أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جواد البشيتي - -مأثرة- ماركس التي عَجِزوا عن النَّيْل من إعجازها!















المزيد.....

-مأثرة- ماركس التي عَجِزوا عن النَّيْل من إعجازها!


جواد البشيتي

الحوار المتمدن-العدد: 3756 - 2012 / 6 / 12 - 15:53
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كثيرٌ، وكثيرٌ جِدَّاً، من الرِّفاق "الحُمْر"، ومِمَّن كانوا (في "الزَّمن الستَّاليني الأحمر") يُقدِّسون كلَّ كلمة كتبها ماركس، باتوا يُؤمِنون الآن (وعلى أيدي "الليبراليين الجُدُد" الذين عَرَفوا كيف يُؤلِّفون قلوبهم "الحمراء" أيضاً) بأنَّ "الشيوعية (وكلُّ نَفْيٍّ للرأسمالية)"، فكرة "طوباوية"، و"خرافة"؛ ودليلهم العملي الواقعي التاريخي "المُفْحِم" على ذلك هو انهيار "النِّظام السوفياتي"، وأشباهه في أوروبا الشرقية.

وتمادوا في "إيمانهم" هذا، أو في "غِيِّهم"، فقالوا بتهافُت "النظرية الاقتصادية الماركسية"، مُعْتَبِرين أنَّ ماركس، وفي مؤلَّفِه "رأس المال"، كان على ضلالٍ مبين؛ ولم يكن "عِلْميَّاً"، وإنَّما "مُغْرِضٌ"، في أفكاره، وفي طريقة تفكيره؛ فـ "الغَرَض" الكامِن في هذا "المؤلَّف" إنَّما كان إعداد العُدَّة النَّظرية والفكرية لإطاحة النِّظام الرأسمالي، ولو افتقرت هذه "الإطاحة"، والمساعي إليها، إلى "الحيثيات التاريخية الموضوعية"؛ فالنِّظام الرأسمالي، في فرضيتهم، يَضْرِب جذوره عميقاً في "واقِعٍ موضوعي متصالح معه"!

في نظرية "فائض القيمة (أو "القيمة الزائدة")"، تكمن "المأثرة (أو الفضيلة) الفكرية الكبرى" لماركس، وإنْ لم تكن الفكرة نفسها، أيْ فكرة "فائض القيمة"، من إبداع ماركس نفسه؛ فلقد تحدَّث سميث وريكاردو، قبل ماركس، عن "فائض القيمة"؛ لكنَّهما (وغيرهما من الاقتصاديين) لم يُفسِّرا ويُعلِّلا هذه "القيمة الزائدة"، ويميطا اللثام عن "مَصْدَرِها"؛ فظلَّت (لجهة "مَصْدَرِها) لُغْزاً محيِّراً للألباب.

ولقد بَذَل ماركس من الجهد الفكري والعلمي، وأعْطى جهده هذا من النتائج، ما جَعَلَه "المؤسِّس (الحقيقي)" لنظرية "فائض القيمة".

ماركس لم يكتشِف "السلعة (أو البضاعة)"؛ لكنَّه اكتشف فيها، إذْ فهمها، وأحْسَن فهمها، "النِّظام الرأسمالي"، بقوانينه (الاقتصادية) الموضوعية، وبتطوُّره التاريخي.

وفي "السلعة"، ودرءاً للالتباس، وسوء الفهم، أقول إنَّ ماركس لم يَقُلْ قَطْ إنَّ الرأسمالية هي خالِق "السلعة"، أو إنَّها هي التي إليها يعود الفضل (التاريخي) في إضافة "القيمة التبادلية" إلى "القيمة الاستعمالية (النَّفْعيَّة)" لـ "المُنْتَج"، أيْ للشيء الذي يُنْتِجه "العمل"؛ فماركس كان يَعْلَم عِلْم اليقين أنَّ "السلعة (مع قيمتها التبادلية)" أقْدَم وجوداً من الرأسمالية، التي إليها يعود الفضل (التاريخي) في إشاعة ونَشْر وتعميم "السلعة".

وفي هذا الشأن، يُمْكنني أنْ أُعَبِّر عن وجهة نظر ماركس بالقول الآتي: إنَّ كل "اقتصاد رأسمالي" هو "اقتصاد سلعي"؛ لكن ليس كل "اقتصاد سلعي" يجب أنْ يكون "اقتصاداً رأسمالياً"؛ فـ "الاقتصاد السلعي"، الأقدم وجوداً من الرأسمالية، هو "العام"؛ أمَّا "الاقتصاد (السلعي) الرأسمالي" فهو "الخاص"؛ فَلْنُحْسِن فَهم الصِّلة الجدلية بين "العام" و"الخاص"؛ ولنَكُفَّ، من ثمَّ، عن التجنِّي على ماركس في هذا الأمر.

وحُسْن الفهم للصِّلة الجدلية بين "العام" و"الخاص"، في الاقتصاد، يقودنا أيضاً إلى قولٍ آخر لا يَقِلُّ أهميةً، هو الآتي: إنَّ كل "اقتصاد سلعي (أكان رأسمالياً أم غير رأسمالي)" هو "اقتصاد مُنْتِج (وخالِق) للقيم الاستعمالية، النَّفْعيَّة (المادية)"؛ لكن ليس كل "اقتصاد مُنْتِج للقيم الاستعمالية" يجب أنْ يكون "اقتصاداً سلعياً"؛ فـ "الاقتصاد المُنْتِج للقيم الاستعمالية" كان أوَّلاً؛ ولسوف يسود مستقبلاً، أيْ بعد، وبفضل، نفي "النِّظام الرأسمالي"، وسائر أشكال "الاقتصاد السلعي"؛ إنَّ "الاقتصاد المُنْتِج للقيم الاستعمالية" هو "العام"؛ أمَّا "الاقتصاد السلعي (بأشكاله وصوره كافَّة)" فهو "الخاص".

ما معنى أنْ تُبادِل "هذه" السلعة بـ "تلك"، أو "هذا" المُنْتَج" بـ "ذاك"؟

إنَّهما شيئان "مختلفان" في "خواصِّهما الفيزيائية (الطبيعية)"، وفي (من ثمَّ) استعمالهما، أيْ في "الحاجة الإنسانية" التي يلبِّيها كلاهما؛ فهذا "مقدار من القمح" تُبادِله بهذا "الحذاء".

لكنَّ اختلافهما البَيِّن هذا لا ينفي؛ بل يؤكِّد، تماثلهما في أمْرٍ ما، لولاه، أيْ لولا تماثلهما فيه، لَمَا قامت للمبادلة قائمة؛ وهذا الأمر إنَّما هو "العمل (أيْ مقدار العمل)" المبذول في إنتاجهما؛ فكلاهما ينطوي (يشتمل) على "المقدار نفسه (تقريباً) من العمل (الضروري الآن، وفي هذا المكان، وفي هذا الطَّور التاريخي)". و"العمل"، لجهة مقداره، إنَّما يُقاس بأداة قياس الزمن، وهي "السَّاعة"؛ فهذا "المُنْتَج (أو هذه السلعة)" يشتمل، مثلاً، على 10 ساعات من العمل (الضروري اجتماعياً وتاريخياً).

"المقدار نفسه من القمح (أو ما يَفُوقه، أو يَقِلُّ عنه، قليلاً)" نُبادِله بهذا "الحذاء"، أو بهذا "المقدار من القطن"؛ لكن ليس ممكناً أبداً أنْ نُبادِله بـ "كيلوغرام من الذَّهَب"، أو بـ "سيَّارة"؛ فكلتا السلعتين، في هذا المثال، لا تساوي الأخرى (ولو تقريبياً) في "مقدار العمل" الذي تشتمل عليه.

وكل هذا الذي أَتَيْنا على ذِكْرِه لا يعود إلى ماركس فضل اكتشافه؛ فاقتصاديون كُثْر، من قبله، اكتشفوا أنَّ "العمل" هو ما يُكْسِب الشيء، أو المُنْتَج، "قيمة"، أيْ "قيمة تبادلية"؛ وأنَّ مبادَلة سلعة بأخرى تُعَبِّر عن تساويهما (تعادلهما) في "مقدار العمل" المبذول في إنتاج كلتيهما.

وللتوضيح أكثر، نُوْرِد المثال الافتراضي الآتي:

لقد أردتَ صُنْع صندوقٍ بسيطٍ من الخشب، فاشتريْتَ ألواحاً من الخشب (ثمنها 100 قرش) ومسامير (ثمنها 10 قروش) ومنشار يدوي (ثمنه 1000 قرش) ومطرقة (ثمنها 500 قرش).

الآن، شَرَعْتَ تصنعه؛ وسأفْتَرِضْ أنَّكَ قد اسْتَعْمَلْتَ من أجل صُنْعه كل ألواح الخشب، وكل المسامير، واسْتَهْلَكْتَ (في صُنْعه) ما قيمته 100 قرش من المنشار، وما قيمته 50 قرشاً من المطرقة.

"سِعْرُ التَّكْلِفَة"، الذي حسبناه حتى الآن، 260 قرشاً؛ لكنَّ "سِعْرَ البيع"، أيْ السِّعْر الذي تبيع به الصندوق، يفوق "سِعْر التَّكْلِفَة"؛ إنَّه، مثلاً، 500 قرش.

من أين جاء هذا الفَرْق بين "السِّعْرين"، ومقداره 240 قرشاً؟

جاء من عملكَ أنتَ، أيْ من العمل الذي بذلته لصنعه.

افْتَرِضْ أنَّكَ بَذَلْت في صُنْعه 10ساعات؛ فهذا إنَّما يعني أنَّ هذا "المقدار من العمل الحي (المُقاس بالزَّمن)" هو الذي خَلَق هذه "القيمة الجديدة"، والمعبَّر عنها نَقْدياً بالمبلغ 240 قرشاً.

"القيمة القديمة"، والمُعَبَّر عنها نقدياً بالمبلغ 260 قرشاً إنَّما تُمثِّل "مقدار العمل الميِّت"، أو المنقول إلى المُنْتَج؛ ولقد نُقِل إليه إذْ اسْتَعْمَلْتَ (لصُنْع الصندوق) كل ألواح الخشب، وكل المسامير، وإذْ اسْتَهْلَكْتَ (في صنعه) ما اسْتَهْلَكْت من المنشار والمطرقة.

كم سِعْرُ كل ساعة من ساعات العمل (أكان حيَّاً أم ميتاً)؟

إنَّه 24 قرشاً.

إنَّ الصندوق يشتمل الآن على 21 ساعة عمل تقريباً (10 ساعات من العمل الحي + 11 ساعة من العمل القديم الميِّت).

المثال نفسه؛ لكن مع تعديله رأسمالياً:

أنا الآن (لا أنت) من يملك ألواح الخشب والمسامير والمنشار والمطرقة؛ وأنتَ (من ثمَّ) مضطَّر إلى العمل عندي.

لقد اشْتَغَلْتَ 10 ساعات؛ فهل أُعْطيكَ أَجْراً مقداره 240 قرشاً؟

كلاَّ، لن أُعْطيك، ولا يمكنني أنْ أُعطيكَ، هذا الأجر. إنَّني سأُعْطيكَ أَجْراً مقداره 120 قرشاً؛ فلماذا؟

لأنَّني لو أعْطيتكَ 240 قرشاً فلن أربح شيئاً، أي لن يتحوَّل المال الذي أنْفَقْت، ومقداره في هذا المُنْتَج 260 قرشاً، إلى رأسمال؛ ولأنَّني لم أشْتَرِ عملك الذي مقداره 10 ساعات عمل؛ فأنا إنَّما اشْتَرَيْتُ منكَ "قوَّة عملك"، والتي هي "سلعة" قيمتها (التبادلية) والمُعَبَّر عنها بالمال 120 قرشاً فحسب؛ وهذه القيمة تَعْدِل 5 ساعات عمل فحسب.

إنَّكَ بهذا المبلغ من المال (120 قرشاً) تستطيع أنْ تشتري من السلع ما يلبِّي حاجاتكَ الأولية، وأنْ تعيد، من ثمَّ، إنتاج "سلعتكَ"، أيْ "قوَّة عملك"، التي تكمن أهميتها (الرأسمالية) في كونها تَخْلق، لدى استعمالها، قيمة تَفُوق قيمتها هي؛ فإنَّها السلعة التي (في خاصيتها هذه) ليس كمثلها سلعة.

ماركس هو وحده الذي اكتشف أنَّ العامل لا يبيع (لربِّ العمل) عمله، وإنَّما قوَّة عمله، وأنَّ قوَّة عمله هي سلعة كمثل سائر السلع؛ لكنَّها تختلف عنها جميعاً في كونها تَنْقُل إلى "المُنْتَج"، أيْ إلى "موضوع العمل"، قيمة تَفُوق قيمتها هي (أيْ تَفُوق قيمة المنتجات التي باستهلاكه لها يعيد العامل إنتاج قوَّة عمله).

"رَبُّ العمل"، أيْ "الرأسمالي"، ومن وجهة نظر علمية صرف، عَبَّر عنها ماركس، إنَّما هو "شارٍ (عادِلٍ)" و"لص" في آن. إنَّه "شارٍ (عادِلٍ)"؛ لكونه اشترى من العامل بثمنٍ عادلٍ (وإنْ تأخَّر في دَفْعه) السلعة التي يملك، وهي "قوَّة عمله"؛ وهو "لص"؛ لأنَّه سرق من العامل (في هذا المثال) نصف عمله (سرق منه 5 ساعات من عمله؛ سرق منه ما قيمته 5 ساعات من عمله). وهذه "القيمة المسروقة" هي "فائض القيمة". وإذا كان "رَبُّ العمل" هو السارق، بهذا المعنى، وإذا كان العامل هو المسروق منه، بالمعنى نفسه، فإنَّ تَمَلُّك "رب العمل" لألواح الخشب والمسامير والمنشار والمطرقة (في مثالنا) هو "أداة السَّرِقة".

المثال نفسه، مرَّةً ثالثةً؛ لكن مع تعديله "تكنولوجياً"، وبما يجعل "واقعيته" معدومة تقريباً:

لا وجود للعامِل، أيْ لا وجود للعمل الحي؛ فـ "الإنسان الآلي" هو الذي سيتولَّى مهمة صُنْع الصندوق.

يُضاف إلى "سِعْر التَّكْلِفَة (260 قرشاً)" 40 قرشاً؛ وهذا المبلغ المضاف من المال إنَّما يُعَبِّر عن "القيمة المنقولة" من "الإنسان الآلي (والذي هو سلعة كسائر السلع)" إلى "موضوع العمل".

إنَّ هذا الصندوق سيباع الآن بثمن مقداره 300 قرش؛ ولن يربح "الرأسمالي"، من ثمَّ، أيَّ قرش؛ لأنَّ "الربح (أو "فائض القيمة")" لا يأتي إلاَّ من طريق "العمل الحي". وهذا إنَّما يعني أنَّ "الرأسمالي" فَقَد مقوِّمات وجوده.

الآن، افْهَمْ "الاقتصاد الرأسمالي كله" كما فَهِمْتَ مثال "صُنْع الصندوق"؛ فطبقة الرأسماليين جميعاً أنْفَقَت من المال 380 قرشاً ("رأسمال ثابت" 260 قرشاً + "رأسمال متغيِّر" 120 قرشاً). لكن قيمة المُنْتَج، مُعَبَّراً عنها بالمال، كانت 500 قرش؛ فمن أين جاء الفرق والذي قيمته (مُعَبَّراً عنها بالمال) 120 قرشاً، إذا لم يكن "فائض القيمة" هو "مَصْدَر" الربح الرأسمالي؟!

لقد حلَّ ماركس، وفكَّ، لُغْز "مَصْدَر الربح"؛ فهل في مقدورهم "نفي" هذا "الحل" من غير أنْ يعيدوا إلباس "مَصْدَر الربح" لبوس "اللغز" مرَّة ثانيةً؟!



#جواد_البشيتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -دولة المواطَنَة- التي تتحدَّانا أنْ نفهمها!
- -الديمقراطية- ليست -فتوى-!
- العودة إلى 11 شباط 2011!
- حتى يصبح -نفي الرأسمالية- هدفاً واقعياً!
- صراعٌ يَصْرَع الأوهام!
- خَبَرٌ صغير!
- .. إلاَّ انتخاب شفيق!
- مصر.. عودة الوعي وعودة الرُّوح!
- -الحولة-.. صورة حاكمٍ وسُورة شعبٍ!
- -الرَّائي- و-المرئي- في -الرؤية الكونية-
- -العقد شريعة المتعاقدين-.. أهو مبدأ ل -السرقة-؟!
- حتى لا ينتصر شفيق وتُهْزَم مصر!
- إنَّها -المستحيلات الثلاثة- في الكون!
- التفاعل بين -المادة- و-الفضاء-
- في فلسفة اللغة
- فساد الكِتَابة!
- لويس السادس عشر يُبْعَثُ عربياً!
- فكرة -الرُّوح- وكيف شَقَّت طريقها إلى رأس الإنسان
- مرَّة أخرى وأخيرة في محاورة -أعداء ماركس-!
- أعداء ماركس.. على هذه الشاكلة!


المزيد.....




- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جواد البشيتي - -مأثرة- ماركس التي عَجِزوا عن النَّيْل من إعجازها!