الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن محسن رمضان - مَنْ كتب الإنجيل؟

مَنْ كتب الإنجيل؟

حسن محسن رمضان

الحوار المتمدن-العدد: 3756 - 2012 / 6 / 12 - 21:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني

مَنْ كتب الإنجيل؟ هو عنوان لمؤلفات متعددة ظهرت خلال العشرين سنة الماضية بلغات متعددة تحاول فيه أن تجيب على هذا السؤال. بالطبع، كان الباحثون في هذا السؤال لا تكفيهم التقريرات الدوغمائية التي تستثير العاطفة الإيمانية، ولكنهم أمام إشكالات حقيقية تتعلق بالكتاب المقدس المسيحي المسمى بـ (العهد الجديد). فبداية، كما يشتكي هؤلاء المؤلفون، ليس في الأناجيل الأربعة المعترف بها من الكنيسة مَنْ يصرح كاتبها باسمه. كلها، ضمن نصوصها، هي بقلم مجهول. بالطبع، يستثنى من ذلك إنجيل يوحنا في الإصحاح الأخير منه (21)، حيث يقول (التلميذ الذي كان يسوع يحبه) (...) (هذا هو التلميذ الذي يشهد بهذا وكتب هذا) [7 و 24]، ولكن حتى هنا هذا "التلميذ" لا يقول لنا اسمه، فهو بالنهاية مجهول أيضاً. ثم لنكتشف مع راندل هلمس (Randel McCraw Helms) في كتابه المعنون بهذا السؤال أعلاه بأن هذه الأسماء هي مِنْ وضع القرن الثاني الميلادي وهي، في رأيه على الأقل، كلها خاطئة. فإذا أضفنا إلى هذه الجزئية الإشكالات المتعددة التي تواجه النص المسيحي المقدس المكتوب، أصبح لدينا مجالاً واسعاً لنقد (النص) و (الظرف) و (المصدر). فمن كتب الأناجيل إذن؟ هذه المقالة هي استعراض لبعض ما ورد في تلك المصادر والمؤلفات، وغيرها أيضاً، عن إشكاليات قصة حياة المسيح كما هي موجودة في الأناجيل الأربعة المعترف بها من جانب الكنيسة.

استقر الرأي بين باحثي نصوص الأناجيل المتعددة، سواء منها ما هو معترف به من جانب الكنيسة أو غير معترف به، أن البذرة الأولى لهذه النصوص هي ما يُعرف اصطلاحاً بإنجيل كيو (Q)، الحرف الأول من الكلمة الألمانية (Quella) أي المصدر الأول. وهذا الإنجيل هو سلسلة من الأقوال المأثورة القصيرة، حوالي المئتين، كان يتم تناقلها شفهياً بالتأكيد إلى حوالي نهاية الربع الأخير من القرن الأول الميلادي. كما أن هذا المصدر الأول لكل الأناجيل كان يخلو تماماً من أية معجزة تتعلق بشخص المعلم الأول (إيسو، إيسوس، يسوع، يشوع)، وهو ما تؤكده كتابات المؤرخ اليهودي يوسيفوس (38 – 100 مـ)، الذي عاش في أورشليم (القدس) حتى سنة 70 مـ، والتي خلت تماماً من أية إشارة إلى هذه الشخصية التي من المفترض أنها أثارت جدلاً واسعاً في هذا المجتمع سواء في حياتها أو مماتها، إذ يتفق أغلب المؤرخين الآن على أن الإشارة المقتضبة الوحيدة التي وردت في نصوص هذا المؤرخ هي من إضافة يد مسيحية لاحقة في الزمان بحيث كانت أمانتها العلمية تقل بكثير عن تقاها الديني. هذا بالإضافة إلى أن مخطوطات البحر الميت (مخطوطات خربة قمران)، وهي لجماعة يهودية عاشت قبل الميلاد بحاولي القرنين واستمرت إلى سنة سبعين بعد الميلاد وكانت تدور معتقداتها حول نهاية العالم وانتظار المسيح، قد خلت تماماً من أية إشارة، لا مِنْ قريب ولا مِنْ بعيد لشخصية المسيح الذي نقرأ عنه اليوم في الأناجيل الأربعة. وهو أمر غريب جداً لجماعة عاشت حوالي الثلاثة قرون في انتظار مسيحها. فنصوص التاريخ غير المسيحي في القرن الأول تبدو صامتة عن الشخصية المحورية في الديانة المسيحية وكأنه لم يكن، أو هو على الأقل لم يكن جزءاً من القصة التي ترويها لنا الأناجيل الأربعة.

إلا أن الحال كان مختلف جداً ضمن الجماعة المسيحية الصغيرة التي بانت معالمها بعد الثلث الثاني من القرن الأول. فمن المؤكد أنه في وقت كتابة الإنجيل المنسوب إلى لوقا (حوالي سنة 85 مـ) كانت هناك تآليف لقصص متعددة قام بها (كثيرون)، على الأرجح شفهية، عن حياة الشخصية التي عاشت وصُلِبت في أورشليم (القدس) كما تؤكده لنا مقدمة هذا الإنجيل: (اذ كان كثيرون قد أخذوا بتأليف قصة في الأمور المتيقنة عندنا كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداماً للكلمة)، ولولا مخالفة تفاصيل القصص التي قام بتأليفها (الكثيرون) لِما يريد أن يقوله كاتب إنجيل لوقا لَما كان هناك داعٍ أصلاً لكتابة إنجليه. إذن، من المؤكد أنه بنهاية الربع الثالث من القرن الأول كانت هناك قصص متباينة ومختلفة ومتضادة عن حياة يسوع. كما يتفق أغلب الباحثين على أن من بين الأناجيل المعترف بها من الكنيسة فإن أول أنجيل وُضِع بصورة مكتوبة هو الإنجيل المنسوب إلى مرقس (Mark) حوالي سنة 70 مـ، ثم متّى (Matthew) حوالي سنة 80 مـ، ثم لوقا (Luke) حوالي سنة 85 مـ، ثم أخيراً يوحنّا (John) حوالي سنة 100 مـ مع التأكيد على أن هذا الإنجيل الأخير قد كُتب بمراحل متعددة مما يصعب معه وضع تاريخ يقيني للانتهاء منه، كما يجب التشديد أيضاً على أن هناك خلافات بين الباحثين حول تلك التقديرات الزمانية للأناجيل الأربعة تصل في بعضها إلى 30 سنة لاحقة. ويعتقد بعض الباحثين (على سبيل المثال Randel McCraw Helms) كما أشرنا أعلاه في مقدمة المقالة أن هذه الأسماء الأربعة للأناجيل هي كلها تخمينات من القرن الثاني الميلادي لكتابات مصدرها الأول مجهول، وأن هذه الأسماء خيالية وتعكس (أمنية عقائدية) وليس لها من الحقيقة التاريخية حظ. إلا أن النظرية المقبولة الآن بين الباحثين تتلخص في أن المصدر الأول لقصة المسيح هي أقواله، كرجل دين يهودي ذو مزاج إصلاحي لم يلاقي قبولاً من الوسط اليهودي. هذه الأقوال تم تداولها شفيهاً وعُرفت اصطلاحاً (في القرن التاسع عشر) باسم "كيو" (Q)، وإن قصة المسيح بمعجزاتها وبعجائبيتها نُسجت نسجاً حول تلك الأقوال. وأن أول إنجيل كُتب هو المنسوب إلى مرقس، وأن كاتبي إنجيلي متّى ولوقا كتبا إنجيليهما من خلال الاستعانة بنصوص إنجيل مرقس والاقتباس الواسع منه، هذا بالإضافة إلى ما تبقى من الأقوال المتداولة شفهياً للمسيح، فهما على هذا ليسا شاهدين على أية واقعة تخص شخصية المسيح ولا على قصته، وإنما ناقلين لتراث شفهي ومكتوب. أما الإنجيل المنسوب إلى يوحنا، المكتوب في الإسكندرية، والذي كُتب بثلاث مراحل، فالاعتقاد السائد بأنه لا يَمُتُّ بأية صلة إلى يوحنا ولكن إلى مجموعة تدعى (يوحنايين) (Johannine) والتي كانت تدعي بأن ممارساتها الدينية قد أخذتها مباشرة من يوحنا، وهي المسؤولة عن كتابة هذا الإنجيل وما نتج عنه من خلل في ترتيب الأحداث كما لاحظ رودلف بولتمان (Rudolf Bultmann) من أن، مثلاً، الإصحاح (4: 54) يجب أن يتلوها مباشرة (6: 1-2) وليس كما هو في الإنجيل الآن.

وعلى هذا، فإن نصوص الإنجيل لا تقدم لنا (تاريخاً) قد وقعت أحداث نصوصه بالفعل، وإنما (أسطرة) لشخصية وعظية عاشت وقُتلت (صُلبت) في أورشليم (القدس). وقد أكد تلك الحقيقة الكتابات النقدية الألمانية منذ بدايات القرن التاسع عشر [يرجع لها الفضل في تمييز إنجيل "كيو" (Q) من الأناجيل الأربعة]. فالأناجيل الأربعة لا تقدم لنا، على حقيقتها، سوى تفاصيل عن (الظرف) الزماني الذي كُتبت فيه، وعن "المزاج" النفسي لكاتبها، في نفس الوقت الذي لا تقدم لنا أي شيء ذي قيمة عن الموضوع (المسيح) الذي من المفترض أنها تتكلم عنه. وهذا ما دفع باحث مثل جون ماير (John Meier) إلى القول عند كلامه عن سيرة المسيح على أنها: "دعاية دينية إغريقية-رومانية من القرن الأول"، وأن "[معرفة] المسيح الحقيقي غير متاح لنا [اليوم] ولن يكون متاحاً أبداً"، وأن الجهود النقدية والبحثية لاستنباط ومعرفة قصة يسوع (يشوع، إيسو) الحقيقية لن ينتج عنها إلا "إعادة بناء نظرية وجزئية"، وهذا ما يؤكد عليه باحث آخر، جون كروسان (John Dominic Crossan). ولا أحد يجب أن يعترض على جملة جون ماير من أن الأناجيل ليست إلا دعاية دينية من القرن الأول، لأن الإنجيل نفسه في يوحنا (20: 30-31) يقول بالحرف عن هدفه: (آيات أُخرَ كثيرة صَنعَ يسوع قدام تلاميذه لم تُكتب في هذا الكتاب. وأما هذه فقد كُتبت لتؤمنوا أن يسوع هو المسيح ابن الله، ولكي تكون لكم إذا آمنتم حياة باسمه). إذن، الأناجيل لم تكتب إلا لتحويل مَنْ يقرأها إلى المسيحية أو لتثبيت المسيحيين الجدد كما يؤكد راندل هلمس (Randel McCraw Helms)، وأنها فرضيات [أوهام] ذات تلاوين متعددة بواسطة مؤلفين موهوبين. وفي محاضرة في جامعة ييل (Yale University) الأمريكية في ربيع سنة 2009 أكد دَيل مارتن (Dale Martin)، بروفسور الدراسات الدينية، أن المسيح التاريخي الذي تواجد فعلاً على أرض الواقع هو "غير متاح لنا، لن نجده، لن نستطيع أن نجده، ولن نجده في المستقبل إطلاقاً". ولكنه في نفس المحاضرة قدم أيضاً ما نعرفه من شذرات عن قصة حياة يسوع الحقيقية على وجه الاحتمال الأقرب للوقائع التي حدثت بالفعل. ما نعرفه هو أولاً ما كُتب على الصليب: (هذا هو يسوع ملك اليهود) متى [27: 37]، (وكان عنوان علته مكتوباً: ملك اليهود) مرقس [15: 26]، (هذا هو ملك اليهود) لوقا [23: 38]، (يسوع الناصري ملك اليهود) يوحنا [19: 19]، هذه من المحتمل أن تكون حقيقة تاريخية لأن كلمة (ملك اليهود) هي ليست كلمة كانت متداولة ضمن المصطلحات المسيحية الأولى في تصوراتها عن المسيح، ولا هي ضمن ألقابه عندهم، إنها تقف على الضد من معتقداتهم، وبالتالي يصعب اختراعها لأنها لا تخدم غرضاً عقائدياً محدداً. ثانياً قصة تعميد المسيح من جانب يوحنا المعمدان كما في، مثلاً، متى [3: 13-16]. فقد اتفق كُتّاب الأناجيل على أن المسيح يأتي إلى يوحنا طالباً تعميده، يرفض يوحنا أولاً على أساس أنه لا يستحق هذه الكرامة إلا أن المسيح يصر على طلبه، فيتم تعميده في النهاية، بالطبع مع تفاصيل قصصية يمكن مراجعتها في الأناجيل. الملاحظ هنا في السياق النصي الإنجيلي أن كُتّاب الأناجيل كانوا قلقين جداً من احتمال فهم تعميد يوحنا ليسوع على أن يوحنا يحتل مرتبة أعلى منه وبالتالي يجعل من يسوع تابعاً ليوحنا أو متعلماً منه، ولذلك استدعى منهم الاسهاب في التفصيل القصصي لتأكيد العكس، وهذا بدوره يلغي احتمال اختراع واقعة تعميد يوحنا ليسوع لأنها لا تخدم الغرض العقائدي لأتباعه ولأنها تضطرهم إلى تبريرها وتخفيف وطئتها. ثالثاً، في قصة اعتقال المسيح، كان من أتباعه من هو مسلحاً بسيف كما في متّى [26: 51] مرقس [14: 47] يوحنا [18: 10]، أو ربما سيوف كما في لوقا [22: 49]، ونتج عن استخدام السيف في مقاومة الاعتقال جرحى من الطرف الآخر. هذه حقيقة تاريخية لأن كتّاب الأناجيل يجتهدون في تصوير يسوع على أنه لا ينوي القيام بثورة مسلحة أو تتبنى العنف أو لديه دافع سياسي أو حتى مقاومة المحتل الروماني. ولكن، كما يضيف البروفسور دَيل مارتن، لو كان أتباع يسوع مسلحين عند اعتقاله تحت جنح الظلام ليلاً في عيد الفصح في أورشليم (القدس) هذا يعتبر عمل "ثوري". الرومان لم يكونوا متساهلين مع اليهود فيما يخص السلاح، وخصوصاً مع شخص كان يقول عنه البعض بأنه يدّعي بأنه (ملك اليهود)، هذا الفعل سوف يؤدي إلى صلبه مباشرة وبدون تردد.

إذن، اختلطت الحقيقة في قصة يسوع المسيح مع الدعاية الدينية بدون أدنى شك. لكن هذه الدعاية الدينية ذات "التلاوين المتعددة" استخدمت أساطير الأمم المحيطة بالمسيحيين الأوائل حتى ينسجوا قصة المسيح، بمعجزاته المختلفة. هذا النسيج الأسطوري كان يدور حول أقواله وآرائه المتناقلة شفهياً والخالية من أية واقعة "غير مألوفة". فمن العسير جداً أن تُقنع وثنياً يؤمن بآلهة تقوم بمعجزات متعددة بـ (إله) يهودي واحد جديد يخلو من "معاجز"، لابد له أن تتعدد معجزاته بتعدد معجزات نظراؤه الوثنيين. ولذلك تتبع بيرتون ماك (Burton L. Mack) في كتابه (مَنْ كتب العهد الجديد؟ - تكوين الإسطورة المسيحية) بعض المصادر الحقيقية لمعجزات الأناجيل الأربعة المنسوبة للمسيح. فقد لاحظ أن المعجزات، وخصوصاً معجزات الشفاء، ما هي على الحقيقة إلا (تكرار حرفي متطابق) لمئات من القصص للمعجزات الإغريقية-الرومانية المتداولة في الفضاء الديني الوثني أو الشعبي في ذلك الوقت. المحتوى متطابق تماماً بين معجزات الشفاء المنسوبة ليسوع الإنجيلي وبين معجزات الشفاء المتدوالة في زمنه وقبله بكثير في معبد إبيدوروس (Epidauros) الإغريقي وعن إله الشفاء اليوناني آسيليبيوس (Asclepius). كما لاحظ بول آتشميير (Paul Achtemeier) وغيره من الباحثين أنه وإنْ كان السياق القصصي للمعجزات المنسوبة ليسوع الإنجيلي متشابهة إلى حد كبير للرواية القصصية الرومانية-الإغريقية إلا أن هناك أيضاً تأثيراً توراتياً من خلال المعجزات المذكورة لبني إسرائيل. فمعجزة المشي على الماء (عبور البحر) وإطعام الطعام لآلاف من الناس في البرية، كما هي منسوبة ليسوع في الأناجيل، ما هي على الحقيقة إلا إسقاط على معجزات النبي موسى كما هي مذكورة في سفر الخروج التوراتي. أما وجه التشابه الإعجازي مع الإله الوثني ميثرا (Mithras, Mithra) فهو واضح جداً. ميثرا هو إله فارسي-هندي ذو منشأ زاردشتي، وهو مذكور في نصوص الأفيستا. انتشرت عبادة هذه الإله على طول الساحل الشرقي لحوض البحر الأبيض المتوسط ووصلت عبادته إلى روما نفسها في القرن الأول قبل الميلاد، وانتشرت ضمن حدود امبراطوريتها أينما وصلت حدودها. كان أول مَنْ أشار إلى التشابه بين الميثرية والمسيحية هو فرانز كومونت (Franz Cumont) على أساس التشابه التصويري الصارخ بينهما للرموز الدينية. فعلى سبيل المثال عندما قرر المسيحيون أن يرسموا النبي موسى وهو يضرب الصخر ليتفجر الماء لم يفعلوا أكثر من أن يقتبسوا رسومات ميثرا وهو يضرب الحجر للغرض نفسه، أما إيه ديمان (A. Deman) فيذهب خطوة أبعد ليثبت التشابه الصارخ في التصوير الفني لعملية صلب المسيح مع الرسومات والتماثيل التي تصور ميثرا (الإبن؟) وهو يُضحي بالثور متطلعاً إلى إله الشمس (الأب؟). ثم تبع كومونت وديمان باحثون آخرون في جوانب أخرى. هذه بعض أوجه التشابه بين الديانتين:

1- ميثرا يولد من صخرة صماء - المسيح يولد من عذارء.
2- عندما يولد ميثرا يزوره راعي غنم ومجموعة من كهنة الشمس – عندما يولد المسيح يأتي (مجوس من المشرق) ويذهب له رعاة كانوا في البادية.
3- ميثرا يصعد إلى السماء – المسيح يصعد إلى السماء.
4- يستخدم ميثرا عربة نارية تجرها خيول في صعوده للسماء – ينزل المسيح من السماء "بمجد".
5- يجلس ميثرا مع إله الشمس في السماء – يجلس المسيح على يمين الرب في السماء.
6- الميثرية تدور حول فكر (الإله المخلص) – المسيحية تدور حول فكرة (الإله المخلص).
7- الميثرية تضع تركيزاً هاماً على طقس تناول الخبز والنبيذ – يقول المسيح أن الخبز والنبيذ هما لحمه ودمه ويصر على تناولهما.
8- تتبنى الميثرية طقس التعميد – تحرص الأناجيل على ذكر التعميد للمسيح وتتبناه.
9- يحتفل الميثريون بميلاد الإله المخلص ميثرا بتاريخ 25 ديسمبر – يحتفل المسيحيون بميلاد الإله المخلص بتاريخ 25 ديسمبر.
10- يعتبر الميثريون الامتناع عن الزواج والزهد من أعلى أنواع القيم الأخلاقية – تتبنى المسيحية الامتناع عن الزواج والزهد (خصوصاً في الكتابات المبكرة) على أنها أعلى أنواع القيم الأخلاقية.
11- (الكلمة) متواجدة في النصوص الميثرية – نقرأ في بداية إنجيل يوحنا (في البدء كان الكلمة).

بعد هذا الاستعراض السريع، فإن إجابة السؤال: مَنْ كتبَ الإنجيل؟ لا تبدو ذات أهمية كبرى، إذ إشكالية النص المقدس المسيحي تبدو أكبر بكثير من مجرد معرفة مَنْ هو الشخص الذي يقف وراء كتابة قصة.

#حسن_محسن_رمضان (هاشتاغ)

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -

تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

التسلسل: 1 العدد: 379421 - الاستاذ حسن محسن رمضان

2012 / 6 / 12 - 20:07
التحكم: الكاتب-ة مروان سعيد

تحية لك وللجميع
نحن لامشكلة لدينا من كتب الانجيل حيث الى الان نرى المعجزات امام اعيننا ونرى كثير من الاخوة المسلمين يزورون الكنائس ويطلبون الشفاء ويحصلون عليه باسم المسيح وانا شاهدت من شفي من السرطان الخبيث وقطعوا الاطباء الامل وعندما رئى المسيح بالحلم ولمسه قد شفي فورا
اما الهدف من البشارة اي الانجيل هو موت الرب وقيامته وهذا متفق عليه حتى بالرسائل التي جمعت من روما واليونان وجميع البلاد وجميعهم متفقين على المعجزات والموت والقيامة وحتى بالتنبؤات القديمة جدا من التكوين وحتى زكريا واذا جمعنا النبؤات بكتاب تقراء الاانجيل حرفيا
ولكم كامل المحبة والاحترام وللحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق        371 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 2 العدد: 379428 - شهود الكلمة - 1

2012 / 6 / 12 - 20:24
التحكم: الكاتب-ة شاكر شكور

شكرا استاذ حسن على جهودك بأغناء القراء بمواضيع متنوعة ومثيرة والحقيقة من حق الباحثين ان يشككوا في مصادرالكتب الدينية ولكن ليس كل تشكك يعني الألحاد بل احيانا يتشكك الأنسان لتثبيت ايمانه ، من حسنات كتَبَة الأناجيل لم يمنعوا استعمال نعمة العقل ولم يمنعوا النقد كالقول ولا تسألوا عن اشياء ان تُبدَ لكم تسؤكم ، طبعا الباحث الأمين يذكر السند والحجة التي يستند عليها في ادعائه الذي ينتقد اي حقيقة تاريخية لأنه يمكن لأي مؤلف ان يحشو صفحات دون تقديم دليل محترم فمجرد شك وظنون لا تكفي وحدها ، فمثلا قيام الباحث راندل هلمس بتكذيب ما جاء عن المسيح في مؤلفات المؤرخ اليهودي يوسيفوس (38 – 100 مـ) تحتاج الى سند وبرهان كذلك ليس من الأمانة البحثية عدم ذكره لما دونوه المؤرخين الرومان الذين عاشوا في القرن الأول للميلاد ومنهم عضو برلمان روما ومؤرخها (تاسيتّوس 56- 120 م) كذلك بليني ذي يونكر61- 113 م وآخرون كتبوا عن الظلمة (كسوف الشمس) عندما صلب المسيح امثال المؤرخ ثاللوسس (متوفي سنة 55 م) وهؤلاء طابقت كتاباتهم مع ما ذكره كتبة الأناجيل. ….يتبع رجاء
إرسال شكوى على هذا التعليق        205 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 3 العدد: 379436 - شهود الكلمة - 2

2012 / 6 / 12 - 20:37
التحكم: الحوار المتمدن شاكر شكور

شهود الأناجيل لم يقتصروا على كتبة الأناجيل وحدهم بل شاركهم آخرون في الشهادة كشاؤل (بولس) ويعقوب وبطرس واغلب قبور الرسل الذين استشهدوا لأجل كلمة الأنجيل موجودة وكذلك قبر الحاكم اليهودي الذي حكم على المسيح بالموت ( قيافا) فليس من المعقول ان يستشهد شخص من اجل كذبة ، مؤرخي اليهود القدامى لم يعترضوا او يكذبوا ما ورد في محتويات الأنجيل بل معظم الأعتراضات كانت ان المسيح الحقيقي لم يأتي بعد ، تحياتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق        172 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 4 العدد: 379490 - اعطونا خبزا نضيفا

2012 / 6 / 12 - 21:54
التحكم: الحوار المتمدن سركون البابلي

من كتب الاناجيل
ومن يسأل
هل المهم من كتب الاناجيل
ام المهم
ماذا كتب في الانجيل
هل التعاليم الانجيلية هي الاهم
ام من الكاتب
فليكن المحتوى هو المهم
الجوهر وليس من كتب فالذي كتب هو مجرد فاعل للكتابة وليس الفكر
إرسال شكوى على هذا التعليق        220 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 5 العدد: 379528 - كتبة الاناجيل- من هم لا احد يعرف 1

2012 / 6 / 13 - 00:01
التحكم: الحوار المتمدن سلامة شومان

ينسى النصارى دائما ان الله انزل انجيلا على عبده ورسوله المسيح عليه السلام
ومن يدعى انه يريد الادلة الان اليك الدليل من كتابكم الذى تؤمنون به :
مرقس1 عدد 15: ويقول قد كمل الزمان واقترب ملكوت الله.فتوبوا وآمنوا بالانجيل
كيف تؤمن بانجيل المسيح وانت لاتعرفه ؟
مرقس14 عدد 9: الحق أقول لكم حيثما يكرز بهذا الإنجيل في كل العالم يخبر أيضا بما فعلته هذه تذكارا لها
كيف يكون التكريز ان كنتم تفهمون ان معنى الانجيل هو البشرة المفرحة فقط
نعم هو البشرة المفرحة ولكن كيف بدون تعاليبم واوامر ونواهى وعظات وطاعات الخ
رومية1عدد 9: فان الله الذي اعبده بروحي في انجيل ابنه شاهد لي كيف بلا انقطاع اذكركم
رومية10عدد لكن ليس الجميع قد اطاعوا الانجيل لان اشعياء يقول يا رب من صدق خبرنا
كيف تكون الطاعة للانجيل ؟
رومية 1-16لان فيه معلن بر الله بايمان لايمان كما هو مكتوب اما البار
فبالايمان يحيا
لان فى الانجيل معلن
وكما هو مكتوب -مكتوب فين ؟
وكثير من هذه النصوص فى اناجيلكم يشهد ان للمسيح كتاب نزل عليه من الله
اما الكتبة الذين كتبوا الاناجيل او الذين الفوا القصة كما فعل لوقا فقد شهد علمائكم بانهم غير معروفين
إرسال شكوى على هذا التعليق        176 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 6 العدد: 379534 - سركون البابلى

2012 / 6 / 13 - 00:12
التحكم: الحوار المتمدن سلامة شومان

المهم ما داخل الاناجيل ؟نعم نعم
مرقس 16عدد 17وهذه الآيات تتبع المؤمنين.يخرجون الشياطين باسمي ويتكلمون بألسنة جديدة-يحملون حيّات وان شربوا شيئا مميتا لا يضرهم ويضعون أيديهم على المرضى فيبرأون
أنا الآن أتحدى أي نصراني مؤمن أن يشرب سم أو مادة قاتله ولا يموت
مرقس 11 عدد 22 - 23 بأن المسيح قال لتلاميذه(ليكن لكم إيمان بالله لأني الحق أقول لكم : إن من قال لهذا الجبل انتقل وانطرح في البحر ولا يشك في قلبه بل يؤمن إن ما يقوله يكون ، فمهما قال يكون له)ا

فهل هناك من يؤمن بالمسيح انه الإله الخالق وينقل لنا زلطه من مكانها . وليس جبل ) فالأعمال التي أنا اعملها يعملها) فاروني هذه الأعمال زلطة فقط

أنقل الجميزة

وفى لوقا 17فقال الرب لو كان لكم ايمان مثل حبة خردل لكنتم تقولون لهذه الجميزة انقلعي وانغرسي في البحر فتطيعكم
هل يمكن ان تعمل مثل ما عمل المسيح

وأجمل نص في نظري.وهو التحدي الأكبر

يوحنا 14 الحق الحق اقول لكم من يؤمن بي فالاعمال التي انا اعملها يعملها هو ايضا ويعمل اعظم منها لاني ماض الى ابي
الله اكبر يعمل أعظم منها - وأنا أتحدى أي نصراني أن يحي ميت من الأموات طالما أن المسيح فعل هذا
إرسال شكوى على هذا التعليق        177 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 7 العدد: 379552 - ماذا لو عثر على الانجيل المرسل من قبل هبل؟

2012 / 6 / 13 - 02:19
التحكم: الحوار المتمدن سلام صادق

ابو صابر سلامه حسب ادعائك ان الاناجيل كتبها اناس عاديون وان الانجيل الحقيقي الذي انزله ربك بالبريد السريع على عيسى يختلف عنهم..ولنفرض جدلا ان نظرتك وتحليلك صحيح..ولكن المشكله ان هؤلاء الناس الذين كتبوا الانجيل يا ترى الى اي مدى كانت اخلاقهم راقيه واحترامهم للاخر ورقي نظرتهم تجاه البشر..فلو قارنت بين اخلاق كتبة الاناجيل وبين كاتب القران الذي هو بمفهومك اسمه الله لاتضح لك وللجميع ان اله القران بلا اخلاق...فشكرا لكتبة الاناجيل...ومن يدري لو كان الانجيل كما يدعي ابا صابر مرسل من اله القران...لكانت هناك الان مشكلتان ارهابيتان مسيحيه واسلاميه بدل ارهاب واحد الا وهو الاسلام..لان بالتاكيد الذي تفكيره ارهابي ومتأصل به وهو الله في الاسلام.. من المستحيل ان يرسل كتاب يختلف عن الكتاب الارهابي الا وهو القرآن..وربما كان يختلف في بعض المسميات ....تاكد من صحوتك واغسل وجهك قبل ان تلطخ الحاسوب يا سيد فهمطي...
إرسال شكوى على هذا التعليق        336 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 8 العدد: 379709 - سلاما لك ايها الكاتب

2012 / 6 / 13 - 15:02
التحكم: الحوار المتمدن صباح ابراهيم

لا يخفى عليك ان اليهود الذين لم يعترفوا بيسوع المسيح ابنا لله او كلمة الله المتجسد ، رغم رؤيتهم معجزاته امام اعينهم ، واعتبروه مجدفا على الله عندما قال ان الله ابي وطالبوا بقتله صلبا ، ان اليهود يعملون جاهدين لمحاربة المسيحية ونكران نبوة المسيح ابن مريم ومكانته منذ زمن قيافا كبير حاخامات اليهود . وان الكتاب الالمان الذين تستشهد بهم ، هم من اليهود الناكرين لتاريخ المسيح فكيف لا ينكرون انجيل تلاميذه وبشارتهم به وتشويه سيرته وانكار كاتبيه .تماما كما يفعل المسلمون اليوم بكل قوتهم لمحاربة المسيحية ونفي صحة الانجيل بل يدعون بتحريفه اسوة بما علمه لهم رسول الاسلام واتباعه من شيوخ الدجل وفقهاء الكذب امثال ابن شومان واغونان وغيرهم .
ان صحة تاريخ المسيح ونبوته ورسالته تؤيدها الاثار التاريخية في ارض فلسطين ومئات النبؤات المذكورة في العهد القديم التي ذكرت عن ولادة يسوع وعن امه العذراء واسم المدينة التي سيولد فيها وصفاته وطريقة موته وغيرها فهل ما جاء بتلك النبؤات التي صدقت كلها وتحققت بشخص المسيح هي اوهام او تأليف او اكاذيب او تحريف كما تدعون .
إرسال شكوى على هذا التعليق        145 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 9 العدد: 379713 - 2سلاما لك ايها الكاتب

2012 / 6 / 13 - 15:14
التحكم: الكاتب-ة صباح ابراهيم

اما السيد شومان فأنه يحارب المسيحية والانجيل بشكل سافر معتقدا انه بغرباله سيحجب نور الشمس ، السيد المسيح الذي نؤمن به شفى الاعمى والابرص والاخرس واخرج الشياطين واقام الموتى واشبع الاف الجياع من خمسة ارغفة خبز وسمكتين وهذه كلها عملها امام الاف الناس نهارا جهارا ، وآمن به الالاف ، فما الذي عمله نبيك من معجزات لاثبات نبوته ، هل شق القمر الى نصفين كما ادعى ولم يشاهد احد ذلك ولم يذكرها احد عبر التاريخ في اي بقعة من العالم والقمر يشاهد في كل الكرة الارضية , فمن شهد له ؟
او كانت معجزته ان انطق الحمار يعفور ليجيبه عن سؤال شغل باله وهو : ان كان يشتهي الاناث ام لا ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق        182 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 10 العدد: 379735 - إلى إخواني وأخواتي

2012 / 6 / 13 - 15:49
التحكم: الكاتب-ة حسن محسن رمضان

مساء الخير

من الغريب جداً وغير المفهوم أن تتحول الردود في هذا الموضوع إلى حلقة من حلقات الغمز واللمز والشتائم والنبز في الأديان ورموزها. فما فهمته، أو على الأقل ما كنت أعتقده، أن هذا الموقع هو موقع علماني، ومن يدخله ويقرأ محتواه يتعامل مع المناهج العلمانية في النقد، وأكرر للأخوة الكرام (النقد، النقد، النقد)، الرصين الذي ينظر للموضوع بعيون محايدة، تطلب الحقيقة، وترتفع عن ممارسات العامة، ولا تنتصر لفكرة بالحق والباطل لا لشيء إلا لأنها عقيدة وكفى، ويعارض الحجة بالحجة، والدليل بالدليل، والبرهان بالبرهان، ولا يقبل أن تكون الردود سلسلة من الطعن بـ (الآخر) كلما سنحت فرصة، وكأنه بذلك يُرضي نفسه بأنه انتصف وانتصر من (الآخر) المخالف، ولا يرضى أن يحوّل كل انتقاد إلى حرب (مقدسة) بينما يترك لب الموضوع وأساسه، ولا أن يكون الرد سيلاً من التأكيدات الإيمانية التي لا شأن لنا بها وهي لن تقدم أو تؤخر شيئاً.
إخواني وأخواتي، هذا موضوع في (نقد النص)، نقد النص المسيحي، كما فعلت أنا سابقاً في نقد النص الإسلامي، فلنحاول أن نركز على لب الموضوع وأساسه لعلنا نخرج بفائدة .

تحياتي وشكري للجميع
حسن
إرسال شكوى على هذا التعليق        143 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 11 العدد: 379802 - اضافة

2012 / 6 / 13 - 19:19
التحكم: الحوار المتمدن شاكر شكور

فاتني ان اذكر في مداخلتي السابقة عن مخطوطات البحر الميت (مخطوطات خربة قمران) ، ان هذه المخطوطات شاهدتها في احد المعارض الدولية وهي عبارة عن لفائف مدون فيها نصوص من اسفار العهد القديم دونوها لغرض المحافظة على هذه النصوص في التعليم وتطبيق الشرائع اليهودية وهي ليست مدونات تاريخية لكي يذكر فيها شيئ عن المسيح ، كما اود الأضافة بأن المشككين في كلام المؤرخ اليهودي يوسيفوس عن المسيح لم يشككوا في كل ما ذكره يوسيفوس عن المسيح بل شككوا في ثلاثة عبارات فقط وهي ( ان المسيح ان صح ان ندعوه رجلا ، وعبارة كان هو المسيا ، وعبارة في اليوم الثالث ظهر لهم حيا وقالوا انها من إضافة يد مسيحية لاحقة في الزمان وهذه العبارات حتى وإن حذفت من النص الوارد من كتابه (الجزء 18 صفحة 116) فيبقى النص المتبقي من حديثه عن المسيح مطابق لكتبة الأناجيل ، تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق        286 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 12 العدد: 379850 - كيف ضاع الانجيل ومتى بدأ التحريف1

2012 / 6 / 13 - 22:19
التحكم: الكاتب-ة سلامة شومان

ويعارض الحجة بالحجة، والدليل بالدليل، والبرهان بالبرهان، ولا يقبل أن تكون الردود سلسلة من الطعن بـ (الآخر) كلما سنحت فرصة،
-
احسنت يا استاذ حسن
يعلم الله اننى لااتهجم على احد ولكننى اتيكم بنصوص كتاب النصارى وارجو الرد على ما اتى به اليكم للتوضيح ولكننى لااجد احدا يرد على الا بالتدخل فى امور اخرى بعيدة عن موضوع المقال او التعليق
بيان ضياع الإنجيل من بين أيدي النصارى في القرون الثلاثة الأولى
الحوادث التي مرت على النصارى في القرون الثلاثة الأولى كانت سبباً لقلة النُسخ عندهم , ولسهولة التحريف فيها , لأن تواريخهم تشهد بأنهم طيلة هذه القرون الثلاثة ابتلو بأنواع المحن والبلايا , فقد وقعت عليهم اضطهادات عظيمة كانت كافية لضياع الإنجيل الصحيح وسائر الكتب المقدسة والأسفار التي بين أيديهم وأبرز هذه الإضطهادات 0
الأول : في عهد نيرون سنة 64م
وكان مشهوراً بالظلم والقسوة , حتى أنه أحرق مدينة روما وألقى تبعة ذلك على النصارى فاضطهدهم بعنف , وكان الإقرار بالنصرانية يعد ذنب وجُرم عظيم , فقتل بطرس وزوجته وأناساً كثيرين
الثانى-في عهد دومشيان ( دوميتيانوس)ا
وكان طاغية جباراً , وعدواً للنصارى مثل نيرون
إرسال شكوى على هذا التعليق        174 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 13 العدد: 379853 - المسيحيه الرومانيه

2012 / 6 / 13 - 22:23
التحكم: الكاتب-ة عاد عبد الزهره

الا المحترم
ثوره قامت في فلسطين ضد الاحتلال الروماني وكان هنالك شهداء وجنود مجهواون كثر حيث دامت حتى 312 وبعدها ابدل الرومان معبودهم الفارسي متراس بعيسى تطبيقا لسياسه فرق تسد بهد مقتل اريوس في العام 388 تفرق اتباع المسيح الى فرق شتى واصبحت 10 كناءس بعد ان كانت واحده
ان من كتب الاناجيل هم رومان ولا يمتون بصله الى فلسطين
الغريب ان الرومان كانوا يقتلون ابطال المقاومه ضد المحتل ولكنهم لم يمسوا الشرطي الجاسوس اليهودي باولوس بسؤء وكذلك كتبه الاناجيل رغم انهم يدعون انه كلام المسيح
ان هدف الاناجيل وباولوس كان حرف نضال الفلسطينيون عن المقاومه والخنوع للمحتل
ان المسيح الفلسطيني بريء من باولوس وكتبه الاناجيل لانهم اعداء المسيح
وشكرا اخوكم عاد عبدالزهره
إرسال شكوى على هذا التعليق        175 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 14 العدد: 379854 - كيف ضاع الانجيل ومتى بدأ التحريف2

2012 / 6 / 13 - 22:24
التحكم: الكاتب-ة حسام المصرى

الثاني : في عهد دومشيان ( دوميتيانوس ) والذي صار إمبراطور روما عام 81م
وهو أخو تيطس الذي ذبح اليهود سنة 70م وكان طاغية جباراً , وعدواً للنصارى مثل نيرون , فأجلى يوحنا الحواري , وأمر بالقتل العام , وأسرف في القتل وفي قتل الكبراء ومصادرة أموالهم وحرق دورهم وكتبهم
الثالث-في عهد تراجان ( ترايانوس ) الذي صار إمبراطور روما عام 98م فقد بدأ اضطهاده العنيف للنصارى سنة 101م , واشتد جداً سنة 108م , حيث أمر بقتل كل من بقى من ذرية داوود , فقام الضباط بالتفتيش , وبقتل كل من وجدوه منهم , وأعدم كثيرين من الأساقفة بالصلب أو بالضرب أو بالاغراق في البحر مع سلب أموالهم وحرق دورهم
الرابع- في عهد مرقس أنتيونينس ( أنطيونينوس ماركوس ) , الذي صار إمبراطور روما عام 161م , وكان فيلسوفاً رواقياً ووثنياً متعصباً , بدأ اضطهاده للنصارى منذ صار إمبراطوراً عام 161م , ولمدة تزيد على عشر سنين أباد فيها الأخضر واليابس حتى بلغ القتل العام شرقاً وغرباً , وكان يطلب من الأساقفة أن يكونوا من جملة سدنة الأوثان ( أي خدام الأوثان التي كان يعبدها ) ومن رفض منهم يجلسونه على كرسي حديد تحته نار , ثم يمزق لحمه بكلاليب الخ
إرسال شكوى على هذا التعليق        159 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 15 العدد: 379855 - كيف ضاع الانجيل ومتى بدأ التحريف3

2012 / 6 / 13 - 22:29
التحكم: الكاتب-ة سلامة شومان

المهم ناتى الى
في عهد ديوكليشين ( دقلديانوس ) الذي صار امبراطور روما عام 284م وبدأ اضطهاده للنصارى سنة 286م بقتل (6600) من النصارى في بداية حكمه , وكانت ذروته سنة 302م واستمر إلى سنة 313م ففي سنة 302م أحرق بلدة فريجيا , كلها دفعة واحدة بحيث لم يبق فيها أحد من النصارى , وأراد هذا السلطان أن يمحو الكتب المقدسة من الوجود , واجتهد في هذا الأمر اجتهاداً عظيماً فأصدر أمره في شهر آذار ( مارس ) سنة 303م بهدم جميع الكنائس وإحراق الكتب , وعدم إجتماع النصارى للعبادة , فنفذ الولاة أمره بصرامة شديدة فهدمت الكنائس في كل مكان , وأُحرق كل كتاب عثروا عليه بالجد التام , وعُذب عذاباً شديداً كل من ظُن أنه أخفى كتاباً أو صحيفة وامتنع النصارى عن الإجتماع للعبادة , قال يوسي بيس : إنه رأى بعينيه تهديم الكنائس وإحراق الكتب المقدسة في الأسواق

وأصدر أوامره لعامله على مصر أن يجبر الأقباط على عبادة الأصنام , وأن يذبح بالسيف كل من يأبى وأن يحرق كل ما تصل إليه يداه من الكتب , فقتل منهم (800.000) فسمي عصره بعصر الشهداء وكان يقتل من النصارى في كل يوم ما بين 30-80 نفس
وإستمر إضطهاده شرقاً وغرباً عشر سنين
إرسال شكوى على هذا التعليق        136 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 16 العدد: 379858 - كيف ضاع الانجيل ومتى بدأ التحريف4

2012 / 6 / 13 - 22:34
التحكم: الكاتب-ة حسام المصرى

فهذه الوقائع العظيمة والبلايا الجسيمة التي يكتبونها في تواريخهم لا يتصور معها كثرة نُسَخ الكتاب المقدس وإنتشارها شرقاً وغرباً كما يزعمون بل لا يتصور فيها إمكانية المحافظة على سلامة النسخ الموجودة بين أيديهم ولا تصحيحها ولا تحقيقها لأن النسخ الصحيحة تضيع في مثل هذه الأحداث ويكون للمحرفين مجال كبير للتحريف المناسب لأهوائهم
وبسبب الحوادث المذكورة وغيرها فُقِدت الأسانيد المتصلة لكتب العهدين , وصار الموجود باسم كتب العهدين مُلفقاً مُختلقاً منسوب زوراً لمن كتبوه , فلا يوجد عند اليهود ولا عند النصارى سند متصل لكتاب من كتبهم
وبهذا ثبت أنه لا يوجد دليل قطعي على أن النسخ الموجودة بين أيديهم قد كتبت في قرن معين وليس مكتوباً في آخر أسفارها أن كاتبه فرغ من كتابته في مدة معينة كما هو الحال في نهاية الكتب الإسلامية غالباً فأهل الكتاب يقولون رجماً بالغيب وبالظن الذي نشأ لهم من بعض القرائن أنها لعلها كتبت في قرن كذا أو قرن كذا ومجرد الظن والتخمين لا يتم دليلاً به أبداً
راجع كتاب إظهار الحق للشيخ رحمة الله الهندي رحمه الله وفيه هذه الأمور لمن أرادها مفصلة
وطبعا هو يكتب بالدليل من كلام علمائكم
إرسال شكوى على هذا التعليق        186 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 17 العدد: 379861 - اعتذار

2012 / 6 / 13 - 22:36
التحكم: الكاتب-ة سلامة شومان

نزل التعليق السابق باسم ابنى حسام المصرى
اكرر اعتذارى
إرسال شكوى على هذا التعليق        327 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 18 العدد: 379926 - ---

2012 / 6 / 14 - 03:35
التحكم: الكاتب-ة حسين عمر

هناك شخصية يهودية موثقة تدعى (شمعون بن قصيبة) أو بار كوخبا أو شي من هذا القبيل إقترب من شخصية المسيح اليهودي المنتظر و فترة ظهوره حسب المؤرخين اليهود في القرن الميلادي الأول ويعتقد مؤرخين يهود كابن ميمون و يوسيفوس أن يسوع المقصود هو شخص يدعى (يشوع بن بانديرا) و يعرف كذلك باسم يشوع هاناتزري (يشوع الناصري) و يصفه التلمود بلفظة (مامزير) و تعني (بن سفاح) او بن رباط غير شرعي و لكن المصادر اليهودية تشير إلى أنه رجم و علق مشنوقا بعد قتله لإنه قام بإضلال الناس و جرهم الى الوثنية. هذا أقرب شي يشير الى يسوع في المصادر اليهودية و قد يكون عرضة للمبالغة اذ ان التلمود كتب في وقت ظهور الكنيسة الكاثوليكية و ماتعلق بيسوع ذكر من باب تحديد موقفهم من الكنيسة.
لا يوجد دليل حقيقي يشير الى وجود ذلك الشخص المدعو يسوع و كتبة الأناجيل المجهولين كتبوا مؤلفاتهم استنادا على اساطير دينية تكاد تتطابق مع قصته كحورس و ميثراس الفارسي و قد يكونون اتباع لاتباع ذلك المرجوم المشنوق و تأثروا بالاساطير القديمة و الصقوها بقصته..

تحية
http://www.jewfaq.org/search.htm?Keywords=jesus
إرسال شكوى على هذا التعليق        160 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 19 العدد: 379938 - ضياع التنزيل وتحريفه

2012 / 6 / 14 - 05:31
التحكم: الكاتب-ة شاكر شكور

حاولنا ان يكون النقاش ضمن موضوع المقالة الا انه يبدو ان السيد شومان يريد ان يسحبنا الى مواضيع متشعبة فعندما يغيب المنطق تفقد القيمة للنقاش ، وعندما يكون الجدال مفروض ضمن فكر معين لا يعد ذلك نقاشا ، الفكر الأسلامي يؤمن بأن التنزيل يعني هو كلام الله فكيف يحافظ الله على كلامه في القرآن ولم يستطع المحافظة على كلامه المنزل على عيسى ؟؟ كيف استطاع حفنة من اليهود والمسيحيين من تحريف كلام الله وأن يضيعوا كلامه المنزل على عيسى ؟ اليس هذا منطق معوَج وساذج ؟؟ فمن يؤمن بهذا المنطق يعني انه لا يؤمن بمقدرة الله على حفظ كلامه ، الفكر المسيحي لا يؤمن بأن هناك تنزيل على المسيح لأن الله قد تجلى في المسيح وأستخدم جسده كحجاب وكان الله هو المتكلم ولم يحتاج المسيح الى تنزيل ، تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق        170 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 20 العدد: 379967 - 19

2012 / 6 / 14 - 07:59
التحكم: الحوار المتمدن حسين عمر

و كان المتكلم هو الله
====
و يتحدث صديقنا عن منطق أعوج. هذه دوغمائية فلا تحدثنا عن منطق و أنت من يؤمن أن يهوه الذي نعرفه من صفاته في العهد القديم تجسد في يسوع و عاش طفولته يعتمد على أبويه كأي إنسان آخر مثل ماتذكر لنا الأناجيل. تقول أنك لا تؤمن بتنزيل, إذا ماذا تسمي (الوحي) الذي تلقاه كتبة الأناجيل؟ لا يوجد إنجيل موقع باسم يسوع لتتفضل علينا بالذي تفضلت به أعلاه (أنا لا أعرف مالذي ينبغي تسميته حقيقة). عندما نقول تنزيل فهو مفترض أنه قادم من السماء, الا تؤمن أن يسوعك جالس جنب أبوه اللي هو نفسه يسوع؟ إذا أنت تؤمن بتنزيل خاصة أن يسوع تذكر بعد مئة سنة من صلبه و صعوده ان (يوحي) بمذكراته الى كتبة الأناجيل.

بالنسبة لمسألة تحريف القرآن, هذه أمور إيمانية كما تؤمن أنت بتجسد يهوه يؤمن المسلمين أن القرآن لم يحرف و تم تغيير (مواضع الكلم) في التوراة. المؤرخين المسلمين هم من إستنتج لاحقا أنها تعني اخفاء اسم محمد (القرآن لم يشر الى ذلك) و هو له تأويلات كثيرة أعتقد من وجهة نظري هو الاختلاف الجذري بين العهدين لإن القارئ للعهد القديم يقرأ دين آخر مختلف كلية من ناحية الذات الإلهية
إرسال شكوى على هذا التعليق        176 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 21 العدد: 379971 - 19

2012 / 6 / 14 - 08:07
التحكم: الحوار المتمدن حسين عمر

استعمال يهوه لجسد بشري مرة تقولون انه هو يهوه و مرة انه ابنه ولكنه في نفس الوقت يهوه هو ما(تؤمن) به أنت و ايمانك المحض لا يعني أنك على صواب فرجاء لا تحدثنا عن منطق. آخر من يتكلم عن هذا الجانب هو أنتم. الإسلام كأي دين آخر مبني على التسليم بغيبيات لا يمكن إثباتها بدلائل حسية كاللوح المحفوظ و الصراط و الإسراء و المعراج و العرش النقطة المهمة التي يجب التركيز عليها و يتم تجاهلها من (الإخوة و أقول إخوة مجازا) المسيحيين هو أن الإسلام لم يخرج عن الأصل الذي أخذ منه (اليهودية أو التقاليد الإبراهيمية) فيما تعلق بطبيعة الله. مايفصل المسلمين عن اليهود هو نبوة محمد. و على هذا الأساس نحن نناقشكم. أن تسخر من غيبيات الآخرين ولا تنظر الى ماعندك أمر لا يصح ياعزيزي.
الفصل الذي تحدثت عنه هو ماتعلق بالجانب الديني لا الجانب السياسي و الصراع السياسي/ديني حول فلسطين
إرسال شكوى على هذا التعليق        345 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 22 العدد: 380017 - هل الخداع آفة إسلامية ؟

2012 / 6 / 14 - 10:29
التحكم: الحوار المتمدن سامى غطاس

الأستاذ سلامة شومان يتعمد الدخول بأسماء عِدة , فهو سلامة شومان ,حسام المصرى وشاهر الشرقاوي ..وسنكتشف إنه يتخفى تحت العديد من الأسماء الأخرى.....
ما هى الحكمة فى ذلك ؟
إعتزارك غير مقبول .مطلوب منك فقط أن تكٌن صادقاً مع نفسك وتبدعِد عن الخداع على الأقل حتى تكون لك مصداقية و أنت تستميت فى الدفاع عن إسلامك بالحق و الباطِل .
تحياتى للكاتب الفاضل و للجميع .
إرسال شكوى على هذا التعليق        131 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 23 العدد: 380147 - هديـــــــــــــــــــــــــة

2012 / 6 / 14 - 16:43
التحكم: الحوار المتمدن كنعــان شـــماس

احيل السيد حسن الى ( الكتاب الشــــــريف ... التوراة والمزامير وصحف الانبياء والانجيل الشريف ) وتستطيع ان تطلبه من دار الكتاب الشريف ص . ب 50628 بيروت لبنان او على الانترنيت
www. SharifBible .com
وهناك ستجد اختفاء اسم يسوع واستعمال اسم عيســى ومما سيثير اهتمامك ( في البحث عن بطاقات الهوية الشخصية والسيرة الذاتية لكتاب الانجيــــل ) ان عيســــى هذا في احدى وصاياه يقول في هذا الكتاب الشريف : من طلب منك ان تمشي معه كيلومتر واحد امشي معه كيلومتيرين ... وكل عاقل يعرف ان الكيلومتر الفرنسي لم يكن معتمدا زمن السيد المسيح ... المهم يا استاذ حسن ننظر كمسيحيين الى هذا الكتاب الشريف نفس نظرتنا الى الانجيل المعتمد في كنائسنا فنحن لانعبد نصوص جامدة ميته وانما الفكرة والمعنى وليس على من قالها او من كتبها واظن لو قيل لمسلم ان الشيطان يقول : 1+1 = 2 سيقول بلا تفكير هذا غلط تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق        138 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 24 العدد: 380213 - الى تعليق رقم 20 و21

2012 / 6 / 14 - 20:00
التحكم: الحوار المتمدن شاكر شكور

عن اذن الأستاذ حسن ، نرجو ان تلتزم بموضوع المقالة يا صديقي حسين وهو (من كتبَ الأنجيل) ، ولا تحاول تشتيت الموضوع الى مواضيع اخرى كما ان أستعمالك اسلوب استصغار في النقاش كعبارة (آخر من يتكلم عن هذا الجانب هو أنتم) ومفردة يسوعك ، وإقحام يهوة لتشتيت الموضوع الرئيسي هو بمثابة عجز ثقافي وأدبي في النقاش ، سلام
إرسال شكوى على هذا التعليق        171 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 25 العدد: 380257 - 24

2012 / 6 / 14 - 21:52
التحكم: الحوار المتمدن ....................

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

التسلسل: 26 العدد: 381103 - 24

2012 / 6 / 17 - 03:53
التحكم: الكاتب-ة حسين عمر

لا أدري مالذي قلته ليمنع تعليقي كل ماجاء فيه هو أن ماكتبته كان ردا على تعليقك حرفيا ياسيد شكور. كل ماجاء فيه. فاتهامي بالعجز و الخروج عن الموضوع ليس في محله على الإطلاق. و أنت تعلم ذلك جيدا :)
إرسال شكوى على هذا التعليق        168 أعجبنى           المزيد-الاشراك

* الاسم الثنائي او الثلاثي

* البريد الالكتروني

* عنوان التعليق

التعـلـيـق

عدد الحروف المتبقية

الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية
أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع

| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295