –فيسوغون الوسائل للوصول إلى الغايات بأسلوب باطني يجدون في معتقداتهم مايبرره ... والإخوان المسلمون يتبعون المذهب الحنبلي أكثر المذاهب الإسلامية رجعبة وعصبية وعنصرية وإلغاء للأّخر واستعباده وأتباع هذا المذهب كإ بن تيمية ومدرسته الوهابية – وإبن القيم الجوزية – وإبن كثير – إلى جانب اعتقادهم كما صور لهم زعماؤهم ( حسن البنا وسيد قطب ) ( من تحزب خان –سيد قطب – لهم وحدهم حق التحزب ) وحاكمية السماء ملك خاص لهم لذك فالسلطة شرعاً لهم وحدهم – وتطبيق الاّية ( الضرورات تبيح المحظورات *) فما هو محظور على غيرهم مباح لهم ...وهذا تشريع للإرهاب وإلغاء الاّخر ....
أما تمويلهم فهومباح لهم من أية جهة كانت من المخابرات المختلفة في أمريكا وأوربا ودول الخليج وتحت أسماء مستعارة باسم جمعيات خيرية وروابط وهيئات دينية ومؤسسات اجتماعية وحدمية مختلفة مثل وهي أقدم جمعية وهابية في مصر منذ عام 1927 أسسها الشيخ م حامد الفقي بتمويل من عبد العزيز اّل سعود ..تلقت عشية الإنتخابات المصرية اّخر مبلخ معلن / 280 مليون دولار / كما تلقت جمعيات النهضة التونسية ..عشية الإنتخابات أكثر من مئتي مليون دولار من قطر وجمعيبات خيرية أمريكية وبريطانية للسيد الغنوشي .. وقد كشف الأديب التونسي العفيف الأخضر ومنشورات حزب العمال التونسي سابقاً الأساليب الخسيسة التي اتبعها الغنوشي وعصابته في تزوير الإنتخابات وتلقي مئات الملايين من الدولارات لشراء الذمم والهيمنة على الدولة التونسية .. وتعيين منصف المرزوقي هبكلاً شكلياً لاغير ...
وتحت عنوان ( لحية عار تمشي على قدمين ) كتب الأديب المرموق والديمقراطي - أحمد صبحي منصور - على موقع الحوار المتمدن بتاريخ 7/9/ 2011 ما يلي :
( وأحدهم . هو مجرد لحية تسير على قدمين – أعلن أنه مسافر إلى السعودية ليبحث مع مسؤوليها تطبيق الشريعة في مصر..قالها دون خجل كأنما أصبحت مصر بتاريخها وعبقريتها وحضارتها وسكانها مزرعة دواجن يملكها ويتصرف بها كيف يشاء ؟؟)
كما فضحت الأديبة الكبيرة نوال السعداوي والمناضل التقدمي زعيم التجمع الوطني الديمقراطي السيد __ رفعت السعيد أساليب وهمجية الإخوان في مصر وتضليلهم للناس بإسم الدين _ وقالت السيدة نوال :
 ( جميع الأحزاب الدينية في مصر تخالف القانون والدستور والدولة المدنية , القانون المصري يمنع تشكيلها .. لماذا لم تحل هذه الأحزاب ؟ كيف تستمر وتسيطر وتروّع المواطنين والمواطنات؟؟ ---الحوار المتمدن – 8 / 7 / 2012
ومن الواضح الجلي لكل ذي بصيرة وبصر أن إلإدارة الإستعمارية الأمريكية وإسرائيل ومعها دويلات النفط الخليجية - إن مايفزع هذه التركيبة الدولية كلها قيام دول وطنية مستقلة ثمرة من ثمار الربيع العربي الذي حققته ثورات شعبية مدنية للحرية والديمقراطية والحد الأدنى من العدالة الإجتماعية .. وهذا مايرعب أمريكا وإسرائيل بالدرجة الأولى ,,لذلك نراهم يستخدموا الدين كوسيلة ذكية للهيمنة عاى الثورات وحرفها عن أهدافها الوطنية المستقلة والديمقراطية ..كما فعلوا مع الثورة الإيرانية الأولى التي أعادت الشاه للسلطة بواسطة رجال الدين وزعيمهم / القاشاني / بعد القضاء على ثورة الزعيم الوطني محمد مصدق بطل تأميم النفط الإيراني عام 1954 ومعه الجبهة الوطنية العريضة التي تضم الشيوعيين وجميع القوى الوطنية الديمقراطية
والثانية عام 1979 عندما أدركت تروستات النفط الأمريكية الغربية والصهبونية قرب انهيار نظام عميلهم الشاه أمام تصاعد نضال الشعب الإيراني المناضل بقيادة الشيوعيين والوطنيين الديمقراطيين في حزب تودة وفي منظمتي / فدائيي خلق – ومجاهدي خلق / والجبهة الوطنية الديمقراطية الإيرانية التي تضم أبناء جميع القوميات المضطهدة في إيران ..لم تجد المخابرات المركزية والموساد الإسرائيلي أفضل من نقل الخميني من باريس بطائرة – إير فرانس- ليركب موجة الثورة ويحل محل الشاه ...وهذا ما فعله الخميني بعد خداعه للثوار وتجميع الملالي حوله بدأ بذبح الثوار وأعضاء الجبهة الوطنية بسكين الدين وباسم ( اّل البيت ) المستمرة في استعباد وذبح الشعب الإيراني وشعوب المنطقة كلها .. وباسم نصرة نظام القتلة واللصوص الأسدي دينياً ومذهبيا أرسل الاّلاف من / الباسيج / الشرطة السرية الإيرانية لقتل شبابنا وأطفالنا في مختلف المدن السورية ...
ومن هنا نقول : في التحليل الماركسي العلمي : إن النظام الطائفي والأحزاب الطائفية والدينية عموماً ليست خارج نظام الإقتصاد الإستهلاكي القائم والرأسمال الكومبرادوري اللاوطني العالمي والمحلي المهيمن في نظام الخدمات والبورصة الطفيلي الذي فرضته البلطجة الأمريكية وانضمت لها المافيا الروسية حالياً .بقيادة البورجوازية "" الوضيعة "" الطفيلية والغير منتجة المسيطرة على عالم اليوم ....كما هي ليست خارج النظام الطبقي المستولي على السلطة التي تستعبد شعبنا وتستغل منتجينا وشغيلتنا ..أيا كان الإسم والشعار الذي تتستربه ...
من هنا فإن صفقة الإخوان المسلمين او الأحزاب الدينية أو العنصرية مهما بدلت أسماءها وتصنعت في مواثيقها التي لم تحترمها يوماً , فإن هذه الصفقة مع أمريكا وملحقها بريطانيا . بشكل عام . قد تحقق نجاحات وهمية مؤقتة كما حدث في تونس ومصر بعد استغلال فقر الناس وجهلهم للإنتخابات الديمقراطية تحت كايوس أنظمة الإستبداد المزمنة .. -- لكنها نجاحات وهمية ومؤقتة ... فالماضي الظلامي العبودي القائم على الأسطورة وحكم الفرد والعشيرة و إعدام العقل وإلغاء الاّخر . لايمكن أن يبني المستقبل المنشود لثورتنا السورية العنقاء والرائدة ,, ولايمكن أن يرفع راية ودستور الجمهورية الديمقراطية العلمانية لسورية الجديدة ..وشعبها البطل الواحد الذي خط شهداؤنا أولى كلماته بدمائهم -- حرية حرية – كرامة كرامة - شعب واحد ... – 17 / 7 – لاهاي



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دانات وتعليقات هامة على جدار الثورةالسورية- رقم - 36
- الكتابة في حضرة الدم - على جدار الثورة السورية - رقم 35
- الماركسية علم العلوم , وعلم الثورة الظافرة بأيدي الكادحين ال ...
- نداء إستغاثة إلى الضمير العالمي ومنظماته لإنقاذ معتقلي الرأي ...
- تعليقات على متن ملحمة الثورة السورية . رقم - 33 ؟
- الذهب الإبريز في باريز ؟؟ على جدار الثورة السورية رقم - 31 ؟
- هوامش وتعليقات على جدار الثورة السورية - رقم 32 -- النقاط عل ...
- مزامير مجلس إسطنبول ؟- على جدار الثورة السورية رقم - 30 ؟
- أنسنة الحجر -- من وحي الإنتفاضة الفلسطينية , والثورة السورية ...
- النوروز رمز الثورة على الإستبداد والطغيان - جدارية رقم 29 عل ...
- ثورتنا المجيدة في عامها الأول - مالها وما عليها - جدارية رقم ...
- دستورنا : دستور الشعب والوطن الديمقراطي في سورية - أم دستور ...
- دستورنا - دستور الشعب والوطن الحر في سورية - الجزء الثاني - ...
- دستورنا : دستور الشعب والوطن الديمقراطي في سورية - أم دستور ...
- رحلة تاريخية سريعة : من الغابة إلى النظام الوراثي الطائفي ال ...
- من إغتال شاعر سورية الكبير - بدوي الجبل - ؟ - على جدار الثور ...
- على جدار الثورة السورية البطلة رقم 22- طريق الحرية مليء بالأ ...
- دروس من التاريخ الوطني لمسيحيي سورية والمشرق - رقم 2 - على ج ...
- ملاحظات هامة على جدارالثورة السورية - رقم 20
- على جدار الثورة السورية . رقم 19 - دروس من التاريخ الوطني لم ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - أين ستصل صفقات الإخوان المسلمين مع أمريكا وإسرائيل - ؟؟