أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - جريس الهامس - الماركسية علم العلوم , وعلم الثورة الظافرة بأيدي الكادحين الأمينة - على جدار الثورة السورية - رقم 34 .















المزيد.....

الماركسية علم العلوم , وعلم الثورة الظافرة بأيدي الكادحين الأمينة - على جدار الثورة السورية - رقم 34 .


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3767 - 2012 / 6 / 23 - 16:28
المحور: الارشيف الماركسي
    


الماركسيةعلم العلوم , وعلم الثورة بأيدي الشعوب الكادحة الأمينة – على جدار الثورة السورية الرائدة - رقم 34 .
في الخامس من أيار المنصرم ذكرى مرور 194 عاماً على ميلاد معلم البشرية - كارل ماركس - وقائدها نحو التحرر الحقيقي من الإستغلال والإستبداد والعبودية ..كتب الأستاذ غازي الصوراني مقالاً هاماً في - الحوار المتمدن - بعنوان ( كارل ماركس ذكرى خالدة ) قال في خاتمته :
(لذلك فإن المطلوب ماركسية عصرية عبر تجديدها وتطويرها على ضوء الواقع المعاصر ,بحيث تستجيب لمتطلبات الزمن الذي نعيش فيه , ولكي لاتكون الدعوة للتجديد صيحة حق يراد بها باطل , ولكي نضمن أن يأتي التجديد و تطويراً في الماركسية لا تطويحاً بها ..وإغناء للماركسية , لا إستغناءً عن الماركسية , وإجتهاداً في الماركسية لاإرتداداً عن الماركسية .)
وكان تعليقي على مقاله القيّم هو التالي :
(( الماركسية هي علم العلوم والنظرية العلمية التي حررت الفكر الإشتراكي من الطوباوية التي كانت سائدة في القرن التاسع عشر ( سان سيمون نموذجا ) ومن الفوضوية البرودونية وأمثالها ..كما حسمت الصراع لدى مادية فيورباخ ونهاية الفلسفة الكلاسيكية وهيغل وديالكتيكه ومثاليته .. قطبي الفلسفة الألمانية في الصراع بين الفكر والمادة ومع غيبية الميتافيزيك ,,والمنطق الصوري عند أرسطو ....
.وأعادت الماركسية إنسان هيغل الذي كان يسير مقلوباً على رأسه ,,إلى وضعه الطبيعي ليسير على قدميه, رافعاً رأسه بطموحاته الإنسانية وحريته لتحرير مجتمعه .بإكتشاف قوانين الديالكتيك الرهيفة وتطويرها نحو صراع ووحدة الأضداد والإنتقال من كيف إلى كيف جديد عبر " الطفرة " – أو الثورة - في المادية الديالكتيكية " ,"" والمادية التاريخية "".وديالكتيك الطبيعة "" . .وإكتشاف – فائض القيمة -- في الصراع بين العمل ورأس المال . واعتباره الإنسان بحد ذاته أثمن قيمة في الوجود .إلخ
أما الإنتكاسة التي حصلت في البناء الإشتراكي تسعينات القرن العشرين فهي نتيجة حتمية لإغفال الصراع الطبقي وقيادة الطبقة العاملة داخل المجتمع الإشتراكي ..وصعود الطبقة البورجوازية الوضيعة الطفيلية و الغير منتجة – من الأنتلجنسيا والعسكر – الكامنة داخل المجتمع الإشتراكي وإغتصابها السلطة بعد المؤتمر العشرين للحزب في الإتحاد السوفياتي . وبعد وفاة / ماوتسي تونغ وشوئن لاي.وتشوته / قادة الثورة الإشتراكية والديمقراطية الجديدة في الصين -- على حساب سلطة الطبقة العاملة وسائر الكادحين.في الداخل .. وخيانة حركات التحررالوطني والتخلي عن ثوراتها في الخارج.. تم ذلك بقيادة الجنرالات وخادمهم التحريفي الأول خروشوف الذي خان الإشتراكية وأكمل خلفاؤه المهمة تحت عنوان .( دولة كل الشعب وحزب كل الشعب )
--- ونفس هذا الشعار تبناه خروشوف الصين ( تينغ ثياو بينغ وخلفاؤه ) الذي خان النظام الإشتراكي الذي بنته الثورة الصينية العظيمة بقيادة الحزب وقائده ماو تسي تونغ -- مع عدم إستطاعة المحرفين الصينيين تحقيق انهيارالبناء الإجتماعي والإقتصادي ومكاسب العمال والفلاحين الذي كان انهياره سيشكل زلزالاً كارثياً في الصين والعالم .... أكثر بكثير مما حدث في الإتحاد السوفياتي لحساب مافيات الرأسمال الغربي – بزعامة يلسن - غورباتشوف - بوتين وعصابته - وغيرهم –
وعلى الصعيد العالمي باسم التعايش السلمي والوفاق الدولي الأكذوبة الكبرى في التاريخ المعاصر ,,مع الأمبريالية الأمريكية خانوا قضايا الشعوب وطعنوها في الظهر واقتسموا مناطق النفوذ وتجارة الأسلحة معها .. وخانوا أبسط مبادئ الأممية وحق الشعوب في تقرير مصيرها .بل خانوا أبسط القيم الإنسانية والأخلاقية في دعمهم الأعمى لجزّار دمشق الصهيوني الأسدي وعصابته في سورية الذبيحة كمثال حاضر أمام كل كائن صاحب بصر وبصيرة ..مع تحياتي ))
* * * * *
2 – بعد السقوط حتى اليوم ماذا حدث ؟؟:
باختصار شديد فقد نصف سكان العالم تقريباً الضمانات الإجتماعية والإقتصادية والصحية والتربوية التي كان يوفرها النظام الإشتراكي رغم كل أخطائه ونواقصه التي إنتقدناها في مقالات سابقة وأبرزها عدم تطبيق اًراء الحوار في الديمقراطيات الجديدة التي تحدث عنها لينين في دفاتره الفلسفية بوضوح وماوتسيتونغ في ( دع مئة زهرة تتفتح ,, ومئة مدرسة تتبارى لبلوغ الأفضل -- الحل الصحيح للتناقض بين صفوق الشعب ..)
لم تستطع وحشية الرأسمال وجيوشه الجرّارة وهيمنة الطبقة البورجوازية الوضيعة الطفيلية الجديدة المسيطرة على عالم اليوم ورأسه الولايات المتحدة وأوربا الذي لاينتج سوى 30 إلى 40 % من إستهلاكه ...مع إنتاج الخدما ت في نظام الإستهلاك اللارأسمالي الطفيلي المسيطر الأمر الذي فرض ارتهان أمريكا وأوربا للمديونية بمليارات الدولارات للصين واليابان وجنوب شرقي اّسيا المنتجة للسلع في منظمة التجارة العالمية ..بعد أن تحولت الولايات المتحدة التي من قمة النظام الرأسمالي المبني على القاعدة الأساسية للرأسمالية ( رأسمال – بضاعة – رأسمال -- ) تحولت لبلد استهلاك وبورصة ( مقامرة ) لاينتج سوى 30% من استهلاكه من يصدق ؟؟ أن قطب الرأسمالية الأول هذا ( الأمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية _ حسب استنتاج عبقرية لينين ) يصبح اليوم مدينا للصين الشعبية ب 120 مليار دولاروأكثر ,,ولم يستطع التحريفيون الصينيون تلاميذ خروشوف الصين ( ليوشاوشي وتلميذه تينغ ثياو بينغ )كما وصفهم الرفيق ماو قبل وفاته – لم يستطيعوا طلب سداد الديون ..حتى الاّن خشية الحرب معها ؟؟؟.
. ولماذا يحرص هؤلاء على بقاء الطغمة الحاكمة في الولايات المتحدة التي تستعبد العالم ببلطجيتها العسكرية من جهة ,, وبدولارها المزيّف الذي تفرضه على العالم , لايساوي أكثر من قيمة الورق والحبر الذي طبع به .لأنه فقد التغطية الذهبية وضمانات خزانة الدولة وفق إتفاقية رامبوية بين الخمسة الكبار عام 1975 التي شرح مخاطرها المناضل والمفكرالماركسي الكبير فؤاد النمري منذ سنوات في دراساته ومؤلفاته الماركسية مشكوراً--.والتي كانت ومازالت السبب الرئيس لأزمات العالم الغربي كله ..ومنطقة اليورو المرتبطة بالدولار بشكل خاص ...
وتحولت القيادة الصينية التحريفية التي مازالت رهينة خط (تينغ ثياو بينغ خروشوف الصين ) الدائنة للولايات المتحدة ب120 مليار دولار أو أكثر إلى ضامن للدولار من الإنهيار الشامل حرصا على بقائها في السلطة بعد خيانتها للثورة الصينية العملاقة وخطها الإشتراكي الديمقراطي ..عوضاً أن تسترد ديونها وتنهار الولايات المتحدة ماليا وإقتصادياً ويعلن إفلاسها ليتخلص العالم من استعمارها وهيمنتها و جرائمها ...كما دعمت الصين مؤخراً صندوق النقد الدولي الركيزة الأساسية لهمجية رأس المال ب 50 مليار دولار ..بعد إشرافه على الإفلاس الحتمي نتيجة لصوصية أسياده الأمريكان ..
كما تحولت روسيا إلى نظام مافيات لتجار السلاح بالدرجة الأولى منتشرة في الداخل والخارج تتمحور حول نظام قيصري قمعي لصوصي حديث بعقلية شبه إقطاعية مدعوم من الكنيسة ويطمح ليكون القطب الثاني في العالم ليقتسم النفوذ مع أمريكا ... حاملاً عقلية المسألة الشرقية من القرن التاسع عشر إبان الصراع على المشرق العربي مع الإستعمار القديم بريطانيا وفرانسا في عهد الإحتلال التركي الذي أطلقوا عليه إسم --الرجل المريض -- .إلى اليوم ..عندما تتخذ عصابة بوتين موقف الحامية و الحاضنة لعصابة القتلة واللصوص النازية الأسدية ضد شعبنا وثورتنا الوطنية الديمقلراطية في سورية ,,يداً بيد مع دولة الصهاينة ,وتجر خلفها عصابة بكين التحريفية المتحالفة معها ...
وهكذ ا تحول العالم نتيجة انهيار التجربتين الإشتراكيتين في الإتحاد السوفياتي والصين إلى حقل لأسلحة الدمار الشامل وساحة لتبادل الرعب الكوني للأسلحة النووية بأيدي أعداء الشعوب أقطاب البورجواوية الوضيعة الطاغية التي تزرع الحروب في العالم ...
لذلك عاد الناس والمفكرون الكبار والحريصون على مصير البشرية لقراءة ماركس أنكلز , لينين – ماوتسي تونغ - وعادت مجلدات رأس المال و جميع التراث الإشتراكي الماركسي اللينيني وأفكار ماو تسيتونغ إلى رفوف المكاتب ..
كماأصبحت قيم القانون والعدالة والنزاهة والمساواة وحرية المجتمعات والشعوب وحقوق الإنسان . وحق الأمم والشعوب بتقرير مصيرها المبدأ اللينيني الأول الذي برز بعد ثورة أوكتوبر الرائدة 1917..والتكافل والتضامن بين المجتمعات الإنسانية التي شكلت جوهر الأفكار الإشتراكية في الماضي القريب .. أصبحت اليوم أكثر راهنية ومطلبية من أي وقت مضى و لم تصبح واقعية كما هي اليوم حيث تشكل بيارق ورايات لإنتفاضات الشعوب وثوراتها الشعبية العفوية وطليعتها ثورات الربيع العربي -- ضدأنظمة الإستبداد واللصوصية وهمجية الرأسمال في حصنه الأول ( الوول استريت )..
لذلك ليس من قبيل الصدفة أن يطلع علينا ليبرالي من أقطاب الرأسمالية المخضرم مثل ( جون راويلز )صاحب نظرية ""العدالة الليبرالية في العالم ""– ليبشر العالم بأن نظريته تنسجم تماماً مع نظام إشتراكي ليبرالي ,,تكون وسائل الإنتاج فيه خاضعة للملكية العامة "" للدولة"" . بينما تدار الشركات الكبرى من قبل مجالس عمالية , و لا تتخذ تتخذ القرارات العامة دون مشاورات ديمقراطية حية...كذا --- كماحاول الكثير من بقايا عقلية الأممية الثانية والتيارات الإصلاحية والترقيعية للنظام الرأسمالي الذي انهار.. ولنظام الإستهلاك والبورصة البورجوازي البوليسي ا لحالي الوضيع والداعر السافرالذي ينهب ثروات الشعوب ويوصلها للجوع والمرض والإستبداد السياسي والديني والعنصري والحروب الإستعمارية المختلفة . خوفا من ثورات الشعوب وحركات تحررها الوطني التي ستستمر طويلاً حتى تستطيع الطبقة العاملة في العالم استعادة دورها الطليعي ومكانتها في الإنتاج الحديث ... لتأخذ النظرية الإشتراكية العلمية بأيديها . ..كما تقود ثورات الشعوب نحو النصر الأكيد وبناء سلطتها بأيديها مع جميع الكادحين والمناضلين الوطنيين الأحرار .. لاهاي –23 / 6
.



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء إستغاثة إلى الضمير العالمي ومنظماته لإنقاذ معتقلي الرأي ...
- تعليقات على متن ملحمة الثورة السورية . رقم - 33 ؟
- الذهب الإبريز في باريز ؟؟ على جدار الثورة السورية رقم - 31 ؟
- هوامش وتعليقات على جدار الثورة السورية - رقم 32 -- النقاط عل ...
- مزامير مجلس إسطنبول ؟- على جدار الثورة السورية رقم - 30 ؟
- أنسنة الحجر -- من وحي الإنتفاضة الفلسطينية , والثورة السورية ...
- النوروز رمز الثورة على الإستبداد والطغيان - جدارية رقم 29 عل ...
- ثورتنا المجيدة في عامها الأول - مالها وما عليها - جدارية رقم ...
- دستورنا : دستور الشعب والوطن الديمقراطي في سورية - أم دستور ...
- دستورنا - دستور الشعب والوطن الحر في سورية - الجزء الثاني - ...
- دستورنا : دستور الشعب والوطن الديمقراطي في سورية - أم دستور ...
- رحلة تاريخية سريعة : من الغابة إلى النظام الوراثي الطائفي ال ...
- من إغتال شاعر سورية الكبير - بدوي الجبل - ؟ - على جدار الثور ...
- على جدار الثورة السورية البطلة رقم 22- طريق الحرية مليء بالأ ...
- دروس من التاريخ الوطني لمسيحيي سورية والمشرق - رقم 2 - على ج ...
- ملاحظات هامة على جدارالثورة السورية - رقم 20
- على جدار الثورة السورية . رقم 19 - دروس من التاريخ الوطني لم ...
- على جدار الثورة السورية رقم 18 - تاريخ شعبنا المشرقي لا يمثل ...
- على جدار الثورة السورية البطلة - رقم 17- في الذكرى الأولى لث ...
- عشر شمعات تبدد ظلمة الإستبداد وتحطم قيوده في عمر حوارنا المت ...


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - جريس الهامس - الماركسية علم العلوم , وعلم الثورة الظافرة بأيدي الكادحين الأمينة - على جدار الثورة السورية - رقم 34 .