أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - كريم الزكي - دروس من ربيع براغ يناير1968 الذي كان ربيعاً جليداً كربيع العرب الجليدي القارص الذي صنعته اسرائيل قطر ناتو















المزيد.....

دروس من ربيع براغ يناير1968 الذي كان ربيعاً جليداً كربيع العرب الجليدي القارص الذي صنعته اسرائيل قطر ناتو


كريم الزكي

الحوار المتمدن-العدد: 3745 - 2012 / 6 / 1 - 08:49
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


دروس من ربيع براغ يناير1968 الذي كان ربيعاً جليداً كربيع العرب الجليدي القارص الذي تقوده أسرائيل وقطر
لقاء مع الفريق المتقاعد في الجيش الروسي ليونيد ايفاشوف والذي كان يرأس سرية المشاة الآلية في فرقة المشاة الممتازة ( جيفاردي ) الثالثة والخمسين
في يناير عام 1968 قرر زعيم الحزب الشيوعي الجيكوسلافاكي إلكسندر دوبجك إلغاء النظام الاشتراكي وتأسيس نظام جديد لبرالي موالي للغرب و تلبية لرغبة أسياده في حلف الناتو أطلسي لزعزعة النظام الاشتراكي من خلال عدم الإيفاء بالتزاماتها الدولية والتي حصلت نتيجة لظروف الحرب العالمية الثانية وهنا لابد من الإشارة الى أسباب وتداعيات أحداث آب عام 1968 تحتاج الى تحليل أعمق من منطلق الواقع الذي نعيشه اليوم في أواخر الستينات قامت الدول الغربية بنشاطات واسعة النطاق لزعزة الاستقرار في المعسكر الاشتراكي في محاولة للاستقطاب الدول الاشتراكية في أوربا الى المعسكر الرأسمالي . وكانت جيكوسلوفاكيا حينذاك أضعف حلقة تركيبة الكتلة الاشتراكية العالمية , يعود ذلك بالدرجة الأولى أن سكان جيكوسوفاكيا يمثلون قوميتين أحداهما سلوفاك وهي الأقرب ثقافيا وحضاريا الى العالم السلافي ولذلك كانت الأقرب الى الاتحاد السوفييتي والأكثر تمسكا بالتحالف معه اما القومية الأخرى فهي قومية الجيك الأقرب حضاريا الى ألمانيا والمجموعة الأثينية الألمانية وكان هذا القسم من سكان جيكوسلوفاكيا يعتبرون أنفسهم أوربيين غربيين وقد اشتدت هذه التناقضات في البلاد بحدود عام 1968 فيما يخص قرار دخول قوات معاهدة وارسو أراضي جيكوسلوفاكيا وأحداث اليوم التي يمر بها العالم كان دخول قوات حلف وارسو مايبرره , ذلك لأن العالم الذي قام بعد مؤتمري واتفاقيات يالطا وبوتسزدان في أعقاب الحرب العالمية الثانية أوجد نوعا من الاستقرار والتوازن في العالم , أما محاولة الإخلال بهذا التوازن لصالح أي من الطرفين فكان أن تودي آنذاك الى ما حصلنا عليه فيما بعد والآن ونتيجة تفكك النظام الاشتراكي , بل والى أكثر من ذلك وما سماه الرئيس الثاني لروسيا فلاديمير بوتين بالكارثة الجيوسياسية تلك هي الحقيقة مع فارق بسيط هو أنها كانت ستحدث قبل عقود من السنين , ولذا فأن محاولة الحفاظ على الوضع الجيوسياسي القائم في عام 1968 كانت محاولة يجب القيام بها لكونها ضرورية في نفس الوقت ولما عبر قوات حلف وارسو الحدود في 21 من آب عام 1968 ودخلت القوات من أربع جهات من المانيا وهنغاريا وبلغاريا وعند دخول القوات كان هناك هدوء نسبي ولم تحدث أي مقاومة من السكان ولكن كانت هناك شعارات على الجدران وحتى أشارات المرور مخطوطة بالخط العريض معادية للروس والسوفييت , ومن الجانب الآخر كان الناس يأتون لزيارة قوات حلف وارسوا ليلا ويحدثون قوات وارسو عن خفايا الأمور ودوافع الأحداث ويذكرون لهم الوقائع وأسماء المنظمات التي تتلقى الأموال كتمويل من الغرب وتوجج العداء للسوفييت ويذكرون لنا أسماء الذين كانوا بالحقيقة عملاء ومخبرين للبلدان الغربية , وبعد حين أخذ الناس يحملون المعلومات عن مخابئ السلاح وتقوم قوات وارسو بتصفية تلك المخازن والمستودعات , وعندما كان جيش قوات وارسو يسالون الناس لماذا لا تأتون الينا في النهار وتتقدمون بالتصريحات بالاجتماعات الحاشدة المعادية للسوفييت فقالو أنهم يخافون من القتل , يخافون من هذه الأقلية الشرسة المصابة بهستيريا العداء للسوفييت وأكثرهم من أنصار الكسندر دوبجك وهذه الأقلية الشرسة مارست ضغطا عقائديا وقسريا شديدا على سكان جيكوسلوفاكيا وذكر الناس وقائع مرعبة قامت بها هذه المجموعات الفاشية والمرتبطة بالغرب ضد السكان وكانوا يقتلون الشباب أمام أنظار والديهم وبكل وحشية بدون ذنب . وكان تمويل هذه المجموعات الإرهابية من ألمانيا وكانت المخابرات الاتحادية الألمانية كانت خاضعة بالكامل تحت أمرة وأشراف المخابرات الأمريكية والتي كانت تقود مجمل أجهزة المخابرات في أوربا الغربية عموما وتساعدها في ذلك الأنتلجنسرفس المخابرات البريطانية وهذا كان في فترة الهيمنة المطلقة على المخابرات الألمانية وكانت الأخيرة تعمل بمساعدة المخابرات الأمريكية والبريطانية وفي إطار سياستهما العدواني تجاه المعسكر الاشتراكي , وكان هدفها الأساسي إثارة الفوضى وزعزة الاستقرار وتأجيج العصيان المدني والنزاعات المسلحة ثم اقتسام أراضي المنطقة والاتفاق على الخطوط الفاصلة وما إلى ذلك من مخططات الامبريالية , ومهمتا الأساسية هو تعكير استقرار المجتمع , ومن خلال هذه البلبلة في جيكوسلوفاكيا كانت المخابرات الأجنبية تنوي تقويض سمعة المعسكر الأشتراكي برمته بما فيه الاتحاد السوفييتي , كانوا يريدون من وراء ذلك سحب جيكيا على الأقل وسلوفاكيا أيضا من منقطة نفوذ الاتحاد السوفييتي وتأتي أهمية وخطورة هذا القرار من الموقع الذي تحتله أوربا الوسطى والشرقية في المجال الجيوسياسي بعد الحرب العالمية الثانية . وبموجب الأتفاقيات بين الزعيم السوفييتي جوزيف ستالين ورئي الوزراء البريطاني ونستن شيرشل والرئيس الأمريكي هاري ترومان غدت تلك المنطقة حدا فاصلا ومنطقة عازلة بين المتنافسين الر ئيسيين على الساحة الجيوسياسية بين الغرب والشرق لهذا الغرض أنشأت تلك المنطقة وكانت مهمة جدا بالنسبة للإتحاد السوفييتي , فبفضل الأقطار الاشتراكية بولوندا وألمانيا الديمقراطية وجيكوسلوفاكيا بالذات توفرت لحلف وارسو بأي حال ضمانة بأن آلة حلف الناتو الحربية لن تقوم بتسديد ضربة مباغتة للإتحاد السوفييتي .
كان جهاز أمن الدولة قد أوضح كل الأمور لما يدور في هذه الجمهورية الاشتراكية وقد ابلغوا الحكومة السوفييتية بأن المخابرات المركزية قد أسست شبكة من المؤسسات الاجتماعية غير الرسمية والتي تبدوا حسب الظاهر هادئة تماما , والمخابرات عملت من خلال هذه المنظمات والنوادي لبذر الشكوك والريبة بأذهان أهالي جيكوسلوفاكيا وخصوصا الشباب . ولمست قوات حلف وارسو تواجد مخابرات الدول الغربية عندما علمت هذه القوات بمكان ومواقع مستودعات الأسلحة في براغ , وجهزت تلك المستودعات تحت لافتات تضليلية ليكون بالإمكان حينما تصل الأمور الى حد الصدامات المسلحة توزيع السلاح وتحويل المواجهة السياسية الى مجابهة حربية تلك أمور لا تفعلها إلى المخابرات . ولكنها لم تنجح في ذلك , حيث دخلت قوات حلف وارسو وحصلت على معلومات وفيرة وتمت السيطرة على الكثير من المستودعات ,, وبما آلت اليه الأمور من حيث تم القضاء على الردة ولكن كان الناس يلقون باللوم على الحزب الشيوعي السوفييتي لتأخره وكذلك على قيادة الحزب الشيوعي الجيكوسلوفاكي وزعيمه الكسندر دوبجيك لأنهم سمحوا بوصول الدعاة والمحرضين الغربيين حتى الى الجيش والمؤسسات العسكرية وهذا ما جعل أفراد القوات المسلحة الجيكوسلوفاكية وخاصة قيادة الجيش من الجيك ينتظرون بفارغ الصبر وصول الجيش السوفييتي لتخليص البلد من التمزق والأنفلات نحو الغرب . على من الدعاية الواسعة التي لجأ اليها دوبجك وأعوانه ضد الاشتراكية والأتحاد السوفييتي بالذات , لذلك لم يحصل ولا صدام واحد بين قوات الجيش الجيكوسلوفاكي وقوات حلف وارسو. وعلى الرغم من موالاة الجيش الجيكي الى المنظومة الاشتراكية , ولكن تطلب الأمر تدخل واسع النطاق وبجيش هائل لكي تفهم تلك الرؤوس الساخنة قوة وجبروت المعسكر الاشتراكي حيث تم زج أكثر من أربعمة الف جندي من قوات حلف وارسوا في عملية براغ ودخلت القوات من أربع مناطق حدودية في وقت واحد .. وهذا مما ارعب قوات حلف الأطلسي ناتو وجعلهم أمام الأمر الواقع يحيث لم يحركوا ساكنا , ولو دخلت قوات محدودة لامتدت تلك العملية الى أمد بعيد . أضافة الى أن قيادة حلف وارسو كانت غير متأكدة من عدم تدخل قوات الناتو في ألأمر, على الرغم الدعاية التحريضية والأستفزازية التي موجهة من الدول الغربية ضد الاتحاد السوفييتي والشيوعية بالذات , حتى وصلت الدعاية الغربية الى الزعم بأن الكثير من الأراضي الممتدة في عدة بلدان أوربية ومنها جيكيا إنما هي أراضي ألمانية أصلا ولابد من استعادتها بالقوة وتجدر الإشارة غلى أن في مناطق معينة من جيكوسلوفاكيا يقيم كثير من الجيكيين من أصل ألماني وفي بعض المناطق يشكلون أكثرية السكان هؤلاء بالذات كانوا الى جانب فصل جيكيا عن المعسكر الاشتراكي وانتقالها الى الغرب الرأسمالي ومن ثم الى ألمانيا فيما بعد , والعملية برمتها لم تتم بها مواجهات عسكرية سوى بعض القناصة من أعالي المنازل وأكثر القتلى كانوا من القوى التي حاولت مقاومة جيش حلف وارسوا أو من خلال الفوضى التي تسببت بها قوى الردة .. وكانت حالات نادرة ووصلت الى 80 شخصا بما فيهم من قوات جيش وارسو ولم يكن أحدا من الأبرياء قد قتل وقد صدرت أوامر مشددة الى قوات حلف وارسو وصلت الى حتى عدم الرد بالسلاح على المناطق الساخنة والتي يتواجد فيها أهالي حتى لو كانت تشكل خطرا يستهدف قوات حلف وارسو , لأنه حتى لو قتل إنسان بريء واحد يعتبر فاجعة مأساوية , ووقعت حالات معدودة من القتلى ولكن وقع بين أفراد حلف وارسوا العديد من القتلى من جراء القنص من أعالي المنازل .
في تلك الفترة كان الاتجاه الدعائي للصراع هو الأكثر فاعلية , فما الذي حدث بالواقع كان هناك عالم اشتراكي وقعت جميع أطرافه على معاهدة وارسو وهي تنص على التزام أطراف المعاهدة بتقديم المساعدة الى أي بلد منها في حال تعرضه الى عدوان خارجي أو تدخل في شؤونه الداخلية تماما مثل ما هو الحال اليوم في إطار الأحلاف الموجودة حيث تقضي عدم التدخل في شؤون الآخر الداخلية .. واليوم نرى أن أهمية التدخل في العام 1968 في براغ كان ضروريا من الناحية الجيوسياسية والإستراتجية بحيث حاول الغرب الرأسمالي زعزعة الاستقرار في وسط وشرق أوربا , مثل ما يفعل طواغيت المال والأوليغارشية
اليوم أصبح حلف الناتو ومجموعات المرتزقة من القاعدة والجهات الإسلامية الأخرى تعتبر القوة الضاربة والمنفذة لمخططاتهم العدوانية في السيطرة على خيرات الشعوب وخاصة شعوب الشرق الأوسط وباقي مناطق العالم .
31/5/2012



#كريم_الزكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تمر علينا ذكرى رحيل الشهيد المناضل المقدام أبن نينوى البار م ...
- القيادة اليمينية ودورها خلال عقود من السنين في تهديم الروح ا ...
- المناضلة الشيوعية الباسلة عبلة جزعول
- صاحب غني الخناق وداعا
- من أجل تحالف كبير يضم كل قوى اليسار العربي لا للتحالفات اللب ...
- من أرشيف ثورة اكتوبر اللاشتراكية العظمى
- المعتقلات في العراق *قصر الرحاب* ( معتقل قصر النهاية )
- دور الاشتراكية الديمقراطية الأوربية والعربية في خدمة الناتو ...
- الخريف عربي الى أين
- ستبقي الماركسية منارا تهتدي به شعوب الأرض جمعاء
- في الديمقراطية نملك الحياة الحرة ( لتتوحد قوى الخير بوجه قوى ...
- أنتفاضة حسن سريع في الثالث من تموز 1963
- من أجل انتخابات عمالية حرة . لتتوحد قوى الخير بوجه قوى الظلا ...
- تعقيب على رسالة حول دور منظمات المجتمع المدني ودورها في طمس ...
- الأمبريالية الأمريكية ودورها في طمس الصراع الطبقي من خلال أد ...
- أنقلا ب 8 شباط 1963 حصل تنفيذا لطلب الولايات المتحدة وبريطان ...
- الثورة تبدأ في الساعة الثامنة صباحا . لينين يظهر علنا لأول م ...
- الوجه القبيح للرأسمالية الأوربية ( نحو نازية جديدة )
- التخلي عن اللينينية أدى إلى انهيار الاشتراكية
- نجاح عبد الكريم , ضياء نجم غيبته فاشية البعث


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - كريم الزكي - دروس من ربيع براغ يناير1968 الذي كان ربيعاً جليداً كربيع العرب الجليدي القارص الذي صنعته اسرائيل قطر ناتو