أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمر مشالى - اكاذيب اسلامية













المزيد.....

اكاذيب اسلامية


عمر مشالى

الحوار المتمدن-العدد: 3743 - 2012 / 5 / 30 - 05:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى هذا المقال سوف اوضح ثلاث اكاذيب اسلامية

الكذبة الاولى : الفطرة
ماهو تعريفك للفطرة؟ سؤال سهل و بسيط وواضح لكنه للاسف ليس كذلك لمن اسلموا عقولهم لغيرهم يتلاعبون بها كيفما شائوا دون وعى جمعى يفضح توجهاتهم اللااخلاقية
تعريف الفطرة:هى كل ما يحتاجه الكائن الحى من اجل بقائه على قيد الحياة و التعريف الامثل للفطرة هى الغرائز الضرورية مثل الحاجة للطعام و الشراب و التنفس و النوم و الجنس و من جهة اخرى هى الغرائز التى لا تحتاج اللى تعليم او نقل خبرات اذن ما علاقة الفطرة بدين الاسلام؟
اذا طبقا التعريف السابق على الاسلام سنقع فى عدة اشكاليات منها الاتى:
هل يولد الانسان موحدا بالله مؤمننا بوجوده و ايفاده الرسل و الكتب و الاديان؟
هل يولد الانسان ميالا للزواج باربع نساء و ما ملكت ايمانه من عبيد و جوارى و سبايا؟
هل يولد الانسان و لديه ميل فطرى للصلاه و الصوم و الحج؟
هل يتجه الانسان اثناء الصلاة للقبلة دون توجيه من احد؟
هل يولد الانسان بفطرة ان النيازيك هى قذائف الهية لرجم التى تسترق السمع و ان الارض ممدودة و مسطحة و ان الشمس تجرى حول الارض؟
هل لو تركنا طفل يعيش بالغابه هل سيؤمن بالله و محمد و الانبياء؟
كل هذه الاشكاليات توضح لنا ان الاسلام لا علاقة له بالفطره لا من قريب ولا من بعيد هى فقط مجرد تدليسات و اكاذيب من علماء الدين الذين يحاولون بشتى الطرق اثبات الوهية دينهم حتى لو على حساب عقولهم و عقول مستمعيهم

الكذبة الثانية : التسامح
التسامح هو ما يمتلكه االقوى من عطف و تسامح و رحمة تجاه الاخر الضعيف و هو ايضا القدرة على العفو عند المقدرة كذلك هو عدم التشدد تجاه الاخر المختلف فكريا او عقائديا فهل ياترى يتسم الاسلام بكل ما سبق؟ هل ينظر للاخرين نظرة دونية فيسمح لهم ببعض الحقوق على اعتبار انها من جزء عطف تسامح القوى مع الضعيف؟
و هل لنا غير القران اوضح مثال على موقف الاسلام من التسامح؟
(و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة و يكون الدين لله فان انتهو فلا عدوان على الظالمين)(البقرة 193)
راجع تفسير بن كثير فالاية تحث على الجهاد فى سبيل الله (قتال الكفار) و لنصرة الدين الاسلامى على غيره من الاديان و فى نفس التفسير ينتقل بن كثير من قتال الكفار لانهاء الشرك الى الدعوة لقتال من يقاتل المسلمين بعد الشرك اى انه لا يدعو لقتال المسلمين الامر الذى يجعل اتجاه العنف دائما اللى المختلف و هو الغير المسلم حتى يعلن اسلامه فيعصم دمه و ماله و نسائه على المسلمين اذن العنف هنا مبرر عنف يستخدم القوة فى سبيل نشر الفكرة التى لن تنشر عن طريق الاقناع فقط انما وجب وجود قوة السلاح بجانبها كحافز مسرع لنشرها و لحمايتها ايضا ممن قد يعوقون مسيرتها اما فى جانب الاديان الاخرى او تضارب المصالح و لكن فى نفس الوقت لا يمكن نفى ان العنف فى النهاية تم استخدامه برغم الاختلاف على الاسباب التى دعت اليه
ننتقل الى ايه اخرى ( فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم)(التوبة 5)
راجع تفسير بن كثير حيت يتضح لنا الكثير و هو قتال الكفار و المشركين (من ليسو على دين الاسلام او من لا يطبقون فروضه) يعد شئ اساسى فى الدين الاسلامى سواء فى نشره او الحفاظ عليه و هو ما يحيلنا لمن ينفى على طول الطريق اى تهمة تثبت على الدين الاسلامى العنف و الادلة عديدة منها الايات الواردة فى التفسير السابق و الاحاديث بل و حادثة حروب الردة التى استند فيها ابو بكر من القران و السنة مبرر لقتال و تصفية من توقفوا عن دفع الزكاة

(يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم) (البقرة 178)
(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)(التوبة 29)
اين التسامح؟
الحر و العبد - مع اقرار العبودية
المسلم و الغير مسلم - حيث شرع الجزية
الارهابية الاسلامية التى تطبق برعب لمن يختلف مع المسلمين فى عقيدتهم القرانية الداعية الى التفرقة فى الحقوق و الواجبات
بالنسبة للعبودية فالقران لم يحرمها قط بنص او اية بل الاسوء من ذلك انه اقرها و ثبتها من خلال سن القوانين المنظمة لمجتمع العبيد كما انه شجع على امتلاك العبيد و ذلك من ايات الزواج و النكاح فقد تم التطرق للعبيد فى القران فى 29 اية على الاقل وذكر ما ملكت ايمانكم 15 مرة فقد تكرر ( ما ملكت ايمانكم - ما ملكت ايمانهم - ما ملكت ايمانهن فى القران فى الايات التالية سورة النساء 3 - 24 - 25 - 36 و سورة النحل 71 و سورة المؤمنون 6 و سورة النور 31 - 33 - 58 و سورة الروم 28 و سورة الاحزاب 50 - 52 و سورة المعراج 30)
ممكن ايه او حديث يحرم الرق و العبودية؟
لا تقل لى عتق رقبة لانها لا تلغى تجاره البشر ابدا فهى فقط تدعوك لشراء عبد و لا تنفى ممارسة تلك التجاره
(لا يؤاخذكم الله باللغو فى ايمانكم و لكن يؤاخذكم بما عقدتم الايمان فكفارته اطعام 10 مساكين من اوسط ما تطعمون اهليكم او كسوتهم او تحرير رقة) المائدة(89)
و ملحوظة ان معظم الناس سيختارون اطعام 10 مساكين فهى اقل تكلفة من ثمن العبد
ساعطيك مثال و هو تخيل ان جيش من اليهود سجنك لانك لا تؤمن باليهودية او عائق على وجه نشر دعوة اليهودية ثم ذهبوا لزوجتك و اخذوها سبية و اخذو اطفالك الاربعة عبيد و كان قانونهم انهم لا ياخذون من البلد الا سبية واحدة و اربعة عبيد لان بصورة اليهود هذا هو قانون الحق و هذا الاسترقاق سيكون لمدة سنة و من ثم سيرجعون اللى بيتك و يخرجونك من السجن
هل هذا القانون يدعو اللى العبودية ام ماذا؟ و هل تصرفهم اخلاقى؟
هل الحبرب مبرر لسلب حرية الالاف و نكاحهن؟(ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمنوا ولامة مؤمنة خير من مشركة ولو اعجبتكم اولئك يدعون الى النار و الله يدعوا اللى الجنة و المغفرة باذنه و يبين اياته للناس لعلهم يتذكرون)(البقرة 221)
ضرب الله مثلا فى (عبدا مملوكا لا يقدر على شئ و من رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا و جهرا هل يستوون الحمدلله بل اكثرهم لا يعلمون)(النحل 75)
كل ما يامرك الله بيه هو امر مقبول اخلاقيا؟عدل؟و ما نهاك عنه فهو امر غير مقبول اخلاقيا و كل ما هو موجود بالدين شئ اخلاقى صح؟
هل من الاخلاقيات و العداله الانسانية استملاك شخص لشخص اخر و بيعه و توريثه و سلب حريته بلا ذنب و اجباره على العمل كرها هل هذا يعتبر امر مقبول اخلاقيا؟
(و ان خفتم الا تسقطوا فى اليتامى فانكحو ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع فان خفتم الا تعدلوا فواحدة او ما ملكت ايمانكم ذلك ادنى الا تعدلو)(سورة النساء 3)
الاسلام شرع للعبودية و استعباد الانسان لاخيه الانسان بكل الطرق و هذه الحقيقة لا يمكن انكارها و نصوص القران واضحة ولا غموض فيها

(العبودية و ما ادراك ما العبودية ... جرح طعنى فى قلب الانسانية)

(و المحصنات من النساء ما ملكت ايمانكم كتاب الله عليكم و احل لكم ما وراء ذلك ان تبتغو باموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فاتوهن اجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة ان الله كان عليما حكيما)(النساء 24)
كيف يحلل رسول المفترض انه على خلق عظيم و اتى ليتمم مكارم الاخلاق الى اتباعه الزنا و الاغتصاب لنساء من السبايا كيف يسمح بنكاح ملكات اليمين؟ هل هذا معقول يا اصحاب العقول؟

(و من يرتدد منكم عن دينه فيمت و هو كافر فاولئك حبطت اعمالهم فى الدنيا و الاخرة و اؤلئك اصحاب النار هم فيها خالدون)(البقرة 127)
(يا ايها النبى حرض المؤمنين على القتال ان يكن منكم 20 صابرون يغلبو مائتين و ان يكن منكم مائة يغلبوا الفا من الذين كفروا بانهم قوم لا يفقهون)(الانفال 65)
اين التسامح فى القران؟
ايات البطش و التحريض على القتال فى القران
(انما جزاء الذين يحاربون الله و رسوله و يسعون فى الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم و ارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزى فى الدنيا و فى الاخرة عذاب عظيم)(سورة المائدة 33)
هذه السورة تجسد ابشع انواع التعذيب و الاهانة البشرية و تشمل تقطيع الاطراف و الصلب و تلك الانواع من التعذيب و العقاب الهمجية محرمة فى القانون الدولى و كما ان تلك الصورة مطاطية يمكن تطبيقها على كل من يعادى الدين الاسلامى سواء بالسلاح او الكلمة

هل من المعقول القصاص من السارق بقطع يده؟ السارق قد اخطا و هذا طبيعى فى الانسان و باعتراف محمد حيق قال (كل ابن ادم خطاء) فبدلا من تقويم سلوكه و بيان سبب ذلك نقوم عليه بذلك الحكم الهمجى و نقضى على اى فرصه لان يكون انسان فاى شخص يديه مقطوعة لن يستطيع التفاعل مجددا لانه اصبح فى نظر المجتمع سارق و حكم السرقة سيلازمه مدى الحياة اذن اى قسوة تلك؟ يستحيل ان يكون هذا حكم اله عادل حكيم و غفور رحيم انا لا اقول ان السارق لا يعاقب و لكن اقول انه يوجد عقاب افضل و ارحم من ذلك العقاب الوحشى فانت بقطعك يد السارق قد دمرت حياته و هذا عقاب قاسى جدا و مبالغ فيه

يقول الرسول (من بدل دينه فاقتلوه) هل ترى فى هذا الحكم عار ام انه حكم عظيم يشهد لصاحبه بقوة الحجة و الرحمة و الاحترام؟
ما حكم الردة فى الاسلام على من ورد مسلما لا يعرف شئ عن هذا الدين هل قتل الانسان لانه غير دينه يعتبر تسامح ام همجية؟
الرجم و الجلد و ضرب الرقاب و قطع الايادى و الارجل هل تلك اعمال وحشية ام انها متسامحة و انسانية؟
الاسلام ليس صالح لكل زمان و مكان و ان قلت انى مخطئ ستنهال عليك الاسئلة عن احكام المؤلفة قلوبهم - الرق - العبيد - ملكات اليمين - السبايا - المرتد - القتال - البيدوفيليا(اغصتاب الصغار) و هو زواج محمد من عائشة ذات التسع اعوام و كان عمره 54 عام
ان كان جوابك هو انه صالح لكل زمان و مكان مع وجود تحفظات حول بعض الاحكام رغم انها تعد مهزلة ازمنة محمد لما نحتفظ بها فى القران اذن؟ انسانية و همجية فى وقتنا العاصر و هذا ما يسئ لدين الاسلام؟
و الحقيقة ان الاسلام ليس صالح لاى زمان و مكان و ان استخدمك عقلك و ليس عاطفتك ستقتنع انى على حق يا مسلم

الكذبة الثالثة : الاخلاق
كيف نفرق بين ما هو اخلاقى و غير اخلاقى بالمجمل حتى نصل للفرق بين الاسلام و الاخلاق؟ المعيار الاول للاخلاق هو الضرر و الضرر يشمل كل ما يؤذى الاخر و تجنب الايذاء هو فى حد ذاته خير و الانحياز لاحترام حرية الاخر لاحترام حرية الاخر و مشاعره هو قمة التحضر و الانسانية اما بالنسبة للمسلم فالوضع يختلف فما يعتبره المسلم فى كثير من الاحيان خيرا هو شرا للاخرين فمثلا دعوة المسلم لغير المسلم يعتبرها خير لكن بالنسبة لهم فهو قمة الاهانة لهم و التدخل فى حياتهم الشخصية و بينما يعتبر المسلم كره الاخر و نبذه لدينه هو خير لدينه حيث يعتبره الاخر حقد و كراهية غير مبررة مع وجود حرية الاعتقاد و التعب و اما دعوة المسلم لقتل الابن او الاخ فى حالة الحادهم او تغير لمعتقدهم هو قمة الخير و الرحمة لانه بقتل الكافر و المشرك حتى لو كان اقرب اقاربه سيرضى عنه الله و يدخله الجنة و رحمة للضحية حتى لا يرتكب المزيد من الذنوب و المعاصى بالحاده كل ما سبق يعتبره المسلم افعال اخلاقية تصلح من مجتمعه و تجعله مكان افضل و هو لا يدرك ان مثل تلك الافعال هى السبب فى تدهور و تخلف مجتعمه اما الملحد و اللادينى فيرى احترام احترام الاخر و تقديره لحريته فى اختيار ما يريد و ما لا يريد هو قمة الاخلاق و التحضر ففى الاسلام الزوج باربع مباح و غير الاسلام يعتبر هو شر و اهانة و ايذاء معنوى غايه فى الخطورة على المرأة فى الاسلام الرق و الجوارى و العبيد و السبايا و ملكت اليمين حلال فى الاسلام اما فى وجة نظر العالم الان هى افعال مخزية فى تاريخ البشرية
المسلم فى الجنة ان زنى و ان سرق بينما الملحد لا يعترف بما يسمى الزنا لانه لا ضرر فيه طالما انه لا توجد فى خارج اطار الزواج اقصد الخيانة بصورة عامة اما السرقة فهى فعل ضار و لا اخلاقى و يضر الاخرين و يوذيهم و الاسلام احل الاستيلاء على الغنائم و فرض الجزية و هنا يظهر لنا الفرق الواضح فالاخلاق الانسانية لا تتفق بالضرورة مع الاخلاق الانسانية العامة و بالتالى هى ليس معيار جيد او مصدر جيد لكى يستمد منه الاخلاق خاصة ان تذكرنا ان الحوادث الارهابية الاسلامية مستقاة بالكامل من القران و السنة و السيرة و لا يمكن ان نصف مرتكبيها بالجهل الاسلامى لان اغلبهم لم يقرا فى حياته غيرة القران و تفسيراته و الاحاديث و سيرة محمد فهل تلك الاخلاق هى مثالية و شريفة حتى نتبعها و ندعى ان من لا يتبعها منحلو فاسق و لا اخلاق له؟

(لا اكراه فى الدين)(البقرة 256)
(لكم دينكم و ليا دين)(الكافرون 6)
محمد قال مثل تلك الايات عندما كان ضعيفا اذن عندما كان الاسلام ضعيفا احتاج ان يدعى الرحمة حتى وصل الى ما كان يرجوه و يطكح له و كله بالحيلة و الدهاء

فى كتاب الاتقان فى علوم القران - السيوطى ص1450
و قال بن العربى كل ما فى القران من الصفح عن الكفار و التولى و الاعراض و الكف عنهم فهو منسوخ باية السيف و هى (اذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلو المشركين)الاية(التوبة5) نسخت مئةو اربعا و عشرين اية ثم نسخ اخرها اولها انتى و قد تقدم ما فيه
و كما نرى ان الايات الجميلة حقا التى نجدها قد نسخت (ابطلت احكامها و استبدلت)
سورة النساء 91 (و اقتلوهم حيث ثقفتموهم)
سورة الانفال 12 (فاضربوا فوق الاعناق و اضربوا منهم كل بنان)
سورة الانفال 39 (و اقتلوهم حتى لا تكون فتنة و يكون الدين كله لله)
سورة محمد 35 (فلا تهنوا و تدعوا للسلم و انتم الاعلون)
(انظر سورة الانفال 61)( و ان جنحوا للسلم فاجنح لها)
اذا اقول لكل من ياتى بايات الرحمة هذه و ان الاسلام دين رحمة فكل تلك الايات منسوخة اى عوضت بايات اخرى تملاها القسوة و الهمجية
كما جاء فى الاية (ما ننسخ من اية او ننسها نات بخير منها او مثلها الم تعلم ان الله على كل شئ قدير)(البقرة 106)
عودوا ايها الاخوة المسلمين و اقراوا عن الناسخ و المنسوخ
و لكنى دائما اتسائل لماذا لم ترد مثل تلك الامور فى قررات حصة التربية الاسلامية؟؟؟ و لماذا لا نسمعها فى قنوات التلفزيون الاسلامية؟؟؟ و لماذا يريدون اخفاء هذه الامور عن عامة المسلمين؟؟؟
و قد جاء فى القران ايضا (من يبتغى غير الاسلام دينا فلن يقبل منه و هو فى الاخرة من الخاسرين) ان فى تصورى ان هذه الاية وضحت كل شئ و انهت الاخر و لم تبقى له دنيا و لا اخرة و تلك الاية لا تحتاج الى تفسير فهى فى قمة التفرد و الوحدانية و لا تعترف بالاخر باى شكل من الاشكال
تحجب هذه السور و الايات لانهم بكل بساطة يريدون ان يخدعوا الناس بان الاسلام هو دين رحمة و ان اظهروها فمعنى ذلك ان كل كلامهم كاذب و ان حقيقة الاسلام كله قتل و اراقة دماء و عبودية و سلب و نهب ولا توجد فيه اى انسانية.



#عمر_مشالى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد فى مكة و محمد اخر فى المدينة
- الانسان يفكر افضل من خالقه


المزيد.....




- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمر مشالى - اكاذيب اسلامية