أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم زهوري - وجع يبتكر يقينا , والجياد أدركتها عصافير الغجر .















المزيد.....

وجع يبتكر يقينا , والجياد أدركتها عصافير الغجر .


ابراهيم زهوري

الحوار المتمدن-العدد: 3771 - 2012 / 6 / 27 - 16:54
المحور: الادب والفن
    


وجع يبتكر يقينا ,
والجياد أدركتها عصافير الغجر .

ابراهيم زهوري

الآن ماذا يبقى
الكائن في عزلته
يمتلئ بالأجراس وشما
وطليقا يخرب حوّاف اليقين
ويثمل .

من مثلي ولدته أمه على العتبة
يقتنص من الوقت لحم المكان ,
بين حدود وجنتيه
خوذ الجنود ووحش الأسئلة .

-1-
لأني في البيت وحيدا كالفجيعة , أحفر الكلام الطري أنامل مقهى , وأنبش من لعنة الرعاة قمصان حواسي , هذه وثبة الحديقة , وهذه قبلة الجاردينيا أمام الشرفة , وهاهنا صدى النبوءة الأولى تأكل ظلّها بالهمس , وهاهنا يباغتني الحناء ليل منفاي لأرتديه كروحي حشد أنثى , وهاهنا ينتعل الصلصال ما تبقى من غيابه , خطى النايات وظلّ النبيذ وقلب النعناع ابليس العتبة , مثقلا بالأوكار خوابي المرايا , قمح على الشفاه وعنب على ربطة العنق , من يأتيك بثياب الأمكنة ومن يدلق دم الرغبة في فم الغوّاية ,مخالب غانية أم دهشة قمر . هكذا وأنا المطعون في حتفي , أفتح كأس الرماد أرصفة , فخّارة رحيل وجثة معطف قبيح وسيوف شمس صدئة .
-2-
ثمة ما يدعوني بركب الضلالة , ثمة ما ينجلي رقصا هارب , تحوم الخرائب.. آلهة التيه.. وينحدر المجوس الى كرمة الغرباء , ملئ الأناشيد مأوى الزبيب , حاجتهم للوصال رذائل فضيلة , وعلى أية صفصافة يخلع البدو نعالهم وينامون في المزامير فضاء الظلال , ثمة ما يوقظني تفاح النبيذ عدم , أشرب نهاري مغسولا بنار اللغة صبر نزواتي , ثمة ما يبذرني خدوش رجفة وحدي على الغيمات منزلي .. كسيحا في صلاة الصمت وثبة .
-3-
على أبواب الأرض لم تحترمهم الممالك ولا المماليك من عري ثيابهم أعطوا من دفء مشاعرهم للكائنات يقين الكلام , كان لهم أنامل اللغة زفاف طعم الأمكنة .. عنق مهرة ونحيب آلهة ترتعش والزقاق اكتظاظ لغز وصخب الأسرار دم الحكاية.. هباب دنيا تئن وترتهن , أعياهم شيطان السؤال وانصرفوا لا الأيام أوجزت نعمة كآبتها ولا رقص التحول في آخر النهار زاخر , نحو الصعود تختصم الخرائب .... يفرح اللاجئون الآن في البيع لقمة الطوابق العليا .
-4-
شرايين قبل الفجر رماد كاذب وشمس اللعنات رقص مشنقة العواصم , الخنادق شغب قبرة كانت ... في الكلام نصف الحكاية وبقايا إله مدثر , يحصد عري الرايات من باب القصيدة والطواويس صلاة احتفال الشيطان حانات القبيلة . لا الغزال أشتعل في الغناء رمانة أرض الدالية ولا الأقمار من فتنتها كانت للأشقياء تفاح ميعاد أخير, إنها النهايات غادرتنا للتو ... بيت قرميد أسلافنا هذيان حقل لا يكتمل, نفق يمتد يولم للجهات نبيذ القرى والمنازل عنق السهول ليل المقابر البعيدة.
-5-
أهكذا يخذلني في ركوعي , الصبح أناخ ظلا ورائي ... بئس ما أتوب . يبيع الندى فوق هامة الصليب , يتنصّل من صيحات أهدابي وكل الرؤى ذلاّ تشيخ , يشرك الموت أسطوانة , مئذنة اللوز ضريح ... تهتك الذبول كالح وشمس الصعود قحط , هذا كفّي خان عهده وهذا انبلاج الجوع حصاد , أواه كيف هذا...! أعراس الرحيق أشباح صنم , امرأة بلهاء وما ضاع في الأرض فناء وطن , خوفي على ما أبتغي من ضلوعي ... مولع بشهوة الهواء , أبتهج مدججا بالحلم منهمرا برفات الأنبياء .
-6-
لست إلا وجهك المألوف الآخر , كرذاذ أنقش صورتي ….وأمّل وحيدا, أعاشر فراشات خصرك فراغ الأمكنة, دوار ريح .. وتوق النافذة أول الغربة,أذكر جيدا أني أسلمت نفسي أفاوض موتي ,أرضك غابة اللغة وحنجرة الأفياء الوفيرة ,حجلا يأتي ويرحل كذئب ,أتوسل أضلاعي حمامتين من صخب , أوجاعي عربة , خابية خمر وعجلات ذهب, أذكر جيدا أني أرخيت رأسي …كهلا هلّل للأزرق , رمح الزنبق توجس انبهاري ووجهك لظى ... خمار وثن , خرائط المتعة فوضى نهاري , محملة بالأجراس دفوف , فيئها ملاذ وفنائها خطف غيمات واحتراب الفرائس , متواطئا بالرمل برّجس القتيل , يا حارسة الدير الأخير , كنت زائرا محضا وكانت تصبو لأن تكون المدينة , و كم يلزمني وقتا لأنسى فلست إلا وجهك المألوف الآخر, أقلّب الشمس ناعقا حوت الخسوف .
-7-
يفر الزمان في غبطة والمكان يتحاشى صور الأبجدية , كيف نامت اللذة على تلال الورق وكيف الخطر استبد رحيق الرحلة الأبدية . شمس الأفول .... وصيحات الغريب , تعبر بحر الكآبة ويصطادك الماء .... منسابا كاحتراف الحقيقة , في قلق النار وحدها ... ووحدها تزفك الأيائل طريق الطريق كي تغرد من تيهك و تنام .
-8-
أتسلق الوقت كسنجاب الظهيرة وأفرش في الظل وحدي تنهدات الغرباء .... الحصى الملون قلاع الغياب في الغياب . من سبقنا في التيه يا أبي ... ونام ؟ ومن أعد للقاء الأصحاب عجل الوليمة ومن زهقت روحه عند إسطبل الحكاية ومن أنبتت حيطانه أقاصيص ورد ومن رصف مثلك أزقة الحارات بأعمدة النور ومن بالغ بحديث البساطة حين انتهك من وجنتيك بخور السلام ومن رجم خزان الماء الغريب ليعطش أكثر , تكّسر اللوز الصلب كلّما عنّت عليك صورتها في وضوح المرايا وتمضغ من عمق حزنك الهواء عن آخره الخسارة تلّفها ألف خسارة .
-9-
في آخر الأمر ... لا الزاروب مكنهن امتطاء الريح ولا قيظ المنفى أيقظ احتفال القيامة ... في النسيان في البحث ... في حمّى المكان , الجدائل شر تكّسر على العتبة والرحيق ذل أزرق والطحين ذبيحة الفقراء , في آخر الأمر لم يبق الا ثغاء الكلمات تتهدج كلّما مستها أنجم التيه ... تعجن ثوبها الأبيض وتمضي ... كالملاك كظل الماء مطرّزا بعهر الأرض وتعاويذ الأوثان .
-10-
الكلمات فاتحة عبء الظهيرة ... ملاذ ناقص . يستقبل الريح في غيّه , يدق الأجراس كي تغشاه الأبصار , يديه فجر نبع ... طقس حواكير وتسكع حصان . هكذا مرئيا يختفي ويحتشد , يصطاد الأوكسجين لتحرسه الكتب , يستوطن ظمأ الرعب والرغبة مشتهاة ... فراغ موت وحكمة الحياة , يمتلئ في النور ممرا طويلا ولا يهتدي , يشتعل في الرؤى بحيرات برق ورمل ملاحم لينام كالجوقة بطيئا ... على شفتيه ملئ الأرض تعاويذ الغبار .

من يوقظ الغبطة والرؤى متحف الفجيعة .... الليل عرش الكلام عابرا يتوسد زهوة الجنون , إلى البعيد إلى البعيد يا برق ... يا قوس النهايات , ثمة لهاث دمي والأشجار جداول النشيد وهج ... بسملة العطايا محراب أفق لا يصحو وخلاصي ترّقب المنفى أرصفة ... طعام العري وفاكهة الوعود الكاذبة .
-11-
كان لك أطباق الحنة أول الأصدقاء وكان لك شمس الطرقات كتاب ملاحم من سقطوا وميعاد النخيل صحف الأنبياء , كان لك صحوة الغابة موسم خرافة أنين الجرح وأوصاف الندى ضفاف المدى يشتبك التوغل بإشراق المسافة , كان لك احتمال الصنوبر وأوسمة الرحيل ... شرفة الله معطف الطيبين بحر ... صباح أفئدة وطفولة عتاب .
-12-
أرى صباحي مئذنة مطر , وعل حنجرتي هديل نبع والعشب شبر هاوية نصف الحصاد , أمتلئ بالتراب تحت شرفتي ولا أكتفي , الكواكب عيد مهرة ... المصابيح شوارع مخبولة والرسائل آخر المشوار . معمدا بالإهمال وجهي ... شبق خيل وبرق بحار أغفلت من يديها براري النشيج , أتنفس الرايات وهي تمضي إلى أعدائنا فندقا للوليمة , لجام الحصان دغل الغابة قربان السمسار و الرصيف كالغريق غادر وحشته في قفص وفي كفيه – القروي- الطواويس عرش ذابل والمراثي من نومها ينتحر القمر .
-13-
في المخّيم هو دائما هكذا , صيفا يمر القطار كامتداد ضجر الوأد ليخطف دفء أنفاسنا من سرير دهشة الغريب , نلّوح عن طيب خاطر لهروب نوافذه العارية ليتركنا خلفه نمسد طيش غباره , نعدد أقواس الاسمنت تحت قضبان المعدن ونسترضي رئتنا الوحيدة أن لا تمضي إلى آخر ممر ترابي .... إلى آخر حقل .
-14-
حتى التعب يغسلني البحر بساطا من عصير القرنفل وسلسلة من ضفة التيه ونافذتي القريبة هدوء العاصفة يغسلني من ماء المستحيل..... صدفة , يمتطي العراء حلمي وتغمرني زفرة الذاكرة ... رقصة رقصتين غدير الموت ولهفة الموج تشبع همس النشيد والأرض كما كانت تخبئ أغصانها في جيوبنا لنحرس كآبتها … نباغت فوضى القيامة ونعشق صمت المصابيح , نرشق الغربة ثيابنا ونطوق دمنا على حجر الفراغ .
-15-
كنت أمتحن اليراع على باب الفجر , الصلاة منجل والفرائس همس الخمر خفيف , رأيت الموتى يتبادلون الدموع وحيا قدسيا .. يمّج متاع الطين دون هوية , رأيت المخيم يغفو على جسدي راية للدفء .. في الدرب ماء للحقيقة ووجهي يباركه الجوع اعتراف ظمأ العابرين , بيني تتلوى الرؤى عواصم وكانت صبّارة السفح تحت جلدي تطفح بالمواويل , المدى ذلّ الانتظار والبحر ليل القادمين زمزم , لبست المآثر لغتي وبادلني في العراء رباط الخيل يباب .... نشيد الوهم أرديتي ووشم الغناء نار أزمنة غفت , عن ظهر قلب غارقا يعزف الشهيد .
-16-
العجوز والأخضر المتهدل والشمس جدران البيوت المحتضرة , الرجال قوارب أجساد متكئة , تتدلى المسافات هواء أصفر , خلف الجبل حضن المعجزة , دعنا نخرج من آخر الليل , صفصاف الرحيل وموقد الأغاني , الضفاف بابل والأحلام ما تبقى من أميال الأرض , الطرقات قيثارة الماء والموتى قصب ريح , نطارد ما خبأته أثدائنا من خطى ولغة صدئة , نعلق عباءتنا عند نهاية التراتيل.. نتساقط ونكتسي في الحضيض أحذية الصنوبر , نطمر موطئ هلاكنا ونمعن في الأشلاء خطايا التائبين .
-17-
كأني مطر الضوء خوف التمتمات , كأني جسر آخر العمر , كأني رقص الياسمين شيب الأولياء , كأني كمن ينبغي أن يغادر لا الدعاء أشعله الغاوون ولا منتصف الليل أسود , ولكن شكرا لأني هنا , كتاب الموتى مرّ على الغصون والشعر ثلج النور, شكرا لحرّاس المرايا وشكرا لمنديل الكلام في صيف العزلة.
-18-
اغمس جسدك بالعطر وترعرع مثل عود النعناع مسكونا بهدوء الأخضر , بين شفتيك تتربع الخليقة وتنحني .. لينام السحر في هوج الأطفال , ليبقى الطاهر فيك أفعى شريدة ... ارث الكائنات ودم الحكمة , طوبى للريح التي تأخذك صلاة واحدة وأكثر من شهيد , طوبى لغبطة الأرض , طوبى لدروب عمرنا . أي صقيع يبتسم ... مابين مسدسك الآلي وقلم الحبر الأسود ! اخرج يا سيدي من غيمة الفصول وأغثنا ... يراع أجنحة , أيها الناحل في ذبول القصيدة .
-19-
كنا صغارا نغني لهدير الحافلة تقتلنا النوافذ ونصفق طيشا لدولاب ماكر , تعرّج الإسفلت دوخنا والجبل أسال دهشة الفتنة... نخاف العابرين ونحبهم وللبحر نجوم الظهيرة , نشرب من مائه ولا نرتوي ... تصير أجسامنا مراكب , نفرش ما خبأته أمهاتنا من صلوات وقروش هي ... البركة الأولى هي ... وداعا يا مدخل المخّيم .
-20-
بأقدامنا السعيدة جميعنا نخفق الماء بشدة .. نرّقص الهواء سحابة صيف وللفراشة الرائعة نضحك كثيرا .. نهرب من أول الصيحات ويصطادنا شوك السياج . هنا طرب شاب أسمر مع بندقية قديمة .. وهنا تسلّقت فتاة يتيمة حبل الخوف وارتجلت أغنية .. وهنا قذيفة قبيحة فتحت جدار الصمت .. ونامت .
-21-
وجهي رعاف مساء مبتل وريح بنفسجه غابرة وأشجار النعاس وكر المدائن خيل أنثى الانتظار, فصل نبيذ ينهض وغوايات نداء أول .. شمس آخر الطقوس قرى السفح , تعب العشب ممرا للخروج الأخير حقول أحصنة وارتحال الدفوف من ثنايا الجسد , فضاء وعود لم تنتبه.
-22-
ليل المرايا دم وحديقة العروس على الزناد حنين برق الفصول والأرض من أقمارها طير شجن الخاصرة , زوابع الأفق قصائد بوح .. صباح وردتين على سياج والمواويل اتكاء الخوف سبات الورق أنيقا حيث تأذن وشاية البيوت ... قامة اللجوء أسواق ذكريات تفّر نجمة حصى صيف شارد , من أولى بلون الحور الزاجل ورحى الأقاصي ومن يطارد في التراب قبل القطاف هتافي الأخير ومن في الكلام بابا لطعنة السلطان وغيم خراب النشيد ومن يقص علينا في المحطات الباردة شهوة الحديد ولا يهدينا من بعد نحرنا دفء حزن القاطرة .
ابراهيم زهوري – مخيم النيرب – حلب



#ابراهيم_زهوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شمال البلاد أضرحة , و الأرض هي نفسها .. قامة شموس مذعورة تقت ...
- الحكيم في المخيم .. بيننا ! إذا ... لماذا لا يأتون إلينا !
- ضجر العتبة ونعال الياسمين طوق نايات المساء
- سراب أبدية كنوم ثقيل مضرج بالهتاف , غبار نحيل وكأس انتظار .
- أيادي متسخة حجارة المنفى وثمار الجنة
- وصف ٳطلالة معصوبة العينين خوذ جنود بلا أوسمة سقف فناء ...
- خطاب الايديولوجيا بين التاريخ وغيابه - العرب والدولة العثمان ...
- وبرُ خطايا عفة ضلال , شتول صهيل الغجري و سيوف زبانية الليل .
- هزيع أحلام وتخمين حصيرة زاحفة
- -الغيتو- يشيد الجدران وحارة -اليهود- عندما تصبح دولة
- صورة أسد يلبد , سيف ذو شعبتين و ابن عم النبي
- عن تاريخ وطني منجز
- محراث طيش المرايا , المدى شيخوخة .. تخوم كآبة وهمسات تيه الن ...
- في مطلب يهودية الدولة
- حداء المصحف ملكوت آية وصهيل الغواية عبور نهرين في كأس ماء
- الغريب والقريب..عدوان!
- في صدد الرواية والواقعية الأدبية
- هذا ما قاله محمود خليل في لحظة غفلة
- السؤال عن واقع الحال قبل ربيع الثورات
- فراشة الكائنات سحر واختصار الأرض همس أرنبة, رفات قوس الماضي ...


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم زهوري - وجع يبتكر يقينا , والجياد أدركتها عصافير الغجر .