الولايات المتحدة تمدد الحصانة على اموال العراق

تحيه وتقدير
انها ورقة ضغط مزدوجه
كما الطفل يسلم خرجيته لابيه لانه قاصر و لا يعرف التصرف بها وربما تثير مطامع الغير بها
هذه وغيرها من الامور التي حُبِكَتْ بدقه وخبث
اكرر التحيه اخي وليد وعلى قيد المحبه دائما

إرسال شكوى على هذا التعليق          292 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال يراودني بين الحين والآخر ويتعلق باموال ومنح النفط التي كان يقدمها صدام مجانا او باسعار تفضيلية للاردن ... والتي ذهبت الى جيوب الفاسدين ... ساعطيك مثالا حول دور السمسرة الذي لعبة مديرمخابرات الاردن الاسبق محمد الذهبي في قضية فروقات المنح النفطية العراقية التي كانت تباع في الاردن بواسطة الوسيط (شركاء محمد الذهبي) ويتم ايداع تلك الفروقات وتحويلها الى حساب الذهبي الشخصي ... وهي طبعا تبلغ مئات الملايين ... الذهبي الان موقوف في السجن ولكن لا حديث حول مصير اموال العراق (ملاحظة القضية تمت تغطيتها اعلاميا في الاردن وكشف بعض مفاتيحها )....الا يجدر بالحكومة العراقية رفع قضايا دولية على الحكومة الاردنية لاستعادة المسروقات النفطية التي كانت تأخذ مسميات مثل دعم الشعب الاردني بينما تذهب الى جيوب اللصوص الكبار وحواشيهم... انا ذكرت ان الفروقات في السعر قد تصل الى بضعة مليارات اما المنح النفطية فتقارب ال 40 مليارا من الدولارات ....

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على المشاركة ايها الغالي وانتظر بعد ايام مقلاتي المتسلسلة بعنوان ( مالايعرفه الليبراليون عن الليبرالية ) محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلامكم صحيح تماما ,ولكن الحكومة العراقية فاسدة وستقوم بتسوية الموضوع مع الحكومة الاردنية على طريقة المثل الشعبي العراقي : ( انا هص وانت هص واثنيننا نتقاسم بالنص ) وسيغلق الملف كالعادة . انتظر قريبا مقالتي الجديدة عن الليبرالية اتمنى ان تعجبك . ختاما لك مني خالص مودتي وتقديري واسمى احترامي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية استذنا وزملينا وليد، الا ترى انه علينا ان نقاوم الولايات المتحدة بكل الاشكال لانها تفرض الوصاية وتتدخل بما لا حق فيه، الا ترى انه من واجبنا الاعلامى ان نفضح الحكومة العراقية والعميل الاول وزير خارجية العراق لانه اخرس لا يقدم ولايؤخر وكل كلامه نعم بنعم؟
الولايات المتحدة هجرتنا و دمرتنا ويجب ان نتكاتف الايادىلمقاومتها وطردتها من العراق ومطالبتها بالتعويضات

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلامك عزيزي صحيح تماما . لاول مرة اراك تتكلم كعراقي لاكلداني ولا مسيحي وهذا تطور ايجابي في وعيك وثقافتك . عزيزي اضافة لما ذكرت على الولايات المتحدة الاميركية باعتبارها الدولة المحتلة للعراق حسب القرارات الدولية فهي مسؤولة عن تعويض1 العراق والعراقيين عن الاضرار والضحايا نتيجة الحرب والغزو الاميركي ضد العراق .وبالتالي علينا الامتناع عن شراء البضاعة الاميركية كما فعل غاندي مع بريطانيا الحكومة العراقية ووزير خارجيتها هي جاءت بالتوافق مع المحتل الاميركي .بانتخابات شكلية . ختاما لك مني خالص مودتي ايها الغائب الحاضر . ارجو قراءة مقال الاخ عبد الرضا حمد يسال عن صديق مسيحي في الدانمارك ارجو ان تساعده . محبتي لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك استاذنا وزميلنا وليد يوسف، انا لا ارى هناك مقالة للزميل عبدالرضا حمد وبامكانه ان يتكب لى على عنوانى هذا لعلى يكون بامكانى مساعدته وساذبل جهدى فى ذلك.
اما بخصوص كتاباتى عن العراق بعيدا عن كونى كلدانى او كمسيحى فانك لا تتباع كتاباتى عن العراق وكتاباتى كثيره بامكانك تصفح والبحث فى صفحة عنكاوا كوم فتسجد لى مقالتيين منشورتيين هناك وتلك المقالات سببت صداع لسلطات اقليم كوردستان رغم اننى لم اكتب ضدهم وانما اتنقدت حالات الفساد ليس اكثر
اما بخصوص المسيحية فلا اقبل بالرعاع التجاوز على معتقداتى لانهم رعاع وصحراوييون غير حضاريون فانا لهم على اهبة الاستعداد لالقنهم درسا كما يفهمونه
لك محبتى
[email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كثيرا ما تحصل عندى اخطاء طباعية ولذلك بسبب سرعة الكتابة وعدم وجود مجال كافى يسمح لى بان الكتب بهدوء معهود فعذرا

شكرا لك استاذنا وزميلنا وليد يوسف، انا لا ارى هناك مقالة للزميل عبدالرضا حمد وبامكانه ان يكتب لى على عنوانى هذا لعلى يكون بامكانى مساعدته وسابذل جهدى فى ذلك.
اما بخصوص كتاباتى عن العراق بعيدا عن كونى كلدانى او كمسيحى فانك لا تتابع كتاباتى عن العراق وكتاباتى كثيره بامكانك تصفح والبحث فى صفحة عنكاوا كوم فتسجد لى مقالتيين منشورتيين هناك وتلك المقالات سببت صداع لسلطات اقليم كوردستان رغم اننى لم اكتب ضدهم وانما اتنقدت حالات الفساد ليس اكثر
اما بخصوص المسيحية فلا اقبل بالرعاع التجاوز على معتقداتى لانهم رعاع وصحراوييون غير حضاريون فانا لهم على اهبة الاستعداد لالقنهم درسا كما يفهمونه
لك محبتى واسف لتكرار اخطاء طباعية وسابذل جهودى التغلب عليها
[email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          261 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على توضيحاتك واحاول الدخول على موقع عينكاوة وتستطيع مراسلتي عبر صفحتي في الفيس بوك شكرا على ايميلك الشخصي .مقالة اخي عبد الرضا اذا تدخل على صفحته هي جديدة وتاتي بعدها مقالة شعرية باسم صالونات او تستطيع الدخول الى موقعي في الحوار المتمدن وتتابع الرسائل بيني وبينه وساخبره عبر الفيس بوك .تحياتي مع خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لطفا اكتب الى ايميلى فهو اكثر محصن من الفيس بوك فهو فضيحة انا من المحافظين على خصوصياتى
بامكانى ان اقدم المساعدة الممكنة لاجل التواصل الاجتماعى والحوار مع الناس المنفتحين فكريا مع الود

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك مع محبتي وصلت الفكرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ وليد عطو

يبدو لي انك لا تتابع الاخبار. فخبر التمديد هذا هو اكذوبة كبرى ولا حاجة للتمديد اصلآ. لماذا ؟ لسبب بسيط هو ان الحكومة العراقية قد اتفقت العام الماضي مع مثيلتها الامريكية على شراء الدعاوي الجارية والمستقبلية في امريكا على الاموال العراقية المودعة لديها بمبلغ.. 400 مليون دولار امريكي. يعني العراق نجح بغلق فجوة قضائية باتفاقه هذا. وستبقى الاموال بالنتيجة محمية بموجبه. فعن اية تمديد حماية يا ترى يحاول ان يوهمنا الاعلام التجاري العراقي ؟؟

وإذا كنت ترغب بالاستزادة اكثر عن هذا الموضوع , يمكنك مراجعة الحلقات 6 و 18 و 19 و 20 من الحوار الذي جرى مع الاستاذ موسى فرج على موقع المثقف..

إرسال شكوى على هذا التعليق          6 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر مشاركتك في هذا المقال واقول اني لم اقراعن هذه المعلومة واحاول مراجعة المقال مع الاستاذ موسى فرج .ولكن انا كتبت في المقال وفي التعليقات ان صندوق تنمية العراق حاله حال صندوق النقد الدولي احدى الوسائل الاميركية للضغط على الحكومة العراقية والموضوع مرتبط بالتعويضات للكويت وغيرها من البلدان والشركات وهذه ترتبط حلولها بخروج العراق من الفصل السابع . وبالتالي اميركا تسعى للضغط بكل الاوراق . الى الان لاتوجد كهرباء في بغداد والعراق وخصوصا الوسط والجنوب .واي حل اميركي بدعم حكومة المالكي يجب ان يتضمن اعادة بناء البنى التحتية واولها الكهرباء وهذا يبدو غير وارد حاليا .ختاما لك مني خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---