أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - المناضل-ة - مخطط -الشراكة من أجل التقدم والمستقبل المشترك مع دول الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا-: مشروع استعماري لتطويع المنطقة ونهب ثرواتها.















المزيد.....

مخطط -الشراكة من أجل التقدم والمستقبل المشترك مع دول الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا-: مشروع استعماري لتطويع المنطقة ونهب ثرواتها.


المناضل-ة

الحوار المتمدن-العدد: 1107 - 2005 / 2 / 12 - 11:40
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


مخطط "الشراكة من أجل التقدم والمستقبل المشترك مع دول الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا": مشروع استعماري لتطويع المنطقة ونهب ثرواتها.

لم يعد يخفى على أحد الأدوار التي تقوم بها الطبقة السائدة ببلدنا خدمة للاستراتيجية الإمبريالية-الصهيونية في منطقة البحر الأبيض المتوسط والشرق، والتي لم تعد تجد أي حرج في التبجح باستعدادها الكامل لتكون سندا رئيسيا لتمرير المخططات الاستعمارية الجديدة. فبعد أن وقعت اتفاقية للتبادل الحر مع الولايات المتحدة الأمريكية التي تشكل معبرا نحو مخططات استعمارية كبرى [6]، ها هي توافق على استضافة أول مؤتمر للتداول في مشروع الشرق الأوسط سيئ الصيت الذي أعدته الولايات المتحدة الأمريكية، وأصبح يسمى "الشراكة من أجل التقدم والمستقبل المشترك مع دول الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا" بعد أن تبنته قمة الثماني الكبار في شهر يونيو 2004. مخطط استعماري [7]

تتركز الشراكة التي تنوي دول الثماني الكبار إقامتها مع دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على ثلاث مجالات:

المجال السياسي: "يستتبع التقدم نحو الديمقراطية ودولة الحق، إرساء ضمانات فعالة في مجال حقوق الإنسان والحريات الأساسية، خصوصا احترام التنوع والتعددية... إصلاح الدولة والتسيير الأفضل للشؤون العامة والتحديث هي أيضا مكونات رئيسية للديمقراطية".

المجال الاجتماعي والثقافي: "التعليم للجميع، حرية التعبير، المساواة بين الرجال والنساء، و الولوج إلى تكنولوجيات الإعلام العالمية، كلها مسائل ضرورية للتحديث والازدهار. ولمساهمة نشيطة في الاقتصاد المعولم، لابد من يد عاملة ذات تكوين جيد".

المجال الاقتصادي: "يعد خلق فرص الشغل من أولى الأولويات لعدد من بلدان المنطقة. ولتنمية حظوظ التنمية وتوفير الشروط التي ستمكن القطاع الخاص من خلق مناصب شغل، سنعمل مع الحكومات وأصحاب القرار الاقتصادي بهدف حفز روح المقاولة، وتنمية التجارة والاستثمار، وتحسين الولوج إلى الرساميل، ودعم الإصلاحات المالية، وضمان حقوق الملكية، وتشجيع الشفافية ومحاربة الرشوة. وسيشكل إنعاش التجارة بين دول المنطقة إحدى أولويات التطور الاقتصادي للشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا".

وتندرج هذه الشراكة في "سياسة دعم مجهودات الإصلاح في المنطقة التي نقوم بها منذ سنوات من خلال برامجنا للتعاون الثاني متعدد الأطراف... وتشكل الشراكة الأرومتوسطية (مسار برشلونة) والمبادرة الأمريكية من أجل شراكة مع الشرق الأوسط إحدى أمثلة هذا الدعم من أجل التطور الديمقراطي والتنمية الاقتصادية".

تمنح الإمبريالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة إذن لنفسها مشروعية التدخل في الشؤون الداخلية لبلدان المنطقة لفرض ديمقراطيتها التي لن تكون بالتأكيد تعبيرا عن السيادة الشعبية، بقدر ما ستقوم بإرساء أنظمة عميلة (أفغانستان، العراق) تكون أداة لخدمة مصالحها ونهب ثروات هذه البلدان. ولن يقبل أي نظام يعارض سياسة الإمبريالية. وسيكون التدخل العسكري المباشر أداة لفرض هذه الديمقراطية المزعومة.

أما جهود التنمية الاقتصادية فترتكز على السعي نحو تعميم الهجوم النيوليبرالي من خلال إصلاح القوانين الداخلية لبلدان المنطقة وتحديثها لتتكيف مع متطلبات الرأسمال الإمبريالي، وتوفير يد عاملة ذات تكوين كشرط من شروط الاندماج في العولمة الرأسمالية، وتوفير شروط استثمار الرأسمال الخاص الذي يعول عليه في خلق مناصب الشغل ومنها بالأساس خوصصة القطاعات الإنتاجية الاستراتيجية والخدمات العمومية، وإزالة جميع العراقيل أمام حرية تداول السلع والرساميل. وتشكل اتفاقات التبادل الحر الثنائية مع أوروبا أو الولايات المتحدة الأمريكية معبرا رئيسيا نحو هذا الهدف الإمبريالي الشمولي لتطويع كامل المنطقة واستعباد شعوبها.

وبخصوص أمن واستقرار المنطقة، يعلن الثمانية الكبار بأن "إيجاد حل للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني سيشكل عاملا هاما للتقدم في المنطقة... ولا يجب أن تكون الصراعات الجهوية عائقا أمام الإصلاحات"، وينادون بضرورة "إعادة إرساء السلم والاستقرار في العراق" ويعلنون دعمهم للحكومة العراقية "ذات السيادة الكاملة" من أجل إعادة بناء العراق.

كيف يمكن الحديث عن الأمن والاستقرار في الوقت الذي تدعم فيه الولايات المتحدة الأمريكية بتواطؤ مع باقي دول الثمانية الكبار الغطرسة الصهيونية وعمليات الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني، وتخرب العراق وتقتل شعبه وفق أعرق التقاليد الإستعمارية.

إن مخطط "الشراكة من أجل التقدم والمستقبل المشترك مع دول الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا" هو إذن مشروع استعماري يهدف إلى تطويع كامل المنطقة الممتدة من المغرب إلى أفغانستان وفق الاستراتيجية الإمبريالية ورسم خريطتها السياسية والاقتصادية، وضمان نهب ثرواتها من خلال التحكم في حوالي نصف مصادر البترول العالمية الموجودة بالمنطقة، والحيلولة دون بروز أي سلطة شعبية مناوئة للإمبريالية. وستكون الحروب أداة هذا المخطط.

يوجد في قلب هذه الشراكة، "منتدى المستقبل" الذي "سيشكل إطارا يجمع وزراء الخارجية والاقتصاد ووزراء آخرون في دول الثمانية الكبار ودول المنطقة لنقاش الإصلاح، مع حوارات موازية بين أصحاب القرار الاقتصادي وبين ممثلي المجتمع المدني، كما سيشكل إطارا للإنصات إلى متطلبات المنطقة والسهر على أن تستجيب جهودنا الجماعية لها". وهذا هو الملتقى الذي قبلت الطبقة السائدة بالمغرب باستضافته قبل نهاية سنة 2004. وعلى أي حال، يعتبر المغرب من بين الدول الأوائل التي قامت بخطوات كبيرة على الطريق الذي رسمت الإمبريالية العالمية معالمه في المنطقة.

لا خيار غير المقاومة

إذا كان الانصياع هو سلوك الطبقة السائدة من أجل بقاءها، فإن المقاومة هي الخيار الوحيد الذي يبقى أمام شعوب المنطقة لمواجهة مخططات استعبادها. وقد تعالت بالفعل أصوات التنديد ضد هذا المخطط وضد قبول الطبقة السائدة المغربية باستضافة ما يسمى بـ"منتدى المستقبل".

فقد اعتبرت مجموعة العمل لمساندة العراق وفلسطين هذا القبول بمثابة "إهانة للمغاربة، ودعما مجانيا لغزاة العراق ولمجرمي الحرب والمجرمين ضد الإنسانية، وللجرائم الصهيونية البشعة ضد الشعب الفلسطيني...كما يشكل انخراطا كاملا في المشروع الأمريكي الصهيوني في المنطقة..." [8].

كما نددت الهيئة التنفيذية لتجمع اليسار الديمقراطي "بموافقة الحكومة المغربية على عقد ما يصطلح عليه "بمنتدى المسقبل" بأرض المغرب معلنة بذلك عن الرضوخ الرسمي للإملاءات الاقتصادية والعسكرية والثقافية المتضمنة في المخطط الأمريكي الصهيوني المسمى بمشروع "الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا". وتدعو كافة المناضلين إلى الانخراط بحماس في برنامج مجموعة العمل الوطنية لمساندة العراق وفلسطين، وخاصة المسيرة الوطنية ليوم 28 نونبر [9].

اعتبر عبد الحميد أمين رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أيضا هذه الاستضافة بكونها "إهانة للشعب المغربي وهي نتيجة للضغط الأمريكي على الحكم في بلادنا"، وبأن الجمعية ستواصل تنديدها بعقد "منتدى المستقبل"، وستعمل إلى جانب حلفائها في "الحركة الحقوقية وكافة الديمقراطيين من أجل مواجهة انعقاد هذا اللقاء في بلادنا الذي لا يمكن أن يجلب إلا الويلات للشعب المغربي وشعوب المنطقة" [10].

ولابد من الإشارة إلى أن جمعية أطاك المغرب من خلال بعض مجموعاتها المحلية النشيطة، قد بادرت إلى التنديد بمشروع الشرق الأوسط وأصدرت بيانات رافضة، واعتبرته إلى جانب منطقة التبادل الحر "أداة السيطرة الإمبريالية الأمريكية على شمال إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى"، ونادت إلى تشكيل تحالف عريض لمواجهة هذا المخطط.

وهناك عريضة لجمع التوقيعات ضد المشروع بعنوان "لا للهيمنة الأمريكية ولا للحرب"، وقعها في حملة أولى 900 شخص، وأخرى ضد عقد منتدى المستقبل بالمغرب.

و تأسست "الخلية المغربية لمناهضة "منتدى المستقبل" يوم 18 نونبر 2004 من طرف ممثلي بعض الأحزاب السياسية والنقابية والحقوقية والجمعوية.. وقد "أكد الجميع على الرفض القاطع لاحتضان المغرب لاجتماع ما يسمى بـ"منتدى المستقبل"، وعلى ضرورة مناهضة انعقاد هذا المنتدى حتى لو تم على أرض غير المغرب، وذلك لكونه ليس إلا الوجه السياسي للعدوان العسكري الذي تمارسه الإمبريالية الأمريكية ـ الصهيونية في العراق وفلسطين وغيرهما من بقاع العالم".

كما نظمت مسيرة شعبية بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني يوم الأحد 28 نونبر 2004 بالرباط، حضرت فيه شعارات رفض "المنتدى المتوسطي" كمشروع استعماري.

إذا كانت البيانات والنداءات والندوات الصحفية خطوة أولى في خلق التعبئة ، لكنها لا تكفي إذا لم تكن مقرونة بخطوات نضالية فعلية. ويعكس الحضور الضعيف للجسم اليساري في مسيرة 28 نونبر غياب العمل الجاد من أجل ضمان مشاركة واسعة ومنحها مضمونا معاديا للإمبريالية والصهيونية. وهذا ما سمح بالرجعية الإسلامية بالهيمنة على المسيرة وترديد شعارات تتسم بالعنصرية وتزييف الوعي بمماثلة اليهود والصهوينة والإمبريالية بالغرب، إلخ.

وهذا ما يفرض علينا مضاعفة جهودنا كمناضلين يساريين لتجديد أشكال تدخلنا والتفكير مليا في كيفية ربط الصلات بالأوساط الجماهيرية ويسط مضمون المخططات الإمبريالية وربطها بالواقع اليومي المعاش، ونبذ جميع أشكال الدعاية العنصرية التي يقوم بها الرجعيون الإسلاميون والتشهير بمشروعهم التيوقراطي.




[1] أنظر العدد الأول من جريدة المناضل-ة، أكتوبر 2004.

[2] المقتطفات مأخوذة من نص البيان الفرنسي الصادر عن قمة الثماني الكبار، بتاريخ 8-10 يونيو 2004.

[3] البلاغ الصحفي للسكرتارية الوطنية للمجموعة، بتاريخ 14 أكتوبر 2004، المنشور بجريدة اليسار الموحد، العدد 66، 15-21 أكتوبر 2004.

[4] بلاغ الهيئة التنفيذية لتجمع اليسار الديمقراطي، بتاريخ 17 أكتوبر، المنشور بجريدة اليسار الموحد، العدد 67، 22-28 أكتوبر 2004.

[5] استجواب عبد الحميد مع جريدة الصحيفة، العدد 179، 6-12 أكتوبر 2004، التي خصصت ملفا من أربع صفحات لهذا المنتدى.

[6] أنظر العدد الأول من جريدة المناضل-ة، أكتوبر 2004.

[7] المقتطفات مأخوذة من نص البيان الفرنسي الصادر عن قمة الثماني الكبار، بتاريخ 8-10 يونيو 2004.

[8] البلاغ الصحفي للسكرتارية الوطنية للمجموعة، بتاريخ 14 أكتوبر 2004، المنشور بجريدة اليسار الموحد، العدد 66، 15-21 أكتوبر 2004.

[9] بلاغ الهيئة التنفيذية لتجمع اليسار الديمقراطي، بتاريخ 17 أكتوبر، المنشور بجريدة اليسار الموحد، العدد 67، 22-28 أكتوبر 2004.

[10] استجواب عبد الحميد مع جريدة الصحيفة، العدد 179، 6-12 أكتوبر 2004، التي خصصت ملفا من أربع صفحات لهذا المنتدى.

www.al-mounadhil-a.info

الاربعاء 15 دجنبر 2004
المناضل-ة عدد: 3



#المناضل-ة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرأسمالية والامبريالية والحقوق الانسانية
- اليسار الاشتراكي الموحد: خط سياسي توافقي دفاعا عن الرأسمال و ...
- الوجه الآخر للعراق: نقابيون يقاومون
- المنتدى الاجتماعي المغربي: بين مسايرة المنطق النيوليبرالي وا ...
- احتداد صيرورة إفقار الفلاحين الكادحين وتعميق التبعية الغذائي ...
- اتفاقية التبادل الحر بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية ...
- مشروع قانون تأسيس الاحزا ب : قانون حزب التسبيح بحمد النظام ا ...
- عمال مناجم ايميني : عزلة قاتلة في ظل تعدي أرباب العمل وقمع ا ...
- البيكتروس : حركة معطلين كفاحية وجذرية بالأرجنتين
- نساء العالم الثالث في ظل العولمة ، نتائج متناقضة


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - المناضل-ة - مخطط -الشراكة من أجل التقدم والمستقبل المشترك مع دول الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا-: مشروع استعماري لتطويع المنطقة ونهب ثرواتها.