أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامى لبيب - مصر إلى أين-سيناريوهات مؤلمة قادمة















المزيد.....

مصر إلى أين-سيناريوهات مؤلمة قادمة


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3765 - 2012 / 6 / 21 - 16:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تناولت فى مقالات سابقة أن حدث 25 يناير لم يكن ثورة بمعناها الذى نعهده بل هى إنتفاضة شعبية قامت ضد نظام تعفن أُريد له السقوط فسقط رأسه ليستبدل برؤوس أخرى ويبقى النظام كما هو وتظل الطبقة الحاضنة له كما هى تعيد إنتاج صيغ نظامية جديدة .
لا توجد ثورة تخرج فى الشارع بدون أن تكون لها قيادة وطليعة وكوادر متواجدة ومنتشرة لتؤثر فى الأحداث فتعلن ثورتها .. لا توجد ثورة لا يكون لها نهج ومنهج ورؤية تحكم مسيرتها فلا تكون كل غاياتها إسقاط رأس النظام وعندما يسقط تمنح أذناب النظام كل مقاديرها بسعادة وببشاشة "فالشعب والجيش إيد واحدة" وتنسى أن الجيش هو أداة النظام القديم القوية لتمكث بعدها فى بيتها تطلب منه المنح وتنتظر العطايا .. لا توجد ثورة ترفع شعارات الحرية والعدالة الإجتماعية بلا قيادة تحقق هذا الشعار .. لا توجد ثورة تنتظر وتتوسم أن يرتب أعداءها البيت لها .

يؤسفنى القول بأن ماحدث فى 25 يناير وما تبعه من أحداث هو نتاج فكر ورؤية وترتيبات أمريكية جاءت من دراسة الحالة المصرية وتنسيق أوراقها , أو فلنقل أن أحداث 25 يناير تمت من داخل ملعب حددت الإدارة الأمريكية أبعاده ووضعت قوانين اللعب فيه لتقوم بدور المدير الفنى الذى يدرك مهارة وقدرات اللاعبين الجدد , فقد حان تغيير اللاعبين القدامى الذين شاخوا وفقدوا لياقتهم البدنية والذهنية .
الإدارة الأمريكية درست جيدا فعاليات ومزاج المجتمع المصرى والقوى المؤثرة داخله والتى يمكن التنسيق معها وترويضها لتكون فاعلة , لذا وجدت أن الدفع والتنسيق باليمين الإسلامى كقوى محافظة شرسة تحظى بالقبول وسط الشعب المصرى الذى يأمل الخلاص على يد كهنة المعبد , أو قل هى القوى الحاضرة الوحيدة التى تعرف العزف على أوتاره مع غياب القوى الوطنية والليبرالية واليسارية لتكون قوى الإسلام السياسى هنا هى الورقة الضامنة للمصالح الأمريكية لو تم التنسيق معها ورسم ملامحها على نفس نهج وأداء النموذج الوهابى المثالى فى عمالته الكاملة المنبطحة أمام الرؤى والمخططات الأمريكية .

نعم أمريكا تعاملت مع اللاعبين فى ملعب القوى اليمينية بالمجتمع المصرى المتمثل فى المؤسسة العسكرية العريقة وقوى الإسلام السياسى والتى لها معهما علاقات وخطوط إتصال لتسير الأمور وفق سيناريوهات أُعدت لهما لتغنما وتحققا فى نفس الوقت مصالح أمريكية مأمولة ,, ولا أعتقد أن هذا يغيب عن ذهن أى محلل , فالقوى الصلبة المتمثلة فى مؤسسة الجيش التى سلم لها الثوار كل المقاليد بعد إنتفاضتهم ذات توجهات لن تتصادم مع المصالح الأمريكية , فقد تم تدريبها وتنظيمها على مدار اربعين عاما منذ اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية لتتحرك وتتوافق مع نهج السياسات الأمريكية ... أما القوى السياسية التى ستطفوا وتجنى ثمار ما يقال عنه ثورة فهى القوى المحافظة اليمينية الإسلامية التى تم التنسيق معها قبل أحداث 25 يناير وأثناءها , فهى القوى الوحيدة الحاضرة فى وجود فراغ سياسى وإنعدام وجود أى بديل آخر .. لذا فلتقتسم القوى الإسلامية والمؤسسة العسكرية الكعكة ويحولا دون قيام قوى مستقبلية يمكن ان تناهض السياسة والمصالح الأمريكية .. وليمارسا نفس نهج وسياسة مبارك ولكن بصورة ومكياج جديد .

ما يحدث على الساحة السياسية المصرية من صراع القوى اليمينية المتمثلة فى المؤسسة العسكرية من جهة والأخوان من جهة اخرى هو صراع جاء بعد شهر عسل قصير كانت الأمور تتم فيه على مايرام وبتنسيق رائع , فالإثنان لهما نفس الحماس لخدمة الطبقة الرأسمالية الطفيلية السائدة التى كان يخدمها مبارك بحكم أن المؤسسة العسكرية كانت تعمل فى خدمتها سابقاً والتيار الإسلامى لا يخرج عن هذا التوجه بحكم التوجه الأيدلوجي .
الصراع الناشئ هو نتيجة طموحات مختلفة وتباين الرؤى فى المعالجة وكيفية خدمة الطبقة الحاكمة ورغبة كل جناح فى تقديم نفسه والإستئثار بأكبر مساحة من الهيمنة , فتأتى رغبة القوى الإسلامية فى الإستيلاء والهيمنة على كل مفاصل الدولة وتطويع المنظومة السياسية والعسكرية لها , وترتفع اسقف آمالهم بخروج المؤسسة العسكرية من الساحة وترك الملعب لهم أو على الأقل خروجهم من المعادلة ليمثل هذا خطراً على القوى اليمينية الاخرى المتمثلة فى المؤسسة العسكرية التى لن ترضى قياداته بأن يتم تهمييشها وتطويعها ووضع مؤسساتها تحت الوصاية والتدخل فيها تمهيداً لنزع مميزاتهم والتلاعب بهم , فلن يقبلون بهذا الأمر وهم القوى الباطشة والمؤثرة والمُتحكمة فى الدولة ولهم أجندتهم وقادرين بالفعل على حمايتها وفرضها .

المؤسسة العسكرية وقوى الإسلام السياسى وعلى رأسها الأخوان كانا فى حالة تنسيق وتعاون من البدايات وهذا واضح فى مجمل الخطوط التى تم إعتمادها كالإنتخابات أولاً قبل الدستور أولاً, ليستأثر الأخوان والسلفيين عليها قبل ترتيب البيت وصعود أى قوى ليبرالية , بل التواطئ المفضوح تم من قبل الجيش فى إنصرافه عن إختراق وسطو الإسلاميين على نسبة ثلث المقاعد المُخصصة للمستقلين ! ..فهل المؤسسة العسكرية لم تدرك هذا الإنتهاك لتحذر منه أم وضعته فى جيبها كورقة ضغط على الأخوان حتى لا يتحركوا أبعد مما حُدد لهم فلا يحاولون الإستئثار على كل السلطات واخراج المجلس العسكرى من المعادلة وهذا ما حاولوا فعله بالتحرك نحو الرئاسة وتأسسية الدستور لذا تم قلب الطاولة عليهم بإبراز الإنتهاك وحل مجلس الشعب بواسطة المحكمة الدستورية العليا .

يكون الخلاف والصراع داخل الملعب اليمينى بين المؤسسة العسكرية والإخوان هو إختلاف فى الطموحات والمعالجات فهناك خشية لدى مؤسسة النظام القديم الممثلة فى المجلس العسكرى من إنفراد الأخوان والتيارات الإسلامية بالسلطة وإعتلاء الجناح الأكثر تشدداً وتهوراً فى وقت ما مقاليد الحكم مما سيعطى نتائج وخيمة ستضر بمصالح الطبقة وتدفع الأمور فى إتجاه التصادم مع المصالح الأمريكية والتوتر على الجبهة الشرقية وتهديد إتفاقية السلام بالرغم ان أكثر الأجنحة المتطرفة إن وجدت فلن تدفع الأمور لخوض صدام وحرب مع إسرائيل , فأقصى ما ستفعله هو السماح بدعم حماس وتسريب السلاح لها أو تتواطئ لتقوم عناصر حماسية بعمليات متفرقة إنطلاقاً من الأراضى المصرية وكلها فى النهاية ستضر بالتأكيد بالمصالح الأمنية .

مصر مقدمة على مخاض صعب وكوارث بالجملة ستزداد فيها الأمور تعقيداً ويأساً فى ظل الصراع اليمينى اليمينى بين المؤسسة العسكرية وقوى الإسلام السياسى والذى ظهرت بوادره بحل مجلس الشعب ومحاصرة منصب رئيس الجمهورية والنيل منه , فإذا جاء الرئيس الجديد من الأخوان فلن يكون قادرا على فعل شئ ليتحرك كالدمية وسطهم كالأطرش فى الزفة .. بل حتى فنجان الشاى الذى سيطلبه سيخضع لسماح من ديوان الرئاسة الذى تم تعيينه من الجيش !!.. ولن تسمح له بالإطلاع على التقارير الأمنية والمخابراتية فلا يدرك بواطن ودواخل الدولة , ولكن المؤسسة العسكرية ستترك بالفعل للرئيس جبال من الأزمات ومشاكل الإقتصاد المصرى الملحة ولتمرح فيها يا سيدى الرئيس وتفى بوعودك ... لا أعتقد أنه فى ظل سلطات مُنتفصة سيهتم الرئيس بالإيفاء بوعوده للإصلاح الإقتصادى بل سيهتم بتعضيد وجود الأخوان على الأرض وإنتزاع ما يمكن إنتزاعه لصالح جماعته مستقبلاً .

فى حالة خروج القوى الإسلامية من الساحة السياسية بحل مجلس الشعب واللجنة التأسيسية للدستور ومنصب الرئاسة أتوقع أننا مقدمون على صراع رهيب وسيناريوهات مؤلمة ستكون فيه الخسائر مُوجعة وبالجملة ولن يكون هذا الصراع كما نتصور بين فرق الجيش وميليشيات الأخوان وإن كان هذا وارداُ أيضا , ولكن سيتم اللعب بورقتين أى منهما كفيل بأن تجعل مصر خراباً .

الورقة الأولى هى مستنفع الطائفية والتى يمكن للأخوان والقوى الإسلامية الأخرى الإنزلاق فيها بغباء وذلك بإشعال فتيل صغير بين المسلمين والأقباط يتم الحرص على عدم إخماده سواء بواسطة القوى المتهورة والغبية فى التيار الإسلامى أو من أجهزة مخابرتية تقوم بهذه العملية القذرة أو تتواطئ أمامها على الأقل لتشتعل الفتنة فى ربوع مصر بسهولة لتكون كل الطرق مؤدية لروما , فتتخذها المؤسسة العسكرية ذريعة للضرب بيد من حديد والإجهاز على الإخوان وحينها لن تجد معارضة على تفردها بالسلطة وقمع التيارات الإسلامية .

الورقة الثانية التى ستجلب مصاعب وخيمة والتى أرى أن الإعداد تم من فترة ولا يوجد للأسف من يفطن لها أو يحاول قراءتها هى تدفق السلاح المهرب إلى مصر , فالأجهزة الأمنية ضبطت كميات هائلة من السلاح , والسلاح هنا ليس بنادق آلية تهواها العائلات فى صعيد مصر بل صواريخ ذات مدى يتعدى 50 كيلومتر وصواريخ مضادة للدروع والدبابات والطائرات فلمن هذه الأسلحة !!!.. لنقول هنا من سيستخدمها وضد مَن ؟!!.

فى حالة خروج القوى الإسلامية من معادلة السياسة والسلطة فأعتقد انهم سيقبلون على الإنتحار واللعب بأى ورقة تشفى غليلهم فلن يهمهم هنا أنهم سيلعبون بالنار التى ستحرق أصابعهم وأصابع الشعب المصرى وذلك بالعبث فى الحدود الشرقية مع الكيان الصهيونى فى محالة لإرباك وتوريط المؤسسة العسكرية .
لا اعتقد ان الأخوان والقوى الإسلامية سيستخدمون السلاح أمام الجيش المصرى الذى إستأثر على السلطة فهنا ستكون النهاية لوجود أى اخوانى على أرض مصر فكفتى الميزان ليستا متعادلتين , فالجيش يمتلك القوة الكاسحة علاوة على عدم وجود خبرات قتالية للأخوان وستحول طبيعة مصر الجغرافية دون حمايتهم كما يأتى إنصراف الجماهير فتعاطف شرائح من المجتمع المصرى معهم فى إنتخابات مجلس الشعب جاءت من أمل المصريين ان ينالوا لقمة عيش طيبة وكريمة ليأتى أداء الإسلاميين الهزيل ونهمهم للسلطة ليخسروا فى أربعة شهور 30% من ناخبيهم فى الإنتخابات الرئاسية .. لذا ستنصرف الجماهير عنهم إذا وجدتهم يحاربون الجيش فى الشوارع ولن تعنى بإبادتهم .

السلاح الذى يُخزن ويُعد لساعة الصفر سيكون لعناصر من حماس أو عناصر إخوانجية سرية يتم تدريبها فى كنف حماس لتطلق صواريخها على مستوطنات ومدن اسرائيلية قريبة من الحدود مما يعنى إستنفار إسرائيل وإخراج أجندات من الأدراج لتتوجه آلة الحرب الإسرائيلية نحو سيناء .. وإن كنت أعتقد أن الحرب الشاملة وإستيلاء إسرائيل على سيناء لن يكون وارداً ليس لعزوفها عن الحرب ولكن حتى لا تضع الأمور عند النهايات المؤلمة الحرجة التى لا سبيل فيها إلا المقاومة حتى النهاية , كما هى حريصة أن لا تضع المؤسسة العسكرية فى موقف مأزوم تعجل بإنهاء دوره تماما .. لذا أتوقع أن تقوم إسرائيل بعمليات تمشيطية واسعة أو حملات محدودة فى داخل سيناء وفى أضعف الأحوال ستقوم بنفس الدور الذى تمارسه الولايات المتحدة فى اليمن حيث ضرب معاقل القاعدة بالطائرات تحت سمع وبصر الدولة اليمنية .
فى كل الأحوال ستكون أى عملية على الحدود هو سيناريو مؤلم لحاضر ومستقبل مصر وإحراج شديد للمؤسسة العسكرية أمام الجماهير التى تطرب للعمليات الجهادية ضد إسرائيل , فإذا بطش الجيش بالأخوان فيكون هو الباغى والعميل , فالأخوان يجلسون فى منازلهم لا يفعلون شيئا بينما الجيش يُقصر فى المحافظة على حدود البلاد .

نحن مُقدمون على سيناريوهات شديدة الصعوبة سيكون التدهور الأمنى والإقتصادى والسياسى والإجتماعى هو الحصيلة والمُحصلة لذا يلزم ان تكف القوى اليمينية الرجعية المُتمثلة فى الإخوان والمؤسسة العسكرية عن تنافسها الجشع ورهاناتها المتهورة التى ستعصف بإستقرار مصر وأمانها ولكن هل يوجد فى السياسة مقولة " فلتكف القوى الفاعلة عن ممارسة سياساتها القذرة" !!.. فالقوى لن يتوقف إلا بعد إنحسار أوإستسلام .

الثورة المصرية لم تبدأ بعد ولكن فى طريقها نحو التشكل وستكون من الثورات الأولى التى تتشكل بنيتها فى الشارع وستدفع كثيرا لبناء ثورتها وحريتها مع كل خطوة تخطوها ليتخلق وعيها من الشارع وتتولد كوادرها ومنهجها فى الشارع لذا يلزم صبر وجلد وتضحيات كبيرة , وفى كل الاحوال سيتم دفع فواتير كثيرة فالحرية والثورة لن تُمنح مجاناً .
آن لليسار ان يناضل ويتقدم الصفوف ولا يقوم بدور المُحلل كما فى الزواج الإسلامى .

دمتم بخير .
"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهج الدم والبحث عن لذة الهمجية والبربرية - الدين عندما ينتهك ...
- آيات من سفر الوجود - تأملات وخواطر فى الإنسان والوجود والإله ...
- فى رحاب الشريعة - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (36)
- الله محبة !- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون (24)
- أوراق الشجر والله - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم.( 17)
- إشباع نرجسية وغرور من لذة التماهى فى مفهوم مغالط للوجود - لم ...
- عسكرة الإيمان أم إيمان العسكرة - لماذا نحن متخلفون ( 5 )
- نحو تطوير الفكرة الإلهية ! - خربشة عقل على جدران الخرافة وال ...
- ليس هوساً جنسياً بل الشذوذ بعينه - الدين عندما ينتهك إنسانيت ...
- إشكالية النص والواقع -الأديان بشرية الهوى والهوية (4)
- خمسة قرود - لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون (22)
- الإسلام السياسى يعيد إنتاج النظام ومن كنف نفس الطبقة .
- الشيطان يعتزل - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم (15)
- هكذا يؤمنون - تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان (16)
- الطبيعة تنحت وترسم الآلهة - لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون (21)
- أيهما الإسلام أفيدونا ؟!- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (34)
- الإيمان إيجاد معنى لوجود بلا معنى -لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون ...
- ثقافة التشرنق والتحفز - لماذا نحن متخلفون ( 4 )
- المنطق الدينى بين الهشاشة والسذاجة والهراء - خربشة عقل على ج ...
- البحث عن قضية إهتمام - الله مهتماً - لماذا يؤمنون وكيف يعتقد ...


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامى لبيب - مصر إلى أين-سيناريوهات مؤلمة قادمة