أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - هذا هو عمر بن الخطاب الذي تسعين لاسقاطه سيدتي جميله جميل















المزيد.....

هذا هو عمر بن الخطاب الذي تسعين لاسقاطه سيدتي جميله جميل


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3772 - 2012 / 6 / 28 - 17:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم:يحاول البعض من الكتاب بحرف هذه المؤسسه(مؤسسة الحوار المتمدن) عن هدفها السامي الذي تسعى لتكريسه وهو التعايش السلمي بين فسيفساء المجتمع العالمي ونشر ثقافة قبول الا خر واحترامه وهذا الفسيفساء لايمكن لاي طرف ازالة او القضاء على الطرف الاخر ولاسبيل الى للتعايش السلمي بين مكوناته لكي يحظى كلنا بحياة امنه وسلميه فعلى كل طرف احترام مشاعر الطرف الاخر وعدم المساس بمعتقدات كل طرف للاطرف الاخر وعدم المساس برموز كل طرف للاخر عملا وتمسكا بلائحة حقوق الانسان التي اقرها المجتمع الدولي فلكل رمز من تلك الرموز سواء كانت من هذا الطرف او ذاك لها شرائح مجتمعيه تثمن ماقاموا به من جهد وتدين لتلك الرموز بالعرفان والامتنان وتكن لها الكثير من الاحترام والاجلال والتقدير وتعتبر المساس بتلك الرموز مساس لها والخوض في سير بتلك الرموز هو تجاوز واعتداء صارخ على مشاعر انسانيه اتفقا كلنا على احترامها وعدم العمل على تجوزها حتى ولو من باب اظهار الحقائق فاي طرح نقوم به يخرج عن نطاق الاعتداء على حريات الاخرين وما يعتقدوم هو عمل يدخل في باب اثارة النعرات الطائفيه ونشر العداء والكراهيه وخرق لحقوق الانسان التي نسعى لاارسائها والالتزام به
ولا اعلم ماهي الغايه من طرح هذه الامور ولمصلحة من السعي لنشر الكراهيه بين شرائح المجتمع رغم ان الهدف من قراءة التاريخ هو الاعتبار ومحاوله للاستفاده من تجارب الاخرين لااعانتنا على حل مشكلنا التي تواجهنا في الحاضر ولوعلم المؤرخون ان ماكتبوه سوف يثير الكراهيه والاقتتال واراقة الدماء والبغضاء بين شرائح المجتمع ماكتبوه/ظهرت علينا قبل فتره ليست بالقصيره الكاتبه رويد سالم محاولة تسقيط الخليفه الثالث عثمان بن عفان دينيا وسياسيا والذي قاد الامه قرابة الاكثر من عقد من باب طرح الحقيقه وماثلتها قريبا الكاتبه جميله جميل على ذات النمط محاولة تسقيط الخليفه الثاني عمر بن الخطاب وليتها تريد تسقيطه دينيا او سياسيا ولكنه اتهمته بالفساد متبعتين اسلوب (العيار الي مايصب يدوش) من خلال طرح اسلوب الدس والتدليس لاشاعاة الفرقه والتناحر بين شرائح المجتمع الاسلامي وخلق حاله من الجدال البيزنطي بين شرائحه لاتنتج الا جو من الكراهيه والتناحر نحن في غنى عنها وحتى نقارن بين ماطرحته الكاتبه في مقالها الاخير المعنون(الساعات الاخيره في حياة عمر بن الخطاب) وجب علينا استعراض ماكتبه التاريخ عن هذه الشخصيه التي عدت احدى الشخصيات العظام في تاريخ البشريه ولنأ خذ فترة خلافته
1-الفتوح التي اتمها في فترة خلافته: لم يبدئها هو ولكن ورثها من اسلافه ففتح الشام الذي بدأه الني محمد عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعه باحسان الصلاة والسلام وهو القائل قبل وفاتة انفذو بعث اسامه ونعلم ان هذا البعث كان متوجها الى بلاد الشام واستمر على ذالك الخليفه ابو بكر وبالنسبه للخليفه عمر كل همه من اكمال الفتوحات هو حماية الدولة الاسلامية حديثة النشؤ من الاعتداأت الخارجيه
ولذلك نجد انه لم يكن موافقا على الاستمرار في الفتوحات وخاصة فتح مصر لاعتقاده بالحاجه الى التوقف ولو لفترة عن الفتوحات
اولا حتى يتمكن الاسلام في قلوب الجدد من دخلوا فيه ويترسخ هذا الدين في قلوبه
ثانيا حرصا على المسلمين من ان يصيب منهم القتل والجهد والتعب مبلغا
اما بخصوص فتح العراق وبلاد فارس فايضا هو لم يبدأه وبدأه سلفه ابو بكر بطلب من عرب العراق واستمرار ملك فارس الساساني بالتعرض لجيوش المسلمين بعد استكمال فتح العراق ومحاولاته استعادة ملكه دفع المسلمين الى ملاحقته وكسر شوكته واكمال فتح فارس ومقولته اي عمر بن الخطاب(تمنيت لو ان بيني وبين فارس جبل من نار لايطلعون علينا ولانطلع عليهم) دليل واضح على عدم رغبته في توسيع حدود الدولة الاسلاميه ولولا تعرض الامبراطوريتنان الرومانيه والفارسيه ومناصبتهم العداء للدوله الجديده لما حصل كل ذالك
ناتي الى كيفية تعامله مع المخالفين في الدين للمسلمين وخاصة من يطلق عليهم بأهل الذمه او اهل الكتاب
أسقط الجزية عن الفقراء والعجزة من أهل الكتاب.
أعطى فقراء أهل الكتاب من بيت مال المسلمين.
منع هدم كنائس المسيحية.
تؤخذ الجزية على حسب المستوى المعيشي. فكيف تدعي الكاتبه جميله انه فرض ضريبه مبالغ فيها على ابي لؤلؤة وتعلم علم اليقين انا ابا لؤلؤة كان عامل لدى المغيره وانه اي ابي لؤلؤة اشتكى عمر من المغيره/
تعامل عمر بن الخطاب للمخالفين للدين الاسلامي والعهده العمريه التي امضاها مع اهل فلسطين تؤكد بما لايقبل الشك مبادئ الاسلام في التعامل مع المخالفين له في الديانه ومن خلال هذه العهد ضرب عمر بن الخطاب اروع الامثله على ان الاسلام يكفل حرية المعتقد والدين ويعتمد قاعدة لااكراه في الدين
هذا ما أعطى عبد الله أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبناهم، وسقيمها وبريئها وسائر ملتها أنه لا تسكن كنائسهم، ولاتهدم، ولاينتقص منها، ولا من خيرها، ولا من صُلُبهم، ولا من شيء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم، ولا يضار أحد منهم ولا يسكن بإيلياء (القدس) معهم أحد من اليهود وعلى أهل إيلياء أن يعطوا الجزية كما يعطي أهل المدائن، وعليهم أن يُخرجوا منها الروم واللصوص، فمن خرج منهم فهو آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلي بيعهم وصلبهم، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بيعهم وعلى صلبهم حتى يبلغوا مأمنهم، ومن كان فيها من أهل الأرض، فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن رجع إلى أهله فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصدوا حصادهم. على ما في الكتاب عهد الله وذمة الخفاء وذمة المؤمنين إذا أعطوا الذي عليهم الجزية .
كتبت سنة خمسة عشرهجريه شهد عليها كل من خالد بن الوليد,عمرو بن العاص,عبد الرحمن بن عوف,معاويه بن ابي سفيان وسلمت العهده العمريه الى صفريونوس بطريارك الروم


نأتي الى اراء الغربين في عمر بن الخطاب وهم ارفع مكانة علميه واجتماعيه مني ومن الكاتبه جميله وارائهم لهاقيمتها ووزنها


عمر في عيون الغرب في كتابه "محمد وخلفاؤه"، قال المؤرخ الأمريكي واشنطن ايرفينج:
إن تاريخ عمر بالكامل يظهر لنا أنه (عمر) كان ذو عقليّة فذّة، ونزاهة ثابتة صلبة، وعدالة صارمة، وكان أكثر من أي أحد آخر هو المؤسس للإمبراطورية الإسلامية، مؤكدا ومنفّذا للوحي النبوي، مساعدا ومشاورا لأبي بكر خلال فترة خلافته القصيرة، وواضعا ومؤسسا للأنظمة واللوائح التي تنظم إدارة القانون عبر حدود وأنحاء الفتوحات الإسلامية الممتدة بسرعة، وقد كانت (سياسة) اليد الصارمة التي تعامل بها مع قادة جيوشه الأكثر شعبية في خضم جيوشهم وفي أبعد مشاهد إنتصاراتهم، أعطت (هذه السياسة) دليلا بارزا على قدرته الاستثنائية على الحكم.
من خلال بساطة عاداته وازدرائه لمظاهر البهاء والترف والأبهة، فقد اقتدى بمثال النبي وأبو بكر. وقد سعى بشكل مستمر ليؤثر ويحث قادة جيوشه على التحلي بهذه الصفات والسياسات، ففي رسائله لقادة الجيوش كان يقول: "حذار من الترف الفارسي، سواء في المطعم او في الملبس والزموا عادات بلادكم البسيطة، وسينصركم الله عليهم وسيفتح لكم." وقد كانت عقيدته القوية واقتناعه الراسخ بهذه السياسات هي التي جعلته يتشدد في معاقبة كُلّ أسلوب متباه وإنغماس فاخر في ضبّاطِه. وبالإضافة لذلك، فإن المراسم المتبّعة (في وقته) تشير بالثناء على قلبه بالإضافة إلى عقله، فقد نهى أن تُباع أية امرأة وقعت في الأسر وقد وُلد لها طفل على أنها رقيق، وأما عند توزيع الأعطيات للمسلمين، من الغنائم أو من بيت المال، فقد قسّمها حسب حاجات وليس مميزات الطالبين، وكان يقول: "الله أعطانا هذه الأشياء الدنيوية لسدّ احتياجاتنا، وليس لمكافأة فضائلنا، تلك المكافأة حسابها في الآخرة"[75].


ويقول المستشرق الإسكتلندي وليم موير في كتابه "صعود وانحدار الخلافة":
إن حياة عمر لا تتطلب الكثير لإظهار ملامحها، البساطة والواجب كانتا مبادءه التوجيهية، النزاهة والعدل والتفاني كانت الميزات الرائدة في حكمه، وكانت تثقل كاهله مسؤولية الخلافة حتى أنه كان يقول: "يا ليت أمي لم تلدني، او أني كنت قصبا من عشب بدلا من ذلك". كان في صباه ذا مزاج ناري سريع الإتّقاد، ومن ثم عُرف بعد ذلك في الأيام القادمة خلال صحبته ألأولى لمحمد كالمحامي الصارم المتأهب للثأر، ومن ذلك نصيحته بأن يقتل أسارى بدر، ولكن التقدم في العمر فضلا عن كاهل المسؤولية قد خففت من حدّته، وكان حسّه بالعدالة قويّا. وباستثناء ما وقع بينه وبين خالد بن الوليد من المشاحنات، فإنه لم يسجَّل عليه أي عمل من الطغيان أو الظلم، وحتى في مسألته مع خالد فإنما كانت معاملته له كخصم في الحق وليس لأهواء شخصية. وكان اختياره لقادة جيوشه خاليا من المحاباة والتفضيلية، وباستثناء عمّار والمغيرة فإن اختياره كان دائما محظوظا.
إن القبائل والجماعات المختلفة في أنحاء الإمبراطورية، والتي تمثل المصالح الأكثر تنوعا، قد وضعت في نزاهته الثقة المطلقة، وقد أبقت قبضته القوية على إنضباط القانون والإمبراطورية... كان يجوب شوارع وأسواق المدينة وسوطه بيده، جاهزا لمعاقبة المفترين فورا، وهكذا ظهر المثل "أن درّة عمر (سوطه) مهاب أكثر من سيف غيره". ولكن مع كل هذا، فقد كان رقيق القلب، وسجّلت له أفعال من الشفقة والرحمة لا تعدّ مثل مواساة وتخفيف حاجات الأرامل واليتامى.."[76]


وفي كتاب "تاريخ أفول وسقوط الدولة الرومانية"، يقول المؤرخ الإنجليزي إدوارد جيبون:"
ومع ذلك فإن عفّة تواضع عمر لم تكن بأقل مستوى من فضائل أبي بكر، كان طعامه (عمر) يتكون من مجرد التمر أو الخبز، وكان شرابه الماء. وكان يخطب بالناس وعليه ثوب مخرّق في إثني عشر موضعا. وقد رآه المرزبان (حاكم مقاطعة فارسي) عندما أتى زائرا ليؤدي لعمر فروض الطاعة، رآه نائما مع الفقراء المعدمين في أحد طرقات المدينة. إن هذا التواضع والتسامح مقرونا بزيادة الدخل العام (للدولة) مكّن عمر من توزيع الأعطيات على المؤمنين بشكل عادل ومنتظم متجاهلا لمكافأة نفسه. فمثلا أعطى العباس عم الرسول أول وأعلى المخصصات، حوالي خمس وعشرين ألف درهم. وخصص خمسة آلاف للمجاهدين الأولين ممن شهدوا بدرا، أعطى للباقين من أصحاب محمد ثلاثة آلاف درهم لكل منهم.
... خلال خلافته ومن سبقه (أبو بكر) فقد كان فاتحوا الشرق هم عبيد الله المخلصون، كانت الثروات المجتمعة مكرّسة للنفقات، للحرب والسلام، في مزيج حكيم من الغنيمة والعدالة. حافظ هذا على اتحاد وانضباط أهل الصحراء عن طريق سعادة نادرة كوّنت توازنا بين تنفيذ الحكم المطلق والحكم الجمهوري من خلال ثوابت متساوية للكل.[


هذا هو عمر بن الخطاب سيدتي جميله جميل الذي تسعين لااسقاطه ولن تفلحي سيدتي لانه كما المعدن الاصيل كلما تم التعرض له زاد بريقا ولمعانا



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استعاض الله عن حمايته للانسان بالعقل الذي منحه له
- لماذا لا نبرأ الاحفاد من جريرة ما فعله الاجداد؟
- فرضية او مقولة(ان الانسان هو الذي خلق الله وألف كتبه)بين الم ...
- نداء الى علماء الامه الاسلاميه(اريد حلا)
- على افتراض ان الشعوب العربيه اليوم تسعى لااقامة الحكومه الاس ...
- هل هو هروب من مواجهة عجزنا وفشلنا وتخلفنا نعلق اسبابه على ال ...
- الحكام والقاده والفقهاء اسباب تخلف العرب المسلمين وليس الدين ...
- هل أن اسباب تخلف العرب اعتناقهم الدين الاسلامي
- لاجديد في كتاب سامي الذيب
- لماذا خلق الله الانسان؟
- العناد العقبه الكأداء لتقارب وجهات النظر أن لم نقل تطابقها
- لاضروره ملجأه للايمان بالله, فلماذا يؤمن الانسان بالله؟ وماه ...
- من قال انا نحن المسلمون نبخس حق الانثيات
- تعدد الزوجات وملكات اليمين والجواري والاماء تاريخيا ودينيا ق ...
- تداعيات النظر الى الامور وفق الرغبات والاهواء والامزجه والاف ...
- من الاجحاف ان نحصر خشية الله تعالى بشريحة العلماء
- ماهي الاسباب الكامنه وراء التشبث بالسلطه
- اتنا بنموذج لدوله ال حاديه(افلاطونيه) كي نصبح ملحدين
- مطالعه تاريخيه(لاثبات ان الفاشيه فعل بشري صرف لاعلاقة للاديا ...
- مخاطر فرض الحجاب على الصغيرات


المزيد.....




- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - هذا هو عمر بن الخطاب الذي تسعين لاسقاطه سيدتي جميله جميل