أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تيلي امين علي - فاتورة انقرة امام السيد المالكي















المزيد.....

فاتورة انقرة امام السيد المالكي


تيلي امين علي
كاتب ومحام

(Tely Ameen Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 3764 - 2012 / 6 / 20 - 20:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل خمسمائة عام او اكثر وبالتحديد في يوم مشهود من عام 1501م ، وكما يقول كاتب ايراني ((حمل الشاه اسماعيل الصفوي سيف امام الزمان ، وتوجه الى المسجد الكبير بمدينة تبريز – اكبر مدن بلاد فارس انذاك – وهناك اعلن خطيب الجمعة على المصلين قرار الملك بان يصبح المذهب الشيعي الجعفري هو المذهب الرسمي للمملكة ...كانت اغلبية سكان البلاد من السنة ، وكذلك كان العلماء بطبيعة الحال ، فمن تلك المناطق خرج ابو حنيفة والبخاري صاحب الصحيح ... وهكذا شاءت الاقداران يتخذ قرار تشييع ايران ، ملك من قبيلة تركمانية، وان يعم قراره (بلاد فارس)بأسرها ،وان يقوم بالتنفيذويتحمل عبء المسؤولية عرب ، قدّر عددهم بحوالي 120 داعية، من جبل عامل (في لبنان) ، والكرك (الاردن )والقطيف ( الجزيرة العربية، والبحرين )).
بعد ذلك اليوم الذي اشار اليه الكاتب الايراني ، حمل الشاه اسماعيل سيفه مرة اخرى وتوجه بجيش جرار الى كردستان وبلاد مابين النهرين فاستولى على مدينة (آمد- دياربكر ) واخضع كردستان لحكمه عام 1507م .
في السنة التالية وبعد ان ابهرته انتصاراته في ايران وكردستان، زحف الشاه على مدينة بغداد وسيطر عليها عام 1508م .
وحسب الباحث العراقي المعروف علي الوردي فان الشاه اسماعيل الصفوي وكما (( تشير اكثر المصادر التاريخية الى انه فعل باهل بغداد مثل ما فعل بالايرانيين من قبل فاعلن سب الخلفاء وقتل الكثير من اهل السنة ونبش قبر ابي حنيفة )) وفي بعض المصادر انه امر باخراج عظامه واحراقها ودفن كلبا في ضريحه .
عاد الشاه اسماعيل بعد ذلك الى عاصمة ملكه تبريز ، لكنه لم يستطع ان يهظم كيظه ضد الكرد السنة فأمرفي عام 1512م باعتقال (11) اميرا كرديا ابرزهم صهره الملك خليل امير( حسنكيف) والامير شرف امير( بدليس) والامير شاه علي امير الجزيرة كانوا قد وفدوا اليه للسلام عليه في مدينة( خوى) ، واصدر الشاه اوامره بالحاق كردستان بالدولة الصفوية ، وتقدمت جيوشه لاحتلالها ، فتوجه ( جابان سلطان ) الى ولاية بدليس ، و( ديو سلطان روملو) الى ولاية هكاري و ( يكان بك قورجي باشي تكلو ) الى جزيرة بوتان ، وسارت الجيوش الضخمة الى بلاد الكرد كلها وسيطرت عليها عنوة .
اجبرت مظالم الشاه الكرد للاستنجاد بالسلطان العثماني سليم الاول الذي قاد جيوشه وجيوش الامارات الكردية نحو سهل ( جالديران ) عام 1514 م الذي شهد حربا ضروسا انتهت بهزيمة الشاه اسماعيل ومقتل ابرز قادته ووقوع احدى زوجاته في الاسر ، كما تقول بعض المصادر. لم يكتفي التحالف الكردي العثماني بنتائج معركة جالديران ، انما استهدف تحرير عامة كردستان من حكم القزلباش ، وعلى اثر معركة ( قوج حسار) قرب مدينة ( نصيبين ) عام 1516م بين الجيش الكردي العثماني المشترك بقيادة مولانا ادريس البدليسي و بيقلومحمد باشا العثماني ، وبين الصفويين بقيادة ( قراخان) والتي انتصر فيها الكرد والعثمانييون وقتل ( قرا خان) وتشتت جيوشه ، استرد الكرد اماراتهم من الصفويين ، فحسبما يبين المؤرخ الشهير شرفخان في كتابه الشهير (شرفنامه) ((طرد الدياربكرييون القزلباش من المدينة وسيطر الامير شرف على امارة بدليس وطرد منها حاكمها المحسوب على القزلباش واسترد الملك خليل ( حسن كيف وسيرت) واخرج محمد بك امير ساسون الخيالة القزلباش من ( ارزن ) واستولى بختي بك على عاصمة ملكه ( الجزيرة ) ، وسيطر( سيد بك) على مدينتا اربيل وكركوك وهربت منها قوات القزلباش )) وهكذا اعاد الامراء الكرد جميعا ممالكهم من سيطرة الصفويين .
يقول المؤرخ العراقي الدكتور سيار جميل ، ان المعركة حسمت الامور لصالح العثمانيين الذين سيطروا على جميع المسالك والمعاقل والمدن المهمة ومنها ((:ماردين –دياربكر-الموصل-حران- الرقة- ارغني –نصيبين- اورفة-حصن سوران- كركوك- اربيل – ميافارقين- سنجار – وعموم جزيرة ابن عمر)) .
وبموازاة ذلك تقدم الامير( ذو الفقار الكردي محمد ) من جنوب شرق كردستان واستولى على بغداد وطرد منها الحاكم الصفوي ، ثم اعلن تأييده للسلطان العثماني (( وارسل البعثات الى استانبول وخطب للسلطان العثماني على المنابر وضرب السكة باسمه ))كما يقول صاحب التاريخ الاسلامي محمود شاكر ، وبذلك خسرت الدولة الصفوية كل مكتسباتها التي تحققت نتيجة هجمات الشاه اسماعيل على كردستان وبلاد ما بين النهرين .
لم ينته الصراع العثماني الايراني على كردستان بموت الشاه اسماعيل عام 1523م و قبله موت خصمه اللدود السلطان سليم عام 1520م ، ففي حدود عام 1530 قاد الشاه الايراني طهماسب جيوشه نحو بغداد وقتل حاكمها الكردي (( واعاد اعمال ابيه في دار السلام من اضطهاد السنة والفتك بهم ونصب تكلو محمد خان الصفوي حاكما عليه )) . ولم يتأخر الرد العثماني فقد هاجم السلطان سليمان عاصمة الصفويين تبريز ودخلها في حدود عام 1533م وفرّمنها الشاه ، تابع السلطان زحفه نحو بغداد وبمعيته عدد من الامراء الكرد ، ودخلها عام 1534مدون قتال بعد ان هرب منها حاكمها الصفوي .
اراد الشاه طهماسب الانتقام من احتلال بغداد فاستغل وجود السلطان هناك وعاد الى عاصمته تبريز وشنّ هجوما كاسحا على كردستان واغرقها في الدماء، كما يقول المؤرخون، وسيطر على ( آمد ووان) .
ومن بغداد توجه السلطان الى تبريز فدخلها ايضا ثم تعقب الشاه في كردستان ووقعت معارك وسجالات في غاية الدموية الى ان استقرت الامور للدولة العثمانية ومعها اغلب الجيوش الكردية .
ومن ذلك اليوم من عام 1512 م عندما دخل الشاه اسماعيل بغداد لاول مرة والذي مرّ عليه خمسة قرون بالتمام والكمال ، وحتى الان لم يستطع الايرانيون لجم اطماعهم في السيطرة على العراق وكردستان ، كما ظل العثمانيون ومن بعدهم الترك ذوو نفوذ كبير في تقرير امور العراق وكردستان ، وخلال فترات طويلة امتدت عقودا كان امراء( بادينان) في ( آميدي) يشكلون رأس الحربة في اخضاع العراق للدولة العثمانية وطالما ارسلوا جيوشهم الى الجنوب العراقي لقمع حركات العصيان ضد الدولة العثمانية ، كما استفاد الايرانيون مرارا من امراء ( بابان ) للتدخل في شؤون العراق وكردستان وتقرير الامور فيها والسيطرة من خلالهم على بغداد وتنصيب الولاة عليها .
ليس سهلا ايراد حتى بعض التفاصيل عن الصراع الايراني التركي في كردستان والعراق في مقال كهذا ، ولكن من استقراء ذلك الصراع ، يتبين ان لكلا الدولتين الايرانية والتركية مصالح حيوية في المنطقة ولكلتاهما الكثير من العلاقات والنفوذ بين العراقيين والكرد . وان اية منهما لا تتحمل استفراد الاخرى بالنفوذ في العراق بقسميه العربي والكردي . وان كليهما قد تقود العراق الى التقسيم ان خرجت الامور عن سيطرتهما الواقعية او المعنوية . ويذكرنا التاريخ ان عديدا من ولاة بغداد كان يجري تعيينهم باتفاق عثماني – ايراني . وان انجح الولاة من المماليك الشبه المستقلين كان يوازن بين المصالح الايرانية والعثمانية .
في القرن الماضي شهدت الدولة التركية والدولة الايرانية ، اوضاعا داخلية وخارجية متباينة ، ففي ايران انهى الشاه رضاخان حكم القبائل التركمانية واقام دولة على اسس غير دينية ، واقتصرت مطامع ايران في العراق على نصف شط العرب وهو ما توصلت اليه نتيجة اتفاقية الجزائر عام 1975 م وتنازل صدام حسين المشين ، وبعد ثورة ايران الدينية عام 1979 انتعشت الامال الايرانية في اخضاع العراق كليا للسيادة الايرانية ، وفي نظر البعض استطاع صدام حسين القضاء على هذه الامال مؤقتا وافهام الايرانيين ان العراق لا يدخل خانة الطاعة الايرانية وعليهم احترام استقلالية العراق . لكن سقوط صدام حسين ومؤسسات دولته الدكتاتورية والقمعية وضياع ترسانة الاسلحة العراقية وتوصل شيعة العراق الى مفاصل الحكم الرئيسية وكونهم يشكلون اغلبية شعب العراق ، جعل من ايران ان تعيد رسم سياستها باتجاه الاستحواذ والاستملاك حتى وصل الامر ان دعا بعض السياسيين الايرانيين الى الوحدة بين العراق وايران .
الدولة التركية من جانبها الغت الخلافة الاسلامية واعلنت تركيا دولة علمانية وسارت باتجاه الغرب غير عابئة بما يحدث في جوارها ،رغم انها ظلت تعتبر ان الانكليز سلبوا عنها ولاية الموصل (كردستان العراق) بصورة غير شرعية وان الدولة التركية احق بها من الدولة التي اقامها الانكليز لابن حليفهم الشريف حسين .
بدأت تركيا نهضتها الجديدة ، وبما لها من موروث حضاري وتاريخي ، في عهد الرئيس الراحل توركوت اوزال ، وبتوصل الحزب الاسلامي ( العدالة والتنمية) برئاسة السيد اردوغان الى الحكم ، ظهر ان تركيا تعيش عهدا جديدا وانها تعد العدة لاعادة دورها التاريخي ليس في المنطقة وحسب انما في العالم الاسلامي بل رغبت ان تقود هذا العالم يشجعها الانجازات الاقتصادية والسياسية الكبيرة التي افرزتها سياسة العدالة والتنمية والتي تعاظمت بسببها القدرات التركية .
آمل ان لا يحاججني احد بعدم قدرة ( اروغان او العدالة والتنمية) على حل المسألة الكردية سلما وسقوط الضحايا والشهداء يوميا ، فهذه مسألة اخرى . اما نجاحات اردوغان السياسية والاقتصادية فلا بد من الاقرار بها ، وحتى على صعيد المسالة الكردية فان خطوات ( الحرية والتنمية ) الايجابية لايجاد حل لها تختلف عن مواقف غيرها. وكان الرئيس اردوغان جريئا وحكيما في الاعتذار لكرد درسيم .
بحكم التطور الذي حصل في تركيا ودورها التاريخي ونفوذها في العراق الشمالي بما فيه كردستان وما لها من مصالح مشروعة كدولة جارة حكمت العراق اعواما طويلة ولها علاقات متشابكة مع شعبه ، ونظرا لتضحيتها بعشرات الالاف من جنودها في الصراع على كردستان والعراق مع الحكومات الايرانية ( الصفوية والافشارية والقاجارية) ، ليس من الحكمة التصور انه يسهل الغاء الدور والنفوذ التركي او اقصاء انقرة عن المسرح العراقي . ليس من الحكمة تجاهل الواقع والانجرار نحو العواطف المذهبية .
هذا الواقع وتشابك المصالح والنفوذ الايراني التركي في العراق ، لم تقدّره حكومة السيد المالكي ، وربما جعلته الصراعات السياسية وكثرة خصومه ومناوئيه ، البحث عن ظهير قوي مثل ايران، فذهب اليها وحصل على تبريكات مرشدها الامام الخامنئي ، وصرح بعض المسؤولين الايرانيين بكلمات قاسية على بعض العراقيين بقولهم ( العراق وايران روحان في جسد واحد ) او بدعوة بعضهم الى الاتحاد بين البلدين ليس من منطق مصلحة الطرفين والمنطقة ، انما انطلاقا من موقف مذهبي وربما تشكيل حلف ينظر اليه الاخرون بريبة وعدم ارتياح .
الامر الذي ازعج تركيا كثيرا ليس هو التقارب العراقي الايراني الطبيعي ، انما الدعوات العراقية لاقصاء انقرة عن العملية السياسية في العراق ولمصلحة طهران ، وما ازعجها اكثر هو تغيير موقف الحكومة العراقية من الموقف في سوريا ودعم التوجهات الايرانية للابقاء على حكم الطاغية بشار الاسد وامداد نظامه ، في راي البعض ، بالاموال الصعبة من البنك المركزي العراقي والاسلحة والوقود وحتى المليشيات .
وكانت خطوة حكومة المالكي غير ذكية بالاتفاق مع طهران على استظافة مباحثات ملفها النووي في بغداد عوضا عن استانبول .
وفيما يصرح السفير الايراني مرارا وكأنه ( صاحب العراق ) استدعيت الخارجية العراقية السفير التركي اكثر من مرة للاحتجاج على بعض التصريحات غير المسيئة للمسؤولين الترك بخصوص خشيتهم من تدهور الوضع في العراق ، لا بل ان رئيس الوزراء السيد المالكي نفسه قد اعطى تصريحات مستفزة واعتبر الدولة التركية معادية وطلب منها صم ّآذانها عما يجري في العراق واطلق تهديدات باثارة مشاكل مذهبية وعرقية فيها . واطلق موقع ( عراق القانون) القريب من ائتلاف السيد المالكي لقب ( السلطان) على السيد اردوغان وهم يجهلون ان بعض السلاطين كانوا من اعاظم رجال التاريخ . ومن ثم ان كان السيد اردوغان سلطانا فانه لا يقدر ان يرى استحواذ الشاه على بغداد بهدوء ويسر .
لقد اخلّت حكومة المالكي بالتوازن الاقليمي وقبلت بالهيمنة الايرانية على خلاف ارادة الكثير من العراقيين ومن القوى الاقليمية .
لقد انتقدنا وعاتبنا وحاربنا الانظمة التي كانت تقمع شيعة العراق ، ولكن ليس صائبا اذ ظنّ بعض قادة الشيعة ان بالامكان صبغ العراق مذهبيا وابقائه موحدا . وليس صائبا ان يظن هؤلاء القادة باستمرار التحالف الكردي الشيعي في كل الظروف .
ليس معلوما اين ستصل جهود سحب الثقة عن السيد المالكي ، لكن ما هو معلوم هو ان عليه ان يسدد فاتورة انقرة ، والسؤال هو ما هي متطلبات هذه الفاتورة ؟



#تيلي_امين_علي (هاشتاغ)       Tely_Ameen_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شكرا... لا تردّوا ( تهمة الانفصال ) عنّا
- استكان شاي وناركيلة مع المثقفين العرب العراقيين
- السيد علاوي ... سئمنا توسلاتك
- ولنا كلمة ... ليس ردا على السيد الموسوي انما رفقا بوحدتنا ال ...
- صفقنا لامريكا مرتين
- الطالباني وعباس على منبر هيئة الامم المتحدة
- الفاسدون يا سادة .. في قمة هرم السلطة وليسوا في السجون
- عفوا سيد ليبرمان .. اياديكم ملوّثة
- انه ليس الوجه الاخر للاتحاد الوطني الكردستاني
- نحو تقليص قاعدة الاستثناءات في قانون العفو العام
- السيد المالكي ، من اين جئت بهذه البدعة ؟
- لا تسقطوا المالكي غيره أسوء منه
- لكبار الفاسدين رب يحميهم
- رئيس وزراء يبحث عن واسطة للتوظيف !
- هل يمكن اخراج مفوضية حقوق الانسان من المحاصصة
- برهم صالح امام خيارين الاستقالة او الاقالة
- اليمن الذبيح ، الا من ناصر ينصره يا ادارة اوباما
- الجرذان تناطح الالهة
- هل تشهد كردستان اقامة نصب للمغفور له القذافي ؟
- الحكمة يا حكماء كردستان


المزيد.....




- تحطيم الرقم القياسي العالمي لأكبر تجمع عدد من راقصي الباليه ...
- قطر: نعمل حاليا على إعادة تقييم دورنا في وقف النار بغزة وأطر ...
- -تصعيد نوعي في جنوب لبنان-.. حزب الله ينشر ملخص عملياته ضد إ ...
- البحرية الأمريكية تكشف لـCNN ملابسات اندلاع حريق في سفينة كا ...
- اليأس يطغى على مخيم غوما للنازحين في جمهورية الكونغو الديمقر ...
- -النواب الأمريكي- يصوّت السبت على مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- شاهد بالفيديو.. العاهل الأردني يستقبل ملك البحرين في العقبة ...
- بايدن يتهم الصين بـ-الغش- بشأن أسعار الصلب
- الاتحاد الأوروبي يتفق على ضرورة توريد أنظمة دفاع جوي لأوكران ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تيلي امين علي - فاتورة انقرة امام السيد المالكي