أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - غادة عبد المنعم - نريد محاكمة هؤلاء محاكمة عسكرية بتهمة الخيانة العظمى والإضرار أكبر ضرر ممكن بالوطن














المزيد.....

نريد محاكمة هؤلاء محاكمة عسكرية بتهمة الخيانة العظمى والإضرار أكبر ضرر ممكن بالوطن


غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 3787 - 2012 / 7 / 13 - 15:47
المحور: حقوق الانسان
    



أرسل لى أحد القراء هذه المعلومات حول تطبيقات مشروع التحكم فى العقل فى مصر

المشروع يعمل فى مصر بمساعدة وإشراف أمريكى منذ أواخر الستينات وكان رئيس المخابرات الوحيد الذى رفض التعاون معه هو زكريا محى الدين

فى الستينات كان يعمل ضمن ما يعمل على :

o اختبار نشر توجهات ومعتقدات عامة بين مجمل المواطنين كالإدمان مثل إدمان السجائر ، محبة الرئيس وخاصة لدى الأطفال، المحبة الشديدة لنجم رومانسى وهو مشروع طبق على محبى ألفيس بريسلى فى أمريكا وحاولوا تحويل عبد الحليم حافظ لنموذج مشابه فى مصر، التسامح فيما يخص الفساد المالى وخاصة الرشاوى، إجلال دولة ما وربطها بتصور أحادى كاليابان بلد التكنولوجيا، التسامح فيما يخص تعدد العلاقات الجنسية وعملوا على النجوم والفنانين وطبقوا على بعضهم نموذج عاهرة الرؤساء وقد طبق على النوعين الذكور والإناث، وملايين من العادات والتوجهات الأخرى

o اكتشاف المواهب عبر تحليل ردود فعل الرضع والأطفال وتتبعهم وقد تتبعوا منذ الستينات وحتى الآن ملايين من العبقريات المصرية وعملوا على إفساد قدرتها على الإبداع و تهجيرها أو إلهائها بمشكلات حياتية أو حتى قتلها.

o كان البرنامج يركز على فئات معينة هى الجنود والضباط وأسرهم، رجال الدولة والسياسة والأمن وأسرهم، الأطباء والمهندسين والعلماء ورجال الإعلام والدين والأقليات وأسرهم.

o من ضمن عمل البرنامج خلق توجهات دينية غريبة وأديان جديدة وبدء أنواع جديدة من الطوائف الدينية أو نقل بعضها لبيئة لم تكن فيها.

***

أضيف أن هذه أسماء رؤساء المخابرات المصرية وزكريا محى الدين (أول رئيس مخابرات بعد الثورة ولم يبق فى منصبه سوى عامين من 1954 وحتى 1956) - طبقا للرسالة السابقة - كان الوحيد منهم الذى رفض التعاون مع مشروع التحكم فى العقل والتمكين له للتجريب والعمل على المصريين والتحكم فيهم
ولو صدق هذا الكلام والمنطق يقول انه صادق لأنه إذا كانت القوى الكبرى تملك طرق للسيطرة على الرؤساء فلاشك أنها أول ما ستؤمن، ستؤمن لنفسها رئيس مخابرات خائن، إذن فكل أبناء مصر وشعبها وبسبب هؤلاء الخونة قد ...عانوا واضطهدوا وضيق عليهم واستغلوا وأمرضوا وأفقروا ومنعوا من العمل وقد ازداد الوطء على كل مبدع وذكى حيث أدخلوه دوامة بلا نهاية يعانى فيها معاناة مهوولة .. كل ذلك بسبب خيانة هذه الأسماء
علي صبري 1956 1957 ، صلاح نصر 1957 1967 ، أمين هويدي 1967 1970 ، محمد حافظ إسماعيل 1970 1970 ، أحمد كامل 1970 1971 ، أحمد إسماعيل علي 1971 1973 ، أحمد عبد السلام توفيق 1973 1975 ، كمال حسن علي 1975 1978 ، محمد سعيد الماحي 1978 1981 ، محمد فؤاد نصار 1981 1983 ، رفعت جبريل 1983 1986 ، أمين نمر 1986 1989 ، عمر نجم 1989 1991 ، نور الدين عفيفي 1991 1993 ، عمر سليمان 1993 2011 ، مراد موافي 2011 ما زال يعمل

نريد محاكمة هؤلاء محاكمة عسكرية بتهمة الخيانة العظمى والإضرار أكبر ضرر ممكن بالوطن

.. لدى معلومات ذكرتها ولابد عند توفر معلومات جديدة أن يتم تحقيق نزيه بها فلن ننتظر حتى يخرج لنا مجرم بنفسه إثبات على جريمته لأن هذا لا يحدث.. إذن
لابد من المطالبة بالتحقيق لأنه دائما يأتى التسريب ضعيفا ولابد عند أى تسريب أن نبحث عن المشكلة لا أن ننتظر حتى يحدث الانفجار فقد لا يحدث الانفجار أبدا..
ثم أؤكد من تجربة شخصية أن الأساس موجود وهو أجهزة التحكم فى العقل.. وطالما الأساس موجود فلابد أن نبحث عن من سهل له وأرسى له قد يكون بعض أو كل هذه الأسماء



#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سماع -أصوات خفية - والتاريخ السرى لاستخدام ال سي آي إيه للكه ...
- درجات وأنواع الذكاء
- لابد من تحفيز الدماغ كهربيا قبل فصل أجهزة الحياة - إنعاش الد ...
- تجارب التحكم بالعقل التى تتسع فى منطقة الشرق الأوسط
- لابد من القيام بمؤتمر لنفى الامم المتحدة فيما يخص سوريا وادع ...
- الرب الوضعى؟
- قاعدة: دافع تطوير الحضارة
- نظرية توضح حقيقة انتفاء الحيادية من الرسالة الإعلامية فى الإ ...
- مناشدة للأمم المتحدة والهيئات الدولية ذات الاختصاص - انقذوا ...
- تسلييف الدولة؟ كيف؟
- المسئولية الدولية
- لابد أن يكتب الدستور مفكرون وفلاسفة وحقوقيون وقانونيون
- أفلام من كل مكان تدين اضطهاد المهاجرين!!
- البشر أشد قسوة من الذئاب!!؟ فى الفيلم المصرى -الحساب- الجميع ...
- تثبيت التربة الرملية
- جاء وقت لتدخل الجنود والضباط الشرفاء وحتى النفعيين منهم لتغي ...
- أدعو الأمم المتحدة لإرسال لجنة تحقيق وتقصى للحقائق
- كشف علمى الحسد والسحر حقائق تؤكدها أدمغتنا؟
- الحل الاقتصادى لإنقاذ اقتصاد العالم نظرية تخفيض المكسب الهام ...
- ابتكرت تقنية للتصوير والعرض السينمائي أطلقت عليها اسم الدبل ...


المزيد.....




- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...
- حماس: لا نريد الاحتفاظ بما لدينا من الأسرى الإسرائيليين


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - غادة عبد المنعم - نريد محاكمة هؤلاء محاكمة عسكرية بتهمة الخيانة العظمى والإضرار أكبر ضرر ممكن بالوطن