أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - حوار سياسي، مع شابة فلسطينية، في الداخل الفلسطيني















المزيد.....

حوار سياسي، مع شابة فلسطينية، في الداخل الفلسطيني


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3755 - 2012 / 6 / 11 - 14:41
المحور: مقابلات و حوارات
    



استكمالا للقاءاتي وحواراتي مع سيدات عربيات، بهدف معرفة مشاكلهن والتحاور في قضايا تهم المرأة العربية بشكل عام، التقيتُ بشابة فلسطينية من عرب الداخل المحتل، في العام 1948م، وهي من قضاء مدينة الناصرة، الواقعة في منطقة الجليل الأعلى، في شمال فلسطين المحتلة، تدعى ولاء خليلية، تبلغ من العمر ثلاث وعشرون عاما، متقدة الذكاء، وتملك ثقافة وطنية عميقة، شخصيتها رائعة وخلاقة من أسرة فلسطينية عريقة، معظم افرادها، يحملون الشهادات الدراسية الجامعية، اضافة لثقافتهم الوطنية الواسعة والعميقة، وهي تعتز بفلسطينيتها وعروبتها كثيرا، تحمل شهادة البكالوريوس في الخدمة الاجتماعية من احدى جامعات الداخل الفلسطيني المحتل. وهي ايضا كاتبة وأديبة وشاعرة مبتدئة، بداية حديثي معها، سألتها فيما اذا كانت من اسرة فلسطينية منفتحة أم لا، كونهم، على احتكاك مباشر مع المجتمع الاسرائيلي.
اجابت وقالت: حقيقة، نحن يمكن اعتبارنا من اسرة متعلمة، ومثقفة كثيرا، لكننا اسرة متشددة جدا في نفس الوقت، وتشددنا هذا نابع من خوفنا وغيرتنا ايضا، مع أن الخوف الزائد أنا لا أحبه، فنحن فلسطينيون عرب، وعاداتنا وتقاليدنا واحدة، لكننا نعيش مع يهود صهاينة، ومعروفون عنهم، بإجرامهم بحق الشعب الفلسطيني، منذ عشرات السنين، وما زالت صور ارهابهم الوحشي ضدنا، مائلة أمام أعيننا، وتَعْلَقُ في أذهاننا، نحن الفلسطينيون، في كل مكان، منذ احتلالهم لأراضينا في العام 1948م.
قلت لها : كنت قد ارسلت لك مقالا بعنوان: (أهمية زيارة الفلسطينيون لدولة الاحتلال الصهيوني) هل قرأتيه، وما هو رأيك فيه؟؟؟
قالت: نعم قرأته، وهو جيد جدا، ورائع، وأعجبني كثيرا، وقد يكون مدخلا جيدا لحوارنا هذا.
قلت لها: ما هو رأيك بالمرأة الفلسطينية في الداخل الفلسطيني، على الأقل في مدينة الناصرة ، هل هي متحررة من القيود الاجتماعية ام لا؟؟؟ وهل تملك حريتها الشخصية كما تعتقدين؟؟؟؟
قالت وأجابت: باعتقادي، ليس بعد، لم تأخذ المرأة الفلسطينية حريتها كاملةً .. ما زالتْ تعاني من القيود، ومن عوائق اجتماعية جمَّة، منها العادات والتقاليد كما تعلم، ومن قيود الأسرة بشكل عام، والأمكنة الشاغرة .. فهناك العديد من الامكنة، تحتاج لقوة وصمود، للحصول عليها. الناصرة بشكل عام، ربما تجد النساء فيها حرية وتحرر أكثر، من أي أماكن أخرى.
قلت لها: هل الاختلاط ظاهرة موجودة لديكم في الناصرة، على الأقل بين الأهل والأسر القريبة والصديقة، ام ان الوضع العام لا يسمح بذلك؟؟؟
قالت: أبداً، فالاختلاط موجود، لأن مدارسنا كلها مختلطة، من صفوف الروضة، وحتى الصفوف الأكاديمية العليا في الجامعات، فهناك اختلاط بالدراسة، بين الشباب والشابات، وفي المناسبات كالأفراح وخلافه.
قلت لها: هل هناك مشاكل بين الجنسين، نتيجة لهذا الاختلاط بحدود المعقول ؟؟؟
أجابت وقالت: بلى، ثمة مشاكل بين الجنسين، لا بد من حدوث مشاكل بالتأكيد .. فكل من الجنسين، يَودُ اثباتْ نفسه وقدراته، ولا بد من حدوث نقاشات حادة، ينتج عنها سوء تفاهم، او ما شابه ذلك.
قلت: وهل انت مع الاختلاط ام ضده ولماذا؟؟؟
قالت: مع وضد في نفس الوقت... لأنه في النهاية، لا محالة، فكلا الجنسين سيختلطان في المرحلة الاكاديمية شئنا أم ابينا... وعدم الاختلاط بين الجنسين في المراحل السابقة، يمكن أن يحدث العديد من المشاكل الكبيرة جدا. فعدم الاختلاط مشكلة يصعب حلها.
قلت لها: هل تحتكون مع الأُسَرْ اليهودية بشكل او بآخر؟؟؟ وهل هناك نوع من التقارب بينكم وبينهم، وتفاعل ام لا؟؟؟
قالت وأجابت:هناك تفاعل بين اليهود، وبيننا، كعرب فلسطينيين، ونتعامل معهم على أساس المر الواقع، لأننا تحت إحتلال .. فإذا اردتُ أن أدفع فاتورة الكهرباء مثلاً، او الضرائب .. والتأمين وخلافه، فلا مناص من الاحتكاك بهم والتعامل معهم، وحتى شركات الهواتف الخلوية بأنواعها، وتحديد موعد في المشفى، فالمسئولين كلهم من اليهود، حتى المحاضرين في الجامعات كذلك، بالطبع هناك، بعض الموظفين العرب، لكنهم قلة.
قلت لها: هل يمكن القول ان علاقاتكم مع بعض، طبيعية وخالية من المشاكل، ام هناك حقد دفين، وغير ظاهر بينكما؟؟؟ وهل يتعاملون معكم باحتقار، ام يتعاملون معكم كباقي البشر؟؟؟
قالت وأجابت: نحن نتعامل معهم، بحكم الأمر الواقع كما قلت لك، لأننا مجبرين على ذلك، وذلك بسبب الاحتلال ... وهناك من الجانبين، حقدْ وبغضْ دفين.. غالبية اليهود، يُظهرون على الملأ، كرههم لنا كعرب فلسطينيين، والعكس صحيح، فنحن كذلك نكرههم، لأنهم يحقدون علينا، ويحتلون اراضينا,
قلت: هل يوجد نوع من الصداقات بين الشباب العرب واليهود او لا يوجد بالمرة؟؟؟
اجابت وقالت: لا بد أن تجد صداقات بينهم .. فليس جميع اليهود حقيقةً، يكرهون العرب، الغالبية منهم تكره العرب الفلسطينيون فعلا، لكن ليس جميعهم ... لأن هناك منهم من يشعر معنا.. فعلاً، ويُسعدْ بصداقة العربي، بل يتعلمون منا، ويقلدوننا في الكثير من عاداتنا وتقاليدنا، ومنذ سنوات قليلة، بدأن الشابات اليهوديات، في الدخول في الديانة الاسلامية، واعتناق الاسلام، ومنهن أصبحن يلبسن الحجاب كذلك.
قلت لها: هل المرأة الفلسطينية متأثرة بطبيعة المرأة اليهودية، وتحررها وبحريتها الشخصية وتقليدها ببعض ممارساتها؟؟؟
أجابت وقالت: بالنسبة للمرأة الفلسطينية، لا يمكنني أن أقول أنها متأثرة بحريتها، ..لأن الحرية الحقيقية، هي في حرية الفكر، وليس حرية الملبس والخروج والعمل فقط.
قلت: هل تشعرون بأنكم في يوم من الأيام، ستكونون احراراً، وتتخلصوا من إحتلال اليهود الصهاينة؟؟؟؟ الا تملك المرأة الفلسطينية حرية الفكر والتعبير ؟؟؟
أجابت وقالت:هذا ما نتمناه فعلا ... نتمنى الحرية على أرضنا ..لأن من الصعب أن تُسجن في بيتك، وتعيش على أرضك، كونك مقيد في التحرك، وفي كل شيء، نحن نشعر بأننا في سجن كبير.
المرأة الفلسطينية لديها الفكر والقدرات والإبداعات .. لكن الواقع بحدوده الجغرافية، وبعض من العادات والتقاليد، تصعب على المرأة تحقيق ما تريده، وإذا حققته، فسيكون هذا بصعوبة، وله ثمن باهظ، وتكون قد عانتْ كثيرا من أجله.
قلت لها: هل ترغبون بالتواصل والتفاعل مع الشعب الفلسطيني، في الضفة والقدس وقطاع غزة، ام انتم لستم معنيين بذلك، ولا يهمكم الأمر.
أجابت وقالت:نسعد كثيرا بالتواصل معهم .. نحن كلنا شعب واحد، وعلى ارض واحدة، وقضيتنا واحدة، فهم ليسوا شعبا اخرا، لأننا فعلاً شعباً واحداً.
قلت: هل تتابعون التفاعلات السياسية وخلافها، في كل من الضفة وغزة، والمشاكل التي تحدث بيننا، وحتى المواضيع الصغيرة منها، أم تهتمون بالموضوعات الكبيرة فقط؟؟؟
اجابت وقالت: بالتأكيد، نحن نتابعها كثيراً .. وانأ شخصيا أتابع كل أحداثها وتفاصيلها ... من أحداث ومشاريع، وفعاليات وحفلات اجتماعية، من اضرابات الأسرى واحياء ذكرى النكبة، والعدوان المتكرر على شعبنا في الضفة وقطاع غزة، وكل شيء، حتى لو كانت بعيداً عنا.
قلت لها: أنا لا اقصدك انت شخصيا، بل بشكل عام، كافة ابناء شعبنا في الداخل؟؟؟
اجابت وقالت:بشكل عام، اكيد، والدليل على ذلك، أننا في نهاية كل اسبوع، نقضيه في اسواق الضفة الغربية والقدس، وفي المسجد الأقصى، ولدينا دائما، شعار نحمله معنا، اينما حللنا، يجب ان يستفيد ابناء جلدتنا العرب الفلسطينيون من مصروفاتنا، افضل من ان يستفيد اليهود الصهاينة من نقودنا، فنحن نأخذ كل احتياجاتنا من الضفة والقدس، وفي نفس الوقت، فان اسعارها افضل من أسعار الداخل، خاصة ان معظمهم من اليهود الصهاينة.
قلت لها: لو طُلبَ من الفلسطينيين في الداخل، الانضمام ارضاً وشعباً، لدولة فلسطينية، تقام في الضفة الغربية وقطاع غزة على حدود العام 1967م، هل تعتقدين ان كل الشعب، سيوافق على ذلك.
أجابت وقالت: دولة على ارض فلسطين، ولما لا، فنحن سنكون كلنا فلسطينيون عرب في الدولة، مع ملاحظة اننا لن نتنازل عن حقوقنا التاريخية في فلسطين، ففلسطين كلها لنا من النهر الى البحر، ولا يمكننا التنازل عن شبر واحد منها.
قلت لها: هل انت تَعتبري شخصك، انسانة سياسية، وواجب عليك، وعلى كل فلسطيني، ان يكون سياسيا، ويمارس دوراً سياسياً في الداخل؟؟؟
أجابت وقالت: أن أكون انسانة سياسية، فهذه كلمة كبيرة عليَّ الآن شخصيا، فأنا في اول الطريق، وهذه الكلمة لها أبعاد كثيرة، لكن علينا جميعا، أن نملك الحس الوطني والانتماء لفلسطين، ونتمنى أن نملك دوراً سياسياً فاعلاً، لكن للأسف، دورا كهذا الآن، غير موجود لأسباب كثيرة قد تعرفها.
قلت لها: كيف تنظرون لاتفاق اوسلو، وحل الدولتين، والسلام مع دولة إسرائيل ؟؟؟ وهل انتم تعتقدون، ان السلطة الفلسطينية، تسير بالطريق الصحيح ام لا ؟؟؟ أو لديكم وجهة نظر مغايرة لنا ؟؟؟
أجابت وقالت: السؤال الذي يطرح نفسه ... هل فعلا سيكون هناك سلام؟؟ وهل فعلا بعد كل هذه السنوات من المفاوضات، ومن الاعتقال والقتل والتعذيب للفلسطينيين، وكرههم الواضح لنا، والظاهر للجميع، سيكون هناك سلام بيننا؟؟؟
قلت لها: هل تعتقدين لو ان القيادة استشارتْ، القيادة السياسية لديكم بالحل، سيكون الوضع افضل لدينا.
أجابت وقالت: برأيك ما هو الحل ؟؟ اذا كانوا هم اليهود أنفسهم، يقولون لنا دائما .. تستطيعون الخروج من هنا، والسفر لأي دولة عربية اخرى، فهناك العديد من الدول العربية مفتوحة لكم، لكن نحن، لدينا دولة يهودية واحدة، لا أكثر، اذهبوا أنتم الى هناك.
لقد منعوا عنا لم الشمل، ولم يسمحوا لنا، كنساء فلسطينيات في الداخل هنا، حتى من الزواج من رجال، من الضفة الغربية، والعكس كذلك.
قلت لها: هل تؤيدين حل الدولتين، كفلسطينية تعيشين في الداخل؟؟؟
قالت: دولة فلسطينية في الضفة وغزة على حدود العام 1967م، هذا يعني التنازل عن أراضي فلسطين التاريخية، وهذا يعني التخلي عن حق العودة، ويعني لهم محاربتنا نحن وطردنا من ديارنا، ولن يتركونا في اراضينا وأملاكنا، وسنصبح في الأخير، لاجئون، لأن هدفهم هو التخلص منا وطردنا من بيوتنا واراضينا.
قلت لها: نحن نعلم اهدافهم جيدا وسياساتهم، نحن نقبل بهذا الحل، كحل مرحلي، فالمثل الفلسطيني يقول: (خُذْ ثمَّ طالب)، و(اتْمسْكَنْ حتى تِتْمَكَنْ). والليل مهما طال، لا بد ان يظهر بعده الفجر، والضعيف، لا يبقى طول عُمره، ضعيفاً، والقوي، لا يبقى طول عُمره، قوياً.
قالت:أكيد، لهذا السبب قلت لك، أنني لن أرضى عن فلسطين كاملةً بديلاً، ولن آخذْ قطعة الآن، وأتنازل عن الباقي، ومن ثمَّ’ أحاول الحصول على الجزء الآخر في وقت لاحق، لأنهم هم أذكياء أيضا، ويعرفون ذلك، ولا بد لهم أن يأخذوا بالحسبان، هذا الأمر، ويضعونه في أي اتفاقية بيننا وبينهم، اذا ما تم هذا الأمر، حينها، كيف تطالبهم، لو استطعتَ ذلك.
قلت لها: انا قلت لك خذ ثم طالب، وشعبنا لا يمكن ان ينسى حقوقه التاريخية، وأرضه وأملاكه، حتى بعد مئات السنين، فالاتحاد السوفييتي، كدولة عظمى، انهار بعد 70 سنة، وأصبح مقَّسما، اسرائيل عمرها الآن 64 سنة فقط.
قالت:يكفينا شرفاً وفخراً، بأن هناك العديد من الفلسطينيين اللاجئين في الخارج، يحملون مفاتيح بيوتهم القديمة، وعندهم أمل، بأنهم سيعودون، وستعود فلسطين لهم.
قلت لها:صحيح، نحن لدينا الأمل، ولا يمكن ان نتنازل عن حقوقنا وحق العودة، فهو حق مقدس، يجب ان نحشد كل طاقاتنا، من اجل العودة، وان ننسق جهودنا ومطالبنا، بين الفلسطينيين في كل أنحاء العالم، هذا ما نسعى له، وما نطالب به.
قلت لها: ماذا تعتقدي على الفلسطينيين عمله، ولم يعملوه بعد؟
قالت: هناك الكثير كي يعملوه، بس أول شيء وأهم شيءْ بنظري .. هو الاتحاد والتوافق فيما بيننا، وعدم الانقسام، لأن اليهود يستغلوا الانقسام بشكل كبير جدا ضدنا.
قلت لها: انهاء الانقسام موضوع مهم، ولكنه ليس هو الحل.
قالت: اكيد، هناك حلول أخرى كثيرة، منها تحقيق مقولة بن غوريون والتي يهابها ويخافها حيث قالها قبل وفاته لأبناء شعبه من "اليهود" وهي انه عليهم أن يخافوا من العرب اذا ما تعلموا أن يقراوا الكتب وعندما يتعلموا أن يقفوا بانتظام في الصفوف، " فللأسف فإن أمة إقرأْ لا تقرأْ ... وقد اشُتهرنا بالفوضى، وعدم الانتظام، وقلة صبرنا كذلك.
قلت لها: انت على فكرة، شخصية رائعة وخلاقة، ولك مستقبل زاهر.
قالت: هذه شهادة أعتز بها جدا، وأشكرك كثيرا على ذلك.
إنتهى موضوع حوار سياسي
، مع شابة فلسطينية، في الداخل الفلسطيني



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء مع كاتبة وأديبة ونجمة مصرية متألقة
- قصة معاناة سيدة عربية مع زوجها
- الأهمية والنتائج لزيارة الوفد الاعلامي الموريتاني للاراضي ال ...
- حوار مع انفاس ثقافية عبر الماسنجر، والفكر السياسي الديني
- تعليق على دراسة بعنوان: موقف القادة الجدد من التطبيع مع الكي ...
- يهود الخزر وكذبة ابناء اسحق ويعقوب
- لقاء مع الأديبة والاعلامية الفلسطينية نجوى شمعون
- صدور كتاب جديد عن سيرة الشهيد عمر القاسم (مانديلا فلسطين)
- برنامج تركي الدخيل (اضاءات) وجوزيف براودي
- صعود الاسلام السياسي قمة السلطة والفتاوي القادمة
- الفلسطينية ميساء ابو غنام رمز للتحدي والارادة القوية
- جمعية قوارير الفلسطينية لمساندة المطلقات
- تقرير المركز الفلسطيني للدراسات الاسرائيلية (مدار) عن المشهد ...
- زهيرة كمال شمس مشرقة وساطعة في سماء المرأة الفلسطينية
- قصة اسير محرر
- نجمة فلسطينية متألقة في سماء مدينة رام الله
- ناشطة فلسطينية، لا تعرف الكلل ولا الملل
- لقاء مع وزيرة الثقافة الفلسطينية والهم الثقافي الفلسطيني
- الذكرى الثانية والعشرون، لاستشهاد القائد الوطني عمر القاسم
- هل يعقل ويصدق هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - حوار سياسي، مع شابة فلسطينية، في الداخل الفلسطيني