أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - حول انتاج العامل اكثر من مستلزمات حياته















المزيد.....

حول انتاج العامل اكثر من مستلزمات حياته


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 3741 - 2012 / 5 / 28 - 12:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مرة اخرى اعود الى مسألة شراء سلعة قوة العمل بقيمتها فاقتبس سطرين من الفقرة التي اقتبستها سابقا من الصفحة ٢٨٠ من الجزء الاول من كتاب الراسمال.
"لقد تم التقيد بكافة شروط المسألة، ولم تخرق قوانين التبادل البضاعي اطلاقا. فالمعادل كان يبادل بالمعادل . وكان الراسمالي قد دفع، بوصفه شاريا، مقابل كل بضاعة – القطن المغازل وقوة العمل – حسب قيمتها."
في هذه العبارة يبين ماركس امرين مهمين: اولا ان قوانين التبادل البضاعي هي تبادل المعادل بالمعادل. يلاحظ ان ماركس يدعو تبادل المعادل بالمعادل قوانين التبادل البضاعي اذ يعتبر ذلك قانونا. ثانيا ان الراسمالي دفع بصفته شار مقابل كل بضاعة – القطن المغازل وقوة العمل – حسب قيمتها ولم يخرق قوانين التبادل البضاعي.
لذلك فان القول بان الراسمالي يشتري سلعة قوة العمل حسب قيمتها هو ما كتبه ماركس صراحة وان حسقيل قوجمان او غيره يكرر عبارة كارل ماركس نصا. وان من يعتبر قول حسقيل قوجمان اصرارا على الخطأ في الحقيقة يعتبر عبارة كارل ماركس خاطئة وان حسقيل قوجمان يصر على خطئها. فالنقاش هو بين كارل ماركس ومنتقدي قول حسقيل قوجمان لا انتقاد حسقيل قوجمان.
من حق اي انسان ان يعتبر قول كارل ماركس بان الراسمالي يشتري قوة العمل حسب قيمتها خاطئا وان يضع مفهومه حول فائض القيمة الى حد انكار وجود قانون اسمه قانون فائض القيمة ولكن لا يحق له ان يعرض رايه الشخصي على انه راي كارل ماركس.
انا ادافع عن قانون فائض القيمة اولا لان كارل ماركس اكتشفه قبل مائة وخمسين عاما وشرحه لاني اعلم ان كارل ماركس كان عالما اقتصاديا لا يتوصل الى قرار بدون ان يبحثه من كل الاتجاهات ويستفيد من كل من بحث الموضوع قبله مع الاشارة الى ما يقتبسه من كل عالم قبله بكل امانة مع تقدير انجازاته التي توصل اليها. وكذلك ادافع عن قانون فائض القيمة لاني الاحظ ان القانون ما زال يسري اليوم كما كان يسري قبل اكتشافه وبعد اكتشافه قبل مائة وخمسين عاما رغم كل التطورات التي طرأت على النظام الراسمالي.
ان كارل ماركس يميز سلعة قوة العمل عن استعمال قوة العمل، اي العمل، ويبين ان تعامل الراسمالي مع قوة العمل يجري في مكان غير المكان الذي يتعامل بها مع استعمال قوة العمل، العمل. ويبدو لي ان الكثير من المناقشين في الموضوع لا يميزون بين سلعة قوة العمل واستعمال قوة العمل، العمل. فعلاقة الراسمالي بسلعة قوة العمل هي علاقة تجري في السوق وفقا لقوانين التبادل البضاعي بصفته شار لسلعة معروضة للبيع، انها عملية بيع وشراء. اما علاقة الراسمالي باستعمال قوة العمل فتجري خارج السوق بجعل بائع سلعة قوة عمله يعمل في المصنع. واضح ان هاتين العمليتين مختلفتين شكلا ومكانا.
احاول ان ابسط عملية التمييز هذه بافتراض انني خياط متخصص بانتاج القمصان. لكي احقق انتاج قميص احتاج الى شراء القماش والخيوط والازرار وان تكون لي ماكنة خياطة. لكي احصل على كل ذلك علي ان انزل الى السوق كشار واشتري كل هذه المواد وفقا لقوانين التبادل البضاعي. جميع هذه المواد ثابتة القيمة بمعنى ان قيمها تنتقل الى القميص بدون ان تتغير. فالقميص يحتوي على نفس قيمها لدى شرائها بدون تغيير. وانا اقوم بعملية خياطة القميص باستخدام هذه المواد الاولية والالات. في عملية الخياطة تقوم هذه المواد الاولية بامتصاص وقت عملي بحيث ان القميص يحتوي قيم المواد الاولية التي لم تتغير مضافا اليها مدة عملي في الخياطة. ولكن سرعة خياطة القميص تختلف بين خياط واخر وفقا لمهارة الخياط ووفقا لنوعية الالات التي يستخدمها. لذلك نتحدث عن ساعات العمل الضرورية اجتماعيا لخياطة القميص. فلو فرضنا ان القميص يتضمن قيمة المواد الاولية واستهلاك الماكنة التي لم تتغير مضافا اليها وقت العمل الضروري اجتماعيا لخياطة القميص هو ساعة عمل وانا اقوم بانجاز ثمانية قمصان فان القمصان التي احوز عليها تمثل ثماني ساعات وعند انزالها الى السوق يمكن تبادلها بمبلغ من النقود يمثل ثماني ساعات عمل. فلم يجر في حالة الشراء والبيع اي خرق لقوانين التبادل البضاعي.
من الطبيعي لكي استطيع العمل على خياطة القمصان يجب ان تكون لي اولا القدرة على العمل. ولكي تكون لي القدرة على العمل علي ان اكل واشرب واسكن وارتاح واضمن عيش عائلتي وهذا كله يجب ان يتحقق قبل ان استطيع العمل على خياطة القميص. فعملية اعدادي للعمل هي عملية لا علاقة لها بالعمل في خياطة القميص. انها عملية تتم قبل ان استطيع العمل وتختلف مستلزمات الاعداد هذه بين شخص واخر من حيث منهاج طعامه ولباسه وسكناه وحاجاته الاخرى. فهذه عملية تختلف عن عملية الخياطة يجب ان تتحقق قبل ان تجري عملية الخياطة. وان قيمة مستلزمات الحياة هذه لا علاقة لها بساعات عملية خياطة القميص.
ليس في عملي كخياط مفهوم سلعة قوة العمل تباع وتشترى في سوق التبادل السلعي. انا اعمل في ادوات عملي واحصل على كامل انتاجي من القمصان وابيعها من اجل الحصول على حاجياتي الاخرى.
عند تحول العمل الحرفي الى عملية انتاج راسمالي يبقى هذا التمييز بين عملية الاعداد للعمل وبين العمل. ففي النظام الراسمالي ينفصل العمل عن ادوات الانتاج التي يستعملها لانها تصبح ملك الراسمالي ولكي يصل العامل الى ادوات الانتاج التي لا يستطيع العمل بدونها عليه ان يصل الى ادوات انتاج الراسمالي. فعلى العامل ان يقابل الراسمالي في سوق التبادل كبائع لسلعة قدرة عمله وشار لهذه القدرة. ولكن لكي يستطيع العامل ان يعرض سلعته في السوق يجب ان ينتجها اي يحوزها. فالراسمالي يشتري قوة عمل جاهزة للعمل قبل شرائه لها. وبعملية بيع وشراء هذه القدرة وفقا لقوانين التبادل البضاعي بتبادل المعادل بالمعادل تنتهي العملية ويصبح الراسمالي مالكا للسلعة التي اشتراها ومن حقه ان يستعمل هذه السلعة كما يشاء.
ان استعمال قوة العمل التي اشتراها الراسمالي هو العمل حيث يقدم الراسمالي ادوات انتاجه للعامل ويطلب منه العمل عليها لانتاج البضائع التي يريدها. ليس في هذه العملية اي مفهوم لسلعة قوة العمل ولا وجود لاي شراء او بيع. هناك عامل يعمل على ادوات انتاج الراسمالي وينتج بضائع تصبح تلقائيا ملكا للراسمالي ولا يمتلك العامل منها اي شيء. لا العامل ولا الراسمالي يفكر في هذه العملية بقيمة قوة العمل بل كل ما يفكر به الراسمالي هو كمية السلع التي ينتجها العامل وكيفية زيادتها ولا يفكر العامل بقيمة قوة عمله بل يضطر على ان يخضع لرغبات الراسمالي الذي اشترى قوة عمله بالعمل على انتاج السلع التي يريدها الراسمالي.
الراسمالي باعتباره شار لقوة العمل يحق له ان يستخدمها كما يشاء كما هو الحال مع اية سلعة اخرى يشتريها. ولكن سلعة قوة العمل بهذا الخصوص تختلف عن جميع السلع المنتجة في العالم بانها سلعة لا يمكن فصلها عن بائعها عند استعمالها كما هو الحال في كافة السلع الاخرى. فالراسمالي يعتبر ان من حقه استخدام قوة العمل التي اشتراها ليوم واحد اربعا وعشرين ساعة بدون ان تكون لدى البائع اية علاقة بها بعد بيعها. ولكن ضرورة حضور بائع سلعة قوة العمل لدى استخدام السلعة يخلق وضعا جديدا يختلف عن استخدام جميع السلع الاخرى. ان وجود بائع سلعة قوة العمل عند استعمالها يخلق علاقة دائمة بين البائع والمشتري. فبائع سلعة قوة العمل انسان لا يستطيع العمل باستمرار اربعا وعشرين ساعة في اليوم. هذه العلاقة بين بائع سلعة قوة العمل وشاريها تحد من قدرة الراسمالي على اجبار العامل ان يعمل اربعا وعشرين ساعة نظرا الى ان البائع الانسان يحتاج الى الراحة والنوم وكل الظروف التي تجعل في مقدوره انتاج سلعة قوة عمله لليوم التالي. لذلك حصل الصراع بين البائع لسلعة قوة العمل وبين شاريها حول مدة استعمال هذه السلعة. في الثورة الصناعية في بريطانيا كان العامل يعمل ست عشرة ساعة في اليوم وينام على سطح المصنع خلال الست ساعات الباقية ومع ذلك يشعر الراسمالي بان هذا ضيق من حقوقه في استخدام السلعة التي اشتراها بينما يشعر العامل ان الاستمرار في العمل هذه المدة يؤدي الى نهاية حياته قبل الاوان. وتاريخ هذا الصراع طويل في تاريخ النظام الراسمالي حتى حقق النضال العمالي تقصير يوم العمل الى ثماني ساعات في اليوم او اربعين ساعة في الاسبوع كما هو حاصل في الدول الراسمالية المتقدمة حاليا. وعند تحول الراسمالية الى راسمالية امبريالية ظهرت حالة تصدير رؤوس الاموال من اجل الحصول على ايد عاملة رخيصة ولا نحتاج الى الحديث عن ذلك لاننا نشاهده ونلمسه حاليا في اكثر الدول الراسمالية تطورا. كل بضاعة رخيصة صنعت في الصين كما كان الحال قبل الحرب العالمية الثانية كل شيء رخيص صنع في اليابان.
سلعة قوة العمل تتميز عن جميع سلع العالم بميزة اخرى هي كون استخدامها بالعمل يخلق قيمة. فعند العمل في ادوات انتاج الراسمالي تستوعب او تمتص ادوات الانتاج قيمة جديدة، القيمة التي يخلقها العمل. ومن الطبيعي حسب تطور عمليات الانتاج في عصرنا ان العمل يخلق قيمة تفوق قيمة قوة العمل، يخلق قيمة اضافية يستحوذ عليها الراسمالي بدون مقابل وبهذه الطريقة يحول نقوده الى راسمال. من الغريب ان يشكك بعض المحاورين في القرن الحادي والعشرين وعصر الثورة التكنولوجية وغزو الفضاء في صحة هذا الامر وهو واضح وضوح الشمس.
ان انتاج العمل قيمة تفوق قيمة انتاج قدرته على العمل متمثلة بمستلزمات حياته عريق في القدم يعود تاريخه الى تاريخ ما قبل التاريخ، في المشاعية البدائية. فعند انفصال المجتمع الانساني عن المجتمع الحيواني كانت الفئات الاجتماعية تعيش على الصيد ولم يكن بامكانها ان تنتج ما يكفي لمعيشتها. لذلك لم تكن هناك امكانية لاطعام من لا يعمل. ولكن اكتشاف الانسان للزراعة ونجاحه في تدجين الحيوانات لتساعده في عمله جعل في قدرة الانسان ان يوفر فضلة يطعم بها من لا يعمل لان الانسان اصبح ينتج في يوم عمله اكثر من مستلزمات حياته، كاطعام الشيوخ والكهنة والمحاربين الذين يتخصصون بفن الحرب على سبيل المثال.
من المعروف تاريخيا ان الفئات الاجتماعية كانت تقتل الاسرى الذين تأسرهم اما لاكل لحومهم او لمجرد انها لا تستطيع اعالتهم ولكن انتاج الانسان تطور فنشأت مشكلة مصير الا سرى. ويستطيع الانسان ان يتصور نقاشا بين حكماء ذاك الزمان حول مصير الاسرى. هل يستمرون في قتلهم ام يبقونهم على قيد الحياة؟ ومن المعروف تاريخيا ان الفئات الاجتماعية قررت ابقاء الاسرى احياء وتحويلهم الى عبيد لان الاسير العبد يستطيع في يوم العمل ان ينتج اكثر من مستلزمات حياته يستطيع مالك العبد الاستحواذ عليه. ان حياة البذخ وبناء القصور والمعابد ونحت التماثيل الذهبية وبناء الاهرام والجنائن المعلقة كانت كلها عن طريق استيلاء اسياد العبيد على الفائض الذي ينتجه ملايين العبيد. وكان هذا التطور الاساس الاقتصادي لنقض المجتمع المشاعي وتحول المجتمع البشري الى مجتمع طبقي. وكان انتاج الانسان العامل اكثر من مستلزمات حياته واضحا في المجتمع العبودي والمجتمع الاقطاعي. لولا ظاهرة ان الانسان العامل ينتج في يوم عمله اكثر من مستلزمات حياته لما تطور المجتمع الانساني.
وكان واضحا اغتناء الراسماليين بشكل كما في المجتمعات السابقة نتيجة استخدامهم للعمال ولكن الاستغلال في المرحلة الراسمالية لم يكن واضحا ومكشوفا كما كان في المجتمعات السابقة لانه اتخذ شكل البيع والشراء جزئيا وفقا لقوانين التبادل البضاعي. ومن الغريب ان يكون بيننا من يشك في كون الانسان ينتج في يوم عمله اكثر من مستلزمات حياته رغم انها ظاهرة عرفها الانسان في المشاعية البدائية واستغلها باستعباد الاسرى.
ان قانون فائض القيمة يبدأ اولا بشراء قوة عمل العامل بقيمتها وفقا لقوانين التبادل البضاعي حيث تصبح سلعة قوة العمل ملكا للراسمالي. وكما يشتري كل انسان اية سلعة يشتريها من اجل استعمال قيمتها الاستعمالية يشتري الراسمالي سلعة قوة العمل من اجل استعمال قيمتها الاستعمالية. والقيمة الاستعمالية لقوة العمل هي العمل حيث يخلق العمل قيمة جديدة تمتصها ادوات الانتاج التي يعمل فيها العامل. ان القيمة التي يخلقها العمل في يوم عمل تفوق قيمة قوة عمله متمثلة في مستلزمات حياته. الراسمالي يستحوذ على هذا الفائض بدون مقابل وحين يدخل الراسمالي الى السوق كبائع لما انتجه له العمل يبيع بضائعه وفقا لقوانين التبادل البضاعي، بتبادل المعادل بالمعادل، ويحصل على النقود التي تكفي لشراء سلعة قوة العمل لليوم التالي وشراء المواد الاولية والمواد المستهلكة ويحصل على نقود اضافية هي ربحه، اي فائض القيمة. هذه الظاهرة، ظاهرة كون النقود التي حصل عليها الراسمالي عند تحويل السلع التي انتجها له العمال الى نقود هي اكثر من مجموع ما انزله الراسمالي في السوق عند بداية العملية هي التي تحول النقود الى راسمال لان الراسمال هو نقود تولد نقودا.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول قانون فائض القيمة مرة اخرى
- جواب على سؤال من قارئ عراقي
- قانون فائض القيمة قانون اقتصادي خاص باسلوب الانتاج الراسمالي ...
- قانون فائض القيمة قانون اقتصادي خاص باسلوب الانتاج الراسمالي
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٦
- نحتاج الىِ شطف ادمغتنا ٥
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٤
- سياسة الانهاك لتحطيم الثورة
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٣
- جواب على تعليق جديد
- تحيتي الى قلم رصاص
- الثورات السلمية لن تحقق اهدافها ومطالبها ٢
- الثورات السلمية لن تحقق اهدافها ومطالبها ١
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٢
- قانون فناء الضدين ليس قانون نقض النقض
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ١
- جواب على تعليق جاسم الزيرجاوي
- هل توجد قوانين طبيعية تتحكم في مسار الطبيعة والمجتمع؟٢
- تعقيقب على التعليقات بخصوص مقالي الاخير
- هل توجد قوانين طبيعية تتحكم في مسار الطبيعة والمجتمع؟١


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - حول انتاج العامل اكثر من مستلزمات حياته