أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زيد محمود علي - صباح سورميري: حمرين عشق الصبا و الشباب والطبيعة الساحرة و الناس الطيبين..















المزيد.....

صباح سورميري: حمرين عشق الصبا و الشباب والطبيعة الساحرة و الناس الطيبين..


زيد محمود علي
(Zaid Mahmud)


الحوار المتمدن-العدد: 3786 - 2012 / 7 / 12 - 22:43
المحور: الادب والفن
    


صباح سورميري: حمرين عشق الصبا و الشباب والطبيعة الساحرة و الناس الطيبين..

اجرى اللقاء: زيد محمود علي

شخصية معروفة في الوسط الاعلامي، و صحفي ملتزم بقضايا قوميته منذ ريعان شبابه، التحق بصفوف الحركة التحررية الكوردستانية كمقاتل وكاتب صحفي ، وبعدها رئيسا للهيئة الادارية لمركز حمرين الثقافي و الاجتماعي في اربيل، هجّر هو و افراد عائلته منتصف السبعينيات القرن الماضي من مسقط رأسه في خانقين الى جنوب العراق، بعد نكسة الثورة عام 1975،
وبغية تسليط الضوء على جوانب مهمة في مسيرته و عمله الدؤوب في المنظمات الخاصة بالكورد الفيليين وحوض حمرين و كرمسير كان لنا هذا اللقاء.

- جريدة حمرين و مجلة سما حمرين، و مركز حمرين الثقافي و الاجتماعي، عناوين اقترنت بالاعلامي صباح سورميري، ياترى ما السر في ذلك؟
- انها عشق حوض بحيرة حمرين ايام الصبا و الشباب والطبيعة الساحرة و الناس الطيبيين و مسقط رأس آبائي و أجدادي و حمرين تلك الحدود الحقيقية التي رسمتها الطبيعة وامتداد جغرافي لخارطة كوردستان الشمالي، و حوض حمرين الذي يضم في جنباته مدن خانقين و جلولاء و السعدية (قزربات)، و المنصورية و شهربان، و مندلي ، و تعتبرهذه المناطق من اغنى المدن الكوردستانية والعراقية من حيث المعادن الطبيعية مثل النفط و الغاز الطبيعي و الكبريت و الحديد (الذي لم يستغل بشكل اقتصادي لحد الآن)، و الاغنى من الناحية الزراعية حيث تكتنز بالكثير من بساتين النخيل و الحمضيات و الفواكه المختلفة، فضلا عن الثروة السمكية الهائلة و المراعي الطبيعية، و القومية الكوردية تشكل الغالبية العظمى لسكان حوض حمرين، و على الرغم من اهميتها الاقتصادية و الستراتيجية للعراق، الا ان الحكومات العراقية المتعاقبة كانت لاتلبي ادنى حاجات و مسلزمات ابناء هذه المناطق، و كانوا محرومون من ابسط مقومات الحياة كالماء و الكهرباء، والخدمات البلدية، ومجاري الصرف الصحي، فضلا عن الاثار المدمرة التي تركتها الحرب العراقيةـ الايرانية على المنطقة طيلة ثمان سنين عجاف، من القصف و التدمير، و على الرغم من حملة اعمار العراق بعد تلك الحرب ، الا ان حكومة المركز امتنعت عن اعادة اعمار مدن حوض حمرين و خاصة مدينة خانقين، بل الاسوء من ذلك عمدت الحكومة الى اعادة سياسة الترحيل و التهجير القسري لأبناء هذه المناطق و بشتى الذرائع، بهدف طمس الهوية القومية لأبناءهاو تعريبها و تبعيثها و جعلها تابعة و ذليلة لحكومة المركز، و قد أستبشرنا خيرا بعد سقوط الصنم، و أقولها بقلب ملئ بالاسى و الاحباط و على مدى اكثر من تسع سنوات من تحرير العراق، لم تشهد مناطقنا اي بصيص امل من اجل النهوض بواقعها و اعادة الحياة الطبيعية و رفع الغبن عن كاهل ابنائها، واعادة الحق المسلوب للعوائل التي هجرت في فترة ماقبل 2003، بل الاسوء من ذلك فهناك اكثر من (200) مائتي عائلة كوردية في مدينة جلولاء مهددة بالقتل او التهجير على مرآى و مسمع العالم، فلا نجد لهم من ولي ولا نصير.
- اذن ماهي مساعيكم وخطواتكم العملية من اجل اعادة الحياة الطبيعية لسكان حوض حمرين؟
- قد يتصور البعض ان المشكلة الرئيسة لابناء هذه المناطق هي مشاكل سياسية، و انا اقول ان المشكلة الحالية هي مشكلة انسانية، و يتحمل حكومة المركز الجانب الاكبر من معاناة ابناءها، و الا بماذا نفسر تقاعس الحكومة من تنفيذ بنود المادة (140) لمناطق حوض حمرين بالذات، و لماذا تعمد الحكومة الى تأليب الوضع بين ابناء و سكان مناطق حمرين، و هم متعاشون منذ عشرات السنين، و لماذا تتعمد الحكومة بالتقصير في تقديم الخدمات الاساسية لتلك المناطق، ولماذا لا تعيد الحياة الى المرافق الصناعية و الاقتصادية في المنطقة كحقول النفط في النفطخانة و مصفى الوند و مخازن الوقود في كويدي، أما كان الاجدر النهوض بالواقع الاقتصادي التي في المحصلة النهائية سيكون ذا مردود اقتصادي و صناعي للمنطقة و العراق بصورة اعم، ونحن من خلال مركزنا الثقافي نسعى لدى الحكومة الفيدرالية و البرلمان الفيدرالي و حكومة اقليم كوردستان و برلمانها ومنظمات المجتمع المدني في كافة المدن في العراق و كوردستان و خارجها, لخدمة ابناء هذه المدن ولأعادة بناء البنى التحتية ومد الخدمات اليها.
- ماهي اهم النشاطات الثقافية و الفنية التي قدمتها المركز لأبناء حوض حمرين القاطنين في مدينة اربيل؟
- تأسس المركز عام 2008، ومنذ تلك الفترة قمنا بالعديد من النشاطات و الفعاليات خدمة للصالح العام و خدمة ابناء حوض حمرين الساكنين في مدينة اربيل فضلا ابناء المدينة و بدون استثناء، وهذه النشاطات تمثلت في :-
1. دورة تعليم الخياطة ( للنساء)
2. دورة لتعليم الاعمال اليدوية(الحياكة و شبكات الزهور و التطريز)
3. دورة لتعليم الرسم و الخط العربي
4. دورات لتعليم الكومبيوتر في برامج (مايكروسوفت وورد،اكسل،اكسس، بور بوينت)
5. دورات لتعليم التصوير الفوتغرافي، والتصوير بالفيديو)
6. دورات لتعليم المونتاج و استخدام اجهزة المكساج و هندسة الصوت في الاذاعة و التلفزيون.
7. دورات في القيادة و طرق الادارة الحديثة.
8. ادارة المشاريع الصغيرة.
9. دورات صحفية و اعلامية.
10. دورات في الاخراج و كتابة السيناريو
11. دورات لتعليم الموسيقى بطريقة علمية(بأستخدام النوطة)و بأدارة اساتذة جامعيين .
12. اعداد العديد من الندوات و السمينارات(الحلقات الدراسية) و في كافة المجالات بالخصوص (قضايا و مشاكل و معاناة الكورد الفيليين).
13. اعداد العديد من المعارض التشكيلية و عرض الصور الفوتغرافية.
و نشاطات اخرى في مجال حقوق الانسان و المرأة و الطفل، فضلا عن السعي لدى المنظمات الانسانية والخيرية و الحكومية، بغية مساعدة ابناء الشريحة الفيلية في مدينة اربيل، حيث تمكنا من الحصول على مساعدات مالية لاكثر من(136) عائلة فيلية،بمبلغ مائة الف دينار لكل عائلة،من حكومة الاقليم، الحصول على مساعدات عينية من الصليب الاحمر العراقي.. و نشاطات اخرى..
ومنذ بداية عام 2010، تم ايقاف المنحة الخاصة للمركز من قبل حكومة الاقليم و لاندري الاسباب الحقيقية وراء هذا الاجراء، الامر الذي ادى الى تثبيط نشاط المركز وتقويض اعماله، وتقديم يد العون لابناء شريحتنا في المدينة و بالخصوص النواحي الاجتماعية و التثقيفية..
*ماهوالدورالمطلوب من الاحزاب الكوردستانية بغية كسب اصوات ابناء الشريحة الفيلية في مناطق بغداد ومدن حوض حمرين؟
حريا بالتحالف الكوردستاني في بغداد توفير فرص العمل لجميع الكورد القاطنين في مناطق خارج الاقليم شأنهم كأي مواطن عراقي يعيش على التربة العراقية والسعي الجاد مع الحكومة المركزية و حكومة اقليم كوردستان بأعمار مناطقهم و قراهم و توفير الخدمات الحياتية الاساسية، فضلا عن توفير فرص الانتماء في الكليات العسكرية و القوة الجوية و الاجهزة الامنية و سلك الشرطة و المخابرات وان لايكون تلك الوظائف حكرا على طائفة او قومية معينة، و أن لايعمد الى معاملتهم بأنهم مواطنون من الدرجة الثانية و الثالثة و ما الى ذلك، فأبناء هذه الشريحة عراقيون و اكراد اصلاء و نحن قاتلنا بشرف في جبال كوردستان ، وامتلأت السجون والمعتقلات بخيرة شبابنا ، واعتلت بناتنا حبال المشانق في سبيل عزة شعبنا . جميعنا ابناء وبنات هذه الامة العظيمة ، اذن فلنعمل جميعا في سبيل رفع الحيف عن جميع طبقات المجتمع الكوردستاني . ابناء خانقين ومندلي ، والكورد في بغداد يحسون بالمسؤولية الوطنية الملقاة على عاتقهم . كوردستان . ولن يستطيع ايا كان ان يغير من نظرتهم هذه .وقد تعرضوا للقمع والتهجير جراء التصاقهم ببني قومهم . ونحن لا نزال ندفع ضريبة الكوردايتي . جميعنا نعرف كيف تمت عمليات التهجير . فضلاً عن أن الفيليين هم مواطنون علمانيون وغالبيتهم كانوا في مقدمة الشرائح العراقية الاخرى من ناحية التمدن والثقافة . والمرأة الكردية الفيلية كانت دوما" متحررة في المجالات الأجتماعية والسياسية ، وتعرفون بان التجارالفيليين كانوا يسيطرون على اسواق بغداد التجارية . ولحد الان غالبية الفيليين يمتهنون التجارة والاعمال الحرة ، الا ان خيرة المثقفين العراقيين كانوا من الشريحة الكوردية الفيلية . لذلك لايستطيع ايا كان ان يتاجر بهم اويتحدث باسمهم ولا يقبلون الا على الرهان الكوردي . ولهذا السبب لا يزالون يتعرضون للمضايقات والقمع ، ويعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية ، ولم يتم تعويضهم عن الخسائر التي تعرضوا لها ، ولا نزال لا نعرف اين قبور الالاف من شبابنا الذين احتجزوا في شهر نيسان من عام 1980 . وها هي مدننا وقرانا في ديالى والكوت مجرد اطلال ينعق فيها البوم ، فأين هم المتشدقون على حقوق الكورد الفيليين وهم يديرون البلاد ، وبيدهم كل موارد العراق ليقوموا باعمار خانقين و جلولاء و مندلي وبدرة وجصان والكميت ، ليعود اهاليها اليها بعد ان اعيتهم الغربة والاهمال ، والسكن في بيوت متهدمة في ابو سيفين وابو دودو والقشل والصدرية ، والمناطق الشعبية الاخرى من بغداد

*ماذا تأمل الاحزاب الكوردستانية من ابناء الشريحة الفيلية في الانتخابات البرلمانية المقبلة و خاصة في المناطق المتنازع عليها كمدن خانقين و مندلي وجلولاء و مناطق حوض حمرين بالتحديد؟
ان تفعيل المادة 140 في تلك المناطق برأيي سيعيد التوازن السكاني و الجغرافي الى عراق مابعد 1970، فضلا عن التطبيع ورفع الحيف عن كاهل ابناء هذه الشريحة و ابناء حوض حمرين سيساهم في ترسيخ الهوية الحقيقية لأبناء المنطقة ، و مدينة خانقين أثبتت في كل حملة انتخابات . انها الاولى بين مدن كوردستان في تصويتها للتحالف الكوردستاني . خانقين هي معقل الكوردايتي ، وقلعة المناضلين ومدينة الابطال . ولن تتنازل عن كبريائها . وستكون ان شاء الله في المستقبل القريب مركز محافظة كوردستانية جديدة . لانها تستحق ذلك . واهلنا في جلولاء وبلدروز وكنعان والكوت سيثبتون جدارتهم في الانتخابات المقبلة لانهم لا يقبلون الا ان يسيروا جنباً الى جنب مع ابناء مدن كوردستان الاخرين . ونحن ابناء كرمسير ( مدن حوض حمرين ) سنثبت للجميع كورديتنا ، والتفافنا حول قياداتنا. نحن جميعا نعتز بكورديتنا ، بل يزيدنا فخرا بأننا ناضلنا تحت مظلة احزابنا الكوردستانية ، وتبقى جبال كوردستان ظهيرنا ومعيننا ، واعيننا تتجه صوبها عندما تحيق بنا الاخطار ، ونعلم اولادنا على عشقها والتفاني في سبيل اعلاء شانها . لقد كنا نتمنى ان ياتي اخواننا و أبناءنا من الكورد الفيليين من القاطنين في مدن بغداد و الكوت و بدرة و جصان و كميت وينسقوا مع التحالف الكوردستاني ، او يشاركوا كقائمة مستقلة، و يكون هدفهم الاسمى الكورد الفيليين و يتم الدعوة الى توجيه جل اهتمامهم بأعطاء اصواتهم لأبناء هذه الشريحة خالصة و مخلصة، فضلا عن انتماءاتهم السياسية المختلفة، فبدل من تشتيت اصواتهم بين الاحزاب والحركات العراقية المختلفة، يكون من الافضل ان يكون لدينا عشرة اعضاء برلمان مدافعين عن حقوق ابناء الشريحة الفيلية في البرلمان العراقي لهو اجدر من تشتت اصواتهم بين تلك القوى و الاحزاب.
* كيف تقيمون دور الساسة الكورد في الحكومة الاتحادية، والى أي مدى تمكنوا من بلورة العملية السياسية في العراق؟
بعد سقوط الصنم في2003 كانوا الساسة الكورد على دراية و تجربة تامة في أدارة شؤون البلاد من الناحية العملية و يرجع الفضل اليهم في ايجاد توازن توافقي بين كافة الفئات و القوى السياسية المختلفة والذين كانوا يشكلون اجزاء من المعارضة السابقة لنظام صدام، وكانوا مشتتين في دول اوربا و امريكا و الدول العربية و الاقليمية المجاورة، بينما قادة الكورد و الشعب الكوردي كانوا يقارعون النظام السابق و على مدى اكثر من نصف قرن على ارضهم و يستمدون عزيمتهم من همم ودعم ابناء شعبهم في مدنهم و قراهم، و خلال الفترة المنصرمة أثبت الساسة الكورد و بالاخص السيد مام جلال بأنه صمام الأمان للعملية السياسية برمته في العراق، و يرجع الفضل اليهم في عدم انزلاق العملية السياسية في العراق الى الهاوية اكثر من مرة، وعلى سبيل المثال تلك المبادرة الحالية التي قدمها فخامته لعقد الاجتماع الوطني ليضم كافة الجهات السياسية المشاركة في الحقيبة الوزارية الحالية بغية حلحلة المشاكل التي تعتري العملية السياسية في العراق، و لايخفى على القاصي و الداني بأن العراق يمر بمطبات سياسية خطرة نتيجة للتدخلات الاقليمية و الخارجية، فضلا عن التغييرات في البنى التحتية للانظمة السياسية السابقة في المنطقة المتمثلة في الربيع العربي، فمن الاجدر على الساسة الكورد عدم الدخول في تحالفات سياسية جديدة، و لايغرنهم بعض الدعوات من هنا و هناك بغية تغيير خارطة التحالفات، فليس من المعقول ان يقوم التيار الصدري بالتخلي عن المالكي و عن حزب الدعوة، لأنهم بصراحة عنوانين لماركة واحدة، والجميع يعلم ماذا يعني التيار الصدري بالنسبة للمالكي، وبرأيي ان مجرد التفكير بسحب الثقة من المالكي و بوجود التيار الصدري في تلك العملية هي بمثابة حصان طروادة يراد من خلاله تدميرالقدرات السياسية للكورد و السنة في آن واحد، وان يخرجوا من العملية الساسية فاضيي الوفاق، اذن فالمخرج الحقيقي للكورد في العملية السياسية الحالية هو التمسك التام بالدستور والتأكيد على بلورة بنوده في كل الجلسات و الاجتماعات و المؤتمرات.



#زيد_محمود_علي (هاشتاغ)       Zaid_Mahmud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باوزير عبدالله .. فنان ومبدع من الطراز الأول
- ثقافة الماضي .....
- الاديب العالمي أرنست همنغواي وحكاية العمر
- الموقوفين السياسيين
- جلال بيار ... تبقى في قلوبنا
- حكاية المرأة الأسترالية
- REPORT
- رأي في القضية الكردية ...
- بطولة أندية أقليم كردستان للملاكمة للمتقدمين
- معاناة العراقيين ....
- الأمن الفكري في زمن العولمة
- مع الرسام المبدع أحمد عبدالله مهدي
- المعرض التجاري الأيراني السابع الذي أقيم في محافظة أربيل ... ...
- لماذا يكذب القادة ....؟
- الأرهاب والفقر .....
- تنظيم القاعدة لغزا-حير العالم بأسراره ...
- المسيحيون بين الأستبداد وربيع الثورات ...
- القضية الكردية .. وبعض المفاهيم خلال حقبات زمنية ...
- العنف والحرب أغلقا السوق أمام العقل
- أربيل مدينة الزمن الماضي


المزيد.....




- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زيد محمود علي - صباح سورميري: حمرين عشق الصبا و الشباب والطبيعة الساحرة و الناس الطيبين..