أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى نجيب وهبة - -مصر الغد- : -إرهاب .. مجاعة .. فوضى هدامة-!!















المزيد.....

-مصر الغد- : -إرهاب .. مجاعة .. فوضى هدامة-!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3743 - 2012 / 5 / 30 - 14:43
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


** يعتقد الكثير من هذا الشعب .. أننا ننطلق إلى غد أفضل ، ومستقبل باهر .. والحقيقة والواقع ، أننا نعيش فوق بركان من الإرهاب والفوضى والتطرف .. وقد ظهرت ملامحه فى كل أركان حياتنا من القضاء المصرى حتى بائع البطاطا ، الجميع أصابهم لوثة الفساد والتطرف .. وقد رأينا أنه لا براءة الأن لأى مسيحى فى هذا الوطن .. والأحكام الأخيرة الصادرة ضد الأقباط أكبر دليل على هذا التطرف الذى بات نعيش فى ظلاله .. ففى مشاجرة بين بعض الأقباط والمسلمين فى "أبو قرقاص" ، إثر وضع مطب صناعى .. سقط ضحايا وقتلى من كلا الطرفين .. وتم إحالة أقباط ومسلمين إلى المحكمة التى أصدرت الحكم بصورة مفاجئة .. فقد حكمت المحكمة على 12 متهم قبطى بالأشغال الشاقة المؤبدة .. وبرأت ثمانى متهمين من المسلمين ، وهو ما يضع علامة لنهاية المطاف لما وصلت إليه مصر .. قيس على ذلك مجرد بلاغ يقدم ضد أى مسيحى بإزدراء الإسلام ، بشهادة إثنين من المسلمين ، وبالطبع بالإدعاء والكذب الباطل ، دون أى تحقيق .. يتم الحكم عليه فورا ، بعقوبة تصل إلى 7 سنوات .. فمن الذى أوصلنا إلى هذا المنعطف الخطير ..

** لقد تحملنا أقباط ومسلمين ظروفا قاسية من الإستبداد والقهر والظلم .. ولكن لم نصل فى يوما من الأيام إلى هذه الظواهر .. فمن هم المتهمين الحقيقيين الذين أوصلونا إلى هذا المنعطف الخطير .. والذى بالقطع سيقودونا إلى المجاعة التى تؤدى إلى الفوضى الهدامة فى مصر الغد ..

المتهم الأول .. المجلس العسكرى :

** هذا المجلس أحمله كل ما وصلت إليه مصرنا الحبيبة من إنفلات أمنى وإنفلات أخلاقى .. وبلطجة وفوضى .. هذا المجلس أوصلنا إلى حالة لم نعد نعرف من يحكم مصر .. هل يحكمها المرشد ، والكتاتنى ، وعصام سلطان ، والبلتاجى ، ومحمد مرسى .. أم يحكمها مجموعة من الفوضويين يضمون بعض الحركات والتنظيمات التخريبية المعروفة دوليا .. وعلى سبيل المثال ، حركة 6 إبريل التى أشعلت النيران فى أكثر من موقع فى مصر .. وقد أطلقوا على أنفسهم ثوار .. وهم لا يتعدوا فى أكثر الأحوال بمريديهم ومشجعيهم ، وعناصرهم فى الداخل والخارج مليون فرد ... هذا المليون صار يتحكم فى 90 مليون فقد إمتلك هذا المليون .. كل وسائل الإعلام صحافة وإعلام مرئى ومنابر .. وصاروا هم أصحاب الصوت العالى .. يضاف إليهم مجموعات كبيرة من البلطجية ..

** أما الـ 90 مليون مواطن مصرى .. فقد فضلوا الصمت ، وأطلق عليهم حزب الكنبة .. هذا الحزب الصامت يضم قادة بالمجلس العسكرى وضباط بالجيش .. وكوادر عظيمة بالداخلية .. ومفكرين .. وسياسيين .. ولكنهم فضلوا الصمت حتى لا يتهموا بمعاداة الثورة .. أو بالإشتراك فى موقعة الجمل أو بالفلول ..

** فى الوقت الذى أصرت فيه كل وسائل الإعلام بالقنوات المصرية والفضائيات على تضليل هذا الشعب .. فإذا ما ذهبت لمشاهدة أى برنامج سياسى فى أى قناة تليفزيونية مصرية ، أو خاصة فضائية .. فإنك لن ترى إلا مجموعات محددة يعيد تكرارها فى كل القنوات ، وظهورها فى كل البرامج .. ومعظم هذه الوجوه ، هى جماعات كانت محظورة منذ بضعة أيام .. وصاورا اليوم نجوم المجتمع .... يضاف إليهم بعض المجموعات من الفوضويين والبلطجية الذين أطلقوا على أنفسهم "ثوار" .. ويستضافوا فى القنوات ، فى حوارات سمجة ، وهم يستعرضون إنجازاتهم الثورية .. وكيف مكثوا فى الميدان أكثر من ثمانى عشر يوما .. وكيف حققوا بطولات خارقة .. وكيف إستطاعوا إسقاط النظام .. وعندما تلتفت حولك .. لتبحث عن هذه البطولات لن تجد سوى مجموعة من الفوضويين .. لم يخرجوا من ميدان التحرير .. إستغلهم المجلس العسكرى لتحقيق أهدافه فى إسقاط النظام السابق بطريقة سلمية دون اللجوء لإحداث إنقلاب على حكم مبارك ..

** والحقيقة أن من أطلق على أنفسهم "ثوار" لم يكونوا سوى مجموعة من جميع أطياف الإخوان المسلمين الذين خرجوا من السجون ، والمعتقلات ، والعائدين من المنفى .. ينضم إليهم مجموعة من الحركات الثورية والتنظيمات .. ظل كل هؤلاء معتصمين فى ميدان التحرير .. يطلقون حناجرهم للهتاف ، ويحرسهم الجيش المصرى .. فى الوقت الذى رأينا عمليات سلب ونهب وسرقة وحرق وقتل وهدم كنائس وقطع طرق فى جميع محافظات مصر .. كما تم إحراق مؤسسات عديدة مملوكة للدولة ، كما شاهدنا محاصرة مبنى وزارة الداخلية أكثر من مرة ، ومحاصرة السفارات ، ورفع الأحذية فى وجه السفراء .. فأين هى هذه الثورة التى تتحدثون عنها ، وصدعتونا من الحديث عن إنجازاتها المجيدة .. والحقيقة أنها ليست لها أى إنجازات سوى إطلاق الفوضى والإرهاب ، بل عادت بمصر إلى الوراء مئات السنين .. وعلينا أن نعترف أن لولا رغبة المجلس العسكرى فى إقالة النظام السابق ، لما إستطاع أى إعتصام أو تظاهر أن يسقط حكم مبارك .. ولكن هناك إصرار على الخداع والكذب والتضليل حتى هذه اللحظة .. فى الوقت الذى لا يملك أى مواطن الإعتراف بذلك لأنه سيقابل بهجوم شديد عبر وسائل الإعلام التى منحت الضوء الأخضر والمساحة للإخوان ، والحركات الثورية التى ظهر منها أكثر من مائة حركة .. فى الوقت الذى لا تمنح وسائل الإعلام حق الرد للشرفاء أو المواطنين المصريين .. ليظل تنفيذ سيناريو الفوضى الهدامة ، أو ما أطلقوا عليه الربيع العربى يسير من نجاح إلى نجاح أكبر ضمن المخطط الموضوع لتدمير وتخريب وإسقاط دولة مصر ...

** ومع وتيرة كل هذه الأحداث التى وصلت إلى حرق المقر الرئيسى ، للفريق "أحمد شفيق" .. إندلع الشارع المصرى بتحريض من جماعة الإخوان للتنديد بكل من يدلى بصوته للفريق "أحمد شفيق" ، وإتهامه بإتهامات حمقاء بأنهم ضد الثورة .. ناهيك عن الفوضى الإعلامية للترويج للمرشح الأخر ، لجماعة الإخوان المسلمين .. والطعن فى الفريق "أحمد شفيق" .. بينما يقف المجلس العسكرى موقف المتفرج زاعما أنه على مسافات واحدة من كل القوى السياسية .. والحقيقة أن المجلس العسكرى سيظل متفرجا على الأحداث ، كما نرى حتى تنهار ، وتسقط مصر للأبد ...

المتهم الثانى .. الإعلام والفضائيات :

** مهما قلت أو وصفت ما تكتبه الصحف المقروءة ، المفترض أنها قومية ، أو المعارضة ، أو الصفراء .. هذه الكلمة التى إختفت من قاموس الصحافة .. لأن كل الصحف تحولت إلى خديعة كبرى للتضليل والكذب ، ولى الحقائق .. فزدات مساحة البلطجة والفوضى والإرهاب ، وحولت الصحف الإرهابيين والمجرمين إلى نبلاء وشرفاء ... بينما تحول الشريف إلى بلطجى وفلول وثورة مضادة .. والجميع إقتنعوا بهذا المنطق .. ولم نعد نسمع صوت شعب مصر الحقيقى ، بل أجبروه على الصمت والإختفاء حتى لا يتهم بالفلول ...

المتهم الثالث .. الإعلام المرئى :

** هذا الجهاز الجهنمى الخطير .. هو المتهم الأول فى إحراق وإسقاط مصر .. فلا يوجد إعلامى واحد أو إعلامية واحدة شربت من نيل هذا الوطن .. إلا الإعلامى "تامر أمين" .. وقناة خاصة واحدة هى قناة الفراعين .. رغم الجهل الثقافى والفكرى والإعلامى لكل مقدمى برامجها ، وعلى رأسهم "توفيق عكاشة" .. ولكن يحسب له وطنيته ودفاعه عن مصر ..

** راقبوا ضيوف هذه البرامج .. إنهم الضيوف الذين ينفذون ما يطلب منهم .. وإذا تصادف وخرج بعضهم عن هذا السياق ، فسوف يستبعد من أى لقاءات قادمة .. وسوف ينتهى البرنامج فورا عن تواصله .. والدليل عندما إستضاف الحنجورى "جابر البلعوطى" فى قناة "OTV" الساويريسية ، نجم الموسم ، السلفى "نادر بكار" .. ومعه المفكر السياسى الأستاذ "أسامة الدليل" ..

** دار حوار حول المرشح الإخوانى .. والمرشح "أحمد شفيق" .. وقد إعتبر "بكار" أن وصول الفريق "أحمد شفيق" للرئاسة ، هو خيانة للثورة ، وكارثة قد تصيب مصر بأكملها .. وضد رغبة الشعب ، وأنه يجب أن يحاكم على جرائم النظام السابق مثلهم .. وقد فوجئ "البلعوطى" برد الأستاذ "أسامة الدليل" .. واصفا أن من يجب محاكمتهم على جرائمهم هم الإخوان المسلمين ، ومرشحهم "محمد المرسى" .. وبعد أن كان مستمتع بحوار البكار .. إنقلبت سحنته 360 درجة .. وقرر فجأة إنهاء البرنامج ، لأن ما يقوله "أسامة الدليل" لا يتفق مع هذا الإعلام الحقير !!! ..

** ظاهرة أخرى أكثر فجورا .. وهى المدعو "محمود سعد" .. فقد حول برنامجه فى قناة النهار إلى مسطبة ، وعفونة ، للتمجيد فى الإخوان والطعن فى كل تيار ضد الإخوان ، وحتى تكتمل الصورة لهذا العاهر العفن ، الذى يفرض وصايته وإعلامه على الشعب المصرى ، ويتكلم بإسم الشعب فى برنامجه ، عليه أن يطلق لحيته ، ويمسك فى يده سبحه ، وهو يستضيف نجوم الإخوان المسلمين .. على إنهم صفوة هذا المجتمع .. وقد تناسى هذا العاهر جرائمهم فى حق الوطن .. وفى النهاية هو ليس بإعلامى ، وإنما بقواد .. والأمثلة كثيرة ، وتصيبنا بالقئ والغثيان .. وفى النهاية الجميع تأمروا على هذا الوطن لإسقاطه ..

المتهم الرابع .. الإخوان المسلمين :

** رغم أنهم المفترض أن يكونوا المتهم الأول فى تخريب مصر .. ولكن يأتوا فى المرتبة الثالثة .. بعد أن أعطاهم المجلس العسكرى الضوء الأخضر للهيمنة على البرلمان ، ومحاربة كل وزارة لإسقاطها ، وإتهامها بالفساد السياسى ، وعدم تحقيق أى رغبات للشعب المصرى ، وإجبارها على تقديم إستقالتها حتى يكون لديهم الطريق لإحتلال الحكومة ، والوصول إلى حكم مصر ...

** هذا الفصيل إستخدم كل أساليب المكر والخداع .. ونشروا الأكاذيب .. وتفننوا فى إختراع القصص ، وتأليف الإتهامات ، وحولوا الشارع المصرى إلى حرائق وفتن طائفية ، وأشعلوا الميادين ، وحطموا الإقتصاد المصرى ، ودمروا السياحة .. وأوقفوا عجلة الإنتاج .. فلا هم لهم إلا تقديم الإستجوابات ، والبلاغات ، والظهور على الفضائيات .. وظهر من نجوم الفضائيات ، المتحدث الرسمى بإسم الجماعة "أحمد أبو بركة" ، و"وحيد عبد المجيد" ، والكاتب "حسن نافعة" ، والمستشار السابق "أحمد مكى" ، والمستشار السابق "محمود الخضيرى" ، والمستشار "زكريا عبد العزيز" .. والعديد .. أما من الجماعة أنفسهم .. فلم نرى متحدثين فى الإعلام العفن سواهم .. رأينا النجم الساقط "أبو البخارى" ، والعضو البرلمانى الغلاوى "عصام سلطان" ، و"محمد البلتاجى" ، و"عصام العريان" ، وعضو التكفير ، وقضايا الحسبة ، العضو البرلمانى السلفى "ممدوح إسماعيل" !!! ...

** إذن .. ماذا تنتظرون من دولة تكذب على شعبها ، وشعب غبى يظل صامتا لا يتحرك .. ربما لأن الغالبية لن يضاروا حتى لو تغير النظام وحكم الإخوان ، وتحولت مصر إلى دولة الخلفاء الراشدين .... وقد رأينا سقوط الأقنعة عن بعض الإعلاميين أمثال "وائل الإبراشى" ، و"يسرى فودة" ، و"ريم ماجد" ، و"دينا عبد الرحمن" ، و"معتز الدمرداش" ، ومقدمى "النيل الإخبارية" ، و"منى الشاذلى" .. فماذا إذن تنتظرون من وطن .. تكاتف الجميع لإسقاطه .. بعد أن قبلوا الرشوة .. ولم نعد نرى من نجوم ثورة مصر المزعومة إلا المناضلين الجدد أمثال "نوارة نجم" ، و"أحمد دومة" ، و"أحمد ماهر" ، و"أسماء محفوظ" ، و"علاء عبد الفتاح" ، و"علاء الأسوانى" ، و"بلال فضل" ، و"جورج إسحق" ، ود. "عمار على حسن" ، و"هالة سرحان" ، و"وائل غنيم" ، ومفجر الثورة شهيد موقعة البانجو "خالد سعيد" .. الذى تهاتفت كل وسائل الإعلام على تصريحات السيدة والدته ، وأسرته .. وتحولت قصته وقتله على يد إثنين من المخبرين إلى بطولات زائفة ، وتحول إسمه الشهير إلى منارة يقتاد بها الجميع للوصول بمصر إلى نهاية المطاف ..

** وفى النهاية .. هذه هى رؤيتى للأيام القادمة .. بعد أن تحول الصراع داخل مصر لإنتخاب رئيس دولة إلى أبشع الصراعات التى ربما تقودنا إلى أحداث لبنان ، الأحداث الطائفية البغيضة ، فظهرت النغمة الجديدة ، أن من يرشح الفريق "أحمد شفيق" هو قبطى كافر .. ومن يرشح السيد "محمد مرسى" هو المسلم الحق الذى تكتب له الجنة .. وتحولت مصر فى لحظة ربما ساهم تقاعس المجلس العسكرى كثيرا فى إشتعالها ، وإلى صراعات طائفية ، ودينية .. ومع بشاعة الأحداث التى قد تأكل الأخضر واليابس وتقضى على هذا الوطن .. وتحوله إلى صومال أخر .. نجد المجلس العسكرى يقف متفرجا ، ومشاهدا لنتيجة المباراة .. ولا عزاء للمصريين ... فنحن على أبواب "إرهاب .. مجاعة .. فوضى هدامة" !!!



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -مصر- .. وكالة بدون بواب !!!!
- أفاعى -أون تى فى- .. والملياردير -ساويرس- !!!
- -شفيق- .. و-المجنون- .. و-برلمان العيلة-!!
- -صدق ولا بد أن تصدق- .. القتلة يحكمون مصر!!!
- لن تتنازل -أمريكا- عن إسقاط -مصر- !!!!
- -رفقا بمصر .. يا أهل مصر-!!!!!..
- -مصريون- فاقوا -الإسرائيليين- فى كراهيتهم ل-مصر- !!!
- -مصر- على أبواب الصومال .. وجهنم!!!!
- -6 إبريل- و-الإخوان المسلمين- وجهان لعملة واحدة!!!
- عاجل .. نؤيد -المجلس العسكرى- حاكما ل-مصر-
- منظمة -دوس- .. وبرلمان -الندامة- !!!
- جريمة الدفاع عن -مصر- فى برلمان -الندامة-!!!
- إسقاط مصر على أيدى هذا البرلمان!!!
- -جون كيرى- و-الإخوان- .. والجائزة الكبرى !!!
- ليحيا -البلطجية- .. وليسقط -الثوار-!!!
- زواج المتعة بين -أمريكا- و-إسرائيل- و-الإخوان-!!!
- هل أسقط -المجلس العسكرى- ثورة -يوليو- المجيدة؟!!!
- أخر فضائح -مصر الأفغانية-!!!!
- فتوى بإعدام الإرهابى -عادل إمام-
- رسالة إلى -المشير- : -أنت لا تمثل الشعب- !!!!


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى نجيب وهبة - -مصر الغد- : -إرهاب .. مجاعة .. فوضى هدامة-!!