أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل عطية - نقوش على جدار الزمن الرديء!














المزيد.....

نقوش على جدار الزمن الرديء!


عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري

(Adel Attia)


الحوار المتمدن-العدد: 3748 - 2012 / 6 / 4 - 02:15
المحور: كتابات ساخرة
    


• عواصم لها شهرة:
باريس عاصمة النور، لندن عاصمة الضباب، موسكو عاصمة الثلج، القاهرة عاصمة القهر!...

• حتى لا يعيد التاريخ نفسه:
كان المرشح يعلن: بانه لن يرشح نفسه للرئاسة، ولكن الرئاسة هي التي رشحته لنفسها!
وكان لا ينافسه إلا نفسه، ولأنه ديمقراطي، فيجعل نفسه تفوز عليه!
وكان يحصل في كل الاستفتاءات، على التسعات الشهيرة، التي تقترب به من المئة في المئة!...

• عاطفة النار:
"نار يا حبيبي نار"، من أهم المقاطع، في أغنية الاخوان العاطفية!...

• ضحايا الجنة:
في صكوك الغفران، خسر الناس أموالهم. وفي صكوك الإنتخابات، خسر الناس أصواتهم!...

• إلا في سلة التزوير:
ما خاب مَنْ إنتخب من يستحق، إلا إذا سقط صوته في سلة التزوير!...

• من المستحيل:
من المستحيل إختيار شخص لا يزعج شخص آخر!...

• أديب بلا أدب:
الأديب الذي يسب من يخالفه الرأي لا يصبح أديباً!...

• أصدقاء وأعداء:
يفتخر البريطانيون، بأن ونستون تشرشل، كان يقضي على أعدائه بأن يحوّلهم إلى أصدقاء. أما نحن فنفتخر بأن لدينا من هم قادرين على القضاء على اصدقائهم بأن يحوّلونهم إلى أعداء!...

• في حماية المرشد:
لاخوف على السائحين في ظل الحكم الاخواني؛ لأن لهم مرشد!...




#عادل_عطية (هاشتاغ)       Adel_Attia#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمن تدق الأجراس الحزينة؟!..
- طابور الرئاسة!
- لهم ضحكهم.. ولنا ضحك!
- ليس بالسم وحده!
- خواطر في آيار!
- دير بالك!
- أشواك الحروف!
- قبل أن نخبو!
- شذرات قلميّة – 3
- أيقونة على الأنترنت!
- في ذكرى الأربعين المؤلمة!
- رفيق على الطريق
- نقاط على حروف ساخرة!
- لماذا: لا تلمسيني؟!..
- عندما نصبح أدلّة للغربان!
- نبضات ساخرة!
- حدث ذات خميس!
- ضحايا الصلاة!
- من يوميات الضاحك الباكي
- قال الساخر..


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل عطية - نقوش على جدار الزمن الرديء!