أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - أبعد من تقاسم أراض بالضفة وأخطر من اختلال توازن ديمغرافي بالأردن















المزيد.....

أبعد من تقاسم أراض بالضفة وأخطر من اختلال توازن ديمغرافي بالأردن


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3750 - 2012 / 6 / 6 - 21:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ردود الأفعال المحلية والإقليمية على الممارسات الإسرائيلية في فلسطين عامة وبالضفة على وجه الخصوص لا تفشي تفهم مراميها والارتفاع لمستوى التصدي لمخاطرها. قوْمنا مبتلون بعدم القراءة ، لا قراءة المخطوط ولا قراءة الأحداُث؛ فيكتفون بالعناوين ويتداولون، أو يتراشقون، بالشعارات الثابتة. ثقافتنا وريثة عهود ظلامية من الجمود والاستنقاع. لم تغلغل في الثقافة المجتمعية بعد مفاهيم عن ثقافة ذات وظيفة إنسانية ملتصقة بالحياة المتطورة والمتجددة دائمة الاخضرار. نشاهد عاجزين حكومات إسرائيل والمستوطنين يسدرون في عمليات مسعورة متواترة لتخريب كروم الزيتون والمزروعات وآبار المياه وتجريف الأراضي وهدم البيوت لحمل الفلسطينيين في مختلف الأماكن على النزوح وتفريغ مناطق شاسعة كي تهود. كل هذا ولم تستوعب العقلية السياسية الفلسطينية والعربية عموما بعد ما بات مكشوفا في نهج حكومات إسرائيل كافة أنها على استعداد للدخول في تسويات حول كل شيء ما عدا الشيء الوحيد ـ دولة فلسطينية عربية من شانها أن تثبت وجود شعب فلسطيني عربي. وقد كافحت جميع حكومات إسرائيل فكرة الدولة الفلسطينية بكل ما توفر لها من وسائل.
والغريب أن متضامنين في جنبات الكرة الأرضية قد سبروا أغوار المشروع الصهيوني وهالهم نظام الأبارتهايد المشيد على الأرض الفلسطينية كنواة تكمن في لب الحركة الصهيونية ، ومهماز يوجه نهج اقتلاع شعب من وطنه؛ هذا ، بينما لا يريد أهل القضية المباشرون والمبتلون بجرائم النهب المنهجي للأرض والتدمير الهمجي لمصادر الحياة تصديق ما يقوله المطلعون على بواطن الأمور عن الهدف النهائي لحملات الاستيطانية بالضفة وحول طبيعة الدولة اليهودية . والأنكى أن السياسة الفلسطينية تستنكف عن التسلح بمعطيات علم الآثار والتاريخ الجديدة التي تنكر كل ما اختلقه الفكر الاستشراقي لتبرير زرع إسرائيل في المنطقة وإضفاء قداسة على نظام الأبارتهايد ونهج التطهير العرقي بفلسطين. تستفحل الكارثة وتزداد هولًا إذا لم تستوعب أبعادها قبل أن تتجسد على أرض الواقع.
يبدو أن المسئولين بالسلطة لا يصغون إلى ما تنقله الفضائية الرسمية، " فلسطين" ، في نشراتها الإخبارية اليومية عن جرائم المستوطنين بحماية جيش الاحتلال، فيتشبثون بمطلب العودة إلى التفاوض، موهمين بتشبثهم العقيم جماهير بلدان المواجهة، المشغولة بهمومها الخاصة ، وكذلك السياسات الرسمية أن الأوضاع ما زالت تحت السيطرة واحتمالات السلام قائمة!! وفي المحافل الدولية نسمع الرئيس الفلسطيني يبلغ العالم أن كل ما تبحث عنه حكومة إسرائيل "حل مؤقت" وأن إسرائيل تتجه لتقسيم الضفة بين الفلسطينيين والمستوطنين!!
انتظرنا طويلا تبدل الحكومات في إسرائيل، حيث المراهنة على الناخب الإسرائيلي. ومرت على العالم العربي حقبة ظلامية من البيات الشتوي المستدام للمجتمعات العربية في كنف أنظمة الليبرالية الجديدة تحول المجتمع الإسرائيلي خلالها نحو التطرف اليميني. فقد أظهر استطلاع للرأي أجري عام 2008 ونشرته صحيفة ييديعوت أحرونوت أن نظام الأبارتهايد يستحوذ على تأييد الجمهور الإسرائيلي إذ يرفض منح العرب حق الاقتراع أربعون بالمائة من يهود إسرائيل. وفي استطلاع أحدث أبدى 56 بالمائة من طلبة المدارس العليا في إسرائيل نفس الموقف. وفي استطلاع أجراه البروفيسور كامل فوخس من دائرة الإحصاء بجامعة تل أبيب تبين أن نصف الطلبة المراهقين في إسرائيل لا يريدون عربا في صفوفهم، ومعظمهم يرون أن العرب لا يستحقون منحهم حقوقا متكافئة ، وأن 96 بالمائة من الطلبة يريدون دولة يهودية وديمقراطية ، ويرى 27 بالمائة وجوب تقديم من يعارض هذا التوجه إلى المحاكمة ، ويرى 41 بالمائة وجوب تجريدهم من المواطنة . يزداد تغلغل الدين في السياسة والثقافة العسكرية ويحتل المتعصبون ضد العرب مراكز عليا في الجيش ونظام التعليم والمحكمة العليا الإسرائيلية.
في ضوء هذا التحول الدرامي بات "الحل الوحيد الذي يمكن تصوره هو ترحيل العرب شرقي النهر . ويجري الحديث عن الاحتمال بصراحة داخل بعض دوائر اليمين المتطرف، وهذا ما يرعب حكام الأردن....". هذا الاستنتاج خرج به سياسي من إسرائيل. وقد مهد للاستنتاج بالإشارة إلى أن "دولة يهودية ستقام في أرض إسرائيل كلها، ولذلك فالمعارضة تامة لإقامة دولة فلسطينية ـ في أي وقت وفي أي مكان وقطر وبكل ما يترتب على ذلك من تكاليف"... والمبدأ المرشد للسياسات الصهيونية "قبول أي مساومة تمنحنا ما نستطيع الحصول عليه في كل مرحلة ، ولكن بدون أن يغيب عن أنظارنا الهدف النهائي ....". ويمضي السياسي الإسرائيلي ، وهو اوري أفنيري، يشهد العالم في آخر مقالاته على موقع كاونتر بانش، فيقرر أن " الصراع الدائر حاليا حول المستوطنات جزء لا يتجزأ من هذه العملية . والهدف الرئيس للمستوطنين هو جعل الدولة الفلسطينية مستحيلة. وكل الحكومات الإسرائيلية دعمت المستوطنات صراحة او مواربة . وهي بالطبع غير شرعية بموجب القانون الدولي . وقد أمرت المحكمة العليا الإسرائيلية بإزالة مستوطنات عدة وراقبت أحكامها تهمل من قبل حكومات إسرائيل". جدل الاستراتيجية والتكتيك ظل على الدوام بوصلة السياسات الإسرائيلية عبر مراحل تقدم مشروعها الاستيطاني ؛ بينما أغفلت المقاومة الفلسطينية هذه المنهجية العلمية في الكفاح الوطني فتعثر وانهزم إلى أن بات مستلبا باختلال توازن القوى.
ونقل أفنيري تأكيد المستوطنين " أن ما من مستوطنة أقيمت بدون موافقة سرية من قبل الحكومة . وفي الحقيقة تم ربط جميع المستوطنات ’ غير الشرعية‘ في الحال بشبكات المياه والكهرباء وربطت بطرق خاصة وتدافعت قوات الجيش لتقديم الحماية لها. وانبرت إحدى المحاميات الشهيرات باكتشاف قانون منسي يفيد أن السلطان التركي أصدر أمرا اعتبر فيه أملاك القرى تنحصر في المدى الذي يصله صوت ينطلق من القرية. وكل ما تجاوز ألمدي يدخل في أملاك السلطان. ورثت حكومة الانتداب البريطانية أملاك السلطان ، ثم ورثت الحكومة الأردنية التركة لترثها من بعد دولة إسرائيل".
إسرائيل ترمي إلى طرد المزيد من الفلسطينيين ، بينما ينشغل كاتب أردني بموضوعة النقاء الديمغرافي بالأردن، كمن يزيح القمامة من فناء بيته أثناء هبوب الإعصار . الكاتب ناهض حتر يحمّل، في مقال نشرته صحيفة " الأخبار" اللبنانية، "التأثير المتداخل للتنظيمات الفلسطينية المختلفة" مسئولية عزلة "سياسية للأردنيين من أصل فلسطيني عن الحراك الشعبي من أجل التغيير، الأمر الذي يترك قسما كبيرا من الكادحين الأردنيين، ملتحقين، سياسياً، بالكمبرادور تحت تأثير عصبيات الأصول الديموغرافية". ناهض حتر كاتب أردني مثقف يتقن فن تعقيد الأمور البسيطة كي يربك القارئ ويقلب الأسباب والنتائج. بدل تحميل الكومبرادور الأردني ببساطة مسئولية عزل الجماهير الأردنية عن تقليد عريق بات جزءا من الهوية الأردنية ، تقليد المشاركة في الكفاح الفلسطيني ، حيث أسلم العديد من أبناء الضفة الشرقية أرواحهم على ثرى فلسطين، فإنه يقطع الذاكرة التاريخية، ويشيطن اشتراك جماهير الأردن في المقاومة الفلسطينية.
أليس مفجعا أن يرى حامل شهادة عليا في الفلسفة انفصاما شيزوفرينيا لدى الفلسطيني في الأردن أن يكون "فلسطينياً في السياسة"، بينما نجد بروفيسورا مثل ميشيل نيومان أستاذ الفلسفة بجامعة ترينت الكندية يرى أن إسرائيل لن تنصاع للإرادة الدولية ما لم تحاصر بأنظمة عربية ديمقراطية متحررة؟ ميشيل نيومان يضع على عاتقه التصدي لفضح حقيقة الدولة اليهودية ويرميها بأكثر من العنصرية . الدولة اليهودية تعني "ان لليهود احتكار استخدام العنف داخل المنطقة التي يسيطرون عليها. الدولة اليهودية ببساطة دولة يتحكم فيها اليهود بإقرار من الآخرين , وضمن حدودها يمسك اليهود بسلطة الحياة والموت على اليهود وغير اليهود".
وميشيل نيومان يرى ببصيرة نفاذة الطابع التوسعي العدواني للمشروع الصهيوني فيؤكد أن "الصهاينة وكل من استوطن تحت رعايتهم جاءوا لينشئوا دولة ذات سيادة ، تدار لمصلحتهم . وتدار الأمور لمصلحة كل ما يعتبره الحكام أو السكان مصالح الشعب اليهودي...وطالما أن جوهر الدولة الصهيونية يهودي يديرها اليهود ومن اجل مصلحتهم ، فإن الأمر يجري ترتيبها لكي تظل السيادة بأيدي اليهود. قد يكون هذا بموجب القانون أو طبقا للتلاعب السياسي ؛ وربما يتم ذلك كأمر واقع . هكذا يعود الأمر لليهود فقط كي يقرروا فيما إن كان لغير اليهود حقوقا مدنية ، إن كانت حقوقهم الإنسانية ستحترم ، وبالفعل فيما إذا كانوا سيعيشون او يموتون ".
ونسأل: كيف ومتى انفصلت المهمات الديمقراطية في الأردن وكل الأقطار العربية عن مقاومة المشروع الصهيوني؟ وهل يستطيع وطني في بلد عربي أن ينكر التأثير المدمر الوافد من نشاط إسرائيل وهيئاتها على الحركة الوطنية الديمقراطية في بلده ؟ اما ناهض حتر فيفصل دعم ومساندة المقاومة الفلسطينية للمشروع الصهيوني عن قضية الدفاع عن استقلال الأردن، فيحدد مهام الحركة الوطنية الأردنية في إطار "برنامجها الوطني الاجتماعي المربع الأركان، الاستقلال وتنظيم القدرات الدفاعية في مواجهة العدو الإسرائيلي، إسقاط الطبقة الكمبرادورية والنهج النيوليبرالي،الديموقراطية الاجتماعية وتنمية المحافظات والحكم الدستوري".
شاعت القطرية في المجتمعات العربية في ظروف ضعف الحركات الوطنية العربية، فحدثت تداعيات سلبية داخل كل مجتمع هيمنت بفضلها الليبرالية الجديدة والتعديلات الاقتصادية باتجاه الخصخصة وتقليص القطاع العام في ميدان الخدمات الاجتماعية. اشتطت النظم المستبدة لليبرالية الجديدة في ارتباطاتها التبعية بالامبريالية وتنكرها لمصالح الجماهير الشعبية، وبجانبه ونتيجة له التنكر للمقاومة الفلسطينية. أثناء جزر الحركة الوطنية تنتعش العرقيات والتعصبات الضيقة ، ليتشكل مناخ انكفاء المقاومة الفلسطينية إذ انكشفت وحيدة أمام العدوان الإسرائيلي على لبنان صيف عام 1982، ولاحقا على أرض فلسطين. رفعت قيادة المقاومة في عزلتها شعار حرية القرار الفلسطيني لكنها فشلت في التصدي لحملات الاستيطان ونهب الأرض والتضييق على معيشة الجماهير الفلسطينية. ونرى اللقاءات تتوالى بين وزراء خارجية الحكومات العربية للتداول في الموضوع الفلسطيني ولا يجري التفكير بعقد مؤتمر شعبي عربي للتداول في مأسسة الدعم الشعبي العربي للمقاومة الفلسطينية ، أو مأسسة مقاومة عربية موحدة للمشروع الصهيوني.
وإلى أن تتم مراجعة هذه المسيرة الانهزامية ، وهذا ما لم يراود الأذهان على ما يبدو، لا تنشطر قضية التقدم في الأقطار العربية عن المقاومة الفلسطينية، ويعود توحيد النشاط القومي إلى جدول الأعمال الوطني الديمقراطي . ويغدو من لغو القول واختلال المنطق " لم يعد مقبولاً اليوم أن يكون الأردني فلسطينيّ الأصل، أردنياً بالجنسية، وفلسطينياً في السياسة؛ ذلك أنّ تلك الشيزوفرينيا ستعرقل مشروع التغيير الوطني الاجتماعي في البلاد أو تحوّله إلى حرب أهلية". أليس القول تنظيرا لنهج الكمبرادور الانعزالي؟ النهج الوطني الديمقراطي يفرض عكس ذلك، لتغدو مساندة القضية الفلسطينية جزءا عضويا من مكافحة دسائس الامبريالية ، نظرا لأن الصهيونية والامبريالية كيان عضوي واحد ، ونظرا لأن المسلمة الأولى للديمقراطية منح حق المواطنة والتكافؤ بدون تمييز ودمج الديمقراطية والتحرر الوطني والتنمية في سيرورة التقدم الاجتماعي . لن تصْدق مناهضة أخطار إسرائيل ما لم تتشابك في نشيج عضوي مع حركة التحرر الوطني الديمقراطي والتنمية الاجتماعية وتعزيز التضامن الكفاحي العربي. وقد يتحمل الأردنيون أكثر من بقية العرب المسئولية الأخلاقية في الاشتباك الكفاحي مع الشعب الفلسطيني.
حقا ناهض حتر يعتبر "قضية العودة هي في النهاية قضية نضالية لكل الأردنيين، ولا يمكن حذفها من مهمات النضال الأردني ضد إسرائيل". والعودة غير مقاومة المشروع الاقتلاعي والتهجير القسري. يغيب ناهض حتر في تلافيف الطروحات المربكة كفاح المقاومة ضد نظام الأبارتهايد في فلسطين. ذلك أن وقوف الجماهير الأردنية بوجه مشروع الدولة اليهودية يخرب مشروع التغيير الاجتماعي في الأردن !!!



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بصراحة عن اليسار في فلسطين
- إجراء وقائي للأقصى عبر المحكمة الدولية
- شغيلة فلسطين وكادحوها تحت ضربات الليبرالية الجديدة
- نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض
- ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة
- يوم الأرض الفلسطيني
- جرائم الأبارتهايد تحت الأضواء الكاشفة
- وضعية المرأة مرهونة بالتدافع الاجتماعي (يوم المرأة العالمي)
- مغالطات ام جهل .. يا أبراهامي ؟!
- مشروع نصر حامد أبوزيد
- السلفية والعولمة
- سلفية العصر الحديث
- التكفير يقتحم المشهد الثقافي
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة التراث 2
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة
- البعد القومي في مهام اليسار العربي ومركزه القضية الفلسطينية
- التحول الديمقراطي.. أعطاب ذاتية
- الحوار المتمدن في العاشرة من عمره المديد
- مصر والثمار المرة للطغيان
- أشباح تحوم في فضاء مصر


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - أبعد من تقاسم أراض بالضفة وأخطر من اختلال توازن ديمغرافي بالأردن