أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - رسالة إلى عبد الحكيم عثمان حول تهافت مقاله - ساعدوني حتى اصبح ملحدا -















المزيد.....

رسالة إلى عبد الحكيم عثمان حول تهافت مقاله - ساعدوني حتى اصبح ملحدا -


مالك بارودي

الحوار المتمدن-العدد: 3787 - 2012 / 7 / 13 - 09:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يقول المسلمون أن الإنسان أعطاه الله العقل ليتدبر أمره في الدنيا ويعرف ويتعلم ويفكر ويؤمن بربه... وفي ذلك تناقض كبير لا يكشفه إلا الأذكياء. فلنتجاوز قضية خلق إله المسلمين للإنسان وتمييزه له بالعقل من عدمه ولنفكر في بقية الجملة. "أعطي الإنسان العقل ليتدبر أمره في الدنيا ويعرف ويتعلم ويفكر ويؤمن بربه": التناقض بين إدعاء أن العقل هو الطريق إلى معرفة الله والإيمان به إدعاء باطل يتناقض مع عملية التفكير نفسها وما يصحبها من شك وبحث وتقليب وبين الإيمان الذي هو في حقيقة الأمر أمر عاطفي أكثر منه عقلي وفكري لأن الإيمان ينبع من الخوف من الموت ومن عذاب القبر ومن الحساب ومن اللامرئي والماورائي والغيبي... هذا إذا تجاوزنا كونه وراثيا لأن المتدينين يسعون دائما إلى تنشئة أبنائهم منذ نعومة أظفارهم على دينهم بحشو أدمغتهم بكم هائل من الأساطير والخرافات الدينية التي لا يستطيع الطفل، وهو في عمر لم تكتمل فيه قدراته العقلية، أن يفكر فيها تفكيرا عميقا فيأخذها كمسلمات وتزرع في داخله وتصبح في أغلب الأحيان جزءا من اللاوعي، فيصبح نسخة من أبويه ومن مجتمعه، وهذا هو سبب زعم المسلمين أنهم مسلمون بالفطرة، نظرا لأنهم لا يستطيعون رؤية عملية الغش التي حصلت والتي جعلتهم يخلطون بين الأشياء... وهذا هو حال الإيمان في كل مكان وكل زمان، حتى في العصور الحجرية، كان السبب في إتخاذ آلهة ناتجا عن الخوف والرعب والإحساس بالضعف أمام كثير من الأشياء. فإدعاء أن العقل طريق الإنسان إلى معرفة الله إدعاء باطل، لأن العقل يستعمل الأدلة والبراهين ويتطلب البحث والتنقيب، في حين أن الإيمان لا يتطلب إلا أن تغمض عينيك وتتبع كلام الآخرين، دون جدال أو تفكير. فالتفكير يفسد العقيدة، كما يقولون. وقديما أراد الإمام الغزالي تطبيق الفلسفة والمنطق على الإسلام والإيمان فوجد نفسه في طريق مسدود ووجد أن إستعمال المنطق والفلسفة في المواضيع الدينية يؤدي إلى الإلحاد والزندقة فما كان منه إلا أن كفر الفلاسفة وكتب كتابه "تهافت الفلاسفة"... (وإذا كان البعض يرى أنّ هذا الموقف لا يخص الفلسفة وإنما الفلاسفة، فإنّ ما يقوله الغزالي نفسه يدحض هذا الرأي، فهو يكتب "ابتدأت بعد الفراغ من علم الكلام بعلم الفلسفة…حتى اطلعت على ما فيه من خداع وتلبيس" الغزالي، المنقذ من الضلال، فنحن معه إزاء تكفير صريح للفلسفة والمشتغلين بها سواء بسواء.) فالمسألة واضحة وضوح الشمس: العقل ليس أداة يمكن إستعمالها للإيمان، فهي لا تقبل بالمسلمات وتطلب إجباريا أن تقدم الأدلة الواضحة التي لا تقبل الشك، في حين أن الإيمان ليس إلا كومة من المسلمات والأقوال المنقولة دون إثباتات وبالتالي فهي محل شك من طرف العقل ولا يمكنها أن تكون غير ذلك. وما إدعاء بعضهم أنه بالإمكان الإستدلال على الله بالعقل إلا ضحك على الذقون وتلاعب بالكلام وبقواعد المنطق في سبيل الوصول دائما إلى نفس النقطة التي حددت مسبقا وحددتها الأديان: أن الله موجود.
أقول كلامي هذا كمقدمة لخطاب أردت أن أتوجه به إلى عبد الحكيم عثمان الذي كتب مقالا بالحوار المتمدن عنوانه "ساعدوني حتى اصبح ملحدا" (الرابط: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=315396) أعتقد أنه لم يوفق فيه البتة. كما أوجه خطابي هذا إلى زملائه المدافعين عن الإسلام سواء كانوا متواجدين على هذا الموقع أو على مواقع أخرى على الشبكة العنكبوتية.
قلت أن عبد الحكيم عثمان كتب ذلك المقال ولكنه لم يوفق فيه وترجع الأسباب إلى ما يلي: أولا، المغالطة الواردة في عنوان مقاله "ساعدوني حتى اصبح ملحدا" وتناقضها مع نص المقال حين يطلب ممن ينقدون الإسلام (بما أنه مسلم فمن الطبيعي أن يكون منحازا إلى الإسلام وأن يرى أن كل المعتقدات الأخرى باطلة، لكننا لا يمكن أن نلومه على عادات حشرت في رأسه منذ طفولته وأصبحت طبيعية لديه لا يميل إلى غيرها) أن يعطوه أدلة على أن الإسلام هو حقا ما يرونه ويعتقدونه، في حين أنه لا يكف عن ذكر الآيات والإستشهاد بها ويستمر في قول أشياء من قبيل "الله سبحانه وتعالى" و"محمد صلى الله عليه وسلم"، هذا دون أن أذكر الكلمات أولى من مقاله: "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"، وهذا كله مناقض لعنوان المقال. لذلك فما نستنتجه من كل هذا هو أن عبد الحكيم عثمان إستعمل عنوانا منافقا وكاذبا ليجذب الناس إلى مقاله مستغلا الفضول الفطري عند الإنسان. وهذه أول مغالطة تجعل موضوعه يسقط في خانة التفاهات التي لا تنفع بشيء.
ثانيا، المغالطة الواردة في العنوان والتي توحي بأن الإلحاد يمكن أن يكون مادة تدرس وتعلم للآخرين. "ساعدوني حتى أصبح ملحدا". لو طلب مثلا أن يساعده أحدهم على فهم نظرية رياضية أو فيزيائية لكان الأمر مقبولا لأنه من طبيعة أشياء كهذه أن تنقل بالتعليم والتفسير، لكن أن يقول هذا عن الإلحاد فهذا متعارض مع مفهوم الإلحاد نفسه. الإلحاد ليس علما، بل هو بحث وسعي وراء العلم. والإلحاد ليس مدرسة، فلكل شخص أسبابه التي ألحد من أجلها. والإلحاد ليس نظرية، بل هو مجموعة كبيرة من النظريات التي يصعب حصرها والتي يمتد من اللاأدرية إلى اللادينية. وإذا كان المسلم يسعى دائما إلى أن يتبع نموذجا واحدا هو رسول الإسلام فالإلحاد لا يعترف برسل ولا بأبوة ولو روحية ذلك أن كل إنسان ملحد له عقل خاص به يسعى إلى إلزامه بالحياد وبالإعتماد على نفسه لا غير. فإذا سمعت عن ملحد يستشهد بقول لنيتشه مثلا فلا تعتقد أن نيتشه يمثل عنده ما يمثله محمد عند المسلمين، فإستشهاده لا يأتي إلا في إطار إنفتاح فكري تتلاقح فيه الأفكار القديمة والجديدة، السيئة والجيدة، المقبولة وغير المقبولة، المنطقية واللامنطقية. وكل هذا من متطلبات عملية البحث التي من قواعدها أن تبقى منفتحة ومستمرة.
ثالثا: يطلب عبد الحكيم عثمان من القراء أن يقنعوه بأن الله غير موجود وبأن الدين ما هو إلا إختراع إنساني، حيث يقول "فعندما تقولون ان الطبيعة خلقت الكون فأتوني بنصوص صرحت او اشارت او اعترفت فيها انها هي التي خلقت الكون وهي التي خلقت السماء وهي التي خلقت الانسان وهي التي خلقت الشمس وهي التي خلقت القمر ونصوص تشير فيها انها هي من ترسل الرياح وهي من تنزل المطر ونصوص فيها انها هي من علمت الانسان كيف يجامع زوجه وعلمت الحيوان كيف يجامع انثاه وعلمت الطير كيف يبني اعشاشه وعلمت النحل كيف يبني خليته وكيف يجمع طعامه ومن اين واتوني بنصوص تشير فيها الطبيعه كيف علمت الحيوان ان يميز بين الطعام النافع وبين الطعام المضر حتى أومن بما تطرحون". وهنا تكمن مغالطة أخرى أخبث من الأخريين. ألم يسمع بالقاعدة في الخصومات والنزاعات التي يستعملها المسلمون: "البينة على المدعي واليمين على من أنكر"؟ سيقول لي: ما دخل هذا في موضوعنا؟ لكن ليجبني هو أولا: من الذي يقول بوجود الله؟ المسلم طبعا. ومن الذي ينكر وجوده؟ الملحد، أليس كذلك؟ فلماذا تقلبون الأمور وتستغلون جهل الناس بالمنطق لغشهم وتغيير الحقائق؟ إذا كان المسلم هو الذي يدعي أن الله موجود فعليه أن يقدم لنا الدليل القطعي والذي لا يتسلل إليه أي شك على أن الله موجود وأنه هو الذي خلق الكون والإنسان وما إلى ذلك. وفي المقابل، ليس الملحد مطالبا بأن يقدم أي شيء، لأنه في حال نجاحكم في إثبات وجود الله سيظهر كذب الملحد بطبيعته، أما إذا فشلت جهودكم في إثبات وجوده فهذا سيثبت أن رأي الملحد هو الأصح. (أما بالنسبة لمسألة اليمين فهي أصلا متعارضة مع الإلحاد، إذ كيف يقسم أحدهم وهو لا يؤمن؟ ثم بماذا يمكنه أن يقسم؟ لذلك فسنتجاوزها.) هذه هي المغالطة الخبيثة التي يضحك بها المسلمون على عقول الناس ثم يتظاهرون بأنهم أفحموا الملحدين. الملحد ليس مطالبا بشيء، لا إثبات أن الله غير موجود ولا أن السماوات ليست سبعا ولا أن محمدا لم ينزل عليه الوحي ولا أن جبرائيل ليس ملاكا. فمن أتوا بكل هذه الإدعاءات هم المؤمنون، ولذلك وجب عليهم الإتيان بالأدلة الدامغة على صحة كلامهم.
رابعا: النقطة السابقة تحيلنا إلى مغالطة رابعة لا يتفطن إليها إلا قلة من الناس. يقول عبد الحكيم عثمان: "الرجاء لاتأتوني بنظريات وفرضيات ولاتقولوا لي قال العلم واثبت العلم اريد نصوص تكلمت فيها الطبيعه عن نفسها وعن قدراتها وكيف خلقت الكون وكيف خلقت الانسان ومم خلقته كما تكلم ربنا سبحانه وتعالى عن قدراته وعن نفسه وكيف وصف لنا خلق الانسان كما في قوله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم (ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين...". يريد كاتبنا أن يأتيه الملحدون بكلام على لسان الطبيعة تعترف فيه بأنها هي التي خلقت كل شيء، إلى آخر ذلك... فهل رأى كاتبنا الطبيعة تتكلم؟ أم هو مجرد إستهزاء بالنظريات العلمية؟ لن أكون سيء الظن مثلك، ولن أجيبك عن هذه النقطة، لأنها غير ذات معنى ولا تهدف إلا لإبعاد الأنظار عن كلامك الذي يسبقها والذي يليها. أنت لا تريد أن يقولوا لك قال العلم وأثبت العلم، أليس كذلك؟ فلماذا تستشهد به وتعتبر أن نظرية معينة تبين أن كلام ربك صحيح في حين أنك لا تعترف بالعلم أصلا؟ كيف أنفي صحة الشيء ثم أعتمده كدليل لإثبات صحة شيء آخر؟ هل هذا منطقي في نظرك؟ ثم تتلو كلام ربك متخذا منه دليلا يبين أن الله هو الذي خلق كل شيء... ألا ترى التناقض؟ إذا كنت لا تريد من الملحد أن يأتيك ببرهان من العلم (الذي هو أكبر مرجع للملحدين، خاصة أنه يعتمد على التجارب والإستنتاجات والنتائج والمقارنات والمنطق) فلماذا تستدل على وجود الله بكتاب تقول أنه من عند الله؟ إذا كنت صادقا، فلتأت أنت بأدلة وبراهين لا يرقى إليها الشك من أي مصدر تريد عدا الكتب السماوية... وهذه هي المغالطة التي تحدثت عنها: المسلم يمنعك من الإستشهاد بالعلم وبالمنطق ثم يستشهد هو بقرآنه وكأن قرآنه أعلى درجة من العلم. وهذه قمة النفاق والخداع، ذلك أنها تندرج في إطار سياسة "حلال علينا وحرام عليكم" المتعفنة.
خامسا: صاحب المقال يستشهد بالقرآن ويعتقد أنه الدليل على صحة الإسلام وفساد كل راي يخالفه، ولو كان رأيا علميا. وسأتجاوز هنا مسألة إعتبار المسلمين أن الديانات الأخرى كلها فاسدة، لأنه سبق وتعرضنا إلى هذا الموضوع بالتحليل كما فعل ذلك آخرون غيرنا بعضهم موجودون على موقع الحوار المتمدن. لكن الإشكالية تكمن في السؤال: من قال أن القرآن كتاب سماوي منزل من عند إله؟ هل هناك أدلة مادية وواقعية ولا يمكن التشكيك فيها؟ لا. إذن، فوجود كتاب ليس لنا دليل على كاتبه يفتح المجال أمام كل الإحتمالات، فبإمكاننا أن ننسبه إلى زيد أو عمرو أو محمد أو عثمان عوضا عن الله. فمثلما لا توجد أدلة على أنه من عند الله، فبإستطاعتنا أن نقول أنه ليس إلا كتابا ألفه محمد بن عبد الله أو عثمان بن عفان... وهذا يعني أن الدليل الذي تتخذه كبرهان هو أكثر أدلتك حاجة لإثبات صحتها بأدلة أخرى يجب أن تكون من خارجه ومن خارج كل المنظومة الدينية. فهل لديك أدلة؟
سادسا: إذا كان دليلك نفسه (القرآن) مشكوكا فيه ومحتاجا إلى براهين، فهذا يمنعك من إستعماله كبرهان. فهو فرضية، مجرد فرضية، لا تستقيم دون أدلة.
أظن أن الموضوع قد أتى على جل المغالطات التي وردت في مقالك، لذلك سأتوقف عند هذا الحد.
لكن قبل أن أنشر هذا الرد، أود أن أقول لك كلمة صغيرة: إحذر مزالق المنطق، فلا طاقة لك بها.



#مالك_بارودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تخاريف شيوخ الإسلام: داعية كويتي يقترح استبدال اسم أم كلثوم ...
- خواطر وأفكار حول سيطرة عقدة المؤامرة على نفسية المسلمين
- افكار على هامش مقال بصحيفة الوطن الكويتية عنوانه - فحص العذر ...
- حديث على هامش خبر اكتشاف جسيم يعتقد أنه النواة الأساسية للكو ...
- فتاوى آخر الزمان: لهذا سيبقى المسلمون متخلفين إلى أن ينقرضوا
- الدليل على أن العرب المسلمين هم أكثر الشعوب إختراعا وأخصبهم ...
- سياسة الكيل بمكيالين في موقع -مقالاتي-
- أصول فكرة الدين وتطورها عبر التاريخ - الجزء الثاني
- أصول فكرة الدين وتطورها عبر التاريخ - الجزء الأول
- رد على مقال عبد الحكيم عثمان: إثبات ان النصوص القرآنيه ليس ل ...
- نعم، الإسلام هو سبب كل مآسي الشعوب الإسلامية
- ردا على مقال -إستفزاز- لآمال قرامي
- ردا على مقال: لماذا يكره العقلاء والأحرار الإسلام؟
- مقتطفات من دراسة حول ظاهرة التكفير في الإسلام - سلمان رشدي ن ...
- آه يا دنيا - ثلاث رباعيات هدية لقراء الحوار المتمدن
- مقتطفات من دراسة حول ظاهرة التكفير في الإسلام - مثال تكفير ا ...
- المرأة والكلب الأسود والحمار يقطعون الصلاة أو الدليل على تكر ...
- رسالة لأطفال اليوم وأوليائهم حول الأخلاق في الميزان الإلهي و ...
- إرادة الله أم إرادة إبليس؟
- الرد على مقولة بعض المسلمين بأن الإسلام هو الحل


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - رسالة إلى عبد الحكيم عثمان حول تهافت مقاله - ساعدوني حتى اصبح ملحدا -