أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس - عزيز الدفاعي - الجنس : الوجه الأخر لإرهاب في العالم العربي!!!















المزيد.....

الجنس : الوجه الأخر لإرهاب في العالم العربي!!!


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3762 - 2012 / 6 / 18 - 16:56
المحور: ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس
    


علياء ماجدة المهدي فتاه مصريه لم تتجاوز العشرين من العمر ذات ملامح عاديه لاتختلف عن ملايين الفتيات العربيات في عمرها اللواتي نلتقيهن كل يوم في الشارع او العمل دون ان يتركن في ذاكرتنا شيئا لانها لاتتميز بالشكل والفعل عن غيرها من بنات جنسها.... رغم انها صاحبه مدونه غير معروفه لا على صعيد مصر ولا على الصعيد العربي ولا يتجاوز متصفحوها عشرات الأشخاص يوميا بسبب الفضول او لأسباب أخرى وقد كثرت مثل هذه الوسائل للتعبير عن الرأي بعد سقوط مبارك وغيره من الدكتاتوريات العربية ولعبت دورا هاما في تحريك الشارع العربي الذي تنطبق عليه رائعه ايليا ابي ماضي ( جئت لااعلم من اين ولكني اتيت )!!!
... فجاه وفي الساعات الاولى من يوم واحد فقط بلغ عدد متصفحي مدونه علياء المهدي ما يقارب 900 إلف شخص عربي يوم الثلاثاء قبل اسبوعين بتزامن محير مع انطلاق التصفيات الكرويه الاسيويه لكره القدم وتزاحم على الموقع مئات آخرون بانتظار الولوج اليه برغبة جامحة من مختلف الاعمار والمستويات الثقافيه ومن كل البلدان العربيه خطفت الأضواء من مرشحي الرئاسة المصرية شفيق ومرسي وقفز موقعها ليكون الأكثر اهتماما حتى بالنسبة لإحداث سوريا وأسعار النفط العالمية وازمه اليورو بحيث خطفت الأضواء من كل الشخصيات العربية سياسيه وفكرية وفنيه.... ووصل الأمر الى اهتمام كبريات وسائل الاعلام العالميه بعلياء ومدونتها ومن بينها صحيفة "واشنطن بوست" الشهيرة وغيرها ، وتلقفت محطات تليفزيونية عالمية في جميع إرجاء الأرض الخبر الذي نشرته بعض الصحف مرفقا بصوره علياء المهدي ذات الشعر الأسود وهي تحدق في افق مجهول
ومعظمها اعتبر أن ما قامت به هو "ثورة" تحدث لأول مرة في العالم العربي لا علاقة لها بتداعيات الربيع السياسي المزعوم وقد تكون لها جذور في منطقة طغت عليها اخبار الحركات الاسلاميه والجهاد والتطرف والأسماء الذكوريه للساسة ونجوم الرياضة والمال ومن الصعب العثور على مدونة باللغة العربية، كعلياء المهدي، استطاعت أن تأتي إلى مواقعها الثلاثة بأكثر من مليوني زائر عربي في يوم واحد يحضى باهتمام كبير في الصحف الأجنبية، وتنافح المعلقون عبر الفضائيات و المواقع والفيس بوك والتويتر لإبداء آراءهم بعلياء المهدي التي فجرت بيدها قنبله إعلاميه أخلاقيه تطرح تساء ولا خطيرا في مجتمع محافظ متزمت يتعالى فيه منظر اللحى والجلباب والمسبحة والمحرمات بالنسبه لكل شئ حتى لو كان حاجه أساسيه للمخلوق البشري لم ترتوي وبقيت عطشى تعوي في وجدان يعاني الكثير من القمع والتناقضات
هذه الشابه لم تكشف في موقعها إسرارا عن حياه مرشح الإخوان المسلمين كانت ستقلب النتيجة لصالح الجنرال شفيق ولم تنشر وثيقة خاصة باغتيال عبد الناصر على يد طبيبه الخاص بالسم ولا تصفيه السادات عام 1981 على يد الاسلامبولي المحسوب على تيار الجهاد السلفي ولم تثر ضجة بادعائها كشف المستور على غرار( الويكي ليكس) التي سربت إسرار الحكام العرب في خزانه البيت الأبيض وكانت بدايه العاصفة التي تحولت الى إعصار سياسي لم يعرفه النظام السياسي العربي منذ منتصف القرن الماضي...
ما قامت به علياء المهدي لو حدث في بلد غربي او اي بلد متحضر لم يكن يستحق حتى سطرا واحدا من التعليق عليه لافي مدونه او محطة تلفزيون او صفحه تواصل اجتماعي لأنه ببساطه أمر مألوف واعتيادي لكن هل تصلح مقاييس الآخرين على عالمنا العربي حيث يذبح البشر من اجل إحداث وصراعات بين رموز غابرة طواها التاريخ قبل الف ونيف و يقاطع الأخ أخاه من اجل اختلاف على مطربه او سياسي ويسقط العشرات صرعى في ملعب كره القدم مثلما حصل في (بور سعيد) قبل أشهر وتتوتر العلاقات بين الدول العربية لأسباب لا علاقة لها بالمصالح والمبادي والتحديات والعدو المشترك... ويفجر البعض أنفسهم وسط أناس أبرياء مسلمون طبعا من مذهب اخر يختلف في الفروع فقط... بل يتقرب آخرون الى الله ويوكدون انهم سيتناولون الطعام في الفردوس مع النبي( ص) اذا ما ذبحوا عشره او يزيد من اتباع المذاهب والديانات السماوية الأخرى!!! بحيث تسقط عنهم الفرائض والواجبات الاسلاميه وهي حاله لم يعرفها التاريخ في ظل العولمة والالفيه الثالثة بهذه البشاعة والدموية والوحشية.
والسؤال الذي قد نواجهه هو هل ان قضيه هذه الشابة المصرية وتصرفها الغريب بعد نشر صورتها عارية تماما له علاقة بهذا الاحتقان وتفجر العنف الديني في بلداننا العربية خاصة بعد هيمنه طوفان الإسلاميين على السلطة التي غالبا ما اتهموها بالخروج عن الدين وارتكاب المعاصي منذ ان فجر سيد قطب هذه الاشكاليه بين الإسلام والدولة المدنية التي اعتبرها كافره منذ أكثر من ستة عقود؟؟ هل اختارت ان تفجر قنبلة الجسد في وجه قنبلة العقيدة لأنها تعرف عمق هذا التحدي؟؟
ما فعلته هذه الشابة المصرية انها استفزت وفق قناعتها الخاصة مجتمعها المتشدد الذي بدأت التيارات المتطرفة تسيطر فيه على عقول الملايين وراحت تفرض فيه ثقافتها بالقوة والإكراه أحيانا وبمباركه غربيه بان نشرت صورتها عارية على صفحتها الأولى في المدونه وهو ما تسبب في هذا التزاحم والطابور من المتصفحين المصريين والعرب الذي سال لعابهم على تفاصيل الجسد الغض العاري ولسان حالهم يقول باليت كل التحديات من هذا النوع الانثوي من العيار الثقيل.!!... ولست أظن ان أحدا سيبالي اذا قام رئيس تحرير احد المواقع العربية بنشر صورته مثل أبينا ادم عاريا حتى من ورقه التوت!!
قضيه الجنس في العالم العربي ملف لازال حتى ألان محاطا بجدران عاليه جدا لا يجروء احد على التسلق فوق أسواره لينظر في باحته التي هي مثل الطلسم والدهاليز والسراديب المظلمة وحكايات الف ليله وليله الا وتصدى له الكثيرون بالرجم والتكفير ولا يتم الخوض في هذا الملف الا في حالات نادرة لاتشكل رؤيا او نهجا علميا او دينيا بإجابات واضحة وشجاعة قادره على كسر الصمت و تقويم هذا السلوك او تفسيره الا جوبه بشده وتعصب العرف والشرع الديني المتصلب باكثر من احتجاج وتحفظ وأدانه وتبرير مستوحى من النص وألسنه النبوية بتأويل مارق يدخله دائما في باب العيب والحرام رغم هيمنه الجنس على العقول والسلوك والكثير من التصرفات لدى الذكور والإناث بفعل عامل الكبت في المجتمع الشرقي وأحاطه العلاقة بين ادم وحواء بموانع وخرافات وأوهام تلعب أحيانا كثيرة دورا خطيرا في العلاقة الاسريه وفي قرارات الإفراد ومواقفهم إزاء كل شئ بوعي او بدونه.
لقد نجح خبراء أجهزه الاستخبارات الامريكيه في تحويل الكبت الى قنبلة لا تنفجر بوجه الاسره والمجتمع بل في وجه النظام بأكمله وحكاية الآلاف من الشباب العر المغرر بهم الذين جندهم منظروا الإرهاب الطائفي منذ عام 1979م حين تم ستخدامهم لطرد الروس من أفغانستان لخدمه أجندات سياسيه غربيه معروفه يخفي في داخله أحيانا تلك العبقريه في استغلال الرغبه الجنسية المكبوتة الحالمة بالارتماء بين أجساد الحور العين في عالم الوهم الأخر حتى لو تم ذلك على فراش من أشلاء وأجساد الايرياء... ولو تحققت ألمتعه الجنسية المنشودة بعد أفيون استنشقه هؤلاء ألقتله المغرر بهم مع دفق من دماء الضحايا الأبرياء التي تسيل كل يوم في اكثر من مدينه في العالم العربي والإسلامي مع تفجر شهواتهم الحيوانية الغريزية التي تحيلهم وضحايا هم الى أشلاء.. وهي ظاهره لم يعرفها العالم الإسلامي والعربي قبل ذلك التاريخ الا مع هبوب عطر الخشخاش في وديان قندهار وكابول .
لم يكن غريبا ان اغلب أعمار منفذي الهجمات الانتحارية من غير المتزوجين و تتراوح أعمارهم ما بين 16 – 30 عاما أي ذروه الرغبة الجسدية واغلبهم من بلدان معروفه بالتزمت الديني والكبت و وممارسه العادات الجنسية المنحرفة بعيدا عن العيون والتي تحرم النساء من ابسط حقوقهن وتعاملهن كخادمات في النهار وأجساد في فراش اللذه في الليل لا غير... والغريب ان لا احد يجرؤ على بحث وتحليل دور العامل الجنسي في العلن باعتباره من بين العوامل غير ألمنظوره التي تقف وراء شحذ الإرهاب الطائفي والتكفير الذي حصد أرواح مئات الآلاف من البشر الأبرياء في مصر ولباكستان والعراق والجزائر والصومال الذي وصل الى درجه نحر الأطفال واغتصاب النساء ثم تقطيع أوصالهن بطريقه وحشيه ساديه والنظر الى نساء الآخرين باعتبارهن جواري يحل سبيهن أي اغتصابهن ولو بشكل جماعي لأجل عيون المجاهدين وإتباع الخليفة والوالي !!!
ان كتاب الفلسطيني عبد الله عزام الذي تمت تصفيته من قبل المخابرات المركزيه بعد حرب المجاهدين في أفغانستان عام 1988 والمعنون ( الحور العين ) الذي تشير كثير من الأبحاث في الدول التي تعرضت للإرهاب الديني انه المحرك العقائدي الأقوى لهؤلاء المهمشين والمحرومين والشبقيين الذين يتم اختيارهم بعناية في المساجد والمدارس والإحياء العشوائية والأسواق وتجمعات الارامل واستغلال أوضاعهم النفسية ونقمتهم على المجتمع والاسره تبلغ فيها الرغبة الجنسية الكامنه ذروتها كثمن للتضحية بالنفس في تحريف دقيق للنص ألقراني والربط ما بين الحاضر والماضي... و يشكل ا لدافع الأقوى أحيانا لهم لقبول الموت طوعا على ايدي مشايخ يعيشون مع العديد من النساء كالحريم ويجرمون من يختلس نظره لأنثى ويبرعون في تذكير إتباعهم قبل ربط الاحزمه الناسفة حول أجسادهم مع الأناشيد والتكبير بالحوريات اللواتي يتحرقن شوقا للقائهم ذوات الأجساد المثيرة والخارقة التي تفوق اجمل نساء الفضائيات والمجلات الفاضحة ونجمات السينما واللواتي يقفن بانتظارهم بعد تفجير أنفسهم وسط المدنيين والعسكريين وفي داخل المساجد والكنائس والحسينيات والمدارس لان في ذلك (امر الهي تم اختيارهم للقيام به كقدر) حسب زعم مشايخهم وأمراءهم مستغلين بدهاء حاله الحرمان الجنسي في المجتمعات الشرقية لإيجاد معادل موضوعي لزرع أمنيه معطله في خيال قاحل لدى شباب يائس تهمين عليه الرغبة الجنسية المكبوتة والفشل الاجتماعي والرفض لمجتمع يرفضهم ويعاندوه .
ان الضحية الثمن الانثوي في غالب الأحيان تستحضر الأساطير الفرعونية والبابلية عبر خطاب الجهاد الديني المشبع بفكره القربان او الثمن الانثوي المقدس من خلال إلغاء العقل والمنطق والصلة مع الواقع حيث تلعب حبوب الهلوسة والمخدرات والخطب الحماسية والأناشيد الدينيه وعزل الانتحاري قبل تنفيذ عمليته عن الناس والمجتمع وأسرته دورا بارزا في إلغاء الحواس ودفع الانتحاري نحو هدفه وكأنه يسير في( زفه عرس) لا وجود لها الا في مخيلته المشلولة وعقله غير القادر على التواصل او مواجهه مشاكل الحياة القاسية والصعبة التي يلجا البعض للانتحار للهروب منها.. حيث تنتظر الانتحاري الجهادي الحور العين عاريات في خيمة في فردوسه الكاذب الذي تسيل فيه انهار الخمر والعسل و يخدمه الغلمان الأكثر بياضا من اللؤلوء المكنون ومحضياته يتلوعون لارضاءه على سرير اللذه وغسل كل همومه وتحقيق رغبات غرائزه التي قمعت في العالم الأرضي..... وكأنه في ما خور وليس في ملكوت مقدس!!!
لااود هنا ان أتحدث عن أي تفسير فرويدي او غيره حول تأثير الجنس في عالمنا العربي لأني لست من المختصين علميا لكن هذا الامر يبقى ملحا في طي العقول والرغبات يتحكم بالمواقف والعلاقات الاسريه والإبداع البشري والدين والسلوك ولم يتجاسر على الحديث فيه الاقله من المختصين خاصة في العراق الذي شهد اكبر عمليات الإرهاب الطائفي ويعاني من تغيرات اجتماعيه كبيره ...
.فما السر الذي دفع الملايين للدخول على مدونه نشرت فيها صوره فتاه عارية على حساب كل مصادر المعرفة والخبر الهام ذي الصلة بالعلم والحياة والتقدم والهموم أليوميه حتى تلك المتعلقة بالمستقبل والحروب التي تلاشت لتحتل الرغبة في رؤية مفاتن الجسد كل شئ... لماذا انتشرت صيغ العلاقة الزوجية المؤقتة والزنا والرذيله في المجتمعات العربية وارتفعت نسبه الطلاق والخيانة الزوجية والانفصال المبكر والانحراف وممارسه الجنس عبر وسائل الاتصال الالكترونية ألحديثه لتصبح الشغل الشاغل لشعوبنا التي لم تعد تدري باي طريق تسير ... هل نمتلك الشجاعة لنبحث بعقل ورويه وحكمه في هذا الملف... أم ندفن رؤؤسنا في التراب لكي لانرى الحقائق التي كالشمس؟؟؟

بوخارست



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المالكي وسيناريو انقلاب 8شباط 1963.. !!!
- من أنقذ المالكي : إسرار الساعات الاخيره!!
- ماذا ينتظر المالكي من( العشاء الأخير) في دهوك؟؟ (الجزء الثان ...
- ماذا ينتظر المالكي من (العشاء الأخير) في دوكان؟؟؟
- أنا والزعيم) و ( ألملفه الشخصية) إسرار خطيرة عن حياه زعيم ال ...
- ع.... (وأخواتها الخمس)
- اتهامات البزوني : خفايا الهروب من سجن كركوك!!!
- إغلاق مضيق هرمز: هل يشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة؟
- صراع جبابرة )....أم تصحيح للديمقراطية المشوهة ؟؟؟
- ( الاوغلويه) ومسلسل( العشق الحرام )!!!
- لماذا يتم إقصاء المبدعين عن شبكه الإعلام العراقي ؟؟
- لماذا فجرت زيارة المالكي لواشنطن ( قنبلة) التوافق السياسي؟؟؟
- ربيع الاصوليه : الصلاة في باحة( البيت الأبيض)!!!
- (نهاية العراق) سيناريو ما بعد جلاء الاحتلال!!!
- سوريا:صراع الطائفية المموه بين انقره وطهران ؟؟؟
- لماذا يصر قاده (العالم الحر)على تصفيه (مستعبدينا) بوحشيه؟؟
- أسامه النجيفي: بورتريت( لبهلوان) سياسي
- الى دوله رئيس الوزراء: لا تنساه خلف القضبان مظلوما غريبا
- من يحاكم (عليا ).؟... من يسجن ( ذو الفقار)؟!!!
- هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين ؟الجزء الثالث


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- الروبوت في الانتاج الراسمالي وفي الانتاج الاشتراكي / حسقيل قوجمان
- ظاهرة البغاء بين الدينية والعلمانية / صالح الطائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس - عزيز الدفاعي - الجنس : الوجه الأخر لإرهاب في العالم العربي!!!