لماذا لا نبرأ الاحفاد من جريرة ما فعله الاجداد؟

من الذي يمنعك من تبرئة نفسك من جرائم محمد!؟

أم إنك تعني تبرئة الأحفاد من جريرة الأجداد ضد بعضهم البعض!؟ وهذا لن يستوي ، فالأحفاد يفعلون ما فعله الأجداد طالما (كما فعلت أنت في مقالك) هم يستشهدون بكتيب الجهل والشر وبكاتبه.

السبيل الوحيد للسلام وخلاص هذه الأمة من ما هي عليه الآن هو الإعتراف بجرائم محمد والمسلمين ضد الإنسانية على مدى 14 قرن ولا زالوا ؛ والإعتذار عن فتوحات القتل والسلب وسبي النساء الهمجية وإرغام شعوب آمنة على دخول دين محمد. مأساتنا إن أجدادنا دخلوا دين الشر هذا تحت حد السيف والآن يحمل أحفادهم رايات هذا الدين التعس ويفعلوا بغير المسلمين ما فعله المسلمون الأوائل بأجداجهم.

إبدأ بالإعتذار إلى النضر وأبو لهب وأم قرفة ويهود بني قريضة إلخ... وسريان سوريا وآشوريي وكلدان العراق وأقباط مصر وأمازيق شمال أفريقيا والأسبان والهنود والأرمن... وإلى جميع كفار العالم.

إعتذر عن جرائم وهمجية زيد بن الحارث والأوس والخزرج وخالد والعاص وبن نصير وطارق... تجد نفسك قد كفرت عن ما فعله الإسلام على الأقل بحق أجدادك.

الإعتراف بالذنوب والندم والإعتذار هي البداية الوحيدة. فكر مليا قبل أن ترد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا ارى ما طرحه د. ضياء العيسى فيه وجهة نظر فلماذا لا يكون احدنا هو الباديء .. لك كل التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العيسى خلي نبدا بنفسنا المسلمين اولا وعندما تستقر الامور وتصير عال نتقل الى الاعتذار من افعال الاجداد بحق الاضداد عندها سنكون قد تعلمنا وتعودنا على اسلوب الاعتزار والتبرئه وشكرا لك بعد مولازم يعتذر الرومان ممافعلوه بنا ومولازم يعتذر الحثيين والكشيين مما فعلوه بنا ويعتذر التتار المغول مما فعلوه بنا ويعتذر الفرنسيين والبريطانين والبرتغالين والفرس الصفوين والقائمه تطول لاتنظر من منظار ضيق تره من نكل بالعرب لايعدون ولايحوصن وليعتذر اليهود من مجازر دير ياسين والمجازو التي ارتكبتها في لبنان وفي الضفه وفي غزه

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ نيسان وطرحي ليس فيه وجهة نظر ولكنى لااتحدث عن الاعتذرا بل اتحدث عن التبرئه فالمفروض احفاد بني قريضه واحفاد ام قرفه واحفاد النضر واحفاد ابي لهب واحفاد الاقباط واحفاد السريان واحفاد الاشور وكل احفاد من تسبب اجدادنا في ايذاء اجدادهم ان يبرئونا مما فعل اجدادنا اما اذا اشترطوا لتبرئتنا الاعتذار فلامانع لدينا بتاتا وعليهم ان يبدأوا بالنظر بطلبي اولا وابداء الموافقه عليه وعنداذ نقدم اعتذارنا ولامانع لدينا البته المهم نعيش كلنا بأمان وسلام وتحيه لكما

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الأخ عبد الحكيم :

وهو المطلوب ، بالتأكيد فما جريرة الأحفاد بعد إعتذارهم. فأنهم هم أنفسهم بإعتذارهم هذا برأوا أنفسهم من جرائم أجدادهم ولا يحتاجوا لتبرئة الآخرين لهم.

أخي ، لدي يقين إن أطفالنا سيترعرعوا بدون عُقَدِنا وسيعيشوا في عالم أكثر سلاما يسوده والطمأنينة والمحبة.

تحياتي مع خالص تقديري وإحترامي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انهم يتفاخرون بجرائم وغزوات الماضي
ويتفاخرون بكمية السبايا وأسري الحروب
ويتفاخرون بما جمعوه من اموال منهوبة من عرق الشعوب
ويتفاخرون بنسبهم لفئة دون فئة

يربون اولادهم ان الساعة لا تقوم الا بعودة عصر الغزوات والفتوحات

انا حاسس ان حضرتك عايش فى كوكب تانى أو مجرة تانية !!!

يا عزيزي المسلمين وصلوا إنهم يبقوا من نفس الدين والطايفة والملة ......ويتقاتلون بدعوى قال الله وقال الرسول

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تخيل لو برأنا الاحفاد من جريرة الاجداد هل سيصنع هذا مجتمعا يطيب فيه العيش؟
هل سيكون هؤلاء الاحفاد أقل عنصرية وتمايزا في تعاملهم مع مواطنيهم من أجدادهم مع الشعوب التي اذلوها منذ الاستعمار العربي
لو غفر الموتى وأهاليهم وبرؤوا الاحفاد اليوم من المجازر العنيفة الدموية البشعة التي حصلت في القرن 20 فقط كمجازر الارمن والمجاوز التي قامت في العراق ضد المسيحيين والتي قامت ضد الشيعة من طرف السنة وضد السنة من طرف الشيعة هل تضمن ان لا يعيدها الاحفاد بنفس الشراسة والعنف مادام نصهم التشريعي يقول لهم بصريح العبارة انهم الوحيدون الناجون والذين يستحقون الجنة وغيرهم ذمي كافر له النار وبئس المصير يجب ان نعد لهم ما استطعنا من رباط الخيل والسلاح حتى لو كان هذا السلاح اسلحة دمار شامل تقتل الابرياء والمستضعفين والمسلمين ذاتهم الذين يعايشونهم؟
لو برأنا الاحفاد هل سيتحولون الى انسانيين يقبلون الاخر ويحترمون الانسان مهما كانت اختلافاته دون ان ينعق ناعقهم بالمطالبة بالحاكمية الالهية والجهاد واقامة دولة الاسلام التي تعتبر المسلم فوق الكل وكل من سواه ذمي وكافر ومرتد قتله واجب مقدس؟
لا حل الا بفصل الدين عن الدولة

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هكذا مايجب ان يكون عليه خطابنا هو حث ابنائنا على المجبه وعلينا دعم كل طرح يصب في هذا الاتجاه وتشجيعه واذالم تكن اقلمنا تحث على ذالك فتعسا لها من اقلام وثق اخي ان الصراع هة على مستوى النخب وليس على مستوى القاعده فتجد كل طوائف المجتمع اي عامة الناس متعايشبن وهذا يتزوج من تلك الكائفه وتلك تتزوج من تلك الطائفه والصراع بين مايسمى الاحزاب الاسلاميه والتي اعقد انها بعيدة عن الاسلام بل انها اتخذت من الاسلام غطاء لسعيها للوصول الى السلطه لعلمهم ان الاسلام غطاء مثالي يمكن ان يكون ترويج جيد لسلعتهم وشكر لك مع خالص التحيه والاحترام والتقدير اشخصكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ حورج تحيه لك انا ابن الواقع واعيش فيه ولست من كوب اخر انا ارى على ارض الواقع التعايش السلمي وقبول الاخر ومهما كانت طائفته ودينه فالمسلم سني او شيعي محاور احدهم للاخر وعلى خير وئام ومع المسيحي وتربطهم علاقات جوار متينه متحابين اما ماتراه هو صراع سياسي بين الاحزاب يغطاء طيني والذين يفومون بالقتل من هذا الكرف او ذاك ماهي الا عناصر متطرفه متعصبه لااحزابها تدربت على القتل ولايعرفون من الاسلام الا الاسم واذا قلنا ان الاسلام يحث على قتل المخالفين له في الدين فاين النصوص التي تحث قتل المسلم لااخيه المسلم او تبيح ذالك واشكر حضورك ولك مني خالص الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا اضمن لك اذا تمت تبرئة الاحفاد سوف نعيش بامان وسلام ولو تخلى الاسلام السياسي عن اثارة الاخقاد والارتكاز عليه لكسب الاعضاء وللحصول على الدعم السعبي قي مساعيه للوصول الى الحكم واعتمد على الطرح الخالي من تسقيط الاخر بالاعتماد على الدين وعلى ماحصل في التاريخ البعيد من خلافات وتخلى عن اثارة النعرات الطائفيه لكي ود وتايد الاخرين اكيد سيقلح ما ادعوا اليه وتعلمين ان ماحدث في القرن العشرين هو صراع سياسي بامتياز تم تغليفه بالدين وكان الهدف منه الوصول الى السياده المطلقه من خلال التخلص من المناؤين بحجج دينيه للتدليس على العامه وتبرير مايقومون به وانت اعلم بتلك الدوافع كونك تعمقت بدراسة التاريخ الديني والسياسي وكنت اتمنى بماتملكينه من قدرات عاليه في هذا المجال ان تدعمي ما اطرح لانه يسعى الى الهدف الذي تسعين اليه في كتاباتك وهو اشاعة السلام والامان بين بني البشر على مختلف انتمائتهم الدينيه والمذهبيه والسياسيه واشكر مرورك مع خالص الاحترام والود لشخصكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي الأخت رويدة ، أنا معك 100% حول علمانية الدولة. مع إحترامي لك وتقديري لكتاباتك النيرة ، دائما.

لكن الخطر الذي يشكله الإسلام سيبقى يهدد البشرية جمعاء. وهذا هو الغرب العلماني يتراجع أمام المد الإسلامي في مجتمعاته. والأمم المتحدة وحقوق الإنسان أصبحت مهددة.

الإسلام أخطر حركة عنصرية فاشية واجهت الإنسانية وخلافا للنازية خطرها يكمن كونها متخفية تحت غطاء الدين. وإذا بقي العالم يتعامل مع الإسلام بالطريقة التي يتعامل بها الآن فالبشرية تسير كسير النائم وبصورة متسارعة نحو الهاوية.

أنا أعرف عين المعرفة إن ما طرحته في ت 5 من باب المثاليات. وأنا معك لا أوافق على تبرئة الأجداد أبدا. وأشدد إني لا أبرئ الأحفاد. لكن (وهذه لكن كبيرة جدا جدا) لو إعترف الأحفاد بجرائم إجدادهم وإعتذروا عنها لغسلوا أياديهم وقلوبهم منها وكتحصيل حاصل يكونوا (أعني الأحفاد فقط) قد تبرأوا منها ؛ لا أحد يبرئهم غيرهم (أنفسهم).

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---