أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - فاتن واصل - تعليمنا جهل وأمية















المزيد.....

تعليمنا جهل وأمية


فاتن واصل

الحوار المتمدن-العدد: 3765 - 2012 / 6 / 21 - 08:51
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


منذ فترة وأنا أفكر فى مقالى هذا وقد كان حافزى لكتابته خبرا قرأته منذ فترة http://alhurrya.com/?p=4561 ملخصه أن : (( أردوغان يرقم التعليم التركي ويقفز بتركيا نحو التعليم الالكتروني )) هكذا كان عنوان الخبر (( أعلن عن الإطلاق الرسمي لمشروعه التعليمي والذى أسماه "مشروع الفاتح" تيمنا بالقائد العظيم "محمد الفاتح" ، حيث بعد أن قامت الحكومة التركية بتوزيع الكتب المدرسية مجانا على طلاب مدارسها ها هي تقوم من جديد بتوزيع حواسيب لوحية معروفة باسم آي باد iPad مشمولة ببرنامج "الفاتح"، على 15 مليون طالبٍ ومليون مدرّس مجاناً، وقامت كذلك بتركيب ألواح ذكية ـ بدلاً من الألواح السوداء- في 260 ألف صف مدرسيّ، ومن المتوقع ان يشمل التوزيع الولايات الـ 81 جميعاً خلال السنوات الأربعة القادمة، لينقل أردوغان بذلك تركيا إلى عالم التقنية والحداثة. هذا ويُعدّ ـ مشروعُ الفاتحِ ـ أكبرَ مشروعٍ استثماريٍّ في مجالِ التربيةِ والتعليمِ في تاريخِ الجمهوريةِ التركية، حيث قدرت كلفته بسبعة مليارات دولار. يتضمن المشروع تعليم الطالب باستعمال التركيبات الإلكترونية، والفيديوات، والصوت، والصور، والخرائط، والرسوم البيانية، واللوحات، ولوحات الرسوم، والمقاطع التركيبية وغيرها. وأطلق اسم " كتاب – ز " عليها ، حيث يحتوي على جميع احتياجات الطلاب من المعلومات، والأسئلة المعتادة للطلاب)) انتهى الخبر .
توقفت أمام الكلمة التى أصبحت غير ذات مضمون فى بلادنا ومنذ زمن طويل .. التعليم ، اى تعليم ! هل المقصود بعبارة التعليم معنى عكس الجهل الذى تعريفه كمصطلح علمى ومن خلال الويكيبيديا :
1. جهل بسيط : هو فهم مسألة ما بدون أحاطة كاملة.
2. جهل كامل أو كبير أو عميق : وهو خلاف العلم بالمسألة أي إن صاحبها لايعلم من المسألة شيئا.
3. جهل مركب : وهو أسوأ أنواع الجهل، وهو فهم الأمر خلاف ماهو عليه.
أم أنه التعليم الذى هو عكس الأمية والتى تعريفها من الوكيبيديا كالآتى :
الأمية حسب تعريف الأمم المتحدة ،هي عدم القدرة على قراءة وكتابة جمل بسيطة في أي لغة، ولذلك مايعنى بنسبة القادرين على القراءة والكتابة هي لأساسيات القراءة والكتابة وليست للمستويات المتطورة منها
الأمية كصفة
يقال عن شخص أنه أُمي إذا لم يكن يستطيع القراءة والكتابة.
وهناك ما يسمى بالأمية الحديثة ويطلق على من لا يجيد استخدام الحاسب في القرن الواحد والعشرون . انتهى التعريف .
طبعا ما اطلعت عليه جعلنى أتردد وأؤجل الفكرة عشرات المرات ، فقد كنت أفكر على من ألقى اللوم لأنى وببساطة لم أستطع تعريف التعليم فى بلادنا على انه عكس الجهل او الأمية كما جاء فى التعريف بالويكيبيديا .. وسيسألنى القارئ على أى أساس ومرجعية استندت ، فسأقول له استندت على النتائج ، على النماذج البشرية التى أتعامل معها ليل نهار فى كل مكان فى الشارع والعمل والسكن والاسواق وحتى ميدان التحرير .. من سلوكيات الناس.
لدينا نموذج لمتعلمين وخريجى جامعات يجمع الجهل بالأمية ، فتجد قدراتهم على الكتابة ضعيفة جدا يخطئون أخطاءً هجائية ولا ينعكس على سلوكياتهم أى مما تعلموه أو حصلوه من علوم ، فتجدهم يؤمنون بالخرافات ويستمعون لشيخ الجامع الذى ينبح بأعلى صوت ليؤكد ان الأرض مسطحة ويذهبون بأبناءهم للمشعوذين لإخراج الجن ، يستقون معلوماتهم من الباعة الجائلين والشائعات ، يستعيرون عادات وتقاليد واعراف غريبة على مجتمعهم وكأن العلم الذى تلقوه لم يحصنهم من اى من هذه الخزعبلات ، وليس لديهم أى قاعدة معرفية تمكنهم من حسن الاختيار والعيش بحرية واستقلالية دون الخوف من عدم الانسياق فى قطيع أو الانجراف وراء فكرة غثة يسوقها واحد من دعاة الفضائيات .
التعليم تعريفه من الويكيبيديا أيضا :
التعليم والتربية هو بناء الفرد ومحو الأمية في المجتمع، وهو المحرك الأساسي في تطور الحضارات ومحور قياس تطور ونماء المجتمعات فتقيم تلك المجتمعات على حسب نسبة المتعلمين بها.
أواخر الصيف الماضى كنت فى زيارة لأقاربى فى برلين بألمانيا وقضيت فى بيتهم حوالى اسبوعين ، كنت أراقب يوميا تلاميذ المدرسة المجاورة للمنزل الذى يقطنون فيه فى ذهابهم وإيابهم وحتى أثناء اليوم الدراسى ، فى الصباح كانوا يمشون فى جماعات تتكون من خمسة أو أربعة تلاميذ تتراوح أعمارهم بين التسع سنوات والأربعة عشر مختلطين بناتا وأولادا ليس لهم زى معين فكانت ملابسهم بسيطة وفى الأغلب كانت البنطلونات الجينز والملابس الرياضية المريحة ذات الألوان الزاهية السمة المميزة لمظهرهم ، الخطوة النشيطة والبهجة البادية على وجوههم والانطلاق والمرح يغلب على حركتهم ووجوههم المتوردة ، منهم من كان يركب دراجة ومنهم من كان يرتدى حذاء بعجلات ( المسمى باتيناج ) ويضع على أذنيه سماعات وعلى ظهره القليل من الكتب ، لا طوابير ولا نشيد الصباح ولا تحية العلم ولا ميكروفونات وإذاعة مدرسية تبدأ بتلاوة آيات الذكر الحكيم او قراءة للصحف بأعلى صوت ولا استعراض مهارات فردية كالعزف على الاكسليفون أو الغناء ... لا عقاب أمام الطلاب ولا نقد لأى تصرف من خلال الميكروفون .. لا توجد عصا فى يد مدرس ولا توجد شرطة مدرسية للتجسس والتبليغ ولا غلق لأبواب المدرسة أثناء اليوم الدراسى .
يبدأ اليوم الدراسى فيصل الى أسماعى صمت مطبق وبالتأكيد لا أحد يطلق بوق سيارة بوجه عام ولا أحد على الاطلاق يطلقه بوجه خاص أمام المدرسة ... وفجأة وفى تمام الثانية عشرة أسمع أصوات صرخات وضحكات ونداءات وحين أنظر من الشرفة أجدهم يجرون فى لعب ولهو مجنون لا يوقفه الا انتهاء وقت الاستراحة دون أجراس معدنية يدقها عم سيد بواب المدرسة ولا صراخ الوكيلة والمدرسين.
لماذا لا يعامل الطالب فى بلادنا بهذه الانسانية ؟ لماذا نهدر ثرواتنا البشرية منذ نعومة الأظافر مع التربية المستبدة المتسلطة التى تجبره على الطاعة حتى ولو مزيفة ، ولا نقبل أن تثار فى ذهنه الأسئلة فينمو مسطحا مكتفيا راضيا بما نلقنه إياه سواء من خلال البيت او المسجد أو المدرسة .. لا يجرؤ على السؤال ولا يتحرك عقله أبدا ولا يحفزه على الحركة والسعى والاستفسار وانما الحافز الوحيد هو رغباته وحاجاته الجسدية، تدفعه وتمنعه وتتحكم فى سلوكه وردود أفعاله .
بات الموضوع يشغلنى بصورة غريبة وخلق بداخلى تحدى لدرجة أنى كنت أسال أقاربى وزملائى فى العمل عن أبناءهم وتعليمهم ومدارسهم والمناهج التى يدرسوها، وكنا فى اللقاءات العائلية نتندر على المدرس وحاله وما أصابه من مهانة لكونه أصبح جوالا من النقود خاليا من الاحترام.
الرابط التالى لمدرس فى مدرسة من المدارس الحكومية فى إحدى الدول العربية لا اعرف بالتحديد لكنه مثال ليس ببعيد عما يحدث بمدارس مصر الحكومية وخاصة فى الريف.
http://www.youtube.com/watch?v=c-TTfduWxM4&feature=related
أما الرابط التالى فعن الطريقة الوحشية التى يتم التعامل بها مع الأطفال بواسطة مدرسين أقل ما يقال عنهم أنهم غير مؤهلين على الاطلاق لممارسة هذه المهنة العظيمة.
http://www.youtube.com/watch?v=XhRMQAw26WA&feature=related
فى طريقى للعمل يوميا على الكوبرى العلوى الشهير الذى يشق العاصمة نصفين كنت أرمى نظرة حسرة على المدرستين البائستين اللتين بت أتاملهما بتمعن بعد قراءتى للخبر الاردوغانى .. وقفزت الى رأسي تلقائيا عمليات المقارنة اللعينة . المدرستان أحداهما ثانوية صناعية للبنين وأخرى إعدادية للبنات شاهدا إدانة على مدى الاجحاف والانحطاط الذى وصل اليه مستوى مدارسنا وتعليمنا وبالتالى مستوى " المتعلم هذا الجاهل الأمى " الذى يكون لبنة فى بناء مجتمعه ، مبنى المدرسة الثانوية الصناعية متهالك من الخارج كالح الألوان ، المح من خلال نوافذه زجاج مهشم ومقاعد متآكلة تعرت من الدهانات بفعل الاهمال وانعدام الصيانة ، سبورة سوداء عفى عليها الزمن وتحول لونها للرمادى الباهت ، طلبة فى مظهر مزرى عددهم محدود بالفصول أغلبهم سارح بنظره يراقب حركة السيارات على الكوبرى ، مدرس يمارس النباح بلا آذان تنصت أو جالس فى صمت يدخن وسط صخب الطلبة الغير عابئين بوجوده . باقى الفصول غالبا ما تكون خاوية.
مدرسة البنات فناءها من الأسفلت ارتعد حين اتخيل أى منهن تسقط فوقه ، شعارات مكتوبة على الجدران منها الدينية وغالبا اسلامية والأخرى التى تشجع على العلم ، أرى الطالبات يصطففن فى طوابير ، لون كتل البنات المتراصة فى الطوابير الصباحية منقسم الى نصفين العلوى أبيض لون القميص ( رجالى ) ذو الأكمام الطويلة ، أما النصف السفلى لونه كحلى (تنورة ) يصل طولها الى الحذاء تقريبا هذا لو تصادف مرورى قبل الثامنة صباحا ، كلهن محجبات والمعلمات أيضا من الواضح انها تعليمات ، يحيين العلم وينشدن بآلية بلادى بلادى لكى حبى وفؤادى ..!! ثم يتحركن بضجر الى فصولهن، أحيانا أمر فى موعد بداية الفصل الأول ومن فوق الكوبرى العلوى مشلول الحركة تتاح لى الفرصة لأراقب فصل من الفصول لديه درس تربية بدنية ، فإذا بالبنات يرتدين الملابس الرياضية ويبدين كالمكفنات من رأسهن الى اقدامهن باللون الأبيض فهو يتكون من فانلة بأكمام طويلة وبنطلونات بيضاء وايشاربات بيضاء ، كفن بمعنى الكلمة... يمكن أن ألمح طالبة عاقبتها مدرستها بالوقوف ووجهها للحائط رافعة زراعيها، عقاب مهين لتصبح فى يوم من الأيام بلا كرامة.. ترضى الاهانة ولا تجادل وفى نفس الوقت عبرة لزميلاتها.
على المدرستين يرفرف علم مصر ...!! لا مدرسة ولا تلميذ ولا مدرس وبالتأكيد المناهج الدراسية المعتمدة على التحفيظ والتلقين وتوقف نمو العقل وتفرز بشرا كالقطيع هى الأساس. البطالة هى نصيبهم بكل تأكيد فلا تقبلهم الشركات المحترمة العصرية التى تعتمد فى ادائها على تقنيات حديثة ولا تحتاج على الاطلاق الى هذا الفاقد لكل المهارات والقدرات والطموح الذى ينتظر ان تأتيه التعليمات لينفذها بحذافيرها دون إضافة أو تعديل أو إبداع خائفا مرتعدا لا يجرؤ على الخروج عن المألوف فى أبسط الأمور.
الحواسيب التى يوزعها أردوغان بالمجان ستخلق انسان يتكلم لغة العصرلا تهدر قواه فيما لا فائدة منه ، ستوفر على الطالب الجهد البدنى القاسى فى حمل الكتب يوميا على ظهره من والى المدرسة وستتيح له التعامل الفورى والبسيط مع الانترنت فى حال أراد الحصول على معلومة ما ، حيث لم يعد التلقين والحفظ هو المهارة المطلوبة ولكن التعامل مع معلومة دقيقة والابتكار من خلال تزويجها لمعلومة أخرى فيحدث الابتكار والتعديل والتطوير ، كما أن التوزيع بالمجان رفع عن كاهل الأهل أى أعباء إضافية وبالمثل للمدرسين الذين مع هذا النظام الجديد سيعدلون بالتأكيد من طريقتهم فى التعامل مع عقل الطالب واعتباره ماكينة لتوليد الأفكار وعلى المدرس استثمارها ووضعها فى المسار الصحيح.

مصرى اليوم سلوكه عدوانى ، سلبى ، أصم يرسل ولا يستقبل، متعصب ، باحث عن توافه الأمور ، استهلاكى ، غير جاد ، روتينى ، مغرق فى المظاهر ، لا يأبه للوقت ، مغرور متعلم لكنه جاهل أمى .

اليوم مطلوب من هذا الكائن أن يساهم فى بناء بلده ، مطلوب منه أن يعمل دون توقف وفى إطار إحترام النظام والقانون وأن يذوب فى فريق ، مطلوب ان ينصت ويناقش ويفهم ، عليه أن يكوِّن وجهة نظر ويكون من المرونة بحيث يقبل وجهات نظر مختلفة ويتعايش معها ، مطلوب منه أن يجيد لغات أجنبية ( على الأقل واحدة ) وان يكون قارئ جيد ، عليه أن يزامل المرأة ولا ينتقص منها ويعلم تمام العلم انها كائن مساو له فى كل شئ حقوقها وواجباتها لا تزيد او تقل عنه ، عليه أن يربى أولاده وعينه على المستقبل واضعا فى اعتباره ان هذا او هذه سيكون رجل او إمراة الغد فلا يكبلهم بموروث جدوده العقيم وأن يتعلم أن ينصت لهم ويحترم عقولهم ، مطلوب ان يعرف قيمة الحياة فلا يبددها فى توافه الأمور بل أن يتأكد انه لم يمر عليه يوم دون تعلم أو تقديم ما يساهم به فى تقدم البشرية ، عليه أن يؤمن بنفسه وبحقوق الانسان والا يتوقف عن تطوير عقله بالتعلم المستمر ، ان يلم بالفنون يتثقف .. ان يصبح انسانا متحضرا يستطيع ان يمارس حياته فى أى بقعة من العالم دون ان يشعر بالغربة .
فهل يمكن لأنظمة التعليم بحالتها الحالية مدارسها ومدرسيها وتلاميذها ومناهجها الدراسية أن تنتج لنا هذا الكائن ..!!



#فاتن_واصل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يكره الله المرأة ..!!
- المرأة ، مواجع 8 مارس
- لدغة الاستلاكوما
- الشرطة تريد تغيير الشعب
- سيناريو ما بعد جمعة بنى سلف
- أيها الرجل .. سأتهمك باغتيالي
- قانون المطيرى للجوارى موديل 2011
- إعادة التدوير.. ومنال الشريف
- رد على ياسمين يحيى .. والفرق نقطة..!!
- ليسوا مختلفين ..
- لغة الإبهام
- لقمة القاضى السخنة
- سافرة ..ولا زلت
- هو الذى هو..
- حشو عصب
- أطواق
- قبعة
- إنسحاب ..
- أماكن
- كانت قصة قصيرة


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - فاتن واصل - تعليمنا جهل وأمية