أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود فنون - موقف الرجعيات العربية من قصف غزة















المزيد.....

موقف الرجعيات العربية من قصف غزة


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 3772 - 2012 / 6 / 28 - 16:42
المحور: القضية الفلسطينية
    



يعتدي الاحتلال الاسرائيلي على قطاع غزة بشكل متواصل , وبين فترة واخرى يرفع وتيرة العدوان ويكثفه لفترة زمنية معينة فيفتك بالجماهير والممتلكات ويثير الرعب والدمار امام مرآى ومسمع الجميع, الى ان يتوقف من تلقاء نفسه وفي احيان كثيرة يفرض على القوى السياسية الفلسظينية ان تبدي تنازلات سياسية وتعهدات بوقف النضال ضد الاحتلال تحت عنوان التهدئة.
ان عنوان التهدئة الذي تكرر استعماله هو لغة مخففة : وتعني وقف الاعمال الثورية التي تمارس في تلك الفترة ضد الاحتلال والتي يستعملها الاحتلال ذريعة لاستئناف عدوانه على شعبنا الفلسطيني .
وهنا يهمنا ان نسجل بعض الملاحظات بايجاز :
اولا :ان الاحتلال يستطيع تحمل الكثير من العمليات التي تحصل بالطرائق التي تحصل بها كونها لا تمتلك الديمومة ولا يوجد معها اعمال تكاملية ولا تحدث تركيما ثوريا
ثانيا :ان هذه العمليات ان جاز القول هي عبارة عن فشة خلق ولسان حال المناضلين يقول "الجود من الموجود"
ثالثا : هنا يظهر العجز القيادي المزمن في الثورة الفلسطينية. العجز عن التوصل الى ابداعات ثورية, وقبول السهل الذي ترد عليه اسرائيل بعنف شديد ضد الجماهير .
رابعا: من المعلوم بداهة وبالتاكيد حكما ان النضال ضد اسرائيل من قبلنا لا يكون بالحرب الجبهوية.
• قد يتفوق مناضلينا على العدو الصهيوني بالشجاعة والاصرار والاستعداد للتضحية ,ولكن هذا ليس كل شيء ,ان هذا فقط جزء من الصورة ,فحرب المجابهة تحتاج ليس الى الانشاء والكلام المنمق. انها تحتاج الى الندية والسلاح في مواجهة السلاح وليس اليد الفارغة كما هو حالنا . والندية تعني القدرة على امتلاك سلاح والقدرة على استعماله بشكل يوقع درجة عالية من الاذى والقدرة على التصدي لسلاح العدو او القدرة على ايقاع اكبر قدر من الاذى لاحداث درجة معقولة من التوازن, وتشكيل حالة من الثمن الذي يدفعه العدو بشكل متواتر ومتزايد ,ان لم يكف عن عدوانه .وهذا تمتلكه الجيوش قبالة الجيوش او في ظروف غير ظروفنا,مثل ظروف حزب الله مثلا وليس على سبيل التقليد. .
ملاحظة: اثناء انتفاضة الاقصى مورست انواع متعددة من العمليات المسلحة من بينها اطلاق الرصاص عن بعد على مستوطنات محاذية لما كان يسمى في حينه مناطق الف ,(طخ اعراس كما وصف في حينه من البعض) وقد دفع شعبنا ثمنها باهظا من خيرة شبابنا الذين كانوا يحملون السلاح على المكشوف ويقتربوا من مواقع العدو ويطلقوا رصاص بنادقهم وحقدهم على العدو. ومع ان الثمن كان غاليا , الا ان المقاتلين وبغياب التوجيه القيادي والتخطيط السليم وكانهم حققوا ذاتهم الراغبة في مقاتلة العدو , على شكل اطلاق الرصاص عن بعد , وامام ناظري العدو, الذي كان


يرقب التحركات ويوقع اشد الاذى بالناس والممتلكات , ولا يتعرض ناسه وممتلكاته للاذى مثلنا ,ثم اقدم العدو على الاجتياحات عام 2002 وقضى على هذه الظاهرة

بسهولة ولم تترك أي اثر ولا أي استمرارية وما كان لها ان تترك اثرا او تبقي على استمرارية
خامسا : انه بداهة ليس بمقدور شعبنا ان يدافع عن نفسه امام هجمات الطيران والقصف الجوي والبري والبحري وليس علينا ان نلقي على انفسنا عبئا كهذا,فنحن شعب اعزل (لا يكفي ما بايدينا من اسلحة وبنادق لوصفنا باننا شعب مسلح ), وسلاحنا لايستطيع التاثير في المجابهات . ويستطيع العدو بما يمتلك من اسلحة ومقدرات واستعدادا للفتك والاجرام ان يحسم تفوقه في دقائق.

ان معيار قتال العدو لا يكون بالمجابهة حتى لو فرضت علينا انما يكون :
1-بالصمود وتحمل التضحيات الجسام والبقاء على الارض وهذا ما يحصل دائما وقبل ظهور سلطات الحكم الموجودة حاليا في الضفة والقطاع ,فهي ليس لها أي دور في هذا الصمود
2- استخدام اساليب ثورية لا قبل للعدو على الصمود امامها طويلا وهذا ما عجزت وتعجز عنه قياداتنا التي لا نقصرمعها في كيل المدائح والمجاملات التي لا تستحقها ولم يحصل ان اسنحقتها في الماضي.
ان مجابهة العدوان الاسرائيلي على شعبنا في قطاع غزة ليست مهمة شعبنا الاعزل .انها مهمة الانظمة العربية التي تمتلك الندية والاسلحة ويقع عليها وحدها واجب التصدي للقصف الاسرائيلي .ولا تتركنا وحدنا تحت رحمة القصف وفي ظل قيادات عاجزة و مستعدة لاعطاء تنازلات تضر بشعبنا وقضيته, تحت عنوان التهدئة.
ما معنى التهدئة :انها تعني تعهد الفلسطيني من جانب واحد بالكف عن النضال ضد العدو بامضاء فلسطيني يعطى للعدو الذي يفرض احتلاله على ارضنا وشعبنا دون أي مقابل سوى تخفيف الضغط لحظتها , ليعود العدو الى القصف كلما لزمه الامر , متذرعا بهذه الحجة او تلك, ونقوم نحن بعدها بالقاء اللوم على انفسنا. ولا يقف الامر عند هذا الحد بل ان بعضنا يجند نفسه ناطورا علينا ليثبت جدارته في فرض الاتزام وياخذ عفارم من اجهزة الاعلام الغربية ,وتسمن القيادات شيئا فشيئا كلما تراجعت عن الدور النضالي ويزداد غيابها عن ساحة الكفاح الوطني ويزداد كالعادة حضورها في اجهزة الاعلام, وتصبح مقبولة اكثر لدى الانظمة العربية.بينما القضية تخسر وتتراجع في ظل قيادتهم..
لماذا الانظمة العربية؟
ان الانظمة العربية هي المسؤولة عما نحن فيه منذ البداية وحتى الآن,هي المسؤولة عن ضياع فلسطين وقبلها السلطنة العثمانية التي فتحت الباب للاستيطان الصهيوني وتأسيس بدايات المشروع الصهيوني:.
فقبل عام 1948م كان من واجب هذه الانظمة ان تجند مقدراتها معنا لمقاومة الغزوة الصهيونية والاحتلال البريطاني , وكان عليها ايضا ان تمنع تمدد الصهيونية وتحاربها عام 1948 وهي لم تفعل ذلك حقا وصدقا بل ان بعضها كان متواطئا وبعضها عمل بسقف محدود وبعضها كان قد تعهد لبريطانيا قبل دخول الحرب ان لا يعيق المشروع الصهيوني عند حدود معينة ,ثم عاد وسمح بتمدد هذه الحدود.
بل ان المأساة الاكبر التي تتحمل مسؤوليتها النظم العربية الرجعية تتمثل:في انها دخلت تقاتل اليهود المدعومين من الانجليز بقيادة الضباط الانجليز,حيث كانت الاردن هي التي تراس قيادة الجيوش العربية والحملة كلها , وكان الجيش العربي الاردني بقيادة الضباط الانجليز ايضا بنسبة ساحقة ومقررة وبقيادة جلوب باشا قائد الجيش الاردني.

وبعد عام 1948 م تسابقت الاردن ومصر لضم ما تبقى من فلسطين الضفة الغربية ضمتها الاردن ومصر الحقت قطاع غزة وفرضت الاردن الهدوء على خطوط الهدنة معها بدلا من ان تنظم اشكال المقاومة الثورية والتقليدية لتحول دون تمكن العدو من استثمار احتلال اراضي العام 1948.

ثم... ثم خسرت الانظمة العربية حرب العام 1967 في هزيمة ساحقة ومذلة لهذه الانظمة ,حيث سقطت الضفة الغربية من ايدي الاردن وسقط قطاع غزة من ايدي مصر ومعه شبه جزيرة سيناء وسقطت كذلك الجولان من ايدي السوريين. ان سقوط الضفة والقطاع هي مسؤولية الاردن وسوريا ومصر وبقية الانظمة العربية.
وحينما عقدت مصر والاردن اتفاقات مذلة مع العدو الصهيوني تخلت عن القطاع وعن الضفة !!
لقد كانت الضفة الغربية جزءا من المملكة الاردنية حينما دخلت الاردن الحرب عام 1967م وخسرتها, ثم تخلت عنها للعدو الصهيوني بحجج واهية ,وهي ما كان عليها ان تتنازل عنها حينما عقدت اتفاق وادي عربة لو انها وقفت عند مسؤوليتها. وكذلك حال مصر عندما عقدت اتفاق كام ديفد.
لقد كانت هذه الانظمة ترفع شعار ازالة آثار العدوان بعد حرب 1967 .وتقصد بالتحديد انها ماعادت تسعى لمقاتلة اسرائيل لتحرير فلسطين المحتلة عام 1948 بل فقط يريدون استرجاع الاراضي التي احتلتها اسرائيل عام 1967م. ومن المعلوم ان اراضي الضفة والقطاع قد تم احتلالها في ذلك العام في تلك الحرب.فلماذا استثنتها هذه الانظمة؟
لقد استثنتها من باب حسن النية تجاه اسرائيل واخرجتها من البحث .
فمصر لم تطالب اسرائيل بتسليمها قطاع غزة بل دار الحديث عن حكم ذاتي في اتفاقية تسمى اتفاقية الاطار ثم اهمل الموضوع.
وفي اتفاقية وادي عربة ذكر ان نهر الاردن هو الحد الفاصل ببن الاردن واسرائيل. ولهذا مغزاه الخطير فلا وجود لفلسطين غربي النهر بمعنى من المعاني.
كيف حصل هذا؟
كيف تم تمرير هذه المواقف الخطيرة على الشعب المصري والامة العربية في فترة اتفاق كام ديفد عام 1978 وبعد ذلك اتفاقية وادي عربة؟
اولا:استغلال الاعتراف بالمنظمة ممثلا شرعيا ووحيدا. فمنذ ان ظهر الكفاح المسلح الفلسطيني والثورة الفلسطينية, توالت الاعترافات بالمنظمة وبالفصائل الفلسطينية من قبل العديد من الدول العربية والاسلامية والاجنبية. وكان هذا التعامل مع الفصائل والمنظمة نوع من التعاطف مع الشعب الفلسطيني وتاييدا لنضاله.وكان هذا بمثابة تطورا وتقدما لصالح القضية الفلسطينية.
وكانت بعض الانظمة العربية لا تمحض الفصائل والمنظمة مثل هذا الاعتراف وخاصة الاردن . ثم حصل زلزال كبير عام 1974م من شقين :
الاول:رفعت منظمة التحرير الفلسطينية شعار السلطة الوطنية على الضفة والقطاع كمقدمة وتمرير لشعار دولة فلسطينية في الضفة والقطاع.وكان هذا الشعار مثله مثل شعار ازالة آثار العدوان ويعني الكف عن المطالبة بالاراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948م والذي اصبح يعني الاعتراف باسرائيل دون مقابل وفقط تقدمة من باب حسن النية من لشعب الفلسطيني .الثانية:اعترفت الانظمة العربية بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني:
وقد تظاهر هذا القرار وكانه
انتزاع من النظام الاردني وانه خطوة واسعة الى الامام لصالح القضية الفلسطينية وان الشعب الفلسطيني قد نضج سياسيا واداريا الى مستوى انه يمثل نفسه.
وقد عنى هذا من وجهة نظر الانظمة العربية , وخاصة مصر السادات والنظام الاردني , انهما لم يعودا ومعهما بقية الانظمة العربية مسؤولين عن استعادة الاراضي الفلسطينية المحتلة. وان الاردن مسؤولة فقط عن اراضي شرق الاردن وتفاهمت عليها مع اسرائيل . وقبلها نظام السادات برأ مصر من مسؤولية وقوع قطاع غزة تحت الاحتلال وذهب لحل منفرد في كامب ديفد.
وهكذا تبين ان منح القيادة الفلسطينية هذا الاعتراف , قد جاء في اطاراستغلال المناخ الذي صاحب اقدام الكثير من الدول الصديقة من المنظومة الاشتراكية انذاك على الاعتراف بالمنظمة واعلان تاييدها لكفاح الشعب الفلسطيني ومعها العديد من دول عدم الانحياز وبعض الدول التقدمية . ثم تقديم هذا الاعتراف ضمن حالة من الضجيج كي تنسحب الانظمة مسؤوليتها وترفع يدها عن تحرير الضفة والقطاع.
ان رفع اليد بهذه الصورة ما هو الا مساعدة لاسرائيل وتخلي عن المسؤولية ..المسولية عن ضياع البلاد والمسؤولية القومية , وهروبا من محاسبة الشعوب , وبادعاء انه لم يعد من حقنا اليوم النطق باسم الشعب الفلسطيني.
ان بقاء قطاع غزة تحت الاحتلال حتى يومنا هذا هو مسؤولية عربية عموما- رسمية وشعبية,ومسؤولية الدفاع عنه حينما يتعرض للاذى هي مسؤولية عربية رسمية وشعبية.وكذلك بقية الوطن الفلسطيني.
ان جرة قلم هكذا كيفما اتفق ,لا تلغي الحقيقة ,وان الشعب الفلسطيني الذي من حقه الاعتراف به كشخصية وطنية في كل الاحوال لم يحقق اية فائدة تذكر من هذا الاعتراف العربي ولسان حال المراقب يقول اشبعوا بالاعترافات ولكن لا تحملونا مسؤولية تحرير فلسطين لا كليا ولا جزئيا. واذا شئتم سوف نسمح بالتظاهر في الشوارع وسوف نستنكر وندين بشدة ونطالب الامم المتحدة بعمل شيء ولكننا عدا ذلك قد اخلينا مسؤوليتنا بموافقة قيادتكم.
اما نحن فنقول انتم ضيعتمونا في الاول. ولا تزالوا تضيعونا. وانتم مسؤولون عن هذا الضياع. ونحن سنظل نتمسك بوطننا ونناضل.
قصف



#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة تسوغ ان تكون مظلومة
- شاؤول موفاز ناطقا باسم- الانسانية-؟!
- التطبيع مع اسرائيل اثبات مصداقية المتخاذلين العرب
- فن كتابة القصة أعدتها:غلاء الروح
- هزيمة خمسة حزيران 1967
- جدلية العلاقة بين الحب والغيرة
- الخامس من حزيران 2012
- تصريح باراك حول الانسحاب من جانب واحد
- كلمة الحركة الوطنية الفلسطينية
- الشهداء يعودون
- حوسان تستقبل حالما
- محمود الغرباوي شهيدا
- الاخوان للرئاسة في مصر
- سوريا الآن في البؤرة
- الاتفاق الاخير هل هو الاخير؟
- لماذا لم ننتصر
- على ابواب لقاء جديد بين عباس ومشعل..هل نحن امام تكريس الانقس ...
- الخامس عشر من أيار يأتي ثانية
- نجاح اضراب المعتقلين الفلسطينيين, للنصر آباء متعددون
- انا مع المعتقلين


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود فنون - موقف الرجعيات العربية من قصف غزة