أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - على ضفاف البحيرة















المزيد.....

على ضفاف البحيرة


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3784 - 2012 / 7 / 10 - 22:32
المحور: المجتمع المدني
    


على ضفاف البحيرة
تكلمنا في الجزء الاول عن صعودنا قمم جبال الالب واليوم نتابع ما و عدنا به عن بحيرة جنيف
لا يتبدل اي شيء عندما تجتاز الحدود الفرنسية السويسرية,...البناء نفسة البناء والجمال هو التنظيم الاهتمام هو هو...كنا نستعد لتقديم جوازات سفرنا كما في المرة السابقة لكننا هذه المرة وجدنا نقطة الحدود ولكنها خاليه
كان الملفت ان تقف عند او اشارة مرور ضوئية ليجتاز الترام الجميل الشارع ثم توغلنا قليلا لنقف في الشارع الذي يفصل البحيرة التي تقع وسط المدينة الساحرة جنيف عن البيوت والمحلات والفنادق
ترجلنا مبهورين بمنظر المياه المتساقطة من على ارتفاع عالي جدا جدا لواحده من اجمل النافورات التي تدفع الماء للأعلى ليتساقط حولها حيث اعدوا طريق في البحيرة ليصلها الزائر للتمتع بالمنظر عن قرب والتقاط الصور التذكارية وهو مزدحم و من كل الاشكال والالوان من البشر
وقد تركوا الممر ليمتد في العمق حتى يتسنى لمن يرغب من الزوار الوقوف تحت الماء المتساقط بقوه السقوط وشدته وغزارة المياه
المكان والحدائق والممرات والساحات الخلابة التي تحيط به والبشر الذي يتجمع فيها ويتفرق وراكبي الدراجات الهوائية و ممارسي رياضة الركض والمشي لكلا الجنسين و من كل الاعمار والباسمات الناهضات الجميلات بين متعريه وشبيهها وبين ضاحكه و مبتسمه و مرحبة وبين من تقف لوحدها او مع ...العوائل الافراد العازفين الراقصين كلهم يقدمون ما يحلوا لهم ويحترفون بدون مقابل فقط لإ شاعة السعادة في دواخلهم ومن يحيط بهم و من يسمعهم عن بعد
وبعد جوله حول نصف محيط البحيرة تقريباً ووقوفنا على النصب والتماثيل الراقية والرائعة والمبهجة والمنصفة نعيد الوقوف عند نصب من فكر بتحويل هذه البحيرة لمتنفس للناس و مركز سياحي لتطالعك انه في سنة كذا من اعوام القرن التاسع عشر فكر رئيس البلدية والهيئة الاستشارية للمدينة بذلك...
جلسنا نلتقط الانفاس ونتابع المارين الرائحين والغادين واذا بصوت من مسافه ليست بعيدة لشخص لمحناه يتوسط احدى الساحات الرائعة وهو يضع كرسي ملفوف بالقماش في وسط الساحة وبداء بالكلام لوحده وبصوت عالي حسبته احد الذين يتعمدون طلب المساعدة المالية حيث يجلس او يقف ليقدم شيء للمارة ويترك قبعه او كاسه ليضع بها من اعجبه ما قدم او من يعطف علية ما يرغب من العملة المعدنية الصغيرة...لكن احد اولادي قال انه يتكلم العربية فقررت الاقتراب منه وفعلاً كان من العرب من شمال افريقيا توقعنا من لهجته انه تونسي يصرخ بلغة عربيه بين الفصحى والعامية التونسية والفصحى غير الجيدة فلا يفرق بين كان واخواتها و لا ان واخواتها وبين حروف الجر ومخارج الكلمات ويوصي العرب الغير موجودين الا ما ندر بإتقان اللغة العربية والعودة الى تعلم لغة القران
كان قربي حيث وقفت عربي خليجي يرتدي الشورت والتي شيرت وكرشه كالعادة مترهل لم يشعر به هناك في بلده لان الدشداشة تخفيه ويكبر محيطها كلما كبر محيط وسطه...
لم اتحمل ما يجري وبالذات في هذا المكان الذي يتفجر روعه وجمال وانشراح...فقلت له عن بعد خارج محيط ارض الساحة الخضراء بأن يصمت ويخرس و لا يعكر جمال المكان وراحة الناس هنا وقلت له عندما تتعلم اللغة العربية يمكنك ان تنادي بما تنادي وان تختار مكان اخر فيه من تُريد ان تُسْمِعُهُ ما تريد
لم يجيب واستمر في نهيقه ونعيقه ليتبرع من بقربي (الخليجي) ليقول لماذا تريد مقاطعته انه رجل يحمل رساله...فقلت له وبما يناسبه ان هذا المكان ليس لمثل هذه الرسائل وعندما يجد من يتقبل هذه الرسائل يمكن ان يختار الوقت الملائم والاسلوب لا ان يظهر امام الناس وكأنه قاطع طريق او من المتسكعين في الشوارع والحانات.
قال انه يوصي بتعلم لغة القران حيث الشباب تركوا اللغة و لا يعرفون تفسير القران...فأجبته اين الشباب الذي يريد تبليغهم وكان يجلس على احد الكراسي في الحديقة ثلاثة شباب عرب بداؤا يضحكون و يستهزؤون به فقلت له هؤلاء الشباب هم من يريدهم انتهى الموقف هنا بعد انسحابنا انا والخليجي.
وما لفت انتباهنا هنا بعض العوئل العربية الخليجية وهنا انا لا اذم و لا انتقد لانهم هكذا وهو ما تربوا علية
الاجساد مترهلة نساءً ورجالاً وشباباً يحاولون الانزواء والتقوقع والابتعاد عن الناس .
الكثير من النساء منقبات وهذا حقهن ان هن راغبات فلا اعترض على ما هن عليه لكن الذي يثير الانتباه والاستفسار غير الظاهر هو وقوف بعضهن لالتقاط صور للذكرى و لا اعرف اي معنى للذكرى ان يلتقط احدهم لها وهي مغطاة بالكامل لم تظهر حتى عينيها حيث تضع نظارة شمسيه او طبية...وهناك منظر اثار انتباه البعض وهو ان احداهن واقفه ومن خلف النقاب تصور المنطقة فاقتربت منها شابه هي وكلبها في طريقها الى النافورة فماكان من المنقبة الا ان تتصرف باندهاش تاركه التصوير و ملتصقه بالسياج الحديدي للممر المؤدي الى النافورة هروباً من الكلب فاعتذرت صاحبته بهدوء وابتسامة.
ما يميزهم ايضا تزاحمهم على الكازينوهات والجلوس منزوين متحلقين على بعضهم وعيونهم مشدوهة بما يحيط بهم
والشيء القبيح ان عدة عوائل اصطحبت معها الخادمة الاسيوية والتي ترتدي الحجاب و تمشي خلفهم بمسافه وهي مثقلة بحمل الحقائب والحاجيات وتجلس خارج ملاعيب الاطفال تنتظر اطفالهم وهم يشاهدوا ان الكثير من العوائل هنا لا تحبذ هذه الحالة وتشمئز منها وتطبق بكل دقه واخلاص قول محمد (صاحب الشيء احقُ بحمله)...
وحتى على موائدهم في الكازينوهات تجلس منفرده في موقع متطرف عنهم في شكل قل مثيلة لا هانة الانسان واحتقار العمل والتباهي الفارغ
وهم يلاحظون انهم متفردين في هذه القباحة...ويلاحظون ان الشباب والشابات كما كبار السن وحتى الاطفال يحملون ما يريدون في حقائب صغيره على ظهورهم او في جوانبهم وهم فرحين بذلك
والمميز ايضاً ان الرجال يتبخترون بالشورتات والملابس الخفيفة وينتعلون المناسب لكن النساء مثقلات بما يرتدين وهن دائمات حركة الوجه ويسترقن النظر لما يحيط بهن من جمال ورشاقة وخفة وذوق في اللبس والمشي والتصرف...و ما يلفت الانتباه في هذه الاجواء المنعشة ان النساء المحجبات والمنقبات يرتدين الثقيل من بنطلون كاوبوي والقميص و ما فوقهما وما تحتهما والحجاب او النقاب والبعض لم يرتدين النقاب العادي وعوضن عنه بوضع ايشار يلف الراس والوجه عدى العينين المغطاة نظارة شمسية كبيره و معتمه
اما الشباب فحيره تلفهم وهم دائمي التلفت والالتصاق ببعضهم والاشارة لما يثيرهم ويمتازون ايضاً بارتداء البنطلون الكاو بوي والتي شيرت ويمتاز الغالبية منهم بشعر الراس الطويل وكأنهم اقتدوا بالوافدين الهنود اليهم وهم يلاحظون ان لاحظوا ان القلة هنا لا تطلق شعر الراس اليوم اما اللحى فهي بأشكال واطوال مختلفة لا تتناسب مع ملامح الوجوه المائلة الى السمرة المصفرة التي لا عيب فيها لكنهم يسيئون لها بما يلبسون.
و من الملاحظ عند من يظهرن وجوههن هو كثرة مساحيق التجميل الذي لا يتلائم مع المكان والسياحه وكأنهن ذاهبات الى حفله ولم يشترك اي منهم و منهن في اي فعالية رياضيه
و من الملفت للنظر كثرة الاطفال مع كل عائلة وتتبعهم لذويهم و ترددهم حتى في اللعب او الصعود على الملاعيب وهم يشاهدون اطفال الغير يتحركون بحريه وان الاهل يتبعون اطفالهم لا كما يفعل اطفال الخليجيين من انهم يقادون من قبل اهاليهم
انا هنا لا انقل ذلك بقصد الإساءة ولكن بقصد التنبيه لأني اعرف انهم تربوا على ذلك لكن ما اتمناه ان يفكروا كيف يتواجدون مع الغير باحترام وان ما يملكون وما يصرفون وما يلتقطون من صور لا تُعلي من شأنهم بل ربما تسيء لهم لان المهم هنا المشاركة مع الغير واحترام الذوق والطبيعة وعكس صوره جميله عن انفسهم ودواخلهم
وفي مكان اخر ومع اقتراب الغروب ظهر ثلاثة شباب من الخليج وانا اتعمد اللقاء بهم بقصد معرفتهم من اي مكان من خلال عبارة اكررها عندما التقيهم وغالبا ما يكونوا مترددين حيث اقول(الله حيو) فيكون الجواب الذي يقول لك انهم من الخليج...هؤلاء الثلاثة بدأوا يصورون بعضهم وهم يتغامزون ويشيرون الى فتاة جميله اقبلت وهي تمارس رياضة الركض وبالملابس الرياضية...فضحكت منهم واشرت لهم ان يستعجلوا الذهاب الى البلاج حيث تتعرى الفتيات تقريبا ليعرض اجسادهن الى الشمس او ممارسة السباحة والمكان مفتوح واخبرتهم التبكير في الحضور في اليوم التالي للتمتع بالجمال
هنا اكرر احترامي لخياراتهم لكن هناك امور بسيطة تجعلهم يتمتعون بمشاركة الغير في هذه الفترة القصيرة من العمر والابتعاد عن روتين حياتهم القاسي عليهم هناك مع المحافظة على ما يريدون...كأن ترتدي النساء ملابس تتناسب مع الجو حتى ملابس الحجاب او النقاب والوان ملائمه وتقليل مساحيق التجميل لأنهن هنا للراحة وليس للتبرج وليس هناك من يلتفت اليهن وهذه طبيعة الشعوب هنا لكنهم بأدب جم تثير انتباههم مثل هذه الامور فالنساء غالبا ما لا يستعملن الماكياج الا قليلا والذي يتلائم مع الوقت والمكان فأنهن في سياحة روحيه وفي رياضه وانشراح فلا يتعبن بشرة وجوههن بالثقيل من المكياج وهذا حال حتى الشابات الافريقيات او الاسيويات
اما الشباب فهو محتاج للحرية التي تعزز ثقته بنفسه وتشيع فيه الفرح والانشراح فأتمنى ان يتركهم الاهل يمارسون الاختلاط مع الغير و لن يثقوا بهم وان لديهم ما يمكنهم من ذلك واقصد اللغة الانكليزية وحب الغير و الرغبة بالاختلاط وكذلك الحال مع الاطفال حيث يجب ان يتركوا ويراقبوا من قريب بعيدا عن الضغط عليهم ونهرهم والعبوس في وجوههم
والشيء الذي اتمناه ان لا يجلبوا معهم الخادمات وان اضطروا لذلك ان يعاملوهن بلطف وانسانية وان يمتنعوا عن اجبارهن على لبس الحجاب الذي يرفضنهن و لا يتناسب مع معتقداتهن الدينية وان يتركن بحريتهن ليتمتعن بالإجازة ويذكرن ذلك الجميل ما حيين
ليس من الاخلاق او الذوق او الكرمة سحق كرامتهن ان تصرفكم معهن هذا اساءه كبيره لكم و لما تعتقدون وتملكون من قيم
اما النساء الخليجيات اللائي يتمتعن بجمال بشره وتقاسيم وملامح ينظر اليها الاوربي والاوربية بارتياح واعجاب اتمنى عليهن ان يكملن جمالهن وصحتهن بإعادة تنظيم اجسادهن من خلال تغيير نظام غذائهن وممارسة الرياضة التي ربما هي متاحه لهن في بلدانهن وبيوتهن وان يعتبرن الحياة هي الحركة والمشاركة والاحترام وليس الاكل واللبس والمكياج واضطهاد الخادمات والكلام بصوت عالي فهذا من المعيبات هنا واتمنى عليهن ان يسجلن ملاحظاتهن على زياراتهن الى هذه البلدان ودراستها واخبار صديقاتهن بتلك الملاحظات والاستعداد للعام القادم بشكل جيد
اتمنى لهن لأطفالهن والشباب قضاء اوقات سعيدة تلك السعادة التي لا تتحقق الا بالمشاركة والتمتع بالوقت والطبيعة وليس بالتقاط الصور بغرض عرضها على اصدقائهم هناك ولو ان ذلك مهم وجميل وادعوهم ان يفكروا بالرحلة القادمة ويستعدون لها وينتبهوا الى ما يلائمهم ويعجبهم او اعجبهم هنا واتمنى ان يعود كل واحد منهم في السفرات القادمة ومعه عنوان شاب تعرف عليه هنا من اي دين او قوميه او بلد او قارة...وحبذا لو يتواصلوا معه عند عودتهم لان الغير هنا اوفياء و محبين و لا يريد من تعارفهم مصلحة ويتمنون التواصل ويفتخرون به بصدق و محبه
الى اللقاء في التالي



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فوق السحاب
- مرة اخرى مع يعقوب
- يعقوب وحسني والحوار
- عُمُرْ و عِبَر/الجزء الثاني
- عُمُرْ أو عِبَرْ/الجزء الاول
- الحقيقة/الجزء الثاني
- دمعة وابتسامة عيد الميلاد
- صالات
- مناقشة بيان الشله
- فائض الحماقه ويعقوب
- الى من يهمهم الامر
- الأبداع/الى الزميل حميد كشكولي
- الصفر/الى الاستاذ ريمون نجيب شّكوري
- الى جاسم الزيرجاوي
- الحقيقة/الجزء الاول
- تحرير أم أحتلال
- فقدنا عزيزاً
- رد الى من يكتب باسم الدكتور كامل النجار
- لماذا سأصوت لليمين المتطرف
- الى الرفيق الخالد فهد


المزيد.....




- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال
- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - على ضفاف البحيرة