أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جابر السوداني - وجهة نظر اخرى














المزيد.....

وجهة نظر اخرى


جابر السوداني

الحوار المتمدن-العدد: 3771 - 2012 / 6 / 27 - 16:55
المحور: الادب والفن
    


وجهة نظر

وصلتني ردود أفعال متباينة بين العتب والشتائم بسبب وجهة نظر قدمتها يوم أمس عن موقف الشارع الشيعي من ما يسمى بالربيع العربي ودعم قيام أنظمة أصولية وسلفية ومعاداة العلمانية وقيام الدولة المدنية ولكي أوضح الأمر بشكل أدق سأتناول تجربة دول أوربا التي خاضت حروب طائفية دامية خصوصا تلك التي دارت بين طائفة الكاثوليك وطائفة البروتستانت وقدمت ملايين الضحايا لكن بعد أن تحولت إلى نظام الحكم الديمقراطي وخيار الدولة المدنية عم السلام جميع أوربا ووجدت الطوائف والأديان والأفراد والرغبات فرصة للعيش والتعايش بسلام مع الآخر حتى المسلين الذين تشح أمامهم فرص الحصول على العيش الكريم في بلادهم الإسلامية؟ يجدونها في ظل ورعاية الدولة المدنية في أوربا وأمريكا واستراليا وكندا .
وما كنت أتمناه أن يعي الشارع الشيعي هذه التجربة الرائعة ويدعم بأمنياته قيام انظمه مدنية علمانية ديمقراطية بدل من دعم انظمه إسلامية ذات توجهات طائفية تبيح ومن منطلق طائفي معادة الآخرين ومنهم الشيعة وتحرض شعوبها على ذلك فكيف يمكن أن يكون الشارع الشيعي شارعا ذكيا وهو يتمنى هلاك نفسه ويصر على رفض النظام العلماني والدولة المدنية التي ليس لها هموما طائفية معادية للآخرين وتتساوي فيها الناس على نفس المقدار من المواطنة ؟؟؟



#جابر_السوداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة التكوين
- معادلة
- تساؤل سابع
- وجهة نظر
- الرجوع
- قصيدة ليست طائفية
- ضعاريط البعث وارد بدر السالمم انموذجا
- يا شهقة الآس
- اين العبرة فيما يجري
- قصيدة لمرأة من تونس
- عشق آخر
- الموئل الاخير
- أمنية مستعصية
- الأسس التي قام عليها مذهب التشيع
- رسائل عبر الموبايل
- سمراء
- سيدة الجات
- محض خيال
- قصيدة نثر
- تساؤل سادس


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جابر السوداني - وجهة نظر اخرى