أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - قراءة فى أحداث الثورة المصرية - 14 - أصبح لمصر رئيسا















المزيد.....

قراءة فى أحداث الثورة المصرية - 14 - أصبح لمصر رئيسا


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3770 - 2012 / 6 / 26 - 16:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد أصبح لمصر رئيسا منتخبا فور إعلان اللجنة الرئاسية للإنتخابات إعلان فوز الرئيس المنتخب د/ محمد مرسى أول رئيس مدنى منتخب فى مصر وبنسبة تصويت 51,73 % من أصوات الناخبين والتى تعدت 26 مليون ناخب وهذا يعنى أن إنتخابات الإعادة فى الرئاسة قد زادت فى نسبة الإقبال ما يقرب من ثلاثة ملايين ناخب عن الإنتخابات فى المرحلة الأولى ولا نقل فى هذه الظاهرة أنها ضد الناموس العام للإنتخابات فى مصر والتى تقل فيها نسبة المشاركة فى إنتخابات المرحلة الثانية وكما أشار بذلك أمين عام اللجنة المشرفة على الإنتخابات الستشار بجاتو بأن نسبة التصويت تقل عن المرحلة الأولى ثانى يوم الإنتخابات إضافة إلى النداءات المتكررة فى الإعلام والتى تهيب للجماهير ( التى غادرت محال إقامتها وإتجهت إلى المصايف لإرتفاع درجة الحرارة وإغتنام فرصة الأجازة )بالنزول للتصويت لعدم الإقبال الجماهيرى على صناديق التصويت ومد فترة التصويت للعاشرة مساءا بدلا من التاسعة كعامل محفز للجماهير للتصويت كل هذه الأحداث خلال يومى الإنتخابات السبت والأحد الموافقين 16 ، 17 يونيو 2012 م .
قبل هذين اليومين حكمت المحكمة الدستورية ببطلان مجلس الشعب المصرى فى حكم كان متوقعا ولا غرابة فيه ولكن وتعليقا على الحكم خرج المرشح د/ محمد مرسى وفى تعليق إعتراضى على الحكم عشية ليلة إنتخابات الإعادة والذى هو أحد أطرافها وفى سياق الإعتراض خرجت منه عبارة ذاعت دلالة مبرى ولايصح أن تخرج من فم رجلا على أعتاب القصر الجمهورى حيث قال أن( مئات القضاة إتصلوا بى ) وطالما نحن نرصد ونوثق للأحداث فلابد ألا نسقط هذه العبارة العالية الخطورة لمرشح على عتبة القصر الجمهورى من ناحية أنه كشف سرا خطيرا أن مئات القضاة الواجب عليهم الحيدة المطلقة والذين يشرفون على الإنتخابات الرئاسية يتصلون بمرشح يساندونه ويدعمونه وهنا إنتفت حيدة القضاء المصرى المشرف على الإنتخابات عندما يعلن مرشحا للرئاسة أصبح رئيسا منتخبا أن مئات من قضاة مصر يدعمونه وأن هذا الدعم يكشفه بنفسه المرشح الرئاسى وهنا لابد من وضع عشرات علامات الإستفهام وعشرات علامات التعجب ؟؟ !! .
هذه العلامات الإستفهامية والتعجبية تشمل مفتاح فهم شخصية الرئيس الذى سيحكم مصر كما تشمل مفتاح شخصية القضاة الذين يدعمونه وربما هم منتمون للجماعة ( جماعة الإخوان المسلمين ) أم داعمين لها ومتعاطفين وفى كلتا هذه الحالات تنتفى عنهم مهنة القاضى المنزه والمحايد وللأسف لم يتخذ أى إجراء فى هذا الصدد وكأن ما يحدث هو من طبيعة الأمور والأشياء التى تحدث فى مصر وكأن هذه ثقافة الديموقراطية المصرية الناشئة وتبقى هنا الطامة كبرى .
تحديدا هناك مئات من القضاة يدعمون مرشحا رئاسيا وبينهم وبين المرشح علاقات تربطها الإتصالات فالمرشح رقمه التليفونى مع القضاة وأرقام القضاة فى ذاكرة هاتفه والإتصالات مستمرةولا يعكر من صفوها شيئا سوى ما تم الإعلان عنه لكشف هذه الإتصالات .
فى توالى للأحداث يتم فى اليوم الأول للإنتخابات ظهور بطاقات قادمة من المطابع الأميرية مسودة لمرشح بعينه وهو الدكتور محمد مرسى وقد تم إكتشاف هذه البطاقات المسودة بعلامة للمرشح المذكور بواسطة بعض القضاة وفى عدد 14 محافظة للأسف لم تستحضرنى وأنا أكتب ما هى ال14 محافظة التى تم تسويد البطاقات فيها ولكن من المعروف أن معظمها قد صوتت بكثافة للمرشح محمد مرسى كمحافظة مطروح مثلا وقد خرجت علينا لجنة الإنتخابات الرئاسية بالتعليق على هذا الأمر أن البطاقات المسودة ما يقرب من 2200 بطاقة وتم إكتشافهم عن طريق القضاة ولك لأمانة قراءة الأحداث الأمر يجعلنا أن نربط هذا الحدث بحدث القضاه الذين يدعمون المرشح الرئاسى الذى تم تزوير البطاقات لصالحه ويرتبط أيضا بالنسبة العالية للتصويت والتى زادت بمقدار ثلاثة مليون ناخب تقريبا وعندما تقدم طعونا فى هذه الأمور ويخرج علينا رئيس اللجنة الرئاسية للإنتخابات ويقر بهذه الأحداث ويقبل بعض الطعون ويقوم بفحصها ويخرج علينا بنتائج للفحص أنه وجد فى الكثير من اللجان المطعون فيها أن نسبة البطاقات تزيد عن عدد نسبة المصوتين ولكن وطبقا لتقريره أن نسبة الزيادة كانت لاتتعدى العشرة بطاقات تقريبا فمن ناحية أنه لم ينكر الواقعة ولكنه قلل من شأنها ( وهنا لن نتحدث عن قاعدة المضبوط لايزيد عن 10% من غير المضبوط أو من الذى تم تزويره ) فالعبرة أساسا بقيام نفر ما يقوم بالتزوير لصالح مرشحا ما وأن ربط الأمور ببعضها طبقا للمنطق العقلى يؤدى فى النهاية إلى نتائج معاكسة لما قررته لجنة الإنتخابات الرئاسية وإذاغ أضفنا أن هناك نفر من أعضاء التنظيم الإخوانى قاموا بمنع نفر آخر من الأقباط من ممارسة حريتهم وحقهم فى التصويت سوف تكتمل صورة كريهه لديموقراطية وليدة ديموقراطية تولد بأنياب إقصائية تؤدى إلى لاديموقراطية .
فى النهاية أصبح لدينا رئيسا منخبا وتم إعلان النتيجة فى توقيت كان ميدان الثورة والذى أصبح ميدانا للحشد بعيدا عن الحشد الثورى الحقيقى ولكنه أصبح ميدانا يحشد فيه التنظيم رعاياه وهنا طبعا نقصد تنظيمات الإسلام السياسى والذى يقوم منهجها على الولاء والطاعة وعندما يعلن النفير العام الحشد فى الميدان تجد وبسرعة هائلة فتحت الخزائن لإستئجار الأوتبيسات الذى سوف تنقل الرعايا بمتطلباتهم إلى الميدان وعندما يعلو صوت النفير يعلو معه صوت الرعية المشحونة غرائزيا فقد نجح التنظيم فى أن يحشد رعية خارجة عن السيطرة تناصر مرشحها وتعلن رفضها للدولة المدنية بمعنى رفضها لدولة سيادة القانون فقد تم الحشد لإلغاء أحكام قضائية صدرت من المحكمة الدستورية العليا بحل مجلس الشعب ذوم الأغلبية من تيار الإسلام السياسى وقد تم حشد الرعايا المتحمسين بالشحن الغرائزى للإنقلاب على دولة القانون وكأن القانون الوحيد المعترف به هو قانون فقه الجماعة وفتاوى أعضاء الجماعة من القانونيين وبالتأكيد خرجت الجماعة لتقول أن الرئيس المنخب من الشعب لابد له أن يكمل شرعيته بحلف اليمين الدستورية أمام مجلس الشعب المنحل وخرج الرعايا لوأد الإعلان الدستورى الذى أعطى شرعية حلف اليمين أمام الجمعية العمومية للمحكمة الدستورية .
هنا أصبح الميدان المكتظ يطالب بعد إنتخاب الرئيس عودة المجلس لتكون الجماعة قد إستحوذت على كافة المؤسسات الدستورية للدولة فالرئيس من الجماعة ولابد من عودة المجلس المنحل للإستحواذ على سلطة التشريع وهناك مئات من القضاه يؤيدون الجماعة وهنا لابد لنا ومن خلال موقفنا الرافض للنظام والتنظيم أن نسجل للتنظيم نقاط فوز على نظام الدولة العميقة فكلا الإستبدادين فى صراع على السلطة ويتم الحسم من الآن لصالح التنظيم والأمر هنا يجعلنا أن نعود لمنهجنا الأساسى فى البحث الوقراءة والذى يعتمد أساسا على أن السلطة المسيطرة فى مصر هى سلطة تابعة لسلطة أكبر مهيمنة على الكون وهى سلطة الرأسمالية العالمية والتى تناصر القوى التابعة لها من إستلام سلطاتها فى البلاد التى يخصعها نظام الهيمنة لهيمنته نتيجة أسس وعوامل تجعل من هذا البلد بلدا خاضعا تابعا كأن يكون هذا البلد نفطيا أو ذو مكانة جغرافية إستراتيجية أو يكون بلدا محوريا أى ذو تأثير على محيط إقليمى معين وهذا التأثير من الممكن أن يصب فى صالح النظام المهيمن ويقلل من تكلفة إخضاع هذا المحيط الإقليمى .
وفى الحالة الفمصرية قام الشعب المصرى بثورة عارمة سلمية لتسقط سلطة نظام تابع ينتمى إلى إستبداد الدولة المركزية المتحالف مع طبقة الكومبرادور أو طبقة رجال الأعمال التى ترتبط بالسوق العالمى من خلال التصدير والإستيراد ولما كانت هذه هى الطبقة الرابطة بالطرف المهيمن والتى تملك نواصى السوق المفتوحة فهذا الرابط تتوفر عناصره أيضا فى تنظيم جماعة الإخوان المسلمين وأن رجالا كخيرت الشاطر وحسن مالك لاتقل كفاءة ومالا بل تفوق رجالا فى النظام السابق كأحمد عز وغيره وطالما أن الشعب المصرى رافضا لنظام إستبداد الدولة المركزية فمن خلال الرابط ( رجال السوق ) يمكن أن يستبدل الإستبداد المركزى بإستبداد آخر يتماهى مع طبيعة الشعب المصرى وهو الإستبداد بإسم الدين ولقد كانت نتيجة الجولة الأولى من الإنتخابات الرئاسية حاسمة فى هذا الأمر عندما نتجت الإعادة عن ممثلين لإستبدادين أحدهماغ ينتمى إلى النظام القديم والآخر يقول أنه ينتمى إلفى نظام الثورة ولابد هنا من ذكر أن القوة المهيمنة لاتستطيع التعامل مع قوى وطنية ديموقراطية ولابد لها من إنتاج سلطة فى جوهرها وأيديولوجيتها تقوم على الإستبداد الذى دوما يرتبط برباط السوق الحرة المفتوحة وهذا هو السر فى تدفق الأموال وبكثافة على هذه القوى المستبدةن سواء كانت قديمة أو حديثة وهو ما يعرف بالمال السياسى .
فى عودة إلى الرئيس المنتخب والذى أعلن فوزه بعد أقل من 6 ساعات من نهاية التصويت والذى إنتهى فى الساعة العاشرة وكان إستباقا لأى جهد ولأى عرف وتم شحن الأجواءي وبعد أن تم الإعلان من الدكتور محمد مرسى ومن قبله حملته وكان من قبله إعلانا آخر أنه إن لم ينجح مرشح الجماعة فسوف يكون هناك تزويرا وشحنت الأجواء وشحنت القوى الإجتماعية ومنها جزءا من شباب محسوب على الثورة المصرية وفى خضم هذا الزخم وهذا الأحداث خرج علينا الطرف المهيمن ويعلن تأييده إلى خيار الجماهير وخيار صندوق الإنتخابات قبل أن تعلن اللجنة المنظمة من هو الفائز وسرعان ما خرجت بعض القوى الوطنية ومعها المجلس العسكرى لتستنكر تدخل القوى العظمى فى الشأن الداخلى لينطلق الشأن الداخلى بخروج المرشح الآخر الفريق أحمد شفيق ليعلن على الملأ فوزه المحقق وفى هذا التوقيت والجو مكهرب إستاتيكيا فالشحنات فوق المألوف وفلكنها شحنات ساكنة إلى تعلن اللجنة المنوط بها الأمر الخبر الفيصل وبعد تأجيل وراء تأجيل جاء الوقت الحسم لتعلن لجنة الإنتخابات الرئاسية النتيجة لصالح مرشح جماعة الإخوان المسلمين وبنفس الأرقام تقريبا التى تم الإعلان عنها من محطة رصد الجماعة وأصبح الآن هناك رئيسا منتخبا لمصر ينتمى إلى جماعة الإخوان المسلمين وبعيدا عن الأراء الغير منضبطة والتى تقول أنه وجب على الرئيس الإستقالة من رئاسة الحزب والجماعة ليكون رئيسا لكل المصريين فإن هذه الأراء تنطلق من واقع أنا لاأكذب ولكنى أتجمل فالإنتماء الأيديولوجى وخاصة فى الشأن الدينى لايمكن وعلى الإطلاق نهايته ببيان يطلق .
لقد أصبح الآن لدينا رئيسا قام بتوجيه الشكر للكافة فى المحافظات ولكنه إختص فئة بعينها وهم سائقى التوكتوك والميكروباس وهذه الخصوصية مهمة جدا لايعرفها سكان الحضر بالنسبة للتوكتوك ولكن يعرفها سكان عميق الريف المصرى فالتوكتوك هو الوسيلة الذى إستخدمها أعضاء التنظيم فى حمل النساء الريفيات من عمق بيوتهن ليقمن بالإدلاء بأصواتهن حتى العجائز منهن وذلك نظير هدايا عينية بسيطة معروفة لدى الكافة وفى نظير الوعود ببعض الوظائف للأبناء العاطلين وكذلك الميكروباس فكان من الواجب توجيه الشكر للتوتوك والميكروباس بناء على نصيحة أعضاء الحملة لمن تعاون معهموقد قام الرئيس بتوجيه الشكر لهذه الفئة فى المجتمع .
أصبح الآن لدينا رئيسا منتخبا ولابد لنا من التوجه بالتهنئة له وقبوله كرئيس نتمنى له أن يفى بما وعد به بعيدا عن المؤثرات العاطفية رئيسا يحترم دولة القانون ويطالب مريديه بذلك رئيسا يحترم الشرعية ويعرف تماما أن هناك ما يزيد عن 48% من شعب مصر لم يخرج ليصوت له وأن هناك فقط ما يقرب من 25% من أصواتع المصريين هو من حصدها لاحبا فيه ولكن كرها فى منافسه وأن الأمريعنى الطرف الأخر نسبة 48,27 % قد أعطت أصواتها طبقا لرصد لجنة الإنتخابات للطرف المنافس بمعنى أن الرئيس يحكم بنسبة 1,7 % من أصوات الناخب المصرى وكأننا فى أول تجربة إنتخابية نتماهى مع أعتى الديموقراطيات فى أمريكا وفرنسا .
أصبح الآن لدينا رئيسا منتخبا ومن خلفه تنظيما عالميا وهذا التنظيم أصبح ماسكا للسلطة فى دول الربيع العربى بدءا من تونس والمغرب وليبيا واليمن والسودان ويجاهد هذا التنظيم ويناضل بكل قواه وبكل الدعم من السعودية وقطر وأمريكا وفرنسا وبريطانيا بمعنى من كافة الدول الإستعمارية الرأسمالية وكافة الدول الرجعية التى تحكم بلادها بالحديد والنار ليحسم ثورته فى سوريا هذه الثورة فى سوريا التى تكشف وبجلاء تام مدى عمق الرابط بين المهيمن الإمبريالى وتنظيم جماعة الإخوان المسلمين هذا الرئيس المنتخب المصرى الذى ينتمى عضويا إلى هذه الجماعة ونفر فاعل فيها حيث كان يتبوأ مقعد رأسة حزب الجماعة والذى نتمنى له الخروج من عقدة الرئيس الإحتياطى أو البديل فى النهاية أصبح الآن لدينا رئيسا وجب علينا إحترامه والإعتراف به ونتمنى له التوفيق فى تنفيذ ما وعد به الشعب المصرى فى برنامجه كما وعد الأطراف الأخرى بإحترامه لكافة المعاهدات والمواثيق التى وقعت عليها الدولة المصرية البائدة بحق .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية - 13 - حكمت المحكمة
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية - 12 - مالعمل
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية - 11- مشروع الدولة
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية- 10 -حول القوى الديموقراطية وا ...
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية - 9 - الهيمنة والفساد
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية - 8 - الحسم
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية- 7
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية - 6
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية والعربية -5 - حول الصدام الإخو ...
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية والعربية -4 - ما بين المواطنة ...
- الثورة العرية الكبرى وظلم المرأة للمرأة
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية 3 - الثورة العربية الكبرى
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية2 - الثورة العربية الكبرى
- الثورة العربية الكبرى - قراءة فى أحداث الثورة المصرية وإلى أ ...
- الثورة العربية الكبرى - ثورة الشعب المصرى تصحح مسارها
- حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها فى ثورات الربيع ال ...
- السقوط المدوى
- الثورة العربية الكبرى فى المسألة الإثنية والطائفية
- الثورة العربية الكبرى فى مواجهة الفوضى الخلاقة والرأسمال الم ...
- الثورة العربية الكبرى فى مواجهة الهيمنة العالمية


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - قراءة فى أحداث الثورة المصرية - 14 - أصبح لمصر رئيسا